|
Re: السودانيون بواشنطون ينعون الفريق معاش فابيان أقام لونق (Re: Zakaria Joseph)
|
انا لله وانا اليه راجعون كان انسانا مميزا .. عرفناه صديقا لزميلنا الراحل نيكولا ابويا الذي اصبح مديرا لشرطة المديريات الجنوبية بعد اتفاقية اديس ابابا وكان مشبعا بحب السودان الواحد .. ولم ينقطع عن مناسباتنا وهو برتبة البكباشي ونحن ضبط صغار ..
عزائي لاسرته ومعارفه من الجنوبيين والشماليين
ولا حول ولا قوة الا بالله
عمر علي حسن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون بواشنطون ينعون الفريق معاش فابيان أقام لونق (Re: نادر الفضلى)
|
ليرحم الرب الفريق فابيان أقام لونق ويخلد ذكره لقد عملنا سويا بسفارة السودان فى الهند حيث كان اول ملحق عسكرى للسودان فى الهند ... لقد كان رجلا عظيما بمعنى الكلمة... يحب السودان حتى النخاع وكان ذا ثقافة واسعة وإلمام معرفى بقضايا السودان والتنوع الثقافى والعرقى والدينى مما جعله خير ممثل للسودان شماله وجنوبه لذا أحبه كل من عرفه ورأى فيه صفات القائد الوطنى الرفيع الذى حلم بسودان تتساوى فيه كل المجموعات لتشكل لوحة فنية راقية.. عزاءنا الخالص للسيدة رفيقة حياته وممثلة المرأة السودانية الفاضلة السيدة حياة جبريل وأبنائها وبناتها والعزاء موصول الى الزميلات السفيرة سلوى جبريل وناتالينا ملوال والتوائم الذى شهدنا ميلادهم فى الهند ولأصدقاء الراحل العظيم... رفاقه فى المجلس العسكرى لإنتفاضة ابريل والسفير ابراهيم طه ايوب والسفير أيزاك شينكوك كينتى وكل من زامل الراحل العظيم فابيان أقام لونق...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون بواشنطون ينعون الفريق معاش فابيان أقام لونق (Re: أمين محمد سليمان)
|
نسأل الله له الرحمة والمغفرة صادق التعازي لسلوى جبريل وحياة جبريل وعاطف جبريل وجميع أهل الفقيد العزيز اشتهر الفقيد بالحكمة وبعد النظر والعقلانية في اعقاب انقلاب هاشم العطا كان قائدا للفرقة في جبيت ، وبدأ بعض قادة الفرق يرسلون برقيات تهنئة وتأييد- حسب التعليمات - ولكن الفقيد ارسل برقية عقلانية ابعدته من المحاسبة عقب فشل الانقلاب حيث ارسل ما معناه ( الروح المعنية للجنود عالية والجميع بخير )
جعفر عبدالرحمن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون بواشنطون ينعون الفريق معاش فابيان أقام لونق (Re: أمين محمد سليمان)
|
جعفر نميري : تدخل أكثر من مرة لتغيير حكم المحكمة ليصير إعدام في محاكمة الشهيد المقدم بابكر النور رفض رئيس المحكمة الحكم بإلإعدام وفقآ لرغبة السفاح ، وكذلك رفض جميع الضباط الذين كلفوا بذلك بعد إعتذار العميد تاج السر المقبول ، وظل السفاح يردد في كل مرة رفع له فيها الحكم بالسجن قائلآ :{ ده رئيس مجلس ثورة تحاكموه كده } كان الحكم الأول السجن 12 سنة عدل بعد تدخل السفاح إلى 20سنة وفي المرة الثالثة إعتذر العميد المقبول.
وكذلك فعل السفاح في محاكمة الشهيد الملازم أحمد عثمان الحاردلو ، حيث صدر الحكم بالسجن ثلاث سنوات ولكن السفاح نميري كان مصرآ على عادة المحاكمة وإصدار حكم الإعدام ، وتم له ما أرد وصدر الحكم على النقيب عبدالرحمن مصطفى خليل ب 7سنوات وأعاد السفاح الحكم حتى عدل إلى 14سنة
في محاكمة الملازم هاشم مبارك صدر حكم المحكمة التي ترأسها العقيد فابيان لونق غير أن الفاح نميري أعاده ثلاث مرات طالبآ تشديد الحكم
بعد صدور الحكم النهائي بالسجن للملازم هاشم مبارك لم يعجب ذلك أبو القاسم محمد إبراهيم و الذي علق ( الزول دا مفروض يعدم)
بمناسبة 19 يوليو ,,هكذا استشهد هاشم..وفاروق ..وبابكر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون بواشنطون ينعون الفريق معاش فابيان أقام لونق (Re: Hayat Hussien)
|
المرحوم الفريق ففابيان أقام لونق, لمن لا يعرفه, كان أحد أعضاء المجلس العسكري ال 15, الذين قاموا بإستلام السلطة من السفاح نميري و تكوين الحكومة الإنتقالية برئاسة وزير دفاع حكومة نميري الفريق سوار الدهب و الذي سلمها للشعب لإختيار ممثليه في الحكم الديمقراطي.
From the Africa Confidential archives
AC Vol 26 No 8 | 10 April 1985
Quote: Various prominent Sudanese could play an important intermediary role here. Mansour Khalid, the former Foreign Minister who is still in London, is an obvious candidate. Two retired Lieutenant-Generals, Mohammed El Baghir Ahmed (the first Vice-President in the early 1970s) and Yousuf Ahmed Yousuf, who was retired in 1983 together with the charismatic Lieutenant-General Abu Kodok, partly because they disagreed with Nimeiri's decision to redivide the south, might also play a wider intermediary role. While Nimeiri was in Washington they discussed at length with civilians the possibilities of a post-Nimeiri government. Last year, in the wake of the doctors' strike, El Baghir was involved in discussions with Gizouli Dafallah, the President of the doctor's association. The two southerners on the 15-man council – Major General James Loro (a Bari from Equatoria) and Major General Fabian Agam Long (a Dinka from Gogrial in Bahr el Ghazal) – are unlikely to be of consequence in negotiations with the SPLA |
http://www.africa-confidential.com/special-re...28/Too_many_Generals
(عدل بواسطة Kostawi on 03-17-2013, 05:35 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون بواشنطون ينعون الفريق معاش فابيان أقام لونق (Re: Kostawi)
|
وصلتنا هذه الرسالة من الفريق معاش دكتور عبد السلام صالح
Please convey my heartfelt condolences to Fabian family and all the friends in Washington. We will all miss Fabian but he will be remembered for being a great officer of THE SUDAN. The work done by Fabian and the likes of him will always be in the memory of AFRICAN and SUDANESE History.
Lt.Gen.(Dr.) Abdelsalam Salih
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون بواشنطون ينعون الفريق معاش فابيان أقام لونق (Re: Kostawi)
|
Elsadig Gumaa ·
Quote: هذا القامة لن تنساه دارفور عامة حينما تم تخلده زمام الحكم قائدا عاما للقيادة الغربية و حاكما لعموم دارفور نموذج لن يتكرر ففي عهده كان الاستقرار و السلام و الامان و من بعده و حتي الآن نبحث عن من يسد فراغه ...فالتدم انت في عليائك ... فليبارك الرب روحك الطاهرة.
أحر التعازي الى الخالة حياة جبريل والى الأخت سوزي والى الأخوان. روبرت،بونا،برنارد،(جوفاني)،ولسون. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون بواشنطون ينعون الفريق معاش فابيان أقام لونق (Re: Kostawi)
|
. . ................ ورحل أحد القادة العظـام
أسأل الله أن يتولاه برحمته ويلهم أسرته الصغيرة ، زوجته وأبناءه وكريمته الصبر الجميل.
كان الفريق فابيان أحد الضباط المتميزين في دفعته ، وأحد القادة الأكفياء في الجيش السوداني.
إختلفنا أم اتفقنا فإنه ورفاقه حملوا أمانة المجلس الإنتقالي، وسلموها لأهلها عندما أزفَّ الأوان.
كان المرحوم كريماً ومِضيافاً، فقد شهد منزله الكثير من الدعوات فعندما تأتيه الوفود زائرة لقيادته، كان يصر على أن تكون الدعوة في منزله لا في نادي الضباط.
سعِدت بقيادته في الفاشر, وتعلمت منه الكثير من مباديء قيادة الرجال.
أعزي نفسي فيك قائدي فبيان أقاما لونق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون بواشنطون ينعون الفريق معاش فابيان أقام لونق (Re: Kostawi)
|
اللهم ارحمه.....واغفر له وتقبله....برحمتك ومحبتك...
فقدنا رجلا بحق.....احوج ما نكون لمثله الآن......
Quote:
هذا القامة لن تنساه دارفور عامة حينما تم تخلده زمام الحكم قائدا عاما للقيادة الغربية و حاكما لعموم دارفور نموذج لن يتكرر ففي عهده كان الاستقرار و السلام و الامان و من بعده و حتي الآن نبحث عن من يسد فراغه ...فالتدم انت في عليائك ... فليبارك الرب روحك الطاهرة.
أحر التعازي الى الخالة حياة جبريل والى الأخت سوزي والى الأخوان. روبرت،بونا،برنارد،(جوفاني)،ولسون.
|
سبحان الله......رجلا بمثل هذه الصفات لم يتاح لنا استشارته و او استضافته حتى في كل فعالياتنا المهتمه بالشان الدارفوري.
اللهم ارحمه واغفر له وتقبله بمحتبك وغفرانك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون بواشنطون ينعون الفريق معاش فابيان أقام لونق (Re: Tragie Mustafa)
|
لله ما اعطى ولله ما اخذ وإنا لله وإنا إليه راجعون ندعوا له الله ان يغفر له ويرحمه
عمل الفقيد في مدينة شندي قائد للواء العاشر مشاة ( القيادة الشمالية ) وكان نعم القائد روحاً وعسكرية كانت له علاقات طيبة مع كل أهل شندي واحبوه وقد شرفهم يوم أن عين في المجلس العسكري بعد إنتفاضة ابريل عرفته عن قرب بحكم علاقته القوية جداً مع خالي العزيز اللواء أحمد بادي الحسن بادي ( عليه رحمة الله ) رجل حكيم ومحنك في قوله وفعله وعزاءنا لاسرته وابنه البكر بونا الذي يعيش في امريكا الآن
وإنا لله وإ،ا إليه راجعون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون بواشنطون ينعون الفريق معاش فابيان أقام لونق (Re: أمين محمد سليمان)
|
Fabian Agamlong Guem Bol
January 1, 1940 - March 13, 2013 Resided in Springfield, VA
General Fabian Agamlong Guem Bol 1940-2013: A Remarkable Life
Fabian Agamlong Guem Bol was born in 1940 in Bulic, a Dinka village in what is now the new country of South Sudan. He was the thirteenth of fourteen children eight of whom died in infancy. Because 13 is an unlucky number in Dinka as well as American culture, he was referred to as child number 12B. In his unpublished memoir written in 2004, Agamlong (which means interpreter in English) recalled his young life on what he called the Dinka Prairie where the hunt for food was constant and the threat from lions unending. The feud between villagers and lions "never relented," he wrote.
Everything changed for Agamlong when he was chosen to attend a school run by foreign missionaries. "It was the darkest hour of my life," he remembered, fearing his father "had thrown me away." But despite the hardships in the schools he would attend in the ensuing years, he eventually realized that education was a blessing and a route to a better life -- as did his father who, on his deathbed in 1948, told his brother to support Agamlong's education "even if it meant selling our last cow for school fees." (Agamlong was educated at Kuajok Elementary School; Busari Intermediate School, Rumbek Secondary School, and the Sudan Military Collage.)
After he completed his education, Agamlong's rise to the pinnacle of Sudanese life was swift despite growing tensions between northern and southern Sudan. Not long after the country won its independence from the British in 1956, he entered the Sudan Military College. There was some resistance to Southerners in the army, he recalled. But he prevailed – rising rapidly through the ranks – despite the difficulty of navigating the minefield of ethnic and racial tensions in a military pre-occupied by what was called the Southern problem – not to mention the instability of political leadership in Khartoum. Despite the obstacles, he eventually achieved the rank of general, the highest position ever reached by a Southerner in the Sudanese army.
During his long career, General Agamlong commanded the following military institutions of the Sudan Army: Commander of the Infantry School at Jubeit, Kassala Province (1969); Commander of the Sudan Army Western Command, El Fashir, Darfur Province (1980); Commander of the Sudan Army Northern Command, Shendi, Northern Province (1982); and, Commander of the Chiefs of Staff College, Omdurman, Khartoum Province (1984).
In his memoir, General Agamlong wrote that he was proudest of his work to reduce the conflict with the South on behalf of the Transitional Military Council that took power after the ouster of President Nimeri in 1985. He also enjoyed his time in India as Sudan's first military attaché there. In the early 1980s, he won the privilege of attending the U.S. Army War College near Harrisburg, Pennsylvania, which he called "an experience unparalleled in my life." He was impressed not only by the quality of the education at the institution but also by the warmth and generosity of the Americans he met.
General Agamlong was as fulfilled in his personal life as he was in his career. In 1965, he married Hayat Attala, an enduring union that produced seven children. The firstborn – on March 15, 1966 – was Ater whom he named for his great grandfather. Bernard, Suzan and Robert would follow and, while he was serving in India, Hayat gave birth to three wonderful triplets Guvany, Wilson and Edward – born after only seven months and five days. If the military and politics was his passion, General Agamlong's refuge was his family, the source of much joy and satisfaction. His consolation was his religious faith. From the time he was baptized in 1943, General Agamlong never wavered in his Christian beliefs. He remained a Catholic all his life. His faith and his family were his rock.
Few among us will ever live a life of so much change, as did General Agamlong. He was born into traditional life among the rural Dinka of Southern Sudan. Through hard work and dedication, he rose to become one of Sudan's most prominent citizens and proudly represented his country at home and abroad. His final journey – in 1999 -- was to the United States, a country that he had come to know and love decades before when he attended the war college in Pennsylvania. It was fitting that he lived long enough to see his fellow Southerners, about whose future he had agonized all his life, vote for their independence in 2011.
General Agamlong is survived by his wife of 48 years, Mrs. Hayat Atalla, seven children: Bona Ater, Bernard, Suzan, Robert, Guvany, Edward, and Wilson; and four grandchildren: Joshua, Arek, Amir, and Rothann all of whom loved him dearly. General Agamlong also has a legion of colleagues and friends on two continents who will never forget him, and a host of grateful citizens in both Sudan and South Sudan who honor his service and commitment during the difficult and tumultuous years after the victory over colonialism.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون بواشنطون ينعون الفريق معاش فابيان أقام لونق (Re: Kostawi)
|
Quote: تم صباح اليوم السبت 23 مارس 2015 بفرجينيا .. شــيعـت جموع الســودانيين بمنطقـة واشنطن الكبري بعميق الاحــزان وسـخين الـدمع جثمان واحد من الابطال السودانيين بكل ما تحمل الكلمة من معنى ... الي مسواه الاخير ... فكانت لوحة دلت على مكانت الفقيد وحب بني وطنه له ... جمعنا اليوم الفقيد الفريق معاش فابيان اقام لونق بعـد ان فرقتنا جغرافية القـرار السياسي ... فهو اكبر من قبيلة واكبر من جـزء ، هـو الوطن الذي اختار ان يخدمه واضعا حياة على الخـط فـــداء له كضابط فى الجيش الســوداني لمــدة ثلاثون عــاما .. وتقــاعــد برتبة فريق 1986 ، بعــد ان سـلم الامـانة للشـــعب السوداني كعضو فى المجلس العسكرى الانتقالى ، برئاسة ســوار الدهب عقب الانتفاضـة التى اطاحـت بنميري. تحـدث صديق عمره الاستاذ بونا ملوال الوزير السابق من القلب ابكي الحضور ولم تبارح الدموع عينيه طيلة اليوم ... كما تحـدث البروفسير سـعـد عــبادي معدد مناقب الفقيد ووطنيته ، وعلاقة العبادي بالجنوب تعود لوالده المرحوم احمد بشي العبادي والذي عمل ناظـرا لمدرسة رمبيك الثانوية حيث درس المرحوم والاستاذ ابيل الير وبونا ملوال وغيرهم من قادة السودان .. وقال لم اتي الى هنا لكي اقـدم التعازي .. ولكن جئيت لكي اتـقــبل التعـازي فى اخ كريم ونحن اسـرة واحـدة ، والفـقــد واحــــد . كما تحـدث الاستاذ ديفيــد بســـيوني الذى اتى من نيويورك ، عن كرم وقلب فابيان الكبير ، وكيف ان منزله فى الخرطوم كان مفتوحا لكل طلاب الجنوب الذين يدرسون فى جامعة الخرطوم فى ذلك الوقت بمختلف قبائلهم .. فقال كان فابيان اكبر من ( قبيلة الدينكا )، وكيف ان مرتب ( ما هية ) الفريق لم تكن ملكا له .. بل كانت تذهب لـدعم حـزب جبهة الجـنوب والطلاب .. تحدثت شقيقة المرحومة الاستاذ سـلوي جبريل ( حرم السيد بونا ملوال ) ، عـن فابيان الزوج والاب والاخ ، وعـن زواجـه لاختها الذي دام 48 سنة ، والذي يدل على معـدنه الصـلب فى زمن يكاد ينعـدم فيه هذا النوع من الاخلاص والحب. كما تحدث شــقيقة زوجـة المرحوم عاطــف ، معتبرا ان زواج شقيقته من الفريق فابيان كان استجابة من الله لصلاة والده .. لان فابيان لديه قلب كبير وعطوف كقلب شقيقتة حياة . كما تحدث سعادة العميد معاش مجاهد حسن طه عن قائده فابيان ومهنيته واخلاقه الرفيعــة والتى كانت مثار احترام وتقدير كل زملائه الضباط . وتعدد المتحدثون الذين توافقوا على المكان الشاغر الذي خلفه رحيـل الفريق ، والضابط العظيم فابيان اقام لونق... ولترقد روحـه بســــلام .
فى سطور الفريق معاش فـــــابيان اقــام لــــونق عضو المجلس العسكري الانتقالى لانتفاضة 1985 حياة الفريق فابيان حافلة بالبذل والعطاء والتفاني فى خدمة الوطن وانسانه.. تنقل رحمه الله فى كل بقاع السـودان من الفاشر غـربا والتى بداء بها حياة كضابط عندما تخرج من الكلية الحربية الدفعة العاشرة ومرة اخري كقائد للقيادة الغربية .. كما عمل بشرق السودان جبيت ، وقائدا للقيادة الشمالية فى شندي . وقائدا لكلية القادة والاركان فى امدرمان. كما عين اول ملحق عسكرى سودانى لدي الهند من 1975 الى 1979 درس الفريق فابين مراحله التعليمية فى جنوب السودان ، الاولية فى المدرسة الارسالية والمتوسطة فى برسوي الحكومية فى ولاية واراب حاليا ( مديرية بحر الغزال سابقا) ، والثانوية فى رمبيك ... ومن ثم التحق بالكلية الحربية بوادي سيدنا 1956 خالص العزاء لاسرته ، زوجته الاستاذة حياة جبريل عطا الله ، وابنته ســوزي ، ابناؤه بونا ، دكتور برنارد ، دكتور روبرت ، ادورد ، جوفاني و ولســون. |
Adil Ali Salih Facebook https://www.facebook.com/adil.a.salih/posts/395692957195551
| |
|
|
|
|
|
|
|