|
إتهام البندر للشيوعيين بمفارقة القيم الاسلامية والتقاليد السودانية
|
Quote: أنا لن أرحم أي واحد يخرج عن الإطار العام للقيم الاسلامية والتقاليد السودانية .. |
د. صلاح البندر
جاء المقتبس اعلاه فى معرض البوســت الذى سطرته بعنوان صلاح آل بندر ... يغادر بريطانيا الى جهة غير معروفة
ومن سياق الحديث تم توجيه اتهام مباشر وغير مباشر لبعض قيادات واعضاء بالحزب الشيوعى السودانى فى بريطنيا ( العظمى زمان ) بأن لهم دور / نهج / سياسة / فى المساس بالهوية السودانوية بمكونتها الاسلامية / الافريقية / العربية واستهداف المهاجرين / اللاجئين السودانيين لخلع عباءة الانتماء الى القيم الاسلامية والتقاليد السودانية كمدخل لتحقيق مكاسب ذاتية للافراد تتمثل فى اللجوء / دعم المنظمات /......
________
مدخــل ... * أنت معلوم بالانتماء الفكرى للماركسية وللحزب الشيوعــى السودانى.. * لك كثير عداء ومأخذ على العمل التنظيمى فى الحزب الشيوعى السودانى.. * قمت بفتح كثير من الملفات الشائكة فى الحراك السياسي والمنظمات .. * قضية الابنة نهلــه هيجت فيك اشجان الانتماء للمكونات القيمية لاسلامية والتقاليد السودانية . _________
كيف تنظر فى رأيك الى ( المفارقة / المقاربة / الحياد ) بين الدين الاسلامى والتقاليد السودانية وبين الماركسية ( التى يتبناها الحزب الشيوعى السودانى ) فى اطار الوعى الماركســـى هل تعتقد ان هناك مكونات قيمية / تقاليد سودانية يجب المحافظة عليها والزود عنها الحرية وحدودهــا ( ليبرالية اشتراكية / ليبرالية اجتماعية / ليبرالية / .....) فى الاعتقاد ( عندك )
__________
اسعدنى غضبتك السودانية وحرصك على شبابنــا
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إتهام البندر للشيوعيين بمفارقة القيم الاسلامية والتقاليد السوداني (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
عايزين نعرف برضو
هل
1 - اغتصاب البنات فى بيوت الأمن
2 - حلق شعر البنات فى بيوت الأمن
3 - قتل النفس التى حرم الله الا بالحق ( مثل عوضية )
4 - اختلاس أموال هيئة الحج والعمرة
5 - اكل أموال منظمة الشهيد
6 -ضرب الناس المدنيين الآمنين بالطائرات
7 - سب الناس وايذاءهم فى الصحف والندوات الحكومية ( زى نافع )
8 - التجسس على الناس وتسور البيوت والحوائط
9 - حبس الناس بدون تهم وبدون محاكمة
10 - كذبة الامير البلقاء
هل هذه وغيرها كثير مثلها واشنع - هل هذه من قيم الاسلام والتقاليد السودانية ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إتهام البندر لبعض الشيوعيين للدقة ! (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
أنا لم اتهم الشيوعيين كلهم .... ولكن للدقة "بعض الشيوعيين" ... هذا اولاً ومهم التأكيد عليه... حتى لا يندرج البوست تحت بند "الاصطياد في الماء العكر" ... ... .... اذا وافقت على هذا التوضيح الضروري والمهم أنا مستعد اواصل معاك في الموضوع... .... .... سأصل الى كيمبردج غداً السبت ... وقول يا باسط !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إتهام البندر لبعض الشيوعيين للدقة ! (Re: Dr Salah Al Bander)
|
Quote: ومن سياق الحديث تم توجيه اتهام مباشر وغير مباشر لبعض قيادات واعضاء بالحزب الشيوعى السودانى فى بريطنيا |
حتى بعض القيادات (انا غير مهتم بهم كثيراً)
ان مهتم بغضبتك كشخص ماركســـى ســــودانى غيور على سودانوية شبابنا وتمسكهم بقيمنا الاسلامية وتقاليدنا
شكراً على الحضور ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إتهام البندر لبعض الشيوعيين للدقة ! (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
Quote: قيم اسلامية: 1- 2- 3- تقاليد سودانية: 1- 2- الخ عشان نشوف معاك الجماعة ديل فارقوها و للا ما فارقوها! |
بعض الجماعة يا سيف النصر ....
د. البندر .. حقيقى عايز اعرف من وجه نظر علمية العلاقة بين القيم الاسلامية التقاليد السودانية والماركسية لدى الحزب الشيوعى السودانى ثــــم خلينا نعمل المقاربة بين الرؤية الرسمية وبين المباعدة التى يختلقها بعض قادة الحزب الشيوعى لجـــر الحزب الى منازلة المجتمع السدانى فى مكوناته القيمية والعرفية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إتهام البندر لبعض الشيوعيين للدقة ! (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
Quote: حقيقى عايز اعرف من وجه نظر علمية العلاقة بين القيم الاسلامية التقاليد السودانية والماركسية لدى الحزب الشيوعى السودانى |
انا برضو يا بدر الدين حقيقي عايز اعرف وجه نظر علمية العلاقة بين القيم الاسلامية التقاليد السودانية والسرقة لدى بدر الدين اسحاق . بهذه المناسبة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إتهام البندر لبعض الشيوعيين للدقة ! (Re: Yassir Tayfour)
|
Quote:
.... نلخص الموضوع ... الكافرة نهلة بت وديعة .. من سكان بري ... وجدها الشيخ محمد الخير سرور كان من الذين أشرفوا لسنوات على "مسجد الخرطوم العتيق" .... وجدها محمود من أعيان كمير العوضية في ريفي شندي ... وهو رجل صلاح ومقام وخير كبير ... وبتأكيد عائلتها نهلة كانت مع "الاتجاه الاسلامي" طوال حياتها، ومحجبة .... .... |
هل للحزب الشيوعى / قيادات للحزب الشيوعى فى بريطانيا يد فى اعلان نهلة عن خروجها عن الاسلام والاديان ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إتهام البندر لبعض الشيوعيين للدقة ! (Re: Dr Salah Al Bander)
|
ولحدي ما نسمع منك يا شيخ بدرالدين... هذه مداخلة من الاستاذ مصطفي البطل ...
لم يسبق لي التعرف على الدكتور محمد أحمد محمود، الاستاذ السابق بجامعة الخرطوم ورئيس قسم الأديان المقارنة بجامعة تافتس الأمريكية سابقاً، والمتفرغ حاليا للبحث الأكاديمي بالمملكة المتحدة. ولكنني وقعت علي عدد من كراسات (اليقظة) التي كان يصدرها في زمان قديم، كما وقفت على كم آخر من إنتاجه الفكري. وهو – للحق – مثقف صلد، مثل حجر الصوّان، وقد جعل من نقد الأديان ميداناً لتخصصه. إنجازات محمد محمود الفكرية الصفوية، تحدث عن نفسها، ولو أنك أردت انت تعرف ظنه بالأديان والعقائد السماوية، فلن يُعييك الأمر! أنا شخصياً اقدر إسهاماته الفكرية حق قدرها، كما أفهم خياراته العقدية وأحترمها تماماً. ولم لا؟ فأنا رجل تضم قائمة أصدقائه الشخصيين عدداً من الإسرائيليين، كما تضم– ولا فخر - الدكتور كامل النجار، شيخ الملاحدة العرب، الذي أهداني كل كتبه، مزينة بتقديم وتوقيع كريمين! شئ واحد، في سيرة الدكتور محمد محمود، لم يقع مني موقعا حسناً، وهو سفوره أخيرا وإفراطه في تمجيد وتسويق فتاة صغيرة السن، تخرجت قبل عام او عامين من جامعة الخرطوم، وأعلنت من خلال شبكة تلفزيونية بريطانية انها (مسلمة سابقة)، حتي لا نقول: مرتدة. بدا لي محمد محمود في دوره الجديد الذى اختاره لنفسه أشبه بالـ (ريجيسير) الذي يجلس في المقاهي ويتمشي في الطرقات، يتصيد صاحبات المواهب من الفتيات الواعدات ليقدمهن الى منتجي الافلام السينمائية. كما أن منظر الشيخ الستيني وهو يهتز ويتقافز طرباً في منتصف الدائرة لـ (يبشّر) ويأخذ الشبَّال، من ضفائر فتاة في عمر أحفاده لم يبدُ لائقاً. ثم أنه ليس من مكارم الأخلاق – والدكتور ينهد الي تصعيد دوره الجديد الى آفاق أوسع– أن يفتعل المواقف، ويتكلف الروايات،ويزيد (المحلبية) فيزعم أن أسرة الفتاة داخل السودان تتعرض للمضايقات والابتزاز، ويوحي بأن أهل النظام من الإسلامويين وراء تلك المضايقات وذلك الإبتزاز. ثم يخرج لقرائه بعبارات درامية ملتهبة من شاكلة (أرفعوا أيديكم عن أسرة نهلة)، حتى ليكاد المرء يقع في الوهم أن الأسرة نفسها أعلنت ردتها عن الاسلام، وأنه هو حامي حماها والوصي عليها! وأحسب أن تلك الأسرة الكريمة، التي تربط كاتب هذه الكلمات بها آصرة نسب وثيقة، لو اتيح لها ان تعبر عن ضيقها من أحد، لكان هو الدكتور محمد محمود نفسه، الذي يريد ان يجعل من فتاة صغيرة في عمر أحفاده سلماً ومطية لطرح نفسه في أوساط الدياسبورا السودانية مدافعاً ومنافحاً عن الحريات والحقوق. وكأن الساحة ليست مكتظة أصلاً بناشطي الحقوق والحريات، حتي صارت في زماننا الحاضر شغل من لا شغل له، ومهنة أرتال من التائهين، ممن أعياهم الحصول علي عمل في متاهات المدن الغربية! أعلى نقطة بلغتها المقالات التي أخذ الدكتور محمد محمود يدفع بها تباعاً، هي مناشدته أحزاب المعارضة وقادة الرأي أن (يرفعوا صوتهم ضد قهر حرية الفكر وإن يطالبوا بإلغاء المادة 126 من القانون الجنائي) أو كما قال. وتلك هي المادة التي تجرم الردة. وهي دعوة جوفاء، من قبيل تحصيل الحاصل، يطلقها صاحبها وكأنه أمسك الثور من قرنيه. الذي يعرف الساحة السودانية يعرف لزوماً أن غالبية الاحزاب والقوى السياسية ظلت تطالب، بعزم وتصميم نادرين، ليس بإلغاء المادة 126 وحسب، بل بإلغاء القانون الجنائي برمته. وقد دفع عدد من أبرز السياسيين والمفكرين السودانيين، مثل الامام الصادق المهدي، أثماناً غالية وهم يجاهرون بهذا الرأى علي مدي الحقب الممتدة منذ سبتمير 1983م وحتي يومنا هذا، فعلي من يزايد صاحبنا؟ الواقع الذي نعيشه يؤكد أن هناك نفراً من الناس داخل مجتمعاتنا السودانية ولدوا في بيئات مسلمة، ثم اختاروا لأنفسهم حياةً ومماتاً غير محيا الاسلام ومعاده، وذلك شأنهم. ومهما ارتفعت ترسانة التشريعات، فليس للدولة من يد علي أحد اختار في خويصة نفسه أن يهجر الاسلام ويخلي طرفه من عقيدة آبائه. ولكن القضية كما تبدو لي ليست هي الحرص على حرية التفكير والضمير والاختيار، ولا هي تمكين الذين يرغبون في مغادرة الاسلام من غايتهم، بل هي تلك الشهوة العارمة الجامحة عند البعض في المجاهرة بالخروج من الاسلام، مصحوباً بأكبر قدر من الضوضاء والهرج و(دق الصفائح). الهدف هو إشهار التحدي ومصادمة الشعور العام وتغذية نزعة التميز. وذلك بالضبط ما يفعله الدكتور محمد محمود– هداه الله - وهو ينفخ المزامير في أعالي الأسافير، فرحةً وابتهاجاً بردة الفتاة ذات الاثنين وعشرين ربيعاً، التي كتب عنها زملاؤها السابقون في جامعة الخرطوم أنها فتاة بريئة تائهة، مرتبكة عقلياً ومشوشة فكرياً، حتي صدعنا تصديعاً وحرمنا نعمة النوم. وجد الدكتورضالته، أو قل فرصته، فاهتبلها. ولا تثريب عليه، فالحكمة الشعبية تقول: "الزول بونسو غرضو"!
نقلاً عن صحيفة (الخرطوم)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إتهام البندر لبعض الشيوعيين للدقة ! (Re: د.نجاة محمود)
|
Quote: هذه مداخلة من الاستاذ مصطفي البطل ...
لم يسبق لي التعرف على الدكتور محمد أحمد محمود، الاستاذ السابق بجامعة الخرطوم ورئيس قسم الأديان المقارنة بجامعة تافتس الأمريكية سابقاً، والمتفرغ حاليا للبحث الأكاديمي بالمملكة المتحدة. ولكنني وقعت علي عدد من كراسات (اليقظة) التي كان يصدرها في زمان قديم، كما وقفت على كم آخر من إنتاجه الفكري. وهو – للحق – مثقف صلد، مثل حجر الصوّان، وقد جعل من نقد الأديان ميداناً لتخصصه. إنجازات محمد محمود الفكرية الصفوية، تحدث عن نفسها، ولو أنك أردت انت تعرف ظنه بالأديان والعقائد السماوية، فلن يُعييك الأمر! أنا شخصياً اقدر إسهاماته الفكرية حق قدرها، كما أفهم خياراته العقدية وأحترمها تماماً. ولم لا؟ فأنا رجل تضم قائمة أصدقائه الشخصيين عدداً من الإسرائيليين، كما تضم– ولا فخر - الدكتور كامل النجار، شيخ الملاحدة العرب، الذي أهداني كل كتبه، مزينة بتقديم وتوقيع كريمين! شئ واحد، في سيرة الدكتور محمد محمود، لم يقع مني موقعا حسناً، وهو سفوره أخيرا وإفراطه في تمجيد وتسويق فتاة صغيرة السن، تخرجت قبل عام او عامين من جامعة الخرطوم، وأعلنت من خلال شبكة تلفزيونية بريطانية انها (مسلمة سابقة)، حتي لا نقول: مرتدة. بدا لي محمد محمود في دوره الجديد الذى اختاره لنفسه أشبه بالـ (ريجيسير) الذي يجلس في المقاهي ويتمشي في الطرقات، يتصيد صاحبات المواهب من الفتيات الواعدات ليقدمهن الى منتجي الافلام السينمائية. كما أن منظر الشيخ الستيني وهو يهتز ويتقافز طرباً في منتصف الدائرة لـ (يبشّر) ويأخذ الشبَّال، من ضفائر فتاة في عمر أحفاده لم يبدُ لائقاً. ثم أنه ليس من مكارم الأخلاق – والدكتور ينهد الي تصعيد دوره الجديد الى آفاق أوسع– أن يفتعل المواقف، ويتكلف الروايات،ويزيد (المحلبية) فيزعم أن أسرة الفتاة داخل السودان تتعرض للمضايقات والابتزاز، ويوحي بأن أهل النظام من الإسلامويين وراء تلك المضايقات وذلك الإبتزاز. ثم يخرج لقرائه بعبارات درامية ملتهبة من شاكلة (أرفعوا أيديكم عن أسرة نهلة)، حتى ليكاد المرء يقع في الوهم أن الأسرة نفسها أعلنت ردتها عن الاسلام، وأنه هو حامي حماها والوصي عليها! وأحسب أن تلك الأسرة الكريمة، التي تربط كاتب هذه الكلمات بها آصرة نسب وثيقة، لو اتيح لها ان تعبر عن ضيقها من أحد، لكان هو الدكتور محمد محمود نفسه، الذي يريد ان يجعل من فتاة صغيرة في عمر أحفاده سلماً ومطية لطرح نفسه في أوساط الدياسبورا السودانية مدافعاً ومنافحاً عن الحريات والحقوق. وكأن الساحة ليست مكتظة أصلاً بناشطي الحقوق والحريات، حتي صارت في زماننا الحاضر شغل من لا شغل له، ومهنة أرتال من التائهين، ممن أعياهم الحصول علي عمل في متاهات المدن الغربية! أعلى نقطة بلغتها المقالات التي أخذ الدكتور محمد محمود يدفع بها تباعاً، هي مناشدته أحزاب المعارضة وقادة الرأي أن (يرفعوا صوتهم ضد قهر حرية الفكر وإن يطالبوا بإلغاء المادة 126 من القانون الجنائي) أو كما قال. وتلك هي المادة التي تجرم الردة. وهي دعوة جوفاء، من قبيل تحصيل الحاصل، يطلقها صاحبها وكأنه أمسك الثور من قرنيه. الذي يعرف الساحة السودانية يعرف لزوماً أن غالبية الاحزاب والقوى السياسية ظلت تطالب، بعزم وتصميم نادرين، ليس بإلغاء المادة 126 وحسب، بل بإلغاء القانون الجنائي برمته. وقد دفع عدد من أبرز السياسيين والمفكرين السودانيين، مثل الامام الصادق المهدي، أثماناً غالية وهم يجاهرون بهذا الرأى علي مدي الحقب الممتدة منذ سبتمير 1983م وحتي يومنا هذا، فعلي من يزايد صاحبنا؟ الواقع الذي نعيشه يؤكد أن هناك نفراً من الناس داخل مجتمعاتنا السودانية ولدوا في بيئات مسلمة، ثم اختاروا لأنفسهم حياةً ومماتاً غير محيا الاسلام ومعاده، وذلك شأنهم. ومهما ارتفعت ترسانة التشريعات، فليس للدولة من يد علي أحد اختار في خويصة نفسه أن يهجر الاسلام ويخلي طرفه من عقيدة آبائه. ولكن القضية كما تبدو لي ليست هي الحرص على حرية التفكير والضمير والاختيار، ولا هي تمكين الذين يرغبون في مغادرة الاسلام من غايتهم، بل هي تلك الشهوة العارمة الجامحة عند البعض في المجاهرة بالخروج من الاسلام، مصحوباً بأكبر قدر من الضوضاء والهرج و(دق الصفائح). الهدف هو إشهار التحدي ومصادمة الشعور العام وتغذية نزعة التميز. وذلك بالضبط ما يفعله الدكتور محمد محمود– هداه الله - وهو ينفخ المزامير في أعالي الأسافير، فرحةً وابتهاجاً بردة الفتاة ذات الاثنين وعشرين ربيعاً، التي كتب عنها زملاؤها السابقون في جامعة الخرطوم أنها فتاة بريئة تائهة، مرتبكة عقلياً ومشوشة فكرياً، حتي صدعنا تصديعاً وحرمنا نعمة النوم. وجد الدكتورضالته، أو قل فرصته، فاهتبلها. ولا تثريب عليه، فالحكمة الشعبية تقول: "الزول بونسو غرضو"!
نقلاً عن صحيفة (الخرطوم) |
السؤال للكل ...
ما هى علاقة الدكتور محمد أحمد محمود، بالحزب الشيوعى السودانى ..؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إتهام البندر لبعض الشيوعيين للدقة ! (Re: Zakaria Joseph)
|
سلام يا بدر الدين
العادات والتقاليد السودانية دي ثوب فضفاض
مثلا خد عندك أنصار السنة الثوب السوداني عندهم سفور وتبرج وخروج عن التقاليد أهل الريف بنطلون الجنز والتي شيرت عندهم سفور وتبرج وخروج عن التقاليد وفي قبائل سودانية إلى الآن تمشي النساء وصدرهن مكشوف تماما كوضع الإيرانية المحتجة
اختلاط النساء بالرجال في الجامعات وحفلات الزواج (شفتها ؟) البعض يراه خروج عن التقاليد
ودي كلها مكونات المجتمع السوداني
أما التقاليد الإسلامية يكفيك فقط ما يمارسه البعض من سرقة للمال العام في وضح النهار ومن جنوح سلوكي طال شريحة كبيرة من المجتمع سواء مخدرات ، جنس، قتل، نهب ، سرقة
ايهما الأولى بإهتمام صلاح البندر؟ الفتاة الإيرانية أم المجتمع ككل
ليه ما يبدأ بالقيادة السياسية ونقدها قبل الحزب الشيوعي أليست هي المسئولة عن بغال السودان؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إتهام البندر لبعض الشيوعيين للدقة ! (Re: Dr Salah Al Bander)
|
Quote: بيصبح البندر محتاج الى مساكه تانيــه ... |
يا بدرالدين البنـدر على نفســـه بصيـرا و ما بعـدم و بجيب لبهو مســاكة
البوســت دا حقـك انت و جايب في العنوان ان البندر بيتهم الشــيوعيين, اها جا البندر قال ليك القصـة فيها تبعـيض , اهـا لو طلع البعض ما شــــيوعي
غايتـو انت شــوف ليك ( زواغة ) و اكل معاك البندر لأنو دو الهارت بيشـبكها فيك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إتهام البندر لبعض الشيوعيين للدقة ! (Re: عبدالله احيمر)
|
Quote: البوســت دا حقـك انت و جايب في العنوان ان البندر بيتهم الشــيوعيين, اها جا البندر قال ليك القصـة فيها تبعـيض , اهـا لو طلع البعض ما شــــيوعي |
إنت نسيت عنوان البوســـت
إتهام البندر للشيوعيين بمفارقة القيم الاسلامية والتقاليد السودانية ....
| |
|
|
|
|
|
|
|