حبيب نورة ....طلب خاص (محمود عبد العزيز)

Quote: حااااضر يا نادر يا صديق من العين دي قبل العين دي _ محمود عوّقتنا فوتُّو _ كان بدري عليه . الكتابة عن محمود موجعة شديد :( يا حليلو ياخ أديني يومين وبشرح ليك تفاصيل كل شئ أبقى عافية

Quote: محمود ده زول برّااااااااااحة كده يا نادر وحتى جيتو كانت براحة . " برّاحة جا . يتدبّى زي " نقُر الأصابع لمّا ترتاح للموسيقى " . برّاحة زي تنمِيل الحواس لما تفتُر من محاحاة النغم . وبضجيجٍ لم تعثر عليه صلصلةِ الأجراسِ العظيمةِ أتى . بنواحٍ متّصِل لم تجُد به قرائح النائحات المكلومات جاء . ولكنه أتى . برّااااحة جا . مثل إنتظار اليباب الملول للغيم طُولاً، مثل تململ الواحاتِ من وطءِ المطر . برّاحة جا . كان حِس الفقارى المتعبين والمصلوبين في صفوف الرغيف، وكانت ضحكتُه موية الفول للمساكين والجعانين آخر النهار، وكان الضُّل . وكأنه أستمع لنصيحةِ شيخي الإمام عبد العزيز محمد داؤود إذ قال " غنّي _ الغنا بنفعك " . وما نسانا من صالح الغناء . إييييييييييييه يا محمود :(

Quote: محمود ده زول برّااااااااااحة كده يا نادر وحتى جيتو كانت براحة . " برّاحة جا . يتدبّى زي " نقُر الأصابع لمّا ترتاح للموسيقى " . برّاحة زي تنمِيل الحواس لما تفتُر من محاحاة النغم . وبضجيجٍ لم تعثر عليه صلصلةِ الأجراسِ العظيمةِ أتى . بنواحٍ متّصِل لم تجُد به قرائح النائحات المكلومات جاء . ولكنه أتى . برّااااحة جا . مثل إنتظار اليباب الملول للغيم طُولاً، مثل تململ الواحاتِ من وطءِ المطر . برّاحة جا . كان حِس الفقارى المتعبين والمصلوبين في صفوف الرغيف، وكانت ضحكتُه موية الفول للمساكين والجعانين آخر النهار، وكان الضُّل . وكأنه أستمع لنصيحةِ شيخي الإمام عبد العزيز محمد داؤود إذ قال " غنّي _ الغنا بنفعك " . وما نسانا من صالح الغناء . إييييييييييييه يا محمود :(

Quote: كلمات تساوي كتاب ، شكرا نادر أبو كدوك ، شكرا حبيب نورة لك الرحمة يا محمود ، تركت فراغا كبيرا

Quote: مرحباً بكم في ملتقى أحباب محمود ، هدية إلى كل من يحب الحوت

Quote: بين كل حين وحين يا سيدي يبعث الله في الناس رجلاً منهم يجدد أفراحهم ويمسح بطرف نبله مسحة الأسى التي مست إنسانيتهم . فيعود الناس أبكارا كما ولدتهم أمهاتهم او كما كانوا قبل النزول بيضا لا تسود صفحات حياتهم خطايا الماضي أو وصايا الوعاظ . فيمشي الفرح بينهم كأنه واحد منهم وقد كان محمود عبد العزيز هذا الفرح الذي بر به الخالق عباده ليعينهم على احتمال الحياة والإنقاذ وأشياء أخرى لا نعلمها الله وحده يعلمها . واحتمل ككل المكلفين من عباد الله في ذلك كبدا عظيما وكانت له قدرة عظيما على اعتصار ذلك الكبد وتحويله إلى موسيقى يحن لها الطير قبل الإنسان وإلى سلوك صوفي حنين توجه ملكا على قلوب الشعب الشفيفة . فحملناه معنا رسما ومغنى وذكريا نحن إليها زمان الوجع واللحظات العصيبة . وغنينا معه فنانا وأنساناً ونموذجا لحب الحياة والتغني لها وللحبيبة والوطن . ثم مضى كما يمضي كل المكلفين بني وطني. ونفرط نحن في الحزن عليهم ظناً منا أنهم لم يكملوا بعد ما جاءوا من أجله غير أن للقدر رؤاه واختياراته ورسالته وهي أشكروا الله أن قيض لكم من بينكم هذا المحمود الذي أشجاكم حيناَ من الدهر ثم مضى كما يمضي الخريف واللحظات والناس والاشياء .

Quote: أيوة اكتبو أكتبو يااااخ

Quote: لحظات و تعرف أنا كنت بعمل في شنو يا نادر

Quote: مع سبق الإصرار والترصّد _ محمود عبد العزيز] يا سلام عليك يا حبيب...... تشكرات يا جميل........ دي المحرية فيك.......... شكرا يا حبيبا............