حكومة الخرطوم تستوعب الارهابين الفارين من مالي في قوات حرس الحدود

Quote: تلقى مؤشرات أولية من البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، 02-11-2013 03:17 AM لندن: مصطفى سري لمح الخبير الدولي المستقل الذي عينته لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة موفدا للسودان، مسعود بادرين إلى وجود مؤشرات على دخول عناصر من الإسلاميين المتشددين إلى دارفور قادمين من دولة مالي بعد الضربات العسكرية من قبل فرنسا والقوات الأفريقية، مطالبا الخرطوم بإطلاق سراح المعتقلين من قادة الأحزاب السياسية الذين وقعوا على وثيقة «الفجر الجديد» الشهر الماضي، التي تطالب بإسقاط نظام الرئيس عمر البشير، وقال بادرين الذي أنهى زيارة إلى الخرطوم التقى فيها بالمسؤولين الحكوميين، إنه تلقى مؤشرات أولية من البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، في دارفور (يوناميد) بأن لديها معلومات أولية عن دخول عناصر من «القاعدة» هربوا من القتال في مالي إلى إقليم دارفور غربي السودان. ويعاني هذا الإقليم من حرب أهلية امتدت إلى أكثر من 10 سنوات بين القوات الحكومية وميليشيات تابعة لها، ومتمردين. وأضاف: «لكن لم يتم التأكد من دخول هذه الجماعات إلى دارفور». وكان المتحدث باسم الجيش السوداني الصوارمي خالد سعد قد نفى لـ«الشرق الأوسط» الأسبوع الماضي دخول هذه العناصر إلى بلاده، وقال إن تلك المعلومات غير صحيحة وإن القوات المسلحة لن تسمح بدخول مثل هذه العناصر إلى بلاده. الشرق الاوسط

Quote: اها ممكن يا فصيح تورينا كم كيلو متر من مالي الى دارفور وكم حدود سياسية المفروض يقطعها الاسطول الصحراوي دا المليان ارهابيين دا

Quote: (حريات) أكد شهود عيان رؤيتهم مروحيات حكومية تقوم بانزال مئات المقاتلين الماليين الفارين من الحرب في بلادهم في منطقة كتم بولاية شمال دارفور. وأكد شهود العيان لـ ( حريات ) أن المروحيات تتبع للنظام ، وأشاروا إلى أنها قد تكون قادمة من ليبيا التي فرو اليها من مالي . وقال شاهد لـ(حريات) ان قوات حكومية تقوم بتوطين الفارين المالين في كتم ، وان الأمر يتم بسرية تامة وتحت حراسة جهاز الأمن . وأضاف ان المتطرفين الإسلاميين الماليين فروا من مالي إلى ليبيا وبمساعدة حكومتها تقوم حكومة المؤتمر الوطني بترحيلهم إلى دارفور حيث يتم توطينهم . وسبق وأكد عبد الواحد محمد نور رئيس حركة تحرير السودان ان المتشددين المقاتلين الذين فروا من القوات الفرنسية في مالي شوهدوا في إقليم دارفور المضطرب غرب السودان. وأضاف ( بعد هزيمتهم انسحبوا من هناك وجاؤوا ليجعلوا من منطقة جبل مره التي نسيطر عليها مركزا لهم) . وأكد خبير دولي في شؤون الإقليم لـ( فرانس برس) الخبر . كما سبق وكشف في وقت سابق صحفيون أفارقة لـ ( حريات) عن تورط الحكومة السودانية في دعم معظم المجموعات المتطرفة في شمال وغرب أفريقيا.

Quote: كمبالا: الجبهة الثورية اكدت الجبهة الثورية ان الحكومة استوطنت المقاتلين المتشددين الفارين من مالي (انصار الدين) بمناطق جبل مون ؛ عين سيرو؛ وودادي صالح بغرب دارفور ووضعت كافة الترتيبات وتنظيمهم توطئة لاستخدامهم لمواجهة الحركات بدارفور وطالبت الجبهة المجتمع الدولي والأمم المتحدة والاتحاد الافريقي بالإسراع لوضع وحسم هذة المشكلة التي تهدد الامن والسلم بإفريقيا وانتقد الناطق الرسمي باسم الجبهة ونائب رئيس حركة تحرير السودان ابوالقاسم امام تساهل المجتمع الدولي مع حكومة الابادة الجماعية وقال (نحن نقول للمجتمع الدولي ان دارفور لا تزال تعاني من قبل هجمات الحكومة والوضع متأزم لكن هناك تساهل من قبل المجتمع الدولي مع الحكومة دون الالتفاف الي الاوضاع ) وتابع (المجتمع الدولي والمنظمات رغم المعلومات المتوفرة والتي تؤكد وصول هذه القوات لكنها لم تتحرك وليست لديها جدية في الامر) وحث المجتمع الدولي والمنظمات الدولية بوضع وحسم هذه التحركات واستضافة الحكومة لهذه الجماعات الارهابية واضاف وجود هذه الجماعات مهدد للامن والسلم الافريقي والدولي ودارفور وقال ابو القاسم “لموقع الجبهة الثورية ” ان زيارة وزير الدفاع والداخلية الامن الي دارفورالاسبوع الماضي من اجل هذا المخطط لترحيلهم وتوطينهم وقال ان هذه الزيارة الهدف منها لوضع الترتيبات لهذه القوات وللتنسيق في عملية توطينهم واضاف ان الحكومة قامت بترحيل هذه القوات عبر طائرات الي مناطق عين سيرو؛جبل مون ؛وودادي صالح وتم استيطانهم بتلك المناطق وشدد ابوالقاسم هذه جزء من السيطرة وإعادة ترتيب وتنظيم هذه القوات لمواجهة الحركات بدارفور.

Quote: لجيش السوداني ينفي وصول ماليين إلى دارفور والدكتور جبريل ابراهيم يؤكد وجودهم راديو دبنقا 15 Feb نفى الجيش السوداني وصول مقاتلين إسلاميين ماليين إلى دارفور وهو ما اكد شهود متعددون على مدى ايام في دارفور وعلى نحو خاص في كتم بشمال دارفور ابوبكر حامد نور يقول الخرطوم استخدمت طيارين سوريين في قصف دارفور وادخال مليشيات من مالي الإقليم كشف القيادي بحركة العدل والمساواة ابوبكر حامد نور عن أستخدام نظام الخرطوم طيارين سوريين في قصف مواقع في دارفور بطائرات... المزيد الاسلاميون الفارون من مالي يستوطنون حول مدينة كتم والمخاوف تسود المنطقة ومناشدة المجتمع الدولي بالتدخل اعلن شهود ومواطنون بمدينة كتم عن دخول مجموعات كبيرة من المتشددين الاسلاميين الفارين من مالي الى دارفور ،... المزيد نفى الجيش السوداني وصول مقاتلين إسلاميين ماليين إلى دارفور وهو ما اكد شهود متعددون على مدى ايام في دارفور وعلى نحو خاص في كتم بشمال دارفور وقال الصوارمي خالد سعد الناطق الرسمي الجيش السوداني ان عددا غير محدد من متمردين متمركزين في جنوب السودان دخلوا ولاية جنوب دارفور عبر الحدود مع افريقيا الوسطى. وقال إن هذه القوات التي لم يقدم اي تفاصيل عنها لا علاقة لها بمزاعم الحركات في دارفور بدخول متمردين إسلاميين فارين من مالي الى دارفور . لكن الدكتور جبريل ابراهيم رئيس حركة العدل والمساواه ونائب رئيس الجبهة الثورية سخر من كلام الناطق الرسمي للجيش وقال ان الناطق الرسمي للجيش الذي سماه بالناكر الرسمي مهمته الاساسية هو نكران الحقائق ، واكد ان هذه الجماعات هي في الاصل جزءا منها اخرجتهم الحكومة السودانية من السجون وسلحتهم ومكنتهم ووفرت لهم الدعم والعربات والاسلحة لكي يذهبوا للمشاركة في العمليات في ليبيا ايام القذافي ، ومنها ذهبوا للقتال في مالي ، والان عادوا مرة اخرى للسودان . واكد الدكتور جبريل في مقابلة مع راديو دبنقا تبث غدا السبت ، ان جزءا من هذه المجموعات التي فرت من مالي كانو تحت يد وتربية الحكومة السودانية، والجزء الاخر جاءوا مع رفقائهم ودخلوا معهم للسودان ، مشيرا الى ان تلك المجموعات معروفة الآن اماكنها ، واين تقيم والتي من بينها (3) معسكرات حول كتم وفي ذات الموضع طالب الدكتور جبريل ابراهيم الدول الغربية بضرورة ان يفهم ان النظام في الخرطوم وهو الذي يقوم بتربية الارهاب وتصديره . واكد ان الادعاء الموجود لدى بعض هذه الدول ان النظام في الخرطوم اذا ذهب سيتحول السودان الى حالة من الفوضي ومرتعا للارهاب هو ادعاء غير صحيح بالمرة . واكد جبريل ان على العالم ان يفهم ان الذي يقوم بتربية الارهاب وتوفير البيئة المناسبة له هو هذا النظام القائم في الخرطوم . واكد ان النظام القائم في الخرطوم (اذا لم يذهب فإن السودان لن يرتاح من الارهاب ) ، مشيرا الى ان النظام القائم في الخرطوم هو الان مركز للارهاب الرابط من شرق افريقيا الى غربها ( والمجتمع الدولي اذا اراد حل هذه المشكلة فعلية ان بصورة جدية في كيف يطيح بهذا النظام ويريح السودان والعالم من وجوده) وكان راديو دبنقا قد نشر يوم الثلاثاء نقلا عن شهود متعددون ومواطنون بمدينة كتم عن دخول مجموعات كبيرة من المتشددين الاسلاميين الفارين من مالي الى دارفور واقامتهم في ثلاث مناطق حول مدينة كتم ، مما خلق حالة من الرعب والخوف في نفوس مواطني المدينة والمناطق المجاورة . وبحسب الشهود الذين تحدثوا لراديو دبنقا ، فإن هؤلاء المجموعات المالية المسلحة مقيمة على نحو كيلو متر واحد شمال معسكر كساب للنازحين ، بينما تقيم المجموعة الثانية في جبل ماري من الناحية الشرقية والغربية ، فيما توجد المجموعة الاخيرة بمنطقة سي جنا . وقدر الشهود اعدادهم بأنها كبيرة حيث جاءت قبل اكثر من عشرة ايام على ظهر (200) سيارة لاندكروزر مغطاة بالمشمعات وتحمل اسلحة ثقيلة . واوضح الشهود ان هذه المجموعات ترتدى ملابس سورية باللون الاغبش، ويرتدون شالات سوداء بعضهم له لحيات طويلة . واوضح الشهود ان هذه المجموعات تاتي بشكل يومي الى سوق كتم للتسوق ويستخدمون الاشارات في طلب السلع لعدم معرفتهم للعربية . واكد الشهود انهم شاهدوا امس مجموعات منهم في سوق مدينة كتم

Quote: الرياض : وكالات : الخرطوم: الصحافة: أسفرت غارة جوية شنها سلاح الجو الفرنسي في جمهورية مالي عن مقتل زعيم فرع تنظيم القاعدة في السودان الذي يسمي نفسه (قاعدة الجهاد في ارض النيلين)، وذكر موقع (لونغ وور جورنا) الاميركي الذي يتابع مجريات الحرب على الإرهاب أن موقع مؤسسة (سايت أنتيليجنس غروب) حصل على بيان نشر في مواقع (جهادية) يعلن مقتل أبو حازم السوداني الذي وصف بأنه (جاهد) أكثر من 20 عاما في افغانستان والشيشان والسودان. ونقل الموقع عن مسؤول استخباري أميركي القول إن أبو حازم السوداني هو قائد فرع (القاعدة) في السودان ،وذكر أن الرجل الذي يصفه أتباعه بالمجاهد الشيخ، توجه الى مالي لتعضيد قوات تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي منذ بدء العملية العسكرية التي شنتها فرنسا لإنهاء سيطرة الاسلاميين على شمال مالي. وقال البيان الذي نشرته المواقع (الجهادية) إن أبو حازم ،أريق دمه جراء القصف الذي شنه الفرنسيون في (الحملة الصليبية الاخيرة في مالي) ، لكنه لم يذكر علي وجه التحديد مكانا ولا زمانا للغارة التي أسفرت عن تصفية (أبو حازم). وطبقا لبيان الجهاديين ، فإن أبو حازم قاتل ومارس الدعوة، وقام بالتدريب في عدد من المسارح الجهادية خلال العقود الأربعة الماضية، وقضى بضعا وعشرين سنة في الهجرة والجهاد والدفاع والأسر، وقاتل ضد السوفيت في افغانستان وفي أدغال الفلبين وعلي تخوم الشيشان، وجاب أرجاء السودان كله، وكان حاضرا في دارفور، وأضاف:(تخرج على يديه مجاهدون وشهداء وفرسان غوانتانامو وشهداء العراق والصومال الذين يشهدون له). كما أشار البيان إلى ان السلطات في السودان احتجزته مراراً، وكلما خرج من السجن كان أشد قوة وعزما. وكانت مجلة (لونغ وورجورنال ) ذكرت ان تقارير أفادت بأن اكثر من 150 إسلامياً سودانياً وصلوا الي تمبكتو في شمال مالي وحدها. وذكر مقربون من أبو حازم في الخرطوم أن اسمه الحقيقي هو عماد محمود ينحدر من منطقة دنقلا وولد في العام 1964، وله زوجتان احداهما من الهند وله من الاثنتين بنون وبنات،وكان ينتمي الى مجموعة تطلق على نفسها (جماعة الكتاب والسنة) ،وقاتل القوات الروسية الى جانب المجاهدين في أفغانستان،ثم في الشيشان والفلبين ثم عاد الى أفغانستان للقتال ضد القوات الاميركية وانتقل الى العراق حيث أسر هناك، لكنه هرب وعاد الى البلاد،وتوجه الى مالي عقب سيطرة جماعات اسلامية متطرفة على شمال البلاد في أبريل الماضي. وأكدت مصادر مطلعة لـ (الصحافة) مقتل أبو حازم في مالي نهاية الأسبوع الماضي،لكنها نفت وجود فرع لتنظيم القاعدة في السودان،موضحة أن هناك دوائر صغيرة من شباب يحملون أفكاراً متطرفة أقرب الى تنظيم القاعدة،وذكرت أن السلطات قادت حواراً مع مجموعات عادت من الصومال أدت الى قناعة بعضهم بالتخلي عن أفكارهم.

Quote: February 26, 2013 (PARIS) - Malian rebels who seized control of their country’s northern region last year may have crossed into Sudan, a well-placed diplomatic source told Sudan Tribune. JPEG - 29.3 kb Chad President Idriss Deby sits during the opening session of the regional bloc ECOWAS summit on expediting an African force to come to Mali’s aid, on January 19, 2013 in Abidjan (Getty Images) The source said that Chadian president Idriss Deby informed Paris that rebels fleeing large-scale attacks on their positions by French and Malian forces had entered Sudan’s western Darfur region. The comments come as Sudanese foreign minister Ali Karti on Tuesday made a previously unannounced visit to Paris where he met with his French counterpart Laurent Fabius. Sudan’s official news agency (SUNA) quoted foreign ministry spokesperson Al-Obeid Marwih as saying that the two officials discussed the situation in Mali among other topics. This month the Justice and Equality Movement (JEM) along with other rebel groups fighting a decade-long war against Khartoum in Darfur, claimed to have detected and documented the infiltration of Islamist rebels from Mali. JEM spokesperson Jibril Adam Bilal accused the Sudanese government of deliberately misleading the public over the presence of Malian rebels. JPEG - 69.8 kb Sudanese foreign minister Ali Karti (R) shaking hand with his French counterpart Laurent Fabius in Paris Tuesday February 26, 2013 (French Foreign Ministry) He alleged that Khartoum has deliberately allowed the rebels to enter Sudan, where they were integrated into government militia known as Abu-Taira. The rebel Sudan Liberation Movement-Abdel Wahid Al-Nur (SLM-AW) also claimed that Islamist fighters from the Ansar Al-Dine group crossed into North Darfur from Mali through Niger and Libya late last month. The spokesperson for the rebel movement, Nimir Abdel-Rahman, said they believe that the Tuaregs entered Darfur with the support of Libyan Islamist groups and not the Libyan government, as was previously claimed by other groups. Meanwhile, an independent human rights commissioner, Masood Badri al-Deen, claimed in a press conference in Khartoum that the joint African Union-United Nation Mission in Darfur (UNAMID) had also confirmed a Malian rebel presence in Darfur. Earlier this month, JEM released pictures displaying two vehicles allegedly transporting militiamen and Malian Tuaregs. Al-Qaeda-linked rebel groups seized control of Mali’s northern region last year, a vast area of desert and rugged mountains the size of Texas. Paris has carried out dozens of airstrikes and deployed thousands of troops in the troubled region since January in a bid to halt the rebels’ advance, amid fears the region could become a staging point for terrorist attacks in Africa and Europe. The Sudanese army (SAF) has denied the presence of Malian jihadist groups in Darfur. In statement released by a pro-government website on 20 February, SAF spokesperson Al-Sawarmi Khaled, said Sudan’s security services are closely monitoring the borders, describing the rebel statements as “unfounded”. The French government has not responded publicly to the claims and French sources have denied that Paris has any concrete evidence about the arrival of armed militants from Mali to Darfur. Speaker of JEM’s Legislative Assembly, Tahir El-Faki, who recently led a JEM delegation for talks with French officials, said they had warned France about the presence of jihadists in western Sudan, adding that Khartoum may seek to hand over some of the rebels in the future to Western countries for a “reward”. Faki underscored that the Islamists who arrived in North Darfur are from different countries including Mali, Niger and Chad and other foreigners, adding that some of them had already been present in Darfur before moving to Mali last yea