|
Re: اطلاق سراح الداعية السعودى الغامدى بعد دفعه الدية لتسببه فى مقتل ا (Re: هشام المجمر)
|
Quote: سبق– الرياض: أكد المتحدث الرسمي لوزارة العدل فهد بن عبدالله البكران عدم صحة المعلومات الإعلامية المتداولة حول صدور حكم في قضية الطفلة المعنفة "لمى", وبيّن أن القضاء ما زال ينظرها ولم يصدر فيها حكم بعد، وهي محل اهتمام، وسيصدر الحكم فيها قريباً -بإذن الله- بعد استيفاء ما لدى أطراف القضية، وقد طلب وكيل المدعى عليه تزويده بصحيفة دعوى المدعية للإجابة عنها في الجلسة القادمة، والمقررة يوم الأربعاء الموافق 3/ 4/ 1434هـ، علماً بأن المدعى عليه (والد الطفلة) لا يزال سجيناً حتى الآن. وشدد المتحدث الرسمي لوزارة العدل فهد البكران في تصريحه، على وسائل الإعلام بعدم النشر عن القضايا التي تحت نظر القضاء أو إثارة الحديث عنها، إلا بإذن من فضيلة ناظر القضية وفقاً لما ينص عليه نظام المطبوعات والنشر، مؤكداً على رجال الإعلام بتحري الدقة في استقاء المعلومة من مصدرها، منعاً للبس وتضليل الرأي العام بمعلومات غير صحيحة. جاء ذلك تعليقاً على ما نشر في بعض الصحف والمواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن الحكم على المتهم بقتل ابنته في قضية (الطفلة لمى)، بدفع الدية. |
http://sabq.org/ejwfde
__________ تحياتي ياهشام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اطلاق سراح الداعية السعودى الغامدى بعد دفعه الدية لتسببه فى مقتل ا (Re: هشام المجمر)
|
الاخ مدثر صديق سلام
Quote: سلام يا باشمهندس عندما شفت الخبر ده تبادر الى ذهني الشيخ (سعد الغامدي) القاري المشهور و لكني بحثت عن من فعل هذا بطفلته فوجدته شخص اخر اسمو (الداعية "فيحان الغامدي |
") .....
كثيرون افتكروه الشخص الذى اشرت اليه..انا شخصبا اعرف المقرئ لكن لا اعرف هذا الشخص رغم اطلاقهم صفة داعية عليه و يقال انه ظهر فى التلفزيون عدة مرات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اطلاق سراح الداعية السعودى الغامدى بعد دفعه الدية لتسببه فى مقتل ا (Re: هشام المجمر)
|
Quote: لقتيلة لمى كانت ضحية لأب عاش طفولة فيها تشرد وقد كان وباعترافه شخصيا مدمنا على المخدرات -هو الداعية المعروف عبر ظهوره الاعلامي فيحان الغامدي - وقد تعرضت لصنوف مؤلمة من التعذيب والقهر رغم صغر سنها |
مأساة طفلة تنتهي بموتها والقاتل هو والدها
الايام دي في قضية اخرى تتفاعل عبر الصحف للطفل راكان 9 سنوات واغرب مافي قضية راكان ان تعذيبه كان يتم دون ان تحرك والدته ساكنا حيث كان الاب يسكب الماء المغلي على جسده ويقطّع جسمو بالزردية ويطفي اعقاب السجائر على جسده ويحبسه في دورة المياة لفترات طويلة ومرة وبحسب الطفل راكان قفلوا مرة في ضهرية العربية ولم يلحقه بالمدرسة
طبيب المسؤول يقرر له جراحة تجميلية بعد تماثل جروحه للشفاء
التوجيه بإدخال «راكان» إلى «الحماية الاجتماعية».. ووالده يُقسم:أردت رشقه بماء بارد
زار مدير عام دائرة الحماية الاجتماعية في وزارة الشؤون الاجتماعيه في الرياض، الدكتور محمد الحربي، أمس الطفل المعنَّف (راكان) في مستشفى الملك فهد العام، ووجَّه بسرعة إنهاء إجراءات إدخاله إلى دار الحماية الاجتماعية التابع للشؤون الاجتماعية في جدة، وذلك بعد الانتهاء من علاجه وتماثله للشفاء. وفيما أقرَّ الطبيب المسؤول عن الحالة الصحية للمعنَّف (راكان) حاجتَه إلى جراحة تجميلية، أقسم والده خلال لقائه ببعض أعضاء لجنة الحماية الاجتماعية أنه كان يريد رشقَه بماء بارد، لكنَّه أدرك متأخِّراً أنه رشقه بماء ساخن، سبَّبَ له الحروق. كما علمت «الشرق» من مصادر أمنية أنَّ البلاغ عن تعرُّض (راكان) للتعنيف، لم يتلقَّه مركز شرطة الجنوبية في جدة، من جد راكان، بل من أحد أبناء عمومة أبيه. وأنَّ المشتكي ادعى على والد (راكان) في المحضر المسجَّل الذي اطلعت عليه «الشرق» بقيام الأب (متعب) بتعنيف الطفل (راكان) وسكب الماء المغلي عليه، وتقطيع أطراف يديه وأرجله بآلة تقطيع (زرادية)، وحبسه في دورة المياه.
من جهة أخرى، قام أمس مدير عام الشؤون الصحية في جدة الدكتور سامي باداود بزيارة مفاجئة للطفل المعنَّف (راكان) والوقوف على حالته الصحية، قُبيلَ اجتماعٍ مع مديري مستشفى الملك فهد العام. وأوضحت مشرفة القسم النسائي في وحدة الحماية الاجتماعيَّة نريمان فاضل لـ «الشرق» أنَّ الطفل المعنَّف (راكان) لايزال موجوداً في المستشفى، وقد أوصى الطبيب المسؤول عن حالته بإجراء عملية جراحية تجميلية له، بعد أن تتماثل جروحه للشفاء. وأضافت أن لجنة من الحماية الاجتماعية زارت والديه في منزلهم، وكانا طبيعيَّيْن في تصرفاتهما وأحاديثهما معنا، وأقسما أنهما لم يقوما بتعذيب (راكان)، وأصرَّ الأب على أنه قام بتعذيبه مرة واحدة فقط لقيامه بتصرف خاطئ، وبرَّرَ الأبُ انسكاب الماء الحار على راكان بأنه كان يريد وضعه تحت الماء البارد، وتفاجأ بأنَّ الماء حار. وقالت «فاضل»: إنَّ قضية (راكان) تعتبر من القضايا الغريبة التي تنظرها لجنة الحماية، وذلك لاشتراك الأبوين في العنف ضد الطفل، والصمت من كليهما عمَّا تعرَّض له من سوء معاملة، وأنَّ هناك أموراً غامضة إلى الآن لم نتوصَّلْ إلى كشف حقيقتِها.
| |
|
|
|
|
|
|
|