سودانيز خطراً على المجتمع وكيان الدولة، من المواقع الإباحية

Quote: (الراكوبة) و(سودانيز أون لاين) وصفحات مناضلي (الكي بورد)، مثل (قرفنا) و(شرارة) وغيرها، أشد خطراً على المجتمع وكيان الدولة، وليس الحكومة، من مواقع (الإباحية الجنسية) التي تحجبها هيئة الاتصالات.

Quote: الهندي ... وتسويق الاوهام عاد الهندي عز الدين ينفث مجددا صديده النتن على صفحات المجهر السياسي الضعيفة مهنيا وتحريريا،ويوزع - ويا للغرابة- صكوك الوطنية على الكتاب والصحافيين، وبما ان كل اناء بما فيه ينضح، ذهب الهندي الى القول بان المدعو ( محمد الاسباط) محرر المنوعات المتواضع القدرات تم فصله من معظم الصحف، وقد ابقيت عليه في الاهرام تقديرا لظروفه الاجتماعية، هكذا يكذب الهندي الذي عرف عنه انه يكذب كمن يشرب الماء. وللحقيقة التي يعرفها الوسط الصحفي انني لم افصل من اي صحيفة بما في ذلك الاهرام التي كان الكذوب الهندي يراس تحريرها، بل على العكس تماما تركت كل الصحف التي عملت فيها مستقيلا، حتى ان الرملاء يسالونني عندما التحق بصحيفة ما : منى ستتركها، على العكس من المطرود الهندي الذي يصعب احصاء الموسسات التي طرد منها بما في ذلك دار الموتمر الوطني الذي يستميت في الدفاع عنه. ويواصل الهندي نشر قذاراته التي يظن وهما ومرضا انها كتابات ليشير الى موضوع اعتقالي على خلفية احنجاز الصحفية شيماء عادل، التي ظل جهاز الامن يحقق فيها لاكثر من شهرين ولم يجد ما يدينني به او يقدمني الى محاكمة فاضطر لاطلاق سراحي اكثر قوة وثقة مما كنت علبه واكبر حبا وتقديرا واحتراما وسط زملاء الصحافة والشرفاء في الوطن وكل ارجاء المعمورة، وهل يظن الهندي انه يهيددني باعادة انتاج اتهامات جهاز الامن، ان الهندي بذلك يكشف بوسه وصعف حجته وفقر كتاباته الفقيرة المتنة المقرزة التي لا تصدر الا عن تفس تغمرها الاوساخ وتغطيها القذارة. ان شخصية الهندي الذي غطى تعفنه الذاتي فضاء الصحافة السودانية حتى ازكم انوف الزملاء رالقراء دفع الكثيرون الى ردعه. وشخصيا لن اتهاون في الاصدي له ولامثاله لتطهير الوسط الصحفي من النفايات وعمالها الذين اقتحمو الوسط الصحفي ويحاولون طرد اهله من الصحافيين الاصلاء. واورد فيما يلي ما خطه احد اصدقاء الهندي الذين تنكر لهم عندما بلغ تضخمه الذاتي ذروته. انه احد مقالات رحاب طه في فضح الهندي. لكن عقدة الهندي التي لازمته منذ ان كان طالباً في ثانويات امردمان وحتى بعد ان اصبح كاتباً ، هي الانتماء للمدينة . مع ان الانتماء للمدن ليس شرفاً ، وقد عرف القراء (اللعوتة) عبر د., البوني وعرف القراء (الشرفة) عبر استاذنا المحترم حسين خوجلي.. لكن الهندي الذي كان (يتسكع).. في منتديات امدرمان حتى منتصف التسعينات بينما كان انداده من ابناء الحركة الاسلامية التي يدعي الانتماء لها زوراً وبهتاناً ، كان انداده من ابناء الحركة يقاتلون التمرد في الميل اربعين وفي وانكاي ورساي ، بينما كان المدعو الهندي يبحث عن ثغرة يتسلل اليها الي مكاتب الحركة الاسلامية وحينما تكاثرت الصحف في النصف الثاني من التسعينات ، دخل عليها الهندي بكل امراضه وعقده المزمنة ليجعل نهاراتها وامسياتها الي ليل حالك بالدسائس و (القوالات) ، لا يدخل على مجموعة تتحدث فيما يفيد الوطن ، الا ويظن انها تكيد له لانه يفكر دائماً بما في ذهنه تجاه الاخرين.. تعرفت عليه في مجال الصحافة قبل تسع سنوات وحينما بدأ ملاك الصحف يعرفونه على حقيقته ويتحاشون ان يعمل معهم كنت ارهق نفسي واهدر وقتي في التوسط لديهم حتى لا يعود للتسكع من جديد في منتديات امدرمان ، ظللت لمدة طويلة احاور استاذنا عادل الباز بان يكتب الهندي في صحيفة (الصحافة) ودائماً ما تقابلني صعوبة لان كل من تذهب اليه يقول ان الهندي يفسد اجواء الصحيفة التي يعمل بها لكنني كنت اقول لهم فليرسل الهندي عموده عبر الفاكس لكن ما ان يبدأ يكتب في صحيفة حتى يبدأ اثارة المشاكل ، لماذا يأخذ فلان هذا المرتب ولماذا يكتب علان في الصفحة الثالثة لان ما يجمعني بالاستاذ المحترم عادل الباز عشرة امتدت منذ بداية التسعينات ، فقد استجاب لطلبي وقبل بالهندي.. وبعد ان عكر اجواء الصحافة ولم يعد يطيقه احد هناك ذهبت الي ابن عمنا الاستاذ المحترم سيد احمد خليفة رئيس تحرير الوطن وطلبت منه ان يقبل بالهندي كاتباً معه رغم انه سبق ان عمل بالوطن لمدة شهرواحد وخرج منها.. وكعادة عمنا سيد احمد احتضنه بحنية وفتح له ابواب الصحيفة لكنه لم يحترم قدسية المهنة .. وكما يقول استاذنا اسحق احمد فضل الله ان هناك كتاب ما ان تعرف سيرتهم ، حتى تتقيأ .. فان حلقاتنا تمتد لكننا سنتجنب ما يتعارض مع ادب المهنة.. ما ذكره الهندي بالامس كذب صراح فقصة شقيقنا معتصم كالآتي جاءت ذات يوم الي منزلنا بالقرير عربة ضخمة وكنت وقتها صغيراً ولما جلس الضيوف الي والدي طالبين ابناءه متوكل ومعتصم لمهمة خاصة لم يرفض الوالد لكن طلب منهم ان يبقوا معه واحداً ووقع الاختيار على معتصم الذي كان واحداً من الذين أمنوا الثورة في بداياتها ورغم المهام الخاص التي كانت توكل له الا انه واصل دراسته في الجامعة الاسلامية وتخرج منها في كلية الاعلام قبل ان يعود سكرتيراً للتحرير ثم مديراً عاماً لصحيفة الوفاق يا تري اين كان الهندي حينما كان شقيقي معتصم واحداً من افراد الدفعة الاولى التي حمت الثورةand. في الحلقات القادمة غداً نواصل: * الهندي عز الدين ومكتب النائب الاول ** الهندي والانباء والعربة الجياد * الهندي ودعومات الزواج من ... وحتى سبدرات **الهندي والسعي لملحقيات الاعلام بالخارج

Quote: (الراكوبة) و(سودانيز أون لاين) وصفحات مناضلي (الكي بورد)، مثل (قرفنا) و(شرارة) وغيرها، أشد خطراً على المجتمع وكيان الدولة، وليس الحكومة، من مواقع (الإباحية الجنسية) التي تحجبها هيئة الاتصالات.

Quote: صمرقع