|
الهندي عزالدين: سفهاء الكيبورد يفضلون شراء (كيس صعوط) أو(سيجارة برنجي)
|
Quote: سفهاء الكي بورد يفضلون شراء (كيس صعوط) أو (سيجارة برنجي) بينما يستكثرون (واحد جنيه) قيمة لصحيفة
22 يناير 2013 | صحيفة السودان الهندي عزالدين: سفهاء هؤلاء الذين يظنون أن (السفاهة) تكفي – وحدها – لإسقاط الأنظمة والحكومات!! افتتاح شارع النيل بأم درمان وكرري والمسار الثاني بالخرطوم أمس الأول، يمثل إضافة جديدة لانجازات حكومة ولاية الخرطوم بقيادة الدكتور “عبد الرحمن الخضر”. إنه طريق مفخرة بين سلسلة الطرق التي تم انجازها مؤخراً، ولا شك أنه سيساعد في (فك) اختناقات المرور التي ظلت تعاني منها العاصمة في (أطرافها) المختلفة. وليس (المركز) وحده، فالخرطوم أصبحت تعاني من الزحام نهاراً.. وليلاً ودون استثناء!! } أرجو أن نحافظ جميعاً على هذا الطريق، سائقين، وسكاناً مجاورين، ومستخدمين للشاطئ متنفساً ورياضة و(فرجة). } حافظوا عليه بالنظافة وباحترام حرمة الشارع العام، فهو ملك للجميع نساء، شباباً، ورجالاً. } لم أر أناساً يلعبون الكوتشينة على شواطئ الأنهار والبحار إلا في السودان.. في الخرطوم.. وبورتسودان!! } مبروك والي الخرطوم.. ووزير التخطيط العمراني.. ومعتمدي “كرري”، ” أم درمان” و”الخرطوم”. - 2 - } مناضلو “الكي بورد” الغائبون عن الوعي، يكتبون باستمرار عن صحفيين وكتاب من قبيلة (اليسار الديمقراطي)، ويتوهمون أنهم طوردوا أو منعوا من الكتابة، وأن أمثالنا وجدوا (فراغات) و(ساحات) تمددوا عليها في غياب (العمالقة) أمثال الزملاء “مرتضى الغالي” و”فيصل محمد صالح” وغيرهما!! } لكنني أؤكد لهم أن هؤلاء (العمالقة) كتبوا في صحافة (الإنقاذ).. جريدة .. وجريدتين.. وثلاثاً.. وتقلدوا المناصب من (رئاسة التحرير) إلى مناصب (المستشارين) فلم تحظرهم السلطات، كما حظرت في أوقات سابقة “اسحق” و”عثمان” و”الطيب” وغيرهم من أولاد (الإسلاميين المدللين)!! } كتب العشرات من معارضي (الأنقاذ)، من قبيلة اليسار (البرتقالي) في صحف (الانقاذ) وتنعموا بحرياتها من (الحرية) إلى (أجراس الحرية)!! وتقلبوا في نعيم الرحلات و(ورش العمل) والسمنارات (مدفوعة الثمن)، ثم (مسحوا خشومهم)!! } سفهاء.. هؤلاء الذين يظنون أن (السفاهة) تكفي – وحدها – لإسقاط الأنظمة والحكومات!! } كتب هؤلاء (العمالقة) في صحافتنا ومازالوا يكتبون، وسيكتبون، ولكنهم – للأسف – لم ينافسوا في (سوق) الشعب السوداني القارئ الحصيف، لأن (سفهاء الكي بورد) يفضلون شراء (كيس صعوط) أو (سيجارة برنجي) بينما يستكثرون (واحد جنيه) قيمة لصحيفة حتى ولو كانت (الحرية) أو (أجراس الحرية) !! } سنظل نحن في قلوب الناس لأننا منهم، أما (المشوهون) خُلقاً.. وخَلقاً.. وفكرة ، فسيبقون خارج كل الحسابات، بما في ذلك حسابات (الثورة) و(التغيير). صحيفة المجهر السياسي |
المصـــــــــــدر
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الهندي عزالدين: سفهاء الكيبورد يفضلون شراء (كيس صعوط) أو(سيجارة بر (Re: حليمة محمد عبد الرحمن)
|
Quote: 1. تم طردك من مكتبة البشير الريح بقرار من الإدارة وبيان مكتوب بعد مطالبة من رواد المكتبة ذلك في مستهل التسعينات. 2. تم طردك من (الوفاق) بعد زيارتك المشبوهة لدولة خليجية كبرى، في عام 1998. 3. تم طردك من صحيفة (القبس)، في عام 2000. 4. تم طردك من (المكتب الإعلامي) للقصر الجمهوري بعد أقل من شهر لأسباب غير صالحة للنشر ذلك في عام2002. 5. تم التخلص منك من صحيفة (آخر لحظة) رغم أنك شريك حيث فدى الشركاء أنفسهم بكل ما يمكن من مال، في عام 2009! 6. والآن في 2012 رغم أرباح (الأهرام اليوم)-المزعومة- وفائدة الشركاء إلا أنهم قرروا هدم كل شيء في سبيل التخلص منك. 7. في عالم الصحافة والحمد لله حزت على جائزة مجلس الصحافة كأفضل محاور صحفي لعام 2000 وكنت أول الصحافيين في استفتاء مفتوح على أشهر وأكبر موقع الكتروني سوداني (سودانيز أون لاين). 8. في سنوات عملي في الصحافة نشرت أعمالي الصحفية كبريات الصحف العربية والمواقع العالمية، طبعت لي ثلاثة كتب تعتبر مراجع الآن لكثير من الباحثين والطلاب. 9. استجديت (المؤتمر الوطني) لتصبح مرشحه في دائرة الثورة وحينما رفض اخرجت أسلحتك الصدئة للهجوم عليه، فأصبح دكتور نافع الذي ظللت تصفه بأسد الإنقاذ الهصور (أغبى سياسي سوداني)، واخرج المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم بياناً صحفياً أكد فيه أنك لم تكن ضمن عضويته في يوم من الأيام (من الروضة الى الثانوي العالي).. أما شخصي فلم أدع يوما أنني كنت عضواً بالحزب الشيوعي ولم يدع الحزب ذلك، رغم حبي الكبير لشخصية الأستاذ/ محمد إبراهيم نقد- شفاه الله وعافاه- وللراحل/ محمد الأمين سر الختم سكرتير الشيوعيين بالمناقل، وإعجابي بشعراء اليسار (محجوب شريف وحميد والقدال)، وقراءتي الواسعة في الأدب الروسي لكتاب عظام (تولستوي، أنتون تشيكوف، فيودور دوستويفسكي، نيكولاي جوجول، ماكسيم جوركي، وأشهر شعرائهم بوشكين، ويليه فيت، وليرمونتوف). |
دا بعض من مقال لضياء الدين بلال يرد فيه على الهندى عز الدين اوان الخلاف الذى احتدم بينهما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهندي عزالدين: سفهاء الكيبورد يفضلون شراء (كيس صعوط) أو(سيجارة بر (Re: Jamal Mustafa)
|
لا أدري من يقصد الهندي بسفها الكيبورد
هل هو كل من نقر الكيبورد؟
أم كل من يطالع الأخبار عبر الإنترنت
إن كان الأولى فعمله في الصحيفة يحتم عليه نقر مقالاته بالكيبورد
وإن كانت الثانية فصحيفته التي أسسها تصدر في الإنترنت ليطالعها القراء
القراءة من الصحيفة الورقية لم يعد جاذباً بعد أن صار اشتراك الإسبوع للإنترنت يكلّف 5 جنيه وربع ليطقطق القاري كيبورده ويطالع ليس المجهر السياسي لوحدها بل كل الصحف السودانية والعالمية وغيرها من المواقع التعليمية والتثقيفية والترفيهية
لماذا ينتقد الهندي من لا يشتري صحيفته ويعزو ذلك لمطالعي الكيبورد ولا يفكر جلياً في العمل بجدية لمجانية الصحف والإعتماد على الإعلان من قبل مكتب يتبع مباشرة لإتحاد الصحافة أو أياً كان اسمه يتم من خلاله توزيع الإعلانات على الصحف حسب عدد النسخات المطبوعة لا من حيث قربها أو بعدها من الحزب الحاكم
السفيه لغة يا الهندي هو من نقص وخف عقله وطاش حكمه وحركته.
ومن الحكمة وكمال العقل وضع المال في ما يجلب مصلحة فجنيه في اشتراك انترنت خير من جنيه في صحيفة ليوضع عليها صحن "فول"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهندي عزالدين: سفهاء الكيبورد يفضلون شراء (كيس صعوط) أو(سيجارة بر (Re: Frankly)
|
Quote: يستكثرون جنيه لشراء الجريدة ويفضلون شراء سيجارة برنجي وكيس سعوط! هذا الغبي الدعي السفيه يحسب ويظن ان الانترنت مجانا ولا يعرف انها تكلف اكثر من ثمن صحيفته التى يتغوط ويفسو بقلمه فيها! يظن ان النت لا تعدو كونها مكان للشات ومرتعا للسفاهة ولا يعرف ان الشبكة العنكبوتية تحوى ملايين المواقع المحترمة التى يهرب اهل السودان اليها من بلاليع الهندي وامثاله فعلا ينطبق المثل اليابانى على الهندي وقع الحافر على الحافر" يظن الضفدع ان العالم هو البالوعة التى يعيش فيها" جني |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهندي عزالدين: سفهاء الكيبورد يفضلون شراء (كيس صعوط) أو(سيجارة بر (Re: jini)
|
انا المحيرنى فى الهندى ده سنة 1997 متحصل نفايات فى الثورة 2003 صحفى وقد تربرب واصبح سميناً ذا ودك 2008 رئيس تحرير صحيفة ويملك بيتاً فى الواحه وعربية فارهة.. من ذوات لدفع الرباعى 2010 شريك فى صحيفة وثرى من اصحاب المال واهل الصحافة موسومون بانهم افقر من فئران المسيد.. بعض الخريجين من دفعة الهندى لا يزالون يبحثون عن وظيفة... سبحان الله، غايتو الزول ده الا يكون هندى بالجد جد وحاوى كمان،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهندي عزالدين: سفهاء الكيبورد يفضلون شراء (كيس صعوط) أو(سيجارة بر (Re: صديق الموج)
|
اعادة بهذه المناسبة ... مقال الأستاذه أمل هباني 2011
Quote: بالونة ....أسمها الهندي عز الدين
الهندي عز الهندي ظاهرة تحتاج الى دراسة في الصحافة السودانية .....دراسة علمية متأنية ومتفحصة تكون مدخلا لدراسة واقع الصحافة السودانية في سنوات الانقاذ الطويلة والتي أفرزت (طفابيع ) الصحافة السودانية ، والطفابيع هي قصة من قصص الكاتب بشرى الفاضل التي نشرها في مجموعته (حكاية البنت التي طارت عصافيرها ) ويقول الدكتور بشرى الفاضل عن طفابيعه في موقع سودانيزونلاين ،أن الكلمة أخترعها من عنده ،وأنه يقصد بها السفاحين الذين تحدث حالات القتل عندهم ملهاة بدلا مأساة ،من شدة دخول المأساة في أقليم الكوميديا ) وهذا الوصف ينطبق تماما على زميلنا (رئيس تحرير ) الزميلة الأهرام اليوم ،والتي لولا دخول المأساة حيز الكوميديا في هذا السودان ،لما أقترب مثله من مهنة الصحافة ولا حام حول حماها ،لكنها مهنةأصبحت منتهكت الحمى مغتصبة العرض في عصر المستبدين ونظامهم الذي افرز في كل مهنة (طفبوعا ) يمص من دمها ويتغذى على فضلاتها وقرفها و######ها ليكبر وينمو في ظل نظام متعفن لا يسمح بمرور الهواء النظيف ولا يؤمن بدخول الضوء ليحرر عقول الناس وأفكارهم فينمو امثال الهندي عز الدين وينتفخوا حتى يتحرروا من قوة الجاذبية المهنية ويطيروا في الهواء (متناسين) أنهم بالونات مصنوعة وان اول شكة (حرية) سينفجروا ويطيروا بلا عودة الى أرض الصحافة التي سيأتي اليوم الذي يتنافس فيها من أراد بمهنية وشرف وعلمية وأخلاق وهي القيم التي يفتقدها كثير من طفابيع الصحافة .....وبالأمس كتب الهندي في (كلام طيره في باقيره ) فلا تعرف هل هو مؤمن بالحريات أم هو سلطة رقابية مهمتها هي (الرقابة) دون الرقيب عن صحيفة الميدان،بطريقة بالونية ،تجاه قضية الحريات وتجاه الميدان الصحيفة الناطقة بأسم الحزب الشيوعي مطالبا بأطلاق سراح صحفييها المعتقلين لدى جهاز الامن ..متداركا بسرعة (وكأنه يكفر عن ذنب مطالبته بأطلاق سراح زملائه )بأن الميدان ذاتها لا يقرأها لا هو لا قرأه ...وبذات الطريقة الطفبعية يتناول صحيفتنا هذه ورئيس تحريرها الاستاذ سعد الدين أبراهيم وبدون أي مناسبة معلقا بأن (الجريدة)تصدر ولا تصدر ،ويواصل (الهندي) في كلام أقرب الى الهرطقة من كاتب عديم للفكر والمعرفة والقيم المهنية لينصح (ماسح أحذيتهم ) بأن يتركوا زملاء المهنة ونضال حقوق الانسان لأن تلك الصحف ستموت وحدها لانها بلا جمهور .....وللمرة الثانية أقول لقرأ الهندي (العيب فيكم ) فهوا الكاتب الوحيد الذي يسئ لقرائه بجهله وقلة عقله و(طفبعيته) تلك فهو لايكتب من مبدأ احترام القارئ وانسانيته وحقوقه فتراه يشتم ذاك مرة بانه (سائق تاكسي ) ...وهذا بانه (بدين ) او (عجوز) دون مراعاة حتى لان يتصف قرأه بتلك الصفات او يمتهنوا تلك المهن فيسئ اليهم ويقلل من شأنهم لكن (الطفبوع) يتفرعن بمسح حذاء أسياده من جهة ،وخوائه وفراغ فكره من جهة أخرى ليقدم كتابات (ارجوزية) مسلية ....فهل سمعتم عن كاتب محترم يستدعى السلطات لتغلق الصحف بكتاباته .....فعلها هذا الهندي وطلب من الصحف ان تواصل أغلاق صحيفة راي الشعب وتغلق اجراس الحرية وحتى الميدان لانها صحف عميلة وغير وطنية وهي جرأة الجاهل الذي أتى الى المنصب بهدم قيم الصحافة والمهنية وتثبيت قيم (المحلسة) و(الأنكسار) فالمكسور القلم لابد أن يكون مكسور الفكرة منهزم الحجة والذي لا يفرق بين حقوق المواطنة والحقوق المدنية وغيرها ،وقد علقت على كتاباته ذات مرة بانه يشعرني دوما أن هناك أحد فوقه فهو أذا كتب بشجاعة وجسارة تلفت يمنة ويسرى خوفا من غضب هذا الذي فوقه ،وماكتبه يوم الجمعة في عموده ابلغ مثال فهومع اطلاق سراح زملائه المعتقلين لانهم بلا قرأ ... أيها الطفبوع أني أسألك .. أن تسأل أولياء نعمتك الذين نفخوك (كالبالون) الممتلئ بالهواء لماذا يعتقلونهم مادمت أنت شخصيا لا تقرأصحيفتهم ولا قرأك الذين أفترضت فيهم أنهم على شاكلتك ؟أما الاستاذ الشاعر المبدع سعد الدين ابراهيم فانت لا تستطيع أن تنازله في أبداعه وموهبته ،وهو بتهذيبه وتأدبه الذي يشبه الشعراء والمبدعين لا ينازل كاتبا (مكسور الموهبة ) لا يتكئ على ابداع ولا فكر ولا علم ولا حتى موقف ،...فانت لن تكتب قصيدة ولا قصة ولا ورقة علمية ولا مقال رأي موضوعي حتى يرد عليك ........ ولا حتى فكرة محترمة حتى تجادل حولها ...ونستدعى مقولة أستاذنا وأديبنا الطيب صالح في ذكرى وفاته الأولى ....من أين أتى هؤلاء؟ ليجلسوا على عروش الصحافة التي هانت في زمن الهوان |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهندي عزالدين: سفهاء الكيبورد يفضلون شراء (كيس صعوط) أو(سيجارة بر (Re: عبد الحميد حسين)
|
مع إنى ماقاعد (أسف) وبطلت التدخين منذ اكثر من العشر سنوات ، الا انه ، ويعلم الله سفه واحده (خليك من كيس سعوط بكامله) ، سفه واحده فقط ، اعلى قيمة من الهندى عز الدين ومن كل ماكتبه منذ ان ولد والى يومنا هذا ، أوعلى قيمة من كل (رؤى) الدكتور القبيح عبد الرحمن الخضر فى تشويه مدينة الخرطوم وخنقها خنقا ... وأما سجارة برنجى أعلى قيمة بسنتين ضوئيتين بحالهما من كل سنوات الانقاذ وماخلفته لنا من ظلام دامس جعل منا فرجة الامم والشعوب بالنظارات الليليه... ياصحفييى الانـحطــ اط فى القرن الواحد والعشرين ... خسئتم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهندي عزالدين: سفهاء الكيبورد يفضلون شراء (كيس صعوط) أو(سيجارة بر (Re: Khalid Kodi)
|
هلا وسلام والبحيرني في الموضوع هو تحشر الهندي عزالدين وورجغه منخره في (جيوب ) من وصفهم بسفهاء الكيبورد القروش دي الهندي عزالدين دق فيها كندكة مع السفهاء ديل ولا كل سفيه بصحي من الصباح وبمشي للهندي عزالدين يصرف ليهو قروش ..ولا بمشي البنك في حالة كونه سفيه كيبوردي مغترب وبلقي ابو الهنود رسل ليهو الفيها النصيب.. دي قروش السفيه الكيبوردي والسفيه الكيبوردي له مطلق الحرية في ان يشتري بيها (تمباك) او (عرقي عيش) وممكن فجاة يقرر يشتري عرقي بلح.. او يجيب نيران منقد ويولع في القروش دي ناار ويلحقها غنم زهرة قروشي يااااخ وانا حر فيها (انت مالك ومالو يا متورجغ)
انت الدخلك شنو ايتها البوق الانتهازي ----- ولكن في زمانات التردي والضياع ممكن عادي ما هو الزبادي نقراء كلام في قمة الورجغة والوصائية والتحشر في جيوب الناس..
وجرايدكم دي بلها ياهندي واشرب مويتها او كما يردد زعيمكم بشة
| |
|
|
|
|
|
|
|