هل أنت مؤيد لنظام المؤتمر الوطني ؟

Quote: المشكلة الأكبر ليست في الأسود ولا في الأبيض ولكنها في الرمادي ... جماعة (أنا ما مع الإنقاذ لكن البديل منو ؟ ... أنا ما مع الإنقاذ لكن المعارضة هي المشكلة ...)

Quote: سؤال تجريمي.......

Quote: لكن المعارضة هي المشكلة ..

Quote: سؤال غايتو لي ناس كدا صعب خلاس

Quote: ذات مرة قرأت في حائط في استكهولم تعليق يقول Sweden is a Nice Country had there been not too many Swedes فالمشكلة في تقديري هي في تعريف ماهو المؤتمر الوطني ؟ وام المشاكل من وجهة نظري ايضا إن المؤتمر الوطني سعي ليكون سفينة نوح فجمع الاضداد المتنافرة وتاه فلم يستقر علي الجودي .. واني له فاذا كان القصد تأييد التركيبة الحاكمة ومن والاها فهؤلاء (شبه روحهم وما داير إلا ناسهم البشبهوهم) والناس تري اثر فئوسهم ومن ثم لا امن ولا امان لهم سوي ان ايدوا او انفضوا فالبنية السياسية المسماه بالمؤتمرالوطني قد افترست بنيها وسعت خلف الاخرين طردا وتشريدا ومن كثر جهله وقل عقله من امثالي ممن صدق نجواهم وعاد يبقي صلاحا لما افسده دهر الانقاذ كر علي عقبيه تلحقه سياط لعناتهم واتهاماتهم ومن كتب بصدق او بغيره من شذاذ افاق هذا المنبر وغيره يرجون الاسهام بكلمة حق في وجه من ضل واضل فلا سلام له ولاسلام معه فالكاتب والموقع والناشر والمعلق كلهم عملاء مدفوعين من اسرائيل ومدعومين من الامريكان

Quote: بابكر كتب: المؤتمر الوطنى : كان الهدف الأساسي من تكوينه هو إنشاء حزب وطني له المقدرة على لم جميع أبناء الوطن بدون وجود أي نوع من أنواع التفرقة بين عضويته، لا لون، أو عرق، أو غير ذلك من أنواع التفرقة. 1- انشاء حزب وطنى: الفكرة رائعة بالتأكيد فى البحث عن حزب حداثى اسلامى وسطى غير تقليدى يستفطب الحردانين ويتبرأ من تهم الاصولية والارهاب الذى حضنوه. 2- له المقدرة على جمع ابناء الوطن.: الى حدما استطاع ضم حوالى 6 ملايين عضو.من راكبى الامواج هم الذين صوتوا للرئيس فى الانتخابات المنصرمة.بنسبة 15% من اجمالى السكان. 3- بدون تفرقة بين عضويته بلا لون او عرق او غير ذلك: فى الواقع عمل على تفرقة ابناء الوطن وبقية الشعب الذى لاينضوى تحت لواءه على اساس لونى وعرقى وغير ذلك فالحزب عمل اصلا لصياغة سودان جديد يقوم على الاحتراب وصراع الارادات والكراهية والسيطرة على مصالح ومقدرات البلد لصالح اصحاب الفكرة واعمدتها وتجنيب الا موال العامة استعدادا الى ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم... وتأسيسا على ذلك لا أؤيد هذا الحزب- الصينى- ابو شريحتين. وبالنتيجة جميع السودانيين وطنيين حتى النخاع وعاطفيون وصديقون..وازمتخم ازمة قيادة سواء فى الحكم او المعارضة او التمرد وهذا يصب فى صالح صعود الاراء المستقلة التى تؤمن فقط فى سيادة القانون فى الضفة المقابلة فى طاولة العقد الاجتماعى.