أمريكا: التنوع: القاديانية، قات الصومال، دبكة الشوام وقد أكلنا بها "الموليتة".

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 06:02 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبدالله عثمان(عبدالله عثمان)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-06-2010, 04:56 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أمريكا: التنوع: القاديانية، قات الصومال، دبكة الشوام وقد أكلنا بها "الموليتة".
                  

08-06-2010, 04:58 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أمريكا: التنوع: القاديانية، قات الصومال، دبكة الشوام وقد أكلنا بها "الموليتة". (Re: عبدالله عثمان)
                  

08-06-2010, 04:59 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أمريكا: التنوع: القاديانية، قات الصومال، دبكة الشوام وقد أكلنا بها "الموليتة". (Re: عبدالله عثمان)
                  

08-06-2010, 05:01 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أمريكا: التنوع: القاديانية، قات الصومال، دبكة الشوام وقد أكلنا بها "الموليتة". (Re: عبدالله عثمان)

    أمريكا: التنوع: القاديانية، قات الصومال، دبكة الشوام وقد أكلنا بها "الموليتة".

    بقلم: عبدالله عثمان

    [email protected]

    الحلقة الثالثة:

    " اغتربوا لا تضووا " حديث شريف

    هذه مدينة "ريفرسايد" مدينة صغيرة، واحدة من مئات المدن الصغيرة التي تنتثر ، كما الياقوت، على طول الطرق السريعة المحيطة بمدينة لوس أنجلس درة الساحل الغربي. (نحن نحتفى بالتنوّع) ذلك شعار المدينة الذي يقابلنا في كل مكان. اتيحت لنا فرصة حضور اجتماع مجلس بلدية المدينة والذي يضم رجالا ونساء أمريكان من عرقيات مختلفة منهم عمر، مصري درس ادارة الأعمال وعمل بالجيش الأمريكي ثم امتلك شركة خاصة وانتخب ديمقراطيا لمجلس المدينة، سكرتيرة المجلس "وظيفيا" شابة هندية في العشرينات من عمرها، كانت متدربة بالمجلس ثم شغلت هذه الوظيفة فور تخرجها، عضو هندي آخر منتخب ديمقراطيا واسبانية كانت تعمل متحصلة أموال في بقالة بالمدينة، بروفسير من أصل غاني وعازف موسيقى محترف من أصول ألمانية- هولندية، معلمة بالمعاش (لعلها ثانية اثنين ولدوا بأمريكا من أعضاء المجلس) وسيدة أخرى نزحت مؤخرا من النمسا. في واحدة من جامعات المدينة حدثنا نائب مدير الجامعة، باللغة العربية، لأنه مصري أصلا ثم تناولنا الغداء الذى احتوى على فول وفلافل وبابا غنوج في مطعم سيدة لبنانية!!!

    تذكرت جامعتي وتنوعها وطربت لما تتيحه هذه البلد العظيم للـ "جسور المغامر" .. طلاب في جامعتنا من بوركينا فاسو وجزر الرأس الأخضر وأرتريا ودول قد لا تجدها فى الأطلس ... تعطيهم الجامعات الأمريكية "منح" دراسية فيأتون الى هنا ويستمتعون بمعامل الكمبيوتر تعمل على مدار الساعة كل العام، يستلفون آخر ما تنتج المطابع من كتب وأفلام، تطالع مع قهوة الصباح، مجانا، كل الصحف والمجلات، وقد طلب أحدنا كتاب "طبقات ود ضيف الله" ولم يكن موجودا بالجامعة فطلبوه له من جامعة أخرى ووصله بالبريد السريع دون أن يدفع فلسا في ذلك (أقراء لعبدالله علي ابراهيم ومحمد وقيع الله في مدح نظام المكتبات في جامعات أمريكا). تكرس الجامعة وقتا وأيد عاملة كثيرة لتعين الطلاب الأجانب وغيرهم على استخدام الكمبيوتر والأوفرهد بروجكتر وكل "معينات" البحث العلمى الأخرى وتوفر رحلات، للراغبين، فى عطلة نهاية كل اسبوع ليتعرفوا على تاريخ وجغرافيا هذا البلد العظيم وكل هذا مجانا!!! وفوق كل ذلك قد يعمل بعضهم فى المكتبة أو صالات الطعام أو حتى تدريس لغته الأصلية بدوام جزئى ليرسل لأهله بعض "عسل" أمريكا ... تدرس زوجتي هنا وتعمل بدوام جزئى لتغطى جزء من مصاريف الدراسة فالعمل هنا مقدس وهو حق ومسئولية ومزية أيضا ... يدرس كل الطلاب حتى نهاية الثانوية مجانا، بل وتحملهم البصات ويعطون وجبة مجانية، لكن التعليم الجامعى مسئولية .. كانه "ترف" لا بد ان تدفع له، ومع ذلك فهناك آلاف الفرص وبخاصة للمبرزين للدارسة مجانا وقد تعطى اموالا ومزايا أخرى أيضا ... (في الصندوق راجع خطبة الجنازة لبيركلس – الرسالة الثانية للأستاذ محمود محمد طه)
    أرى الغانيون هنا يسوقون حافلات صغيرة لنقل الطلاب داخل الجامعة، فيخطر فى بالى عظم هذه التجربة، فقد يكون كثير منهم لم يقودوا عربة فى حياتهم الا هنا، فأعجب لبلد تأمن ممتلكاتها وبنيها لهؤلاء "الأغراب"، وترى البشر يطفح على وجوه هؤلاء الطلاب عندما يتعاطون أجرهم آخر الأسبوع فيأتون لحفلات الجامعة بملابسهم التقليدية زاهية الألوان... وتفرح أكثر حين تراهم يشوون طعامهم المتميز في الحدائق شديدة البهاء ويغنون.. قد يقع أحدهم فى حب أمريكية يملك والدها هكتارات من الأراضى شديدة الخصوبة على ضفاف المسيسبى فلا يسأله الوالد "ابن مين انت فى تمبكتو" .. حكت لى واحدة من أخواتي عن جد فى السودان يريد "بحيت" المسائل ... قالوا له ان حفيده تزوج فى الصين .... قال الجد "شىء عجيب .... يا ربى بت منو فى الصين"!!!

    فى الجامعة درسنى بروفسير من نيجيريا مادة العلوم السياسية، ايرانية قادينية درستنى علم الأديان، روسية درستنى الفونولجى وأشباهه، غانى درسنى علم التربية المقارن، أرترى درسنى الأدب الأفريقى، كينى دربنى على أصول التدريس، أمريكى لاتينى أشرف على تدريسنا التنمية، دكتورة نيجيرية درستنى "إدارة الفصل"، أمريكية من أصول مكسيكية درستنى الأخلاق التربوية، جنوب أفريقى من أصل ماليزى درسنى "مآلات التعليم فى عالم متغير"، أسترالى من أصول ماليزية درسنى الترجمة،مكسيكية أخرى تفاخر بأن والدها رجل بوليس بسيط، كانت تقف، وهى بعد شديدة النحافة، بقامة رجلين ونصف، تدرسنا كيف نصيغ الإنشاء الإنجليزية، لكنها الإسبانية تضيف لعبق "فاره" الإنجليزية عبقا وأى عبق .. هذه البلاد العظيمة نجحت فى استيعاب كل هؤلاء واضاف لها كل هؤلاء فأصبحت خليطا متجانسا "يسر الناظرين"

    هم بالحق فتحوا نوافذهم فهبت عليهم ريح طيب من أربعة أنحاء الأرض مستلهمين روح الآيات (وَأوحى رَبُّكَ إلى النَّحْلِ أنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ {68} ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَأنُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ أنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ {69}) [سورة: النحل ]. انفتح الأمريكان على جميع الثقافات وعبوا منها جميعا، إطرحوا منها ما لا يفيد ووظفوا منها ما يفيد لهم ولغيرهم وبذلك أخرجوا للناس شراب مختلف ألوانه (في جامعة واحدة رأيت مجسما لثلاثة من أعضاء هيئة تدريسها حملة لجوائز نوبل في الفيزياء!!!)

    هذه البلاد تتيح لصاحب كل موهبة أن يبرز موهبته وتضعه بها في المكان الصحيح، اذكر مثالا لإبنة عم لي لم تتح لها النظم التعليمية المتخلفة فى بلادنا ان تبرز أيا من مقدراتها وكفآءتها الكبيرة فلم تستطع بالكاد ان تكمل تعليمها الثانوى ... جآءت لهذه البلاد، وهى ام لطفلين وعندها صاج للقراصة مساءا، رأتها هذه البلاد من جهات كثيرة أخرى، رأت فيها بروزا وتحفزا لا نراه نحن هناك بالمنظار "الأحادى" ... المناقل لم ينجح أحد ... كيف بقرية اللعوتة كلها ما يكون فيها عش واحد "زوزاى"!!! ... ما ضرورى تكون بتعرف تفاضل وتكامل لكن بتعزف هارمونيكا كويس ... ممتاز عندنا ليك فرقة بتسدها ما بقدر يسدها زول بعرف تكامل وتفاضل أو "معادلات شرودينقر"!!! بدأت بنت عمي بتحمير البطاطس فى مطعم للوجبات السريعة ... رأوا فيها تميزا ... فتحوا لها الأبواب فتسنمت وظيفة قيادية فى ذلك المطعم ... بخبرتها تلك شغلت وظيفة مماثلة فى شركة تجارية ضخمة ومع ذلك هى لاتعرف "الوسيط" ولا "المعدل التراكمى" ولا ضرورى.. تراكم الخبرة هيأ لها وظيفة "أسطمبولية" فى بنك ضخم .... لم يسألها أحد كم أحرزتى فى الفيزياء أو هل تعرفين زكاة حب البطيخ ...
    التنافس هنا، ثم الاحساس بأن هذه البلد "بلدي" ورؤياك لأموالك توظف فيما ينفع الناس ولا تتطاول بها قلة في البنيان هو ما يدفع الناس للتميز وللإبتكار .. أنت هنا آمن على وضعك الوظيفي حتى ولو فقدته فستعان على أن تجد غيره .. أعلم أن في بلدان أخرى هناك سيف مسلط على رؤوس العباد الله عفانا الله منه فى هذه البلاد ... هذا السيف اسمه "التفنيش" ففلان "فنشو"تفسد على النساء، في تلك البلدان، "قعدات الحنة" و"قهوة الشمارات" .. تفسد عليهن الاستمتاع بكشكشة الدهب ووشوشة "كرسى جابر" !! عينك دائما على انك بكرة راجع السودان ... وين العرش ... الولد داير ايسكريم و"موية صحة" فقد اعتاد على ذلك هنا .... أنت هنا لا تحس بذلك السيف.. أنت هنا غير ملزم بالتسبيح بـ "حمد" او "حمدان" "ثانى" او ثالث .. أنت صاحب حق أصيل هنا واذا ما فتحت بقالة لا تشترط عليك البلدية أن يكون كفيلك "روكفلر" أو "جورج واشنطون" ليقاسمك الأرباح وأنت تكد ما بين صفائح الجين وعلب الساردين وهو يضع او يخلع "عقاله" ما بين تايلاند والفلبين!!!

    لكل ذلك تقدمت هذه البلاد بما لا يخطر على بال كثيرين ممن لم يزوروها من قبل. ولأنها، ولقدر كبير، جادت بما وجدت على الآخرين، فتح الله عليها بركات من السماء والأرض. لك أن تعجب لبلد يقطنها ملايين البشر الذين يخرجون صباحا في نفس المواعيد تقريبا ويغتسل جميع هؤلاء الملايين صباحا وماء "الدش" يكاد يفلق رأسك "باردا وحارا" فلا يؤثر ما يجر "دشك" أو غسالة الصحون على جارك!!! (مدير مياه الخرطوم قال أنه يضطر لتشغيل طلمية مياه المنزل لمدة ساعتين يوميا رغم علمه بأن ذلك ممنوع بالقانون)!!! حين تعلو بك الطائرة فانك ترى آلآف احواض السباحة الخاصة، هذا خلا أحواض سباحة الأندية والفنادق والمدارس وغيره... يستهلك الأمريكي خمسين ضعف ما يستهلكه الهندي من المياه العذبة في اليوم الواحد ... ذهل بعض الأعراب هنا عندما قرأوا رجاءا من إحدي جمعيات "حماية البيئة" توزعه على الفنادق ترجو من النزلاء الاكتفاء بأن تغير لهم الملايات والإحرامات مرة واحدة كل يومين، حماية للبيئة، ذلك لأن أكثر من مأئتي مليون قطعة تغسل يوميا بفنادق أمريكا!!!

    نواصل إن شاء الله



    الصندوق




    خطبة الجنازة

    وكان بركليس أعظم الخطباء المتكلمين باسم الديمقراطية الأثينية ، وفي خطابه المعروف باسم خطبة الجنازة ، التي ألقاها في مناسبة الاحتفال الشعبي بدفن الذين قتلوا في الحرب ضد اسبارطة عام 430 قبل الميلاد ، قال في تصوير هذه الديمقراطية : (( إنما تسمى حكومتنا ديمقراطية لأنها في أيدي الكثرة دون القلة وإن قوانيننا لتكفل المساواة في العدالة للجميع ، في منازعاتهم الخاصة ، كما أن الرأي العام عندنا يرحب بالموهبة ويكرمها في كل عمل يتحقق ، لا لأي سبب طائفي ، ولكن على أسس من التفوق فحسب ، ثم إننا نتيح فرصة مطلقة للجميع في حياتنا العامة ، فنحن نعمل بالروح ذاتها في علاقاتنا اليومية فيما بيننا . ولا يوغرنا ضـد جارنا أن يفعل ما يحلو له ولا نوجه إليه نظرات محنقة ، قد لا تضر ، ولكنها غير مستحبة )) .

    (( ونحن نلتزم بحدود القانون أشد التزام في تصرفاتنا العامة ، وإن كنا صرحاء ودودين في علاقاتنا الخاصة . فنحن ندرك قيود التوقير : نطيع رجال الحكم والقوانين ، لا سيما تلك القوانين التي تحمي المظلوم ، والقوانين غير المكتوبة التي يجلب انتهاكها عارا غير منكور . ومع ذلك فإن مدينتنا لا تفرض علينا العمل وحده طيلة اليوم . فما من مدينة أخرى توفر ما نوفره من أسباب الترويح للنفس - من مباريات وقرابين على مدار السنة ، ومن جمال في بيئتنا العامة ، يشرح الصدر ، ويسر العين ، يوما بعد يوم ، وفوق هذا فإن هذه المدينة من الكبر والقوة بحيث تتدفق عليها ثروة العالم بأسره ، ومن ثم فإن منتجاتنا المحلية لم تعد مألوفة لدينا أكثر من منتجات الدول الأخرى . ))

    (( إننا نحب الجمال دون اسراف ، والحكمة في غير تجرد من الشجاعة والشهامة ، ونحن نستخدم الثروة ، لا كوسيلة للغرور والمباهاة ، وإنما كفرصة لأداء الخدمات . وليس الاعتراف بالفقر عيبا ، إنما العيب هو القعود عن أي جهد للتغلب عليه ))

    (( وما من مواطن أثيني يهمل الشئون العامة لإغراقه في الانصراف إلى شئونه الخاصة . والشخص الذي لا يعنى بالشئون العامة لا نعتبره (( هادئا وادعا )) وإنما نعتبره غير ذي نفع . ))

    (( وإذا كانت قلة منا هم الذين يرسمون أية سياسة ، فإنا جميعا قضاة صالحون للحكم على هذه السياسة . وفي رأينا أن أكبر معوق للعمل ، هو نقص المعلومات الوافية - التي تكتسب من النقاش قبل الاقدام - وليس النقاش ذاته )) .

    (عدل بواسطة عبدالله عثمان on 08-06-2010, 05:08 PM)

                  

08-07-2010, 12:58 PM

بريمة محمد
<aبريمة محمد
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 13471

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أمريكا: التنوع: القاديانية، قات الصومال، دبكة الشوام وقد أكلنا بها "الموليتة". (Re: عبدالله عثمان)

    يا سلام يا عبدالله ...

    لهذا البلد العظيم ..


    بريمة
                  

08-07-2010, 03:04 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أمريكا: التنوع: القاديانية، قات الصومال، دبكة الشوام وقد أكلنا بها "الموليتة". (Re: بريمة محمد)
                  

08-07-2010, 06:57 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أمريكا: التنوع: القاديانية، قات الصومال، دبكة الشوام وقد أكلنا بها "الموليتة". (Re: عبدالله عثمان)

    احد المتنافسين فى الانتخابات الأولية للحزب الدمقراطى لحاكم و لاية تكساس هذا العام فاروق شامى فلسطينى الأصل.
    "لم يفز و لكنه اشترك فى المناظرة"
    http://www.faroukforgovernor.org/
                  

08-08-2010, 11:47 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أمريكا: التنوع: القاديانية، قات الصومال، دبكة الشوام وقد أكلنا بها "الموليتة". (Re: عبدالله عثمان)

    شاركت أمس مع مجموعة من البشر، من مختلف الأعراق والمعتقدات، في حفل تأبين لإنسان عالمي، من أصل أمريكي، رحل عن دنيانا الفانية في الأسبوع المنصرم اسمه آرت غيش. كان آرت غيش انسانا عالميا بمعنى الكلمة فقد نذر حياته كلها للدعوة للسلام وللسماوة وللخير بين بني البشر بعض النظر عن عرقيتهم، لونهم السياسي أو معتقده. نعاه المركز الإسلامي بالمدينة أنه كان يجسد قيم الاسلام أكثر من المسلمين أنفسهم وكذلك فعل المعبد اليهودي في نعيه
    كنت أود أن أطيل لولا شيق ظرفي الآن ولكن يمكن قراءة الكثير عنه في الوصلات التالية
    الصورة التالية له مع بروفسير عبدالله النعيم وقد التقطت في مدينة أثنز أوهايو وهي مأخوذة من موقع الدراسات الأفريقة الالكتروني



    Art_Gish.jpg Hosting at Sudaneseonline.com



    http://www.dispatch.com/live/content/local_news/stories...iss-art-gish-70.html


    http://www.jesusmanifesto.com/2010/08/in-memoriam-life-...maker-art-gish-dies/

    http://www.google.com/#hl=en&source=hp&q=art+gish&aq=f&...Y&fp=6a14a66f69c6338
                  

08-09-2010, 04:06 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أمريكا: التنوع: القاديانية، قات الصومال، دبكة الشوام وقد أكلنا بها "الموليتة". (Re: عبدالله عثمان)

    تسآءل البعض، متخوفا، عن أن أمريكا بها أزمة مالية و...و...و... قلت لهم ببساطة، تخلو من تعقيدات علوم الإقتصاد، ان الأزمة المالية لم تكد تفعل غير أن جعلت الأمريكان يغيرون قليلا من أنماط الاستهلاك فبدلا من شراء خمس درزينات بيض وأكل اثنتين ثم وضع ثلاثة لاحقا في الزبالة أخذوا يكتفون بشراء ثلاثة درزينات، أكل اثنتين ووضع الثالثة في الزبالة فتخفف بذلك العب على جامعي القمامة ...
    سألني عربي مرافق لي في الوفد: كيف يقولون أمريكا فيها أزمة؟؟ قال ذلك مستنكرا وقد خرج لتوه من مسرح يسع لأكثر من 6 آلآف مشاهد في طوابقه المتعددة وقد كان المسرح، والدنيا نص اسبوع، ممتليء بالكامل وذلك في مدينة ريفية وسعر التذكرة قرابة المائة وخمسين دولارا .. لما جئنا للفندق ذي الإثنين وعشرين طابقا، في نفس المدينة الريفية، ومثله بها عشرات، اعتذر لنا المدير بأن الغرف محجوزة بالكامل!!!! فتأمل
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de