كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: ساعة الصفر لاستباحة القاهرة تقترب (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
سلام يا الشامي نعم يهدد قادتهم بالبلطجة
Quote: «البلتاجي»: سندافع عن «الاتحادية» بدمنا.. وأنصار أبوإسماعيل: النصر أو الشهادة
أسامة المهدي غادة محمد الشريف Tue, 11/12/2012 - 21:50
محمد راشد حذر الدكتور محمد البلتاجي، أمين حزب الحرية و العدالة بالقاهرة، من محاولات اقتحام قصر الاتحادية الرئاسي، مشيرًا إلى أن مسؤولية حماية القصر تقع على الحرس الجمهوري والجيش والداخلية.
وأضاف «البلتاجي»، خلال مشاركته في مليونية «نعم للشرعية»، الثلاثاء، أمام مسجد رابعة العدوية: «لو عجزت هذه الأجهزة عن حماية القصر، فسندافع عن الشرعية بدمائنا، وساعة الصفر بالنسبة لنا هي اقتحام قصر الرئاسة».
وأشار «البلتاجي» إلى أن مؤيدي الدكتور محمد مرسي ملتزمون بأماكنهم، ولن يسعوا للاشتباك مع أحد، إلا إذا حاول معتصمو الاتحادية التعدي على قصر الرئاسة.
وقال إسلام فارس، أحد شباب الإخوان، لـ«المصري اليوم»، إن المتواجدين أمام مسجد رابعة العدوية الآن إذا تلقوا تعليمات وتكليفات من الجماعة سيتجهون نحو الاتحادية، مضيفًا: «وفق تصريح الدكتور البلتاجي، فإننا جاهزون إن حدث تجاوز من معتصمي الاتحادية، وتواطأ معهم الحرس الجمهوري، فإنها ستكون ساعة الصفر بالنسبة لنا، للدفاع عن الشرعية».
وفي السياق نفسه، قال الشيخ جمال صابر، منسق حركة «حازمون»، المؤيدة للشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل، المنسق العام للاعتصام أمام مدينة الإنتاج الإعلامي: «لن نقف مكتوفي الأيدي أمام دخول أي فرد من المعارضين للرئيس محمد مرسي لقصر الاتحادية الرئاسي، وسنخرجهم من القصر محمولين على الأعناق».
وأضاف «صابر»، لـ«المصري اليوم»: «المسألة مش هزاز، والإسلاميون لا يهزرون، ولا بد أن يكون ذلك مفهومًا وواضحًا، فكل إسلامي لديه غضب تجاه محاربي الشريعة، وشعارنا في هذه المرحلة إما النصر وإما الشهادة».
وتابع: «عقيدتنا التي لا نخاف منها هي أن قتلاهم في النار وقتلانا في الجنة، وهذا اعتقادنا وليحذر كل أمرئ لنفسه»، مشيرًا إلى أن الإسلاميين لا يسعون للعنف إلا أمام من وصفهم بـ«محدثي التوتر و الفوضى وإشعال البلد»، محذرًا من أن «الخطوة القادمة التي يستعدون لها ستكون عنيفة أمام محاولات إسقاط الرئيس المُسلم بهذه الغوغائية والأسلوب الإجرامي العنيف»، حسب وصفه.
ووجه «صابر» رسالة لمن يحاول اقتحام قصر الاتحادية الرئاسي، قائلاً: «الإسلاميون يحبون الموت في سبيل الله، كما تحبون أنتم الحياة في سبيل الشيطان».
وتنظم قوى سياسية مليونية بالعديد من الميادين في مختلف المحافظات، مساء الثلاثاء، فضلًا عن مسيرات إلى قصر الاتحادية تخرج من المساجد الرئيسية، تحت شعار «لا إعلان بعد أن سقط النظام»، احتجاجًا على إجراء الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد.
في المقابل، تنظم قوى وأحزاب إسلامية 3 مليونيات تحت شعار «نعم للشرعية»، الثلاثاء، الأولى أمام مسجدي رابعة العدوية وآل رشدان بطريق صلاح سالم ومدينة نصر، والثانية في الإسكندرية أمام مسجد القائد إبراهيم، والثالثة أمام مسجد عمر مكرم في محافظة أسيوط، لـ«دعم الشرعية»، وتأييدًا لقرارات الرئيس محمد مرسي. |
http://www.almasryalyoum.com/node/1305381
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعة الصفر لاستباحة القاهرة تقترب (Re: محمد قسم الله محمد)
|
الاخوان في مازق حقيقي ....
ما اسرع ما يُمزق الحكم الشعارات...ويكشف النوايا
واين؟ في مصر
ومتى؟ في هذا التحول التناريخي
لا ياخذني شك انهم ادخلوا نفسهم في (جحر ضب) بابتلاعهم طعم السلطه وظنوها بارده وقابله للشرب.....
ينتظرهم الهول الهول.....
كل الخيارات ضدهم بلا استثناء......
بما فيها خيار نجاحهم في معركة الدستور وذهابهم لحكم مصر في السنوات القادمه.....
تحياتي استاذ الشامي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعة الصفر لاستباحة القاهرة تقترب (Re: الامين محمد علي)
|
سلام للجميع أتفق مع الأخ الأمين محمد علي الإخوان المسلمون أدخلوا أنفسهم في جحر ضب، ولن يتمكنوا من استكمال اختطاف الدولة المصرية. وأول الدلائل هو موقف القضاة من الإشراف على الدستور. هناك دلالة على تراجع الرئاسة واعترافها بأن وزير الدفاع قد دعا إلى حوار بعد أن كان متحدث الرئاسة قد نفى حدوث هذه الدعوة.
هذا مقال متميز لسعد الدين إبراهيم
|
|
|
Re: ساعة الصفر لاستباحة القاهرة تقترب (Re: وضاح عبدالرحمن جابر)
|
سلام يا الشامى,,,
اليوم صباحا سمعت الهتاف الشهير (هى لله هى لله ) مصحوبا بنوبة تشنج وبكاء ودموع من أجل الشريعة ودولة الخلافة الإسلامية,,
عرفت ليك الجماعة ديل على الدرب سائرون وقريبا جدا إن لم تحدث معجزة إلهية سيرى المصريين حقيقة الإخوان والمتأسلمين عندما يمسكوا بخناق السلطة والشعب وينصبون أنفسهم حماة للعقيدة والأخلاق,,
الله يستر,,
تحياتى..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعة الصفر لاستباحة القاهرة تقترب (Re: أيمن الطيب)
|
وعليك السلام اخي ايمن
Quote: اليوم صباحا سمعت الهتاف الشهير (هى لله هى لله ) مصحوبا بنوبة تشنج وبكاء ودموع من أجل الشريعة ودولة الخلافة الإسلامية,,
|
في الحقيقة في حماس شديد لدولة الخلافة الاسلامية وهو حماس اعتمدت عليه الولايات المتحدة لاشعال الربيع العربي بدعم التيار الاسلامي في اطار خطة محكمة لامن اسرائيل الذي اعطي مرسي اولي مؤشراته بنقل حماس الي مرحلة الحديث عن السلام مع اسرائيل واتفاق التهدئة نهاية اللعبة سلام بين الشعوب العربية واسرائيل يقوده الاسلاميون ذوي التنظيم الجيد والمقدرة علي تجييش الحشود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعة الصفر لاستباحة القاهرة تقترب (Re: وضاح عبدالرحمن جابر)
|
وعليك السلام اخي وضاح
Quote: ولماذا لايحترم المصريييين الديمقراطية ولماذا لايحترموا رأى الاغلبية الذين اختارو مرسي |
الديموقراطية لاتعني تقسيم الناس الي اغلبية واقلية بل في الديموقراطية ان يعمد الرئيس الي استقطاب معارضيه لانه اصبح رئيسا للكل وفي مسالة الدستور بالذات ينبغي ان يسود مبدأ التوافق وان يحرص الرئيس علي تطمين الاقلية لا لاثارتها حديث الاغلبية عن الديموقراطية يحمل اجندة لم تعد خفيه فالاسلاميون يريدون الانتقال الي مرحلة الدفاع عن الدستور وتحت هذه المظلة ستختفي هيبة الدولة لان الدفاع عن الدستور مهمة مؤسسات اخري وليس مليشيات
ويا مصر امانة ما تقوم فيك نار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ساعة الصفر لاستباحة القاهرة تقترب (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
ابراهيم عيسى يكتب:
Quote: ما أهم صفة برزت وانكشفت وتَعرّت عند الإخوان المسلمين منذ لاحت لهم مصر غنيمة ونهيبة بعد تنحى مبارك؟
إنها صفة الكذب والتلوُّن.
إنهم يكذبون كما يتنفسون، بمنتهى البساطة والسلاسة والطبيعية ولا كأن حاجة حصلت.
ثم إنهم يتلونون كالحرباء، فلا شىء دائم ولا مبدأ ثابت ولا موقف واحد.
ثم إنهم يتقلبون كالدرفيل من موقع إلى عكسه ومن قرار إلى نقيضه ومن منقلَب إلى منقلَب.
تحياتي أخ الشامي
قِسْ هذا على محمد مرسى.
تجده مخلصا لتربية جماعته ومنهج جماعته وصفات جماعته.
قُل لى موقفا واحدا لم تكذب فيه الجماعة.
صفقتها مع عمر سليمان، ونسبة خوضها انتخابات البرلمان، وعدم ترشيحها عضوا منها للرئاسة، وصفقتها مع العسكرى، وتحالفها مع أمريكا، واتفاقها مع إسرائيل، ورسالة غرام مرسى إلى بيريز، وإعادة تشكيل «التأسيسية»، والتوافق على الدستور قبل طرحه للاستفتاء، واحترام استقلال القضاء، وحكومة الوحدة الوطنية، والوضع فى سيناء، واتفاق القرض مع الصندوق، ورئيس لكل المصريين، واحترام المعارضة، وعدم المساس بحرية التعبير وحق الشهداء... وقبل هذا وبعده أنها تكذب حين تدّعى أنها واجهت مبارك أو عارضته، فقد كانت تعمل بمنهج الباحث عن قطعة من التورتة والمشارَكة فى حكم البلد معه لا الإطاحة به، سأحتكم هنا إلى رأى واحد من أبنائها المنشقّين عنها وهو أيمن الظواهرى، ونحن نعرف أنه كان عضوا فى جماعة الإخوان كما كان أسامة بن لادن عضوا بذات الجماعة، وقد كتب الظواهرى فى كتابه «الحصاد المر» عن موقف الإخوان من حسنى مبارك.
«فهذا عمر التلمسانى (مرشد الإخوان) عندما يُسأل فى (مجلة المصور): (نرى أن سيادتك متحمس جدا للرئيس مبارك، لا نعتقد أن الرئيس مبارك قدّم لك أكثر مما قدمه الرئيس الراحل السادات، فهذا أخرجك من السجن وهذا فعل نفس الشىء، ما هى مبررات الحماس والتفاؤل الشديد؟
التلمسانى: أنا كمسلم عندما أرى إنسانا يعمل الخير أقول له: أكثر الله من أمثالك، وأعانك وأدامك فى هذا البلد، وهذا هو ما قلته لحسنى مبارك، أقول له أفرجتَ عن البعض، ولكن هذا لا يكفى، لا بد أن تفرج عن كل معتقل أو متحفَّظ عليه، وأسأل الله أن يعينك على هذا ويوفقك فيه طالما أنت تسير على هذا الخط السليم، فالكل راضٍ عنك)».
ثم يختم كلامه فيقول: «ورغم ذلك، فقد قلنا مرارا وتكرارا، إننا لسنا معارضين، ولكننا ناقدون وناصحون، وهذا أضعف ما يمكن أن يكون، لسنا من عشاق المعارضة».
أما المرشد الرابع أبو النصر فيقول معترفا برئاسة حسنى مبارك: «ليس هناك داعٍ أن أقدّم نفسى للسيد الرئيس وأقول له إننى أريد كذا وكذا وكذا... ولكنه هو كرئيس للجمهورية، وباعتبار أن الأمة كلها جنوده وشعبه، فإنه يستطيع أن يحل مشكلاتنا التى يعرفها جيدا، دون أن نحرج أنفسنا أو نحرجه».
شفت المرشد الذى يقول أنه جندى من جنود مبارك؟!
ويقول أيضا: «علاقتنا بالقيادة علاقة حب ومودَّة وتقدير، يزيد وينقص، ونتمنى له الزيادة».
أما مأمون الهضيبى فيقول عن حسنى مبارك: «إنه لا توجد أى حساسية أو كراهية بين الإخوان المسلمين والرئيس حسنى مبارك، فهو لم يشترك فى اضطهاد الإخوان أو تعذيبهم فى عهود سابقة، كما لا توجد أى عداوة بين جماعة الإخوان وأى تيارات سياسية أو أحزاب».
الغريب أن تعليق أيمن الظواهرى على هذه الجملة هو «ولا تعجب يا أخى القارئ، إنهم الإخوان»!
أما صلاح شادى قيادى مكتب الإرشاد فيقول مبررا اختيارهم ترشيح حسنى مبارك لفترة رئاسة ثانية وعدم الاعتراض أو الامتناع حتى عن الترشيح: «وأسلوب المنابزة هذا يدفع إلى الصدام وتفريق كلمة الأمة، فهل هذه النتائج مرجوّة فى هذا الوقت الذى بلغت فيه القلوب الحناجر؟ وليس من سعة الأفق -فى التفكير السياسى- أن نجعل -بعد معرفة كل هذه الظروف- ترشيح مبارك معركة أساسية يقوم لها التحالف ويقعد».
ويقول القيادى الإخوانى عصام العريان: «موافقة الإخوان على إعادة ترشيح الرئيس حسنى مبارك، جاءت بناء على هذا التقييم، إنه من أجل تدعيم هذا القدر المتاح من الحرية وتوسيعه، ومن أجل المطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية، لم نعترض على ترشيح الرئيس».
هذه صفحات من كتاب أيمن الظواهرى عن الإخوان... لكنها بالمرة كاشفة لهذا الكذب لجماعة لا تريد أن تحترم نفسها!
|
| |
|
|
|
|
|
|
| |