|
التصدي لعنف النظام ضد المتظاهرين!
|
من يمارسون العنف المفرط ضد المتظاهرين هم عناصر من الامن عناصر من الشرطة شباب وشابات في مؤسسات تابعة للمؤتمر الوطني
جميعهم يمارسون العنف لانهم يدافعون عن النظام ( عن مصالحهم) و يبحثون عن فرص ثراء مستقبلية ليس للنظام فكر سياسي او برنامج مقنع هي المصالح الضيقة و الصغيرة الي تشكل الدافع المباشر خلف هذا العنف المفرط
اقترح ان يتم ايقاف هؤلاء بعمليات رد حاسم و نوعية الرد يكون في الاحياء السكنية حيث يسكنون يجب ان يستهدف الرد ذويهم اذا لم يكونوا موجودين و الافضل ان يستهدفهم هم مباشرة رد عنيف يوصل رسالة ردع
علينا ترصدهم و معرفتهم و من ثم استهدافهم بالرد
طه جعفر
|
|
 
|
|
|
|
|
|
Re: التصدي لعنف النظام ضد المتظاهرين! (Re: طه جعفر)
|
للأسف أن هذا ما سيقودنا إليه النظام يا طه طالما استمرؤوا انتهاك حقوق الناس و انسانيتهم بلا رقيب أو محاسبة ويرون أنهم فوق القانون ما ح يخلوا للناس طريق غير تاخد حقها بيدها مليون جهة غير نظامية أو معلومة تعتقل و تقتل و ترمي الجثث كدا عينك عينك وياتي المسؤولون بتصريحات على شاكلة ماتوا غرقا ومش عارف ايه يبقى مافي حل أو طريق غير كدا ربنا يجنب بلادنا الفتن التي نساق إليها سوقا
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: التصدي لعنف النظام ضد المتظاهرين! (Re: محمد البشرى الخضر)
|
Quote: للأسف أن هذا ما سيقودنا إليه النظام يا طه طالما استمرؤوا انتهاك حقوق الناس و انسانيتهم بلا رقيب أو محاسبة ويرون أنهم فوق القانون ما ح يخلوا للناس طريق غير تاخد حقها بيدها مليون جهة غير نظامية أو معلومة تعتقل و تقتل و ترمي الجثث كدا عينك عينك وياتي المسؤولون بتصريحات على شاكلة ماتوا غرقا ومش عارف ايه يبقى مافي حل أو طريق غير كدا ربنا يجنب بلادنا الفتن التي نساق إليها سوقا |
الاخ الغالي محمد بشري الخضر لقد ظللنا لمدة 22 عاما نتعامل باسلوب حضاري كمعارضة سلمية لهذا النظام المجرم و لقد صبرنا كثيرا امام اعتداءات مؤسفة طالت الاهل و الاصدقاء و لقد سكتنا و لقد مارسنا معارضة سلمية ضد عدوانهم علي اهلنا في دارفور و الشرق و جبال النوبا و جنوب النيل الازرق و قبل كل هذه المناطق الجنوب الغالي يبدو ان الاسلاميون قد حسبوا ذلك ضعفا بالناس فطفقوا يبتدعون اساليب القهر و الإذلال لتصل الي درجات بعيدة من القهر. تجربتي الشخصية مع الاسلاميين توضح لي انهم من اجبن انواع الحيوانات خاصة اذا أحسوا انما يفعلونه يمكن ان يعود عليهم بخسائر ذاتية ( في النفس و المال و الولد و الاهل) بعيدا عن الدعاية الكذابة و النفخة الزائفة باسم الدين . لذلك يتوجب علينا اختيار اهدفنا بحكمة و ضربها بعنف و سترون جميعا نتائج مذهلة. مع هؤلاء تكتفي رسالة تهديد تصل بوضوح لأم احدهم او أخته او زوجته او إبنه منها سيدرك الاسلامي الحيوان من أدوات المهام القذرة اي منقلب سينقلب و مع الحالات الاكثر عنفا مع الجماهير تكفي تأديبة واحة بالعصي او الكرباج. هؤلاء المرضي لا تنفع معهم الا لغة العنف و علينا إفاهمهم بها . يتوجب علي احزاب المعارضة خاصة الحزب الشيوعي انجاز هذا العمل المهم و الضروري . لا نريد تصديا لهم في المظاهرات و المواكب يجب ان تتم هذه الممارسة في الاحياء و السيناريو المقترح هو الاتي. يتم تحديد المعلومات الدقيقة عن المجرم ( عنان السكن و اسماء افراد اسرته ) ثم ارسال كادرين سياسيين من اي تنظيم من خارج نطاق سكنه لألزوم تأمين العناصر المعارضة) لايصال الرسالة او انجاز التأديب نفسه في ساعة من نها او ليل لقد مارسنا مثل هذه الافعال مع ما يعرف بجماعة الامر و المعروف و النهي عن المنكر في جامعة الخرطوم و كانت لها نتائج مذهلة و لقد مارسناها مع عناصر من الاتجاه الاسلامي ( الكيزان) و لقد اسفرت عن نتائج مذهلة جدا . هذا نوع من اسلحتنا المجربة و ليس علينا الا تنفيذه
طه جعفر
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: التصدي لعنف النظام ضد المتظاهرين! (Re: طه جعفر)
|
سلام يا طه،
زمان فى الجامعة كانت القيادة العليا لتنظيم الأخوان المسلمين تأمر عضوية التنظيم فى الجامعة بأن يستخدمو العنف ضد الجمهوريين والشيوعيين و غيرهم من التنظيمات.. حتى دالى ضربوهو فى كمين نصبوهو له بالقرب من كلية القانون.. قامت التنظيمات قالت لعضوية الأخوان المسلمين بالجامعة: نحن تانى ما حنستهدفكم أنتم، لأنكم مأمورين!! لكين حنستهدف قياداتكم الكبيرة فى التنظيم.. أنقر ما وقفوا؟!! هسع لازم تمشى رسالة زى دى للقيادات الكبيرة.. أوكد ليك حيوقفو العنف!!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: التصدي لعنف النظام ضد المتظاهرين! (Re: khaleel)
|
الأخ طه .... تحياتي.
Quote: اقترح ان يتم ايقاف هؤلاء بعمليات رد حاسم و نوعية الرد يكون في الاحياء السكنية حيث يسكنون يجب ان يستهدف الرد ذويهم اذا لم يكونوا موجودين و الافضل ان يستهدفهم هم مباشرة رد عنيف يوصل رسالة ردع |
تعلم يا أخي أن هناك من هذه العناصر بيننا هنا في المنبر .. وهناك أصوات دعت لمجرّد مقاطعتهم وليس تبني عمليات رد حاسم كما ذكرت. إلاّ أن الكثيرين يتوددون لهم ويخاطبوهم بـ(الأخ) و(العزيز) ... إلخ. هذا هنا على الإسفير ... فما بالك بأرض الواقع. بالإمكان تنفيذ عمليات الرد الحاسم التي أشرت إليها، أو على الأقل عزلهم إجتماعياً ... لكن ذلك سيتطلب أن يكون الموقف جماعياً ومتخاذل واحد سيهدم كل البناء.
إحترامي.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: التصدي لعنف النظام ضد المتظاهرين! (Re: أسامة البيتى)
|
سلام يا طه الشاهد الانجع من العنف فى تقديرى القوة، والوسائل التى من قوتها تترك اثرها الواضح وفى الحال، اذ ان المحك هو المال. والكيزان كفة ميزانهم المال فيها مرجح على الدين بلا ادنى شك، لذلك ان وجد أستهداف ،فأولى اموالهم، ومؤسساتهم واراضيهم واملاكهم المنهوبة من خيرات مساكين البلد،اما أهليهم فقد يكونوا أنفسهم غير راضيين عن أفعالهم او يكونوا تحت تأثير الأرهاب الدينى الذى لم يسلم منه عامة الشعب السودانى الذى لاتنقصة الشجاعة ولا الأصالة لكنها نقص المعلومة فى ان هذا ليس بالدين وأنما متاجرة باسم الدين.. والملاحظ ان الاخوان المسلمين، انفسهم ماملكوا زمام الأمور فى اى بلد خل عنك السودان الا وكان المال غايتهم ووسيلتهم لنفس الغاية،لذلك كانت سياسة التمكين من انجع الوسائل فى تمكينهم من الشعب السودانى ومايملك،لذلك هم يضحون باولادهم واهليهم ويمكن ان يطلقوا عليهم أسم شهداء ،ويقيمون اعراس الشهيد ابتهاجا لزفهم للجنان.لكن الا المال،فأنهم يفدونه ببلدانهم واوطانهم واديانهم فى البدء،وشواهد التاريخ تؤكد على ان العرب المسلمين فى خلافة ابى بكر الصديق لما وصلت عند اموالهم انتفضوا على ركن الزكاة وكانت قولتهم الشهيره ((والله أنا مسلمون، وأنا نشهد أن لا اله الا الله، وأن محمدا رسول الله، وأننا نقيم الصلاة، ونحج ونصوم، ولكن لا نؤتي أموالنا، أنها الجزية والله.)) كفى الله اهل السودان الذين ذاقوا الامرين مزيد المحن وعافاهم واذهب عنهم الأذى متشكرين بثينة تروس
| |

|
|
|
|
|
|
|