|
|
|
 Re: هيلري كلنتون الى الشرق الأوسط في محاولة لانهاء الصراع (Re: Kostawi)
|
عباس يستقبل كلينتون وبان كي مون غدا في رام الله
رام الله (20 تشرين الثاني/نوفمبر) وكالة (آكي) الايطالية للانباء
أكد مسؤول فلسطيني كبير أن الرئيس محمود عباس سيستقبل في مدينة رام الله غدا الأربعاء وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون
وقال المسؤول في الرئاسة الفلسطينية لوكالة (آكي) الايطالية للأنباء "هناك حراك سياسي واسع يقوم به الرئيس عباس من اجل وقف العدوان الإسرائيلي على غزة ، فمن ناحية تم استقبال وزير الخارجية الفرنسي وهناك اتصالات مكثفة يقوم بها الرئيس مع العديد من الدول المؤثرة في العالم وبخاصة مصر من اجل وقف العدوان الإسرائيلي"
وأضاف "هناك اتصالات عديدة جرت بين الرئيس عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة (حماس) خالد مشعل والأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان شلح وذلك في إطار تأكيد وجود صوت فلسطيني موحد ضد العدوان الإسرائيلي"
وتابع "غدا سيستقبل الرئيس عباس في رام الله وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون حيث سيتم التأكيد على وجوب وقف العدوان الإسرائيلي فورا"
وكان الرئيس الأمريكي باراك اوباما قرر إيفاد وزيرة خارجيته إلى المنطقة مع تصاعد الجهود المصرية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
http://www.adnkronos.com/AKI/Arabic/Politics/?id=3.1.3912046941
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيلري كلنتون الى الشرق الأوسط في محاولة لانهاء الصراع (Re: Kostawi)
|
مساع دولية مكثفة لإبرام هدنة بغزة
فابيوس (يسار) أكد وجود حاجة ملحة للتدخل من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة (الفرنسية)
قال الرئيس الأميركي باراك أوباما إنه اتصل بزعماء المنطقة سعيا للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة، وحذر من مخاطر توسيع إسرائيل عمليتها العسكرية إلى هجوم بري، في حين حث الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الطرفين المتحاربين على وقف إطلاق نار فورا، في وقت غادر فيه مسؤول إسرائيلي رفيع القاهرة حيث بحث هناك تفاصيل هدنة مقترحة، وهي هدنة قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إنها لن تقبلها إلا بعد أن توقف إسرائيل عدوانها وتنهي سياسة الاغتيالات وترفع الحصار عن غزة.
وقال أوباما للصحفيين على هامش جولته الآسيوية إنه سيتبين مدى التقدم الذي يمكن إحرازه بشأن تحقيق هدنة خلال اليومين القادمين. وأشار الرئيس الأميركي إلى أنه أجرى اتصالات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس المصري محمد مرسي ورئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان لبحث إمكانية التوصل لهدنة في غزة.
وحمل أوباما الفصائل الفلسطينية مسؤولية بدء القتال من خلال إطلاقها الصواريخ على إسرائيل، وقال إن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها وتوقع عدم وصول صواريخ إليها.
وشاطر وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ الرئيس الأميركي قلقه من المخاطر المحتملة في حال صعدت إسرائيل عمليتها العسكرية إلى هجوم بري، مؤكدا أن من الصعب على المجتمع الدولي أن يتعاطف أو يدعم هذا الهجوم بسبب احتمال وقوع المزيد من القتلى من الطرفين المتحاربين. وحمل هيغ أيضا حماس المسؤولية الكبيرة لبدء القتال في غزة.
يأتي ذلك في وقت دعا فيه الأمين العام للأمم المتحدة الأطراف المعنية إلى التعاون مع كل الجهود التي تقودها مصر للتوصل لوقف فوري لإطلاق النار، وقال في بيان صادر عن مكتبه إنه سيتوجه إلى المنطقة سعيا لتحقيق هذا الهدف، دون تحديد موعد لوصوله، لكن رويترز ذكرت أنه سيصل إلى إسرائيل غدا الثلاثاء.
تحركات فرنسية
وفي باريس أعلنت الرئاسة الفرنسية أن الرئيس فرنسوا هولاند أجرى أمس محادثة هاتفية جديدة مع الرئيس المصري وأبلغه بتحرك وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في المنطقة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار فوري بين حماس وإسرائيل، وأكد له دعم فرنسا الجهود المصرية بهذا الشأن.
عباس دعا لعقد قمة عربية عاجلة في أسرع وقت لبحث العدوان على غزة (الفرنسية)
وأعلن فابيوس -بتصريح في تل أبيب في ختام زيارة استغرقت يوما واحدا لإسرائيل والأراضي الفلسطينية- أن "الحرب ليست خيارا" وأن هناك حاجة "ملحة للتدخل" من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار في غزة.
من جهته قال وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان -عقب لقائه نظيره الفرنسي- إنّ إسرائيل ستتعامل مع مختلف أفكار التهدئة إذا ما أعلن من وصفهم بالمنظمات الإرهابية وقف إطلاق النار على إسرائيل.
وكان فابيوس التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس مساء الأحد في رام الله.
وعقب اللقاء قال فابيوس في مؤتمر صحفي مشترك مع كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات في رام الله "إن الوضع الآن ملح ولا بد من التوصل إلى وقف لإطلاق النار، فغزة وإسرائيل لا يمكن أن تتحملا هذا الوضع، وهذه الأعمال تزداد يوما بعد يوم".
وأشار فابيوس إلى أن "الجهد الفرنسي الآن منصب على كيفية وقف إطلاق النار، وتحدثنا عن ذلك مطولا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير خارجيته إضافة إلى الرئيس الإسرائيلي".
من جانبه قال عريقات إن الرئيس عباس "أنهى اجتماعا هاما مع فابيوس تمحور حول كيفية وقف التصعيد الخطير الحاصل في قطاع غزة".
وأشار عريقات إلى أن فابيوس "أوضح للرئيس عباس، أنه أبلغ نتنياهو أن زيارته للمنطقة ليست لمعرفة من بدأ، ولكن المهم هو كيف نوقف العمليات ونزيف الدماء، ونصل إلى وقف إطلاق نار وتهدئة متبادلة وشاملة".
وقال" إن ما طرحه الوزير الفرنسي، يتوافق مع ما نقوم به وتقوم به مصر، ونحن الآن نسعى لإطفاء الحرائق ووقف العدوان على غزة".
وأشار إلى أن عباس أبلغ فابيوس "أن العدوان الإسرائيلي على غزة، جعله أكثر تصميما على طرح مشروع القرار الفلسطيني في الأمم المتحدة يوم 29 من الشهر الجاري" في إشارة إلى عزم الفلسطينيين على طلب إعطاء فلسطين صفة دولة غير عضو في الأمم المتحدة.
وفي رام الله أيضا دعا عباس لعقد قمة عربية عاجلة في أسرع وقت لتدرك إسرائيل عواقب الاستمرار في العدوان على قطاع غزة. كما دعا عباس إلى اجتماع عاجل للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وكافة الفصائل بما فيها حركة حماس لبحث خطوات الرد على العدوان الإسرائيلي ووقفه.
مرسي التقى مشعل وبحث معه سبل التوصل إلى هدنة في غزة (الفرنسية)
وساطة مصرية
وبموازاة ذلك ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن مسؤولا إسرائيليا زار القاهرة وعاد وهو يحمل معه تفاصيل مقترحات لوقف إطلاق النار في غزة.
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن مصادر مطلعة قولها إن المسؤول الإسرائيلي -الذي زار القاهرة لساعات- عرض على المخابرات المصرية مسودة اتفاق هدنة والبدء في فتح المعابر ورفع الحصار عن غزة مع التعهد بإنهاء سياسة الاغتيالات "مقابل وقف إطلاق الصواريخ".
ونقلت القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي عن دبلوماسيين أميركيين أن مبعوثا لنتنياهو سيتوجه إلى واشنطن في الأيام القادمة.
وكان الرئيس المصري تحدث السبت عن مؤشرات على هدنة قريبة، لكنه قال إنه لا ضمانات بشأنها.
والتقى مرسي أمس رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل وزعيم حركة الجهاد الإسلامي رمضان شلح في إطار جهود الوساطة، ولكن بيانا أصدرته الرئاسة المصرية لم يقل ما إذا كانت الجهود أسفرت عن نتيجة حاسمة.
وبحث مشعل أيضا وضع غزة مع أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني الذي قال للجزيرة إن إسرائيل بسبب طبيعتها لن توقف هجماتها إلا إذا جوبهت بمقاومة صلبة، داعيا لرفع الحصار، وشاكرا الرئيس المصري على فتح معبر رفح وتقديمه المعونة الإنسانية للقطاع.
كما التقى مشعل أردوغان، الذي حذر إسرائيل من أن الظروف الراهنة تختلف عن ظروف 2008، في إشارة إلى العدوان السابق على القطاع.
وكتب القيادي في حماس عزت الرشق في رسالة على فيسبوك أن حماس لن توافق على وقف لإطلاق النار إلا بعد أن توقف إسرائيل عدوانها وتنهي سياسة الاغتيالات المستهدفة وترفع الحصار عن غزة.
وفي المقابل كتب موشيه يعلون -نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي- على حسابه على موقع تويتر للتواصل محددا شروط إسرائيل لوقف إطلاق النار، والمتمثلة في تحقيق الهدوء وعدم إطلاق الصواريخ أو شن هجمات من غزة.
تحرك عربي
وتأتي هذه التطورات في وقت يحل فيه وفد وزاري عربي يقوده الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي بالقطاع غدا الثلاثاء، تعبيرا عن التضامن العربي مع غزة.
وكان وزراء الخارجية العرب قرروا في ضوء العدوان "إعادة تقييم الموقف العربي" من مبادرة السلام العربية.
وسيكون ضمن الوفد وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، لتكون أول مرة منذ 2007 يزور فيها وزير بحكومة رام الله القطاع، الذي تسيطر عليه حماس.
وتحدث المالكي عن زيارة "باسم الجامعة العربية"، دون الإشارة إلى ترتيبات معينة مع الحكومة المقالة.
يأتي ذلك في وقت نقلت فيه وكالة أنباء الأناضول عن مصادر دبلوماسية قولها إن وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو سيتوجه إلى قطاع غزة غدا الثلاثاء.
وفي طهران
قال وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي إن بلاده مستعدة لتقديم أعلى مستويات الدعم الإنساني إلى قطاع غزة. وأضاف صالحي أنه ينتظر رد الحكومة المصرية على طلب طهران من أجل دخول الوفد الإيراني إلى غزة.
وفي واشنطن انتقد السيناتور الجمهوري جون ماكين بشدة طريقة تعاطي الرئيس أوباما مع النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، مقترحاً إرسال مبعوث أميركي رفيع المستوى مثل الرئيس الأسبق بيل كلينتون ليقود المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
من جهته انتقد رئيس لجنة الدفاع في مجلس الشيوخ الأميركي السيناتور الديمقراطي كارل ليفين مصر، معتبرا أن ضغوطها "ضعيفة" على حماس من أجل وقف النزاع مع إسرائيل، وطالب القاهرة باتخاذ مبادرات دبلوماسية جدية جدا لإفهام حماس بوضوح أنها ستخسر دعم العالم العربي إذا واصلت إطلاق الصواريخ على إسرائيل.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيلري كلنتون الى الشرق الأوسط في محاولة لانهاء الصراع (Re: Kostawi)
|
كوستاوي.
واضح جدا أن أمريكا تريد لمصر (بعد الثورة ووصول الأخوان للسلطة) أن تواصل دورها السابق في عملية السلام وفي الوساطة بين الفلسطينين وإسرائيل، رغم أن رئيس الوزراء المصري قنديل زار قطاع غزة وأبدى مساندته المطلقة للفلسطينين إلا أنه من خلال الكلمة التي ألقاها في غزة، أنه لم يدين إسرائيل بطريقة مباشرة. ولكن يبدوا أنه في الخفاء قد حاول ومازال يحاول أقناع حركة حماس بوقف أطلاقها صواريخ لأسرائيل. والأيام القادمة سوف تثبت ذلك.
المثير في الموضوع هنا هو، الدور القطري. حيث كان من أهداف دولة قطر في إزاحة نظام مبارك، هو إزاحة الدور المحوري الذي تلعبه وحل محلها، ولكن يبدو أنها فشلت في ذلك تماما. لأن مصر مازالت تتمتع بذلك الدور الهام.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيلري كلنتون الى الشرق الأوسط في محاولة لانهاء الصراع (Re: Deng)
|
| Quote: المثير في الموضوع هنا هو، الدور القطري. حيث كان من أهداف دولة قطر في إزاحة نظام مبارك، هو إزاحة الدور المحوري الذي تلعبه وحل محلها، ولكن يبدو أنها فشلت في ذلك تماما. لأن مصر مازالت تتمتع بذلك الدور الهام. |
كلامك صاح يا دينق
شوف عمك أوباما is dealing مع منو
Quote: أفاد المكتب الصحفي للبيت الأبيض بأن هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الامريكية تصل الى اسرائيل الثلاثاء 20 نوفمبر/تشرين الثاني بتكليف من الرئيس باراك أوباما، وذلك في اطار الجهود الرامية الى إنهاء التصعيد الأمني في قطاع غزة.
وذكر المكتب الصحفي ان كلينتون ستزور ايضا رام الله والعاصمة المصرية القاهرة، دون الكشف عن جدول مباحثاتها هناك.
ونقلت "رويترز" عن مصادر اسرائيلية ان كلينتون ستجتمع الأربعاء مع كل من رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، ونظيرها الاسرائيلي افيغدور ليبرمان، والرئيس شمعون بيريز.
وكان أوباما الذي توجه الى العاصمة الكمبودية بنوم بنه للمشاركة في منتدى رابطة دول جنوب شرق آسيا، قد أجرى اتصالات هاتفية مع الرئيس المصري محمد مرسي ونتانياهو لمناقشة سبل إنهاء الأزمة في قطاع غزة. وقال المكتب الصحفي للبيت الأبيض ان هذه الاتصالات أجريت بمبادرة من الرئيس الامريكي. |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيلري كلنتون الى الشرق الأوسط في محاولة لانهاء الصراع (Re: Kostawi)
|
Israel and the Hamas militant group agreed to a cease-fire Wednesday to end eight days of the fiercest fighting in nearly four
years, promising to halt air strikes and rocket attacks that have killed scores and to discuss easing an Israeli blockade constricting the Gaza Strip.
Gazans emerged from their homes after a week, cheering and chanting. Gunmen fired in the air, and chants of "God is Great" echoed from mosque loudspeakers. Residents hugged and kissed in celebration, while others distributed candy and waved Hamas flags.
"I just hope they commit to peace," said Abdel-Nasser al-Tom, from northern Gaza.
However, rocket fire continued to slam into southern Israel long after the cease-fire deadline had passed, authorities said, and schools in the region planned to stay shut Thursday as a precaution in case rockets continue to be launched.
The deal was brokered by the new Islamist government of Egypt, solidifying its role as a leader in the quickly shifting Middle East after two days of intense shuttle diplomacy that saw U.S. Secretary of State Hillary Rodham Clinton race to the region. Under the agreement, Egypt will play a key role in maintaining the peace.
Hamas leader Khaled Mashaal said the deal included an agreement to open all border crossings with the Gaza Strip, including the important Rafah crossing with Egypt. A copy of the deal obtained by The Associated Press appeared to be somewhat vague about the details on the crossings.
"The document provides for the opening of all crossings," he insisted.
Minutes before the deal took effect at 9 p.m. local time. (2 p.m. EDT) there was a spasm of Palestinian rocket attacks and Israeli airstrikes, including one that killed a man minutes before the deadline. After 9 p.m., the airstrikes cease, but rocket fire continued, with at least 12 fired into Israel an hour into the truce, said police spokesman Micky Rosenfeld.
Israel had launched well over 1,500 airstrikes and other attacks on targets in Gaza since fighting started Nov. 14, while more than 1,500 rockets pounded Israel. In all, 161 Palestinians, including dozens of civilians, were killed, while five Israelis died.
Standing next to Clinton, Egypt's foreign minister, Mohammed Kamel Amr, announced the truce breakthrough that capped days of intense efforts that drew the world's top diplomats into the fray.
The agreement will "improve conditions for the people of Gaza and provide security for the people of Israel," Clinton said at the news conference in Cairo.
In Israel, Prime Minister Benjamin Netanyahu said he agreed to the cease-fire after consulting with President Barack Obama to allow Israeli civilians to get back to their lives. He said the two leaders also agreed to work together against weapon smuggling into Gaza, a statement confirmed by the White House.
Netanyahu also left the door open to a possible ground invasion of Gaza at a later date.
"I know there are citizens that expected a wider military operation and it could be that it will be needed. But at this time, the right thing for the state of Israel is to take this opportunity to reach a lasting ceasefire," he said.
According to a copy of the agreement obtained by The Associated Press, Israel and all Palestinian militant groups agreed to halt "all hostilities." For the Palestinians, that means an end to Israeli airstrikes and assassinations of wanted militants. For Israel, it brings a halt to rocket fire and attempts at cross-border incursions from Gaza.
After a 24-hour cooling off period, it calls for "opening the crossings and facilitating the movement of people and transfer of goods, and refraining from restricting residents' free movement."
Hamas officials said details on the new border arrangements would have to be negotiated.
Israel imposed its blockade of Gaza after Hamas, a militant group sworn to Israel's destruction, seized control of the territory five years ago. It has gradually eased the closure, but continues to restrict the movement of certain goods through Israeli-controlled crossings. Among the restrictions: a near-complete ban on exports, limited movement of people leaving the territory, and limits on construction materials that Israel says could be used for military use.
The deal was vague on what limits Israel would lift, and whether Gaza's southern passenger terminal on the Egyptian border would be expanded to allow cargo to pass through as well. The deal was also unclear about a key Israeli demand for an end to arms smuggling into Gaza in tunnels underneath the border with Egypt.
Under the agreement, Egypt will play a key role. It said "Egypt shall receive assurances from each party" that they are committed to the deal.
"Each party shall commit itself not to perform any acts that would break this understanding," it adds. "In case of any observations, Egypt — as the sponsor of this understanding — shall be informed to follow up."
The deal marked a key victory for Egypt's new Islamist government, which is caught in a balancing act between its allegiance to Hamas and its need to maintain good relations with Israel and the U.S. Hamas is an offshoot of Egypt's ruling Muslim Brotherhood.
The agreement came after Clinton shuttled across the region to help broker an end to the violence. She ended her meetings in Cairo, where Egyptian President Mohammed Morsi mediated between Israel and Hamas. U.N. chief Ban Ki-moon also flew across the region as part of the diplomatic cease-fire push.
Israeli Defense Minister Ehud Barak said the military had achieved its goals of strengthening Israel's deterrence capabilities and hammering militants in Gaza.
"We expect the agreements to be fully honored, but from past experience we are aware it might be short-lived," he said.
Hours before the deal was announced, a bomb exploded on a bus in Tel Aviv near Israel's military headquarters that wounded 27 people and led to fears of a breakdown in the shuttle diplomacy Clinton and U.N. chief Ban Ki-moon were conducting in the region.
The blast, which left the bus charred and its windows blown out, was the first bombing in Tel Aviv since 2006. It appeared aimed at sparking Israeli fears of a return to the violence of the Palestinian uprising last decade, which killed more than 1,000 Israelis in bombings and shooting attacks and left more than 5,000 Palestinians dead as well.
The blast was from a device placed inside the bus by a man who then got off, said Yitzhak Aharonovich, Israel's minister of internal security,
While Hamas did not take responsibility for the attack, it praised the bombing.
"We consider it a natural response to the occupation crimes and the ongoing massacres against civilians in the Gaza Strip," Hamas spokesman Fawzi Barhoum told The Associated Press.
Bassem Ezbidi, a West Bank political analyst, said it was unlikely Hamas itself was behind the attack, since it would not want to risk losing any of the international support it gained in recent days.
"If Hamas wants to target civilians it would do so by firing rockets, but not by buses because such attacks left a negative record in the minds of people. Hamas doesn't need this now," he said.
The bombing came as 10,000 Palestinians sought shelter in 12 U.N.-run schools, after Israel dropped leaflets urging residents to vacate their homes in some areas of Gaza to avoid being hit by airstrikes, said Adnan Abu Hassna, the U.N. Relief and Works Agency spokesman.
The influx of displaced people came a day after the head of UNRWA, Filippo Grandi, warned that the agency urgently needed $12 million to continue distributing food to the neediest Gazans. The agency runs schools, shelters and food programs for hundreds of thousands of Palestinian refugees and their descendants in Gaza.
Huge clouds of black smoke rose above the Gaza City skyline Wednesday as airstrikes pounded a sports stadium, used as a launch site for rocket attacks on Israel in the past, and a high-rise office building housing Hamas-affiliated media offices, but also Agence France-Presse.
AFP reporters said they evacuated their fourth-floor office Tuesday, after an initial strike targeted sixth-floor offices linked to Hamas and other smaller factions.
A 4-year-old boy was killed in the second attack on the high-rise Wednesday, Gaza health official Ashraf al-Kidra said. The boy, Abdel-Rahman Naim, was in his family apartment in the building when he was struck by shrapnel and died on the way to Gaza's Shifa Hospital, al-Kidra said.
Washington blames Hamas rocket fire for the outbreak of violence and has backed Israel's right to defend itself, but has cautioned that an Israeli ground invasion could send casualties soaring.
___
Daraghmeh contributed to this report from Cairo. Ariel David in Tel Aviv also contributed to this report.
http://www.sify.com/news/israel-and-hamas-agr...nal-mlvlpfcaeed.html
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Kostawi
Deng
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست