|
لعنة كاس مانديلا
|
"يتبع"*
ــــــــــــــــــــــــــــــــ حقوق التاكتك تعود للأخطبوط طلحة
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لعنة كاس مانديلا (Re: omer osman)
|
والله العملا كاس مانديلا في الكورة السودانية يا كمندان أكعب من العملا النيتو في قوات أب شفشوفة
أسمعني: "ولدنا" الصغير لسة جايي علينا ولا غير رايو؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لعنة كاس مانديلا (Re: Ashraf el-Halabi)
|
من سجل الأندية الفائزة بالبطولات الأفريقية المدرج في المداخلة السابقة نلاحظ أن بطولات أفريقيا (الأبطال وكأس الكؤوس/الكونفدرالية) تكاد تكون حكر على أندية شمال وغرب أفريقيا (لم يحصل أي نادي من الأندية المصنفة في مستوى الأندية السودانية على بطولة الأبطال) لكن تقريبا ناديين فقط من إقليمنا، المصنف بضم الفرق الأقل مستوى في القارة، فازا ببطولة كأس الكؤوس (قورماهيا الكيني 1987 والمريخ السوداني 1989) (لاحظ الزمن داك نظام البطولة ما كان فيهو دوري مجموعات، يعني قائم على نظام خروج المهزوم وصعود الفائز بمجموع مباراتي الذهاب والإياب)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لعنة كاس مانديلا (Re: Ashraf el-Halabi)
|
يا حلبي الحقيقة هي مجموعة من اللعنات حلت على المريخ وتاليا الكرة السودانية قاطبة وأبشعها على الإطلاق ما تسمي بالصحافة الرياضية . الصحافة الرياضية يا حلبي أفسدت ذوق المشجع الرياضي فجعلته يشجع بطريقتها المتعصبة المتهورة لا بطريقته التلقائية النابعة من قلب محب لرياضة كرة القدم والنتيجة ما تراه ولم تراه من هراء بغيض مقيت .. هي مصنع ردىء للأوهام والخزعبلات والأفكار المهترئة كخرقة أثرية من العصور الوسطي .. هذه اللعنة هي التى شيدت تماثيل من الرمل للإداريين القادمين لتوهم من أسواق البيع والشراء والذين هبطوا على الوسط الرياضي بالباراشوت ليتحكموا في إدارة أكبر الأندية والهيئات الرياضية بلا تدرج ولا خبرة أو فكرة ( كما قال الخبير حسن المصري). أحسموا فوضي الصحافة الرياضية لتنعموا بعالم رياضي سعيد .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لعنة كاس مانديلا (Re: طلحة عبدالله)
|
Quote: هذه اللعنة هي التى شيدت تماثيل من الرمل للإداريين القادمين لتوهم من أسواق البيع والشراء والذين هبطوا على الوسط الرياضي بالباراشوت ليتحكموا في إدارة أكبر الأندية والهيئات الرياضية بلا تدرج ولا خبرة أو فكرة ( كما قال الخبير حسن المصري). |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لعنة كاس مانديلا (Re: omer osman)
|
سلامات طلحة
Quote: الصحافة الرياضية يا حلبي أفسدت ذوق المشجع الرياضي فجعلته يشجع بطريقتها المتعصبة المتهورة لا بطريقته التلقائية النابعة من قلب محب لرياضة كرة القدم والنتيجة ما تراه ولم تراه من هراء بغيض مقيت .. هي مصنع ردىء للأوهام والخزعبلات والأفكار المهترئة كخرقة أثرية من العصور الوسطي .. هذه اللعنة هي التى شيدت تماثيل من الرمل للإداريين القادمين لتوهم من أسواق البيع والشراء والذين هبطوا على الوسط الرياضي بالباراشوت ليتحكموا في إدارة أكبر الأندية والهيئات الرياضية بلا تدرج ولا خبرة أو فكرة ( كما قال الخبير حسن المصري). أحسموا فوضي الصحافة الرياضية لتنعموا بعالم رياضي سعيد . |
بالحيل متفقين يا طلحة في حتة الدور الكارثي لصحافتنا الرياضية مع اختلاف بسيط وهو إنو الصحافة الرياضية نفسها ضحية وتجلي من تجليات الفشل في إدارة الدولة، يعني ببساطة: العنف (اللفظي والمادي) الملى الساحة الرياضية وساهمت فيه صحافة ديوك عدة الرياضة دا نتيجة منقطية لحالة التعبيئة والاستعداء وتشويه نفسية السودانيين الانتهجها المشروع الحضاري في برنامجه التعبوي، من ساحات فداء وخلافه (لا بد من متنفس في ظل حالة الاحتقان الهائل تلك) لكن مع التأكيد على إن أي محاولة للخروج من الأزمة الرياضية دي لا تبدأ بإصلاح حال الصحافة الرياضية محكوم عليها بالفشل وأشبه بالحرث في البحر، ودا نابع من التأثير القوي والسريع للصحافة الرياضية كوسيلة إعلامية
يا طلحة وعمر: ما أظن فاتكم مقال السليك دا؟: قراءة في سيكولوجية القهر : هلال مريخ والفرح الزائف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لعنة كاس مانديلا (Re: Ashraf el-Halabi)
|
بعد بينا شبه استحالة حصول نادي من إقليمنا على بطولة دوري الأبطال وصعوبة حصوله على كأس الكؤوس يقوم أحد طرفي القمة عندنا- بالصدفة- بإحراز كأس الكؤوس من هنا تبدأ المأساة محاولات فاشلة من الطرف الآخر لإحراز كأس الأبطال للتفوق بالضربة القاضية سعي أفشل من الطرف الأول لتعزيز تفوقه القاري من يخرج فيهما من المنافسة في البطولات الأفريقية يكون شغله الشاغل إفشال تقدم الطرف الآخر بكل السبل، حتى لو بالتمنيات صادف ذلك ظهور عدة جرايد رياضية استقطبت عدد مقدر من المشجعين المتعصبين وحولتهم بقدرة قادر لكتاب رياضيين بعض هؤلاء المتعصبين يعاني ضغوط نفسية ووجد ضالته في التشنج في عمود رياضي لتنفسيها إتخلق جو أشبه بالسوق الشعبي ليلة العيد، قاد للعجلة في لحاق سوق (البطولات القارية) صرنا ندخل كل بداية موسم كروي في هرج التعاقد دون دراسة مع محترفين أجانب جاهزين وإهمال قطاع الناشئين في طرفي القمة يفشل الأجانب فنتخلص منهم سريعا بالشطب أو التجنيس لنفسح المجال في الكشف لأجانب آخرين جاهزين يستنزفون خزينة الناديين (للأمانة يستنزفون قروش بترولنا) نقيل المدرب بعد نهاية كل موسم من غير كأس قاري وهكذا تحول كأس مانديلا للعنة لو ما كان المريخ حقق الكاس دا احتمال كبير كنا نقدر نصلح خلل كورتنا من جذوره
| |
|
|
|
|
|
|
|