أمى تكفر ابى والداير يضحك يجى يعرف القصة

Quote: لكنه محفوظ بطريقة بدائية في احد قرى الجزيرة اي قوز احمد نور ....

Quote: يا شقي الحال الجابكم بهناك شنو؟ أوع تطلع ود خالنا ؟

Quote: غالبية ناس (قوز أحمد نور) أهلي من أُمي .... وكما تعلم فهي تبعد مسافة (15 دقيقة ) من قريتنا الجميلة (المناصير).

Quote: قوز احمد نور

Quote: ربنا يحفظهم و يسعدك بيهم

Quote: ياخي قوز أحمد نور ديل أهلي كللللهم من المصرف للترعة وأبوي ذاتو من القوز

Quote: ما يكون كمان بتغالطوا لما يجيب سيرة علاقة النسب

Quote: الرحمة لمن رحلوا عننا ودوام الصحة للباقين معانا .. شكرا يا بدرالدين انك رسمت بسمة علي وجهي هذا الصباح

Quote: وبالمقابل هم اعور واحمق جعليين ممكن تعرفهم او تتعرف عليهم

Quote: يا خوي احمق دي عرفناها وقبلناها لكن اعور دي شنو؟

Quote: ألحت الاسرة أرضاءاً للأعراف المرعية وهي الزواج المبكر للإنجاب المبكر. فقدر لى أن أقترن في عمر مبكر بأبنة العم فاطمة عباس سليمان محمد حمزة وهى أيضاً في عمر مبكر وقد تم يوم الجمعة 9 شهر مايو 1952م وهو نفس اليوم والشهر الذي انتقل فيه الوالد من العام 1949 ولا أدري ما إذا كان هنالك ثمة أمر في هذا الوجود يتم بالصدفة. ومهما يكن التفسير فانى سعيد بأن تكون المناسبة الكبرى لي وهي الزواج مقترنة بالذكرى الثالثة لميلاد والدي الثاني. كانت فاطمة رغم صغر سنها نعم الرفيق في الطريق، زاملتنى المشوار الطويل ومشت معى سهله ووعره في صبر وجلد وشموخ يماثل شموخ تبلديات بلدنا من السودانيات الناهضات في كل المجالات كما يطيب لبعض الساسة وقادة الرأي وصناع القرار السياسي وصفهن . فللسيدة فاطمة عباس سليمان ولاخواتها العاملات الناهضات في كل المجالات وأخص بالتحية أخواتها الجمهوريات الموصوفات بالمراسلات الداعيات عرفاً إلى الله، لهن منى في مستهل هذه الاطلالة التحية. سارت حياتنا وسطاً .. لا شظف ولا ترف، تعاملنا يصفو مرات وقليلا ما يعتكر. نسعد حين يصفو ونصبر حين يعتكر حتى يصفو، وحين يعتكر لا يدخل بيننا وسيط من أهل أو أصدقاء. ولفاطمة في هذا الشأن طرائف ولطائف وهي بنت البلد المحتفظة بنكهة الريف هي تمثل حالنا حين نفترق لغرض ما تقتضيه الظروف فيثقل علينا تحمله ثم نلتقي أو حين يعتكر الجو ثم يصفو ، كانت تقول "نحن زى بنات المعزى " إن اتفارقن يتصايحن وإن اتلاقن اتناطحن" ولكني أشبه حالنا بما يحكيه أبن عربي إذ يقول : نبكي إن نأيتم شوقاً للتلاقي ونبكي إن دنوتم خوف الفراقيكفي اننا بحمد الله وبنعمته ما تعرضنا كل تلك السنوات الطوال بمرها وحولها لم نتعرض لإنفصال أو طلاق. رزقنا الأبناء والبنات والاحفاد والحفيدات وهم بالنسبة لنا زهرة الحياة وبهجتها سيما بما لهم من ذكاء وما لكل منهم من طرائف وقفشات لنا نحن الكبار تنم عن ذكاء متقد ما يجبر على الاحتشام في حضرتهم – هم متميزون عنا بكثير فقد ولدوا لزمان غير زماننا. ونوادرهم ولطائفهم هي الآن بعض مواضيع أنسنا وتندرنا نزجى بها بعض أوقاتنا الخاملة. أقترن كل من أولادنا الثلاثة: صلاح الدين وعماد الدين، وعمر والكريمتان سلمى ومريم بأزواج وزوجات من عوائل ذات أصول وأعراق طيبة. ونحن نسعد بهذه التوسعة في العلاقة الإجتماعية .

Quote: نبكي إن نأيتم شوقاً للتلاقي ونبكي إن دنوتم خوف الفراقي

Quote: فما في الأرض أشقى من محب وإن وجد الهوى حلو المذاق

Quote: اكان كدا انت جيتنا في عبنا بتعرف ناس شيخ ابوزيد ديل الجزو الاخر من الاسرة الممتدة

Quote: والغريب يا بدر أن أهلي هُم ناس شيخ أبو زيد وآخرين منهم آل صافي الدين وخالتي آمنه بت حسن منصور التي تزوجها (عبدالله عبدالله) وقد أنجب منها رجالاً ونساءً يهزون ويرزون لهم من الأبناء والبنات والأحفاد والحفيدات ما يُمكن أن يكونوا قرية كاملة الأركان

Quote: اخي بدرالدين السلام عليكم ورحمة الله والدتكم احسن الله سبحانه تعالي اليها والي والدكم في الدارين امرأة فيها صلاح . ففتواها التي يبدو انها اتت بها علي الفطرة سليمة والعلم عندالله . فقد قال تعالي : { وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم } .. اي يعينوك بابصارهم. فقد ربط الحق عز وجل العين بالكفر وقد روي الترمزي إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا رقية إلا من عين أو حمة " وجاء عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " أكثر من يموت من أمتي بعد قضاء الله وقدره بالأنفس – يعني : بالعين وثبت بالتواتر إن الحبيب المصطفي سن قولا وفعلا الرقي من العين وامر بالرقي منها. وجاء في الحديث ايضا انه عليه افضل الصلاة والسلام قال (مَن رغِب عن سُنتي فليس مِنِّي) ... ومما لا شك فيه إن المصطفي صلوات الله وسلامة عليه لا يحزم ببعد رجلا او امرأة منه إلا من كان كافرا وهكذا اخي بدرالدين شآءت ارادة الحق عز وجل ان تكون وماتزال عظمة الانسان السوداني في تعايشه مع حلال دينه وحرامة علي الفطرة احسن الله لوالديك .. واكرمك برضائهم .. فقد فتحت لنا هذه الطرفة باب تذكرة قدرة عظيم