كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
ده ما شغل وزير يا سعادة الوزير !!!
|
تحت عنوان هيبة الوزارة كتبت صحيفة الاهرام اليوم .. الخميس 8 نوفمبر 2012م الصفحة الاخيرة
((كعادته حضر وزير الخارجية على كرتي باكراً الى مقر الوزارة أمس الأول حيث احدث مفأجاة نادرة
بعد ان اشرف بصورة شخصية على طرد جميع منسوبي الوزارة الذين حضروا بعد الزمن الرسمي لدرجة
انه بعدها قام بنفسه باغلاق باب الدخول الخطوة عدها البعض محاولة لاعادة الهيبة والنظام للوزارة السيادية.))
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ده ما شغل وزير يا سعادة الوزير !!! (Re: أيمن الطيب)
|
** أبو عبدالرحمن.. ** سلام ومساءك خير.. ## كلام أخونا أيمن الفوق دا أمسك فيهو قوى.. ## والله بشكلو دا لو عاوز يفرش بصل فى التروتوار الجنب الوزاره حقو يمنعوهو ## (عايرا ومدينها سوط وسيخ وأسمنت ...... وياحليل البصل) (ابو محمد فؤاد)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ده ما شغل وزير يا سعادة الوزير !!! (Re: عبدالكريم أحمد الامين)
|
الاخ عمر تحياتى
Quote: بعد ان اشرف بصورة شخصية على طرد جميع منسوبي الوزارة الذين حضروا بعد الزمن الرسمي |
خطوة موفقة ان يقوم وزير بنفسه بهكذا خطوة وان كانت ليس من اختصاصه ولكنها ترد الهيبة للعمل العام.
الخطأ هو وحسب علمى المحدود جدا انو فى الخدمة العامة مافى طرد عشان هى ما مدرسة ابتدائية. حسب علمى المحدود فى استيضاح او خصم من الراتب او مجلس محاسبة الا طرد ده يطرشنا.
كل الود.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ده ما شغل وزير يا سعادة الوزير !!! (Re: جلال جبريل)
|
إن أسوأ ما فعلته الإنقاذ بالوطن أنها سقطت بمستوى الوظيفة العامة إلى الحضيض، ولا أدري من أين جاءت الإنقاذ بهذه "المخلوقات" التي تدير الدولة في كل المجالات، بعد أن غابت شخصية "رجل الدولة" الذي كان - في السابق - يعرف ما يفعل وما يقول، ويدرك أين تكمن مصلحة الوطن، والذي كان يمنح الوظيفة الميري والمهن المختلفة المقام والإحترام، فقبل الإنقاذ، كان مقام ملاحظ الصحة في البلدية في أي محلية يوازي مقام الوزير المركزي اليوم ويزيد، وكانت هيبة معلم المدارس الصغرى أرفع بكثير من هيبة مؤسسة الرئاسة مجتمعة. كلما سمعت "نواح"مطرب الإعلان الذي يقول بصوته المملوء بالحسرة : "يا حليل زمن البريد" قلت في سري: بل "حليل زمن الوطن".
[email protected] الكلام الفوق دا جزء من مقال للاستاذ سيف الدولة حمدنا اللة عبدالقادر يتناسب تماما مع سبهللية وزير الخارجية
| |
|
|
|
|
|
|
|