كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
التجربة اللبنانية ..
|
(*)
صار (عادل إمام) الفكي الخاص بتاعي منذ ليلة الخميس الماضي , فقد اتضح أنه رجل مبروك ومكشوف عنو الحجاب .. فقد تنبأ تماماً بما جرى لنا حين اقدمنا على الذهاب الى مطار الدوحة لاستقبال الانسة (اليسار زكريا الخوري) الشهيرة ب(اليسا) , والتي استقدمناها لاحياء حفل جماهيري بفندق شيراتون الدوحة مساء امس الجمعة , وقد كان حفلا ربما كان اجمل وارقى فعالية في تاريخ حفلات الدوحة من حيث الحضور والتنظيم .. اكتظت قاعة الدفنة بفندق شيراتون الدوحة بنخبة وصفوة مجتمع الدوحة من رجال المال والاعمال والمثقفين والاعلاميين والحسناوات (حرم تقول امبارح انفجر فينا مسلسل تركي بس ) وكان بالقاعة اتنين سودانيين غلابة ثالثهم الغلبان الذي دعاهم أو قل الغبيان الذي دعاهم وصرنا نأسى على مستوى تنظيمنا لفعالياتنا.. ولكن هذه قصة اخرى ..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التجربة اللبنانية .. (Re: كمال علي الزين)
|
(*)
: أوووف .. حبيبي كمال أعفوني من المهمة دية مش حاوة برشا , بركا توا حد غيري يرافق اليسا وهي راجعة للمطار بعد الحفلة ..
هكذا عاد مهدي تونسياً الى قواعده سالماً , بعد ان لاقى ما لاقى من التعفيص والتلكيع والضرب وكادوا ان يدهسوه بأقدامهم في زحمة السلام والاقتراب من السنيورة اليسا ..
والمدهش أن شعره قد تعرض لحلاقة من نوع خاص من أثر دفعه من رأسه في سبيل ابعاده عن طريق اليسا .. والمثر للدهشة ان (البودي غارد) وعساكر الشرطة لم يصبهم ما اصابه رغم مرافقتهم له .. ببساطة لأنهم أيضاً تحولوا الى معجبين وشاركوا في دهسه مع الاخرين واخرجو موبايلاتهم لألتقاط صور تذكارية مع اليسا ..
_____________________________ العجيبة أنني كنت أظن أن حركة مد الأصابع بالاماكن الحساسة هي حركة سودانية (فيري لوكال ) لكن مهدي واليسا ذاتها قد تكالبت على مؤخراتهم اصابع من كل حجم وصوب فقلت له : ده الترحيب الحار زاتو .. فأجابني : هذا الصوبيع الحار وانا الصادق ..
| |
|
|
|
|
|
|
|