كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: هل كانت حكومة مرسي على علم مسبق بالهجوم الاسرائيلي على السودان؟ (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
سلامات يا حيدر
لا إجابة مُعتبرة لسؤالك! ولكنه لو كان: هل كانت حكومة أوباما على علم مسبق بالهجوم الاسرائيلي على السودان؟ لكانت نعمنا جاهزة، غض النظر إن كان الهجوم هو اسرائيلي أم غير اسرائيلي!
المصيبة أننا الآن، وأعني جُملة شعوب السودان، في هَمٍّ وغَمٍّ كظيمين! فبعد "كم وعشرين سنة حُكم" وبعد كم "تصنيع طائرة سودانية بدون طيّار!" - شُفتا الهنا اللِّنحنا فيه ده!- فليس علينا إلاّ أن نزداد غَمّا وهَمَّا؛ أضف إليهما أشياء من الخوف والجوع ونقصٌ من الأنفس والثمرات في عُقر عاصمتنا الورجاغة بلا نهاية.
ثم ثانياً، أرى أن سؤالك "تجاه حكومة مُرسي" لهو سؤالٌ تجريمي (في لُغة القانون) ذلك أنها إن كانت تعلم، فتلك مصيبة؛ وإن كانت لا تعلم فالمصيبة مُصيبتين
وكل عام وأنتم بخير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل كانت حكومة مرسي على علم مسبق بالهجوم الاسرائيلي على السودان؟ (Re: محمد أبوجودة)
|
سلامات محمد
Quote: هل كانت حكومة أوباما على علم مسبق بالهجوم الاسرائيلي على السودان؟ |
أعتقد في ضوء التحذيرات السابقة الواردة بأدناه في نفس الخصوص .... حكومة اوباما ستكون على علم بالهجوم
Quote: إن كانت تعلم، فتلك مصيبة؛ وإن كانت لا تعلم فالمصيبة مُصيبتين |
أتفق معك في ذلك ---- انت عارف يامحمد لو طارت باعوضة في سماء البحر الاحمر ما بتجلي من المصريين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل كانت حكومة مرسي على علم مسبق بالهجوم الاسرائيلي على السودان؟ (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
Quote: انت عارف يامحمد لو طارت باعوضة في سماء البحر الاحمر ما بتجلي من المصريين |
يا عزيزي حيدر، نِفسي أسَـدّأك، لكن ما ليش!
أهي تلكمُ "مصرنا الشقيقة" التي حاربت اسرائيل منذ 48 فكان فساد السلاح المغشوش والموت المرشوش؟ أم هي التي حاربت في 67 فكان النازل من بص المواصلات العامة يقول للكمساري: يا عم ما تنسانيش، نزِّلني عند "المطار السِّرِّي"! وكان ما كان؟ أم هي تلك "الزعيمة" التي يعترف بعض ساستها جهرةً: أن "دولتهم" ربيبة "القُطب الأمركاني" نسوق معه مناورات النجم الساطع، واللهب الأرجواني و.. و.. و..
...
تعرف يا حيدر، الممحِنّا شنو؟ أن سادة حكومتنا، قد نسوا تماماً (وليس لهم عِبرة ولا اعتبار) أننا قد ضُربنا في عُقر "دراشفانا" في 98 وضُربنا في شرقنا الحبيب مرّتان في السنتَيْن الأخيرتين! وضُربنا الآن "بـ ــرموك جووّة! كل القوة" وبعد ده كلو ما في ضمان، ولا أمان! لامعرفة، ولا احتمال وارد، ولا عِلم موروث، ولا خبرة ناضجة، ولا ولا ولا إلخ,,الواوات في أنّ الحكومة دي بتفهم حاجة وكدا!
---
| |
|
|
|
|
|
|
|