|
|
 ماعندنا ربط كلو كلو اليوم ممكن اكون اسبوع والاسبوع شهر والشهر سنة
|
واحد في حافلة بسأل الجنبو الساعة كم عليك الله ؟
التاني : الساعة ؟
الاول : آي الساعة كم عليك الله قالها واتلفت لغادي
التاني : الساعة حداشر ونص قالها ومسح وشو من العرق
الاول : عليك الله حداشر ونص ... الخرابل .. انا قايلا عشرة
عليك الله صحي حداشر ونص قالها وحك راسو ولاخساهو
الاول آي والله صحي حداشر ونص
.
.
فعرف الثاني بان الاول له مواعيد الساعة تسعة ......
.
.
.
قاليها بتجي الحدائق الساعة كم ؟
قالت ليهو بجي الساعة سبعة ان شاء الله
قاليها خلاص انا بكون قاعد من الساعة ستة وبكون في انتظارك لحدي الساعة تمانية
ولو ما جيتي لحدي الساعة تسعة بنتظرك لحدي الساعة عشرة ومعاك لحدي الساعة حداشر
ولو ما جيتي الساعة اطناشر بمشي الساعة واحدة ونص
.
.
والعجب العجيب
النجار
البنا
البناول الطوب
والبصلح التلفزيونات
الخ الخ الخ
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماعندنا ربط كلو كلو اليوم ممكن اكون اسبوع والاسبوع شهر والشهر سنة (Re: عبدالله ود البوش)
|
ففي المجتمعاتِ الأكثرَ تقدماً فإن الوقتَ هو الإطارُ الذي من خلالِه تتم الخططُ
وتُنفذ وتعد المشروعات وتُحوّل من فكرةٍ إلى واقعٍ ؛
فالوقتُ هو إطار كل شئ:
إطار كل فكرةٍ… وإطار كل مشروعٍ… وإطار كل خطةٍ… وإطار كل برنامج…
وإطار كل إصلاحٍ…
بل وإطار كلِ التطوراتِ الإقتصاديةِ والعلميةِ والتعليميةِ والثقافيةِ والإجتماعية ِ .
وبالتالي فإن من لا يعرف قيمةَ الإطارِ لا يعرف بالضرورةِ قيمةَ أي شئ يمكن أن يحتويه هذا الإطارُ .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماعندنا ربط كلو كلو اليوم ممكن اكون اسبوع والاسبوع شهر والشهر سنة (Re: عبدالله ود البوش)
|
لايوجد لدينا امثال او مقولات تذكر تعالج الاهتمام بالزمن
الا حق المدرسة داك ... الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك
وهو الوحيد الموجود في الساحة وغريب بين الامثال الشعبية الكثيرة التي تعمل عكسه تماما
.
.
درب السلامة للحول قريب .... السلامة مطلوبة لكن كمان الوقت مهم جدا
الماشة بتصل والدارة بتلد .... دعوة للمشي برااااااااحة لحدي الطيارة تفوت
وامثال اخرى كثيرة تدعو للتواكل والتلكع والزمن ماااشي ولاينتظر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: ماعندنا ربط كلو كلو اليوم ممكن اكون اسبوع والاسبوع شهر والشهر سنة (Re: عبدالله ود البوش)
|
•اليابانيون يبهرون العالم دائماً, فهم لديهم ثوابت يعملون من خلالها.
أحد أهم هذه الثوابت هو الوقت, فالوقت يشكل قيمة كبيرة بالنسبة لهم.
•في المؤسسات اليابانية يعتبرون الوقت هو أحد أهم الأصول التي يجب استثمارها.
الجميل أنهم يربطون بين القيم ليحصلوا على قيمة أكبر.
يربطون بين قيمة الوقت بقيمة العمل بقيمة العميل,
وكانت النتيجة تقديم أسلوب الإنتاج في الوقت المحدد Just In Time.
•هذا الأسلوب ظهر في إحدى شركات السيارات التي تقوم بإنتاج جميع أجزاء السيارة
فيما عدا الإطارات التي تقوم بالحصول عليها من مورد خارجي.
الشركة تسعى دائماً إلى تخفيض تكاليف الإنتاج دون التأثير على الجودة.
المخزون يمثل تكلفة مرتفعة لذا فقد قرروا تخفيض هذه التكلفة إلى حد الإلغاء.
قررت الشركة إلغاء تخزين الإطارات والبديل مرور السيارات في مراحل تصنيعها
المختلفة حتى تصل إلى مرحلة تركيب الإطارات هنا تدخل سيارات المورد مباشرة
وهي تحمل الإطارات لتدخل في خط الإنتاج ويتم تركيبها مباشرة في السيارات.
إنها فلسفة الإنتاج في الوقت المحدد.
•بالطبع إذا كانت الشركة تؤمن بقيمة الوقت فسوف تتعامل مع موردين يقدرون قيمة الوقت.
•الإنتاج في الوقت المحدد يعني :
■الجدية والإلتزام ولا مجال لمناقشة مبررات التأخير.
■تخفيض التكاليف المهدرة ومن ثم إضافة الأرباح.
■احترام العميل وإمداده بما يرغبه في الوقت الذي يرغبه.
•للأسف أسلوب الإنتاج في الوقت المحدد غير صالح للتطبيق في بيئتنا العربية!
لأن هذا الأسلوب يضع قيمة للوقت, وفي بيئتنا العربية نهدر قيمة الوقت ونرفع راية التسويف.
•هم ينطلقوا من قاعدة الوقت المحدد in time ونحن ننطلق من قاعدة أي وقت any time.
•الحقيقة أن الإنسان العربي بحاجة ماسة إلى إعادة هندسة نفسه من جديد,
إعادة الهندسة تعني التخلي عن كافة المعتقدات البالية التي تسبب في إهدار قيمة الوقت.
•المدير العربي والموظف العربي في كل مؤسسة عربية يجب أن تكون لهم وقفة مع عقارب الساعة,
هناك الكثير من الأنشطة يجب إعادة النظر فيها :
■التخلي عن الأنشطة التي لا تضيف قيمة حقيقية للمؤسسة وعملائها.
■إعادة تصميم الأنشطة التي تستنفذ وقتاً أكثر من اللازم.
■إضافة الأنشطة التي تضيف حيوية وفعالية وتقدم قيمة للمؤسسة.
•الإنجاز لا يتحقق بقيمة واحدة بل بمجموعة من القيم,
والذي يحترم قيمة الوقت هو الذي يحترم معطيات العصر الجديد.
•بقي أن نعرف أن أسلوب الإنتاج في الوقت المحدد ظهر في اليابان منذ خمسة عشر عاماً تقريباً ..
ولا تعليق!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماعندنا ربط كلو كلو اليوم ممكن اكون اسبوع والاسبوع شهر والشهر سنة (Re: عبدالله ود البوش)
|
البنوك زمان في السودان كانت في غاية الضبط والربط والغريبة كان ذلك قبل دخول الحاسوب
في نهاية اليوم يتم ضبط العمل ولا مجال للتأخير ليوم غد
وفي نهاية الشهر يتم ضبط العمل الشهري والتقفيل في نفس اليوم
وفي نهاية العام لابد ان تقفل كل الحسابات في نفس اليوم ولا مجال لغد بتاتا
وغالبا يتم تجهيز الغداء لكل الموظفين واحيانا خروف
حتى تنجز كل الاعمال وترسل الفروع تقاريرها في نفس اليوم للمركز الرئيسي
.
.
في منتصف التسعينات جئت الى السعودية
وفي نهاية العام بدأت اجهز الحسابات لتسليم الميزانية في نفس اليوم
وطلبت من ادارة الشركة غداء ولوازمه لكل الموظفين وتم اقفال الحسابات في نفس اليوم
وفي المساء سلمت الميزانية جاهزة للمراجع القانوني
فاستغرب المراجع وقال لي اليوم واحد وتلاتين ديسمبر والزمن لسع بدري
واستغربت اكثر منه بان الميزانية عادة تجهز في آخر يوم في السنة وليس بعده
فقال لي انا اعمل هنا عشرة سنوات مافيش ميزانية اقل من اسبوعين بعد نهاية السنة
.
.
انقر السنة الجاية سلمتها ليهو متين ؟
بعد شهر
والسنة البعدها بعد شهر ونص
واخر ميزانية سلمتها بعد شهرين ونص
من عاشر قوما صار زي الزفت
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبدالله ود البوش
فيصل محمد خليل
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست