|
Re: وزارة الدفاع : إستشهاد 5 وجرح 23 شخصاً أثر قصف الحركة الشعبية لكا (Re: Amani Al Ajab)
|
Quote: South Kordofan: Shells 'land in Sudan town' Yida refugee camp, South Sudan Thousands of people have fled the fighting in South Kordofan state
Several shells have landed in the capital of Sudan's South Kordofan state, near the country's southern border, witnesses say.
One woman was killed and three other civilians wounded, a Sudanese Army spokesman was quoted by AFP as saying.
A UN worker said five shells landed in and around Kadugli, leading aid workers to seek shelter with peacekeepers.
Rebels have been fighting in South Kordofan since last year but the state capital has been largely peaceful.
South Sudan, which seceded in 2011, denies backing the rebels. Precautionary measures
The Sudanese army blamed rebels for Tuesday's attack.
"This morning a group from SPLM-North tried to get inside Kadugli town and they shelled an area six kilometres (four miles) east of Kadugli. As a result of this a woman was killed and three citizens injured," Sudanese army spokesman Sawarmi Khaled Saad told AFP.
The United Nations said their humanitarian staff in the area had been moved to a nearby peacekeeping base "as a precautionary measure".
"To our knowledge there were five mortar shells that landed in and around the town" of Kadugli, Damian Rance of the UN's Office for the Co-ordination of Humanitarian Affairs (OCHA), told AFP news agency.
Another UN worker said the shelling began at 1140 local time and lasted just over half an hour. He said one or two shells landed inside the Unicef compound but did not explode.
The fighting in South Kordofan has been one of the major issues dividing Sudan and its southern neighbour over the past year.
The two countries' leaders recently signed a partial peace deal aimed at reducing tensions.
The rebels in South Kordofan fought with the south against the Khartoum government for two decades but after South Sudan's independence, they found themselves still in Sudan |
http://www.bbc.co.uk/news/world-africa-19873763
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وزارة الدفاع : إستشهاد 5 وجرح 23 شخصاً أثر قصف الحركة الشعبية لكا (Re: Amani Al Ajab)
|
Quote: الجيش الشعبي يقصف مقر الدفاع الشعبي بكادوقلي ويلقم نافع ورئيسه احجارا ثقيلة October 8, 2012
( حريات )
قصفت وحدات تابعة للجيش الشعبي مقر الدفاع الشعبي بكادوقلي نهار اليوم الاثنين .
وتزامن القصف مع انعقاد ما يسمي بالملتقي التشاوري بكادوقلي الذي دعا له المؤتمر الوطني باشراف نافع علي نافع .
وسقطت عدة صواريخ بالقرب من مقر الملتقي مما أدخل الرعب في نفوسم المجتمعين وادي الي فرارهم .
وكان من بين المشاركين وزير الحكم الإتحادي حسبو عبد الرحمن ووالي الولاية أحمد هرون، وقيادات من أحزاب سياسية ، ومنشقين عن الحركة الشعبية برئاسة عميل المؤتمر الوطني دانيال كودي.
وأكد موقع ( الشروق نت ) القريب من الحكومة حدوث الهجمات واورد ( تعرّضت مدينة كادقلي حاضرة ولاية جنوب كردفان إلى قصف صاروخي مفاجئ من الناحية الشرقية للمدينة، يوم الإثنين، وأسفر الهجوم عن وقوع قتلى وإصابات إلى جانب موقع الدفاع الشعبي. وتزامن القصف مع انطلاق ملتقى كادقلي للسلام الذي بدأ أعماله في المدينة بمشاركة فعاليات حزبية وسياسية. وغاب عن الملتقى عدد من المشاركين الرسميين القادمين من العاصمة الخرطوم بسبب ظروف الطيران ) .
واضطر التلفزيون الرسمي لايقاف بثه المباشر لجلسات الملتقى بعد القصف و هروب المشاركين .
وكان نافع علي نافع صرح قبل ثلاثة ايام مبتهجا بان اتفاق اديس ابابا بين جوبا والخرطوم يعني نهاية الحركة الشعبية شمال .
وذهب في ذات الاتجاه الناطق الرسمي باسم المؤتمر الوطني الذي تحدث امس عن نهاية كل الجبهة الثورية لما اسماه بانقطاع الامدادات عنها .
واعلن عمر البشير اليوم في خطابه امام المجلس الوطني بأن توقيع الاتفاقات مع الجنوب وفك الارتباط بين الجيش الشعبي الجنوبي والشمالي سيعيد الاستقرار لولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق .
وأربكت صواريخ الجيش الشعبي لتحرير السودان حسابات المؤتمر الوطني والمهرولين للمشاركة في الملتقى واعادت التاكيد من جديد بان قضايا الاقاليم المهمشة ومن بينها جبال النوبة قضايا حقيقية ولا يمكن حلها بمحض تسويات امنية بين جوبا والخرطوم . |
http://www.sudaneseonline.com/?p=81364
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وزارة الدفاع : إستشهاد 5 وجرح 23 شخصاً أثر قصف الحركة الشعبية لكا (Re: صلاح جادات)
|
Quote: (28) قتيلاً وجريحاً في قصف على كادقلي الأمم المتحدة: الهجوم على كادقلي انتهاك للقانون الدولي كادقلي: عربي : الخرطوم : سعيد : حمد تعرّضت مدينة كادقلي حاضرة ولاية جنوب كردفان أمس، إلى قصف بثماني دانات من الناحية الشرقية للمدينة،أسفر عن مقتل «6» أشخاص «4» من النساء و«2» من الأطفال وجرح «22» بينهم «10» أطفال و«9» نساء، والبقية من الرجال، واستهدفت الدانات مبنى الإذاعة والدفاع الشعبي وبنك السودان والسوق، وتزامن القصف مع انطلاق ملتقى كادقلي للسلام الذي بدأ أعماله أمس، في المدينة بمشاركة فعاليات حزبية وسياسية ، بينما ادان الممثل المقيم لمنسقية الشؤون الانسانية التابعة للامم المتحدة بالسودان، علي الزعتري، اطلاق قذائف الهاون العشوائية على عاصمة ولاية جنوب كردفان، واعتبر الهجوم على المرافق المدنية انتهاكا واضحا للقانون الدولي وقال المتحدث الرسمي باسم الجيش ، العقيد الصوارمي خالد سعد، ، إنه في محاولة لإفشال ملتقى كادقلي التشاوري حول قضايا السلام الذي بدأت فعالياته أمس، تسللت مجموعة من المتمردين المنتمين للجيش الشعبي وقصفت الناحية الشرقية لمدينة كادقلي على بعد 6 كلم طرف المدينة الشرقي. وأشار الصوارمي إلى أن القصف أدى لمقتل امرأة وإصابة ثلاثة مواطنين آخرين، مبيناً أن القوات المسلحة تواصل تمشيط المناطق المشتبه في أن القذائف انطلقت من ناحيتها،وقال: «عدد القذائف التي أطلقت تجاه المدينة 8 قذائف انفجر منها 5»،وأكد استقرار وهدوء المنطقة، وأن الملتقى واصل أعماله ولم يتأثر بالحادثة،حيث يجري الجيش عمليات تمشيط واسعة.
انطلاق ملتقى كادوقلي للسلام جدد وزير الحكم اللامركزي، الدكتور حسبو محمد عبدالرحمن، دعم الدولة لمخرجات ملتقى كادقلى التشاورى ، مؤكدا أن السلام منهج وهدف إستراتيجى للدولة ،واصفا الملتقى الذى جاء بمبادرة من القوى السياسية بالواقعية والموضوعية، آملا أن تخاطب مخرجاته جذور المشكلة وأن تكون قابلة للتطبيق من أجل سلام مستدام. وأبان الوزير لدى مخاطبته أمس فاتحة أعمال ملتقى كادقلى التشاوري للسلام أن مايخرج به الملتقى من قرارات وتوصيات ستعتبر دعما وهاديا للوفد الحكومي المفاوض حول المنطقتين ، واصفا بروتوكول التعاون المشترك مع دولة الجنوب بأنه ذو اشارات ودلالات ايجابية تسهم فى حل قضية جنوب كردفان والنيل الأزرق. من جانبه، أشار والي جنوب كردفان، أحمد هارون، إلى ضرورة الملتقى لمعالجة مشكلة الولاية فى وقت إعترفت فيه الحكومة بأن لجنوب كردفان مشكلة تتطلب الحل ،وأن قضية الحرب والسلام نفسها تخص كافة مواطنى الولاية ، مطالبا الجميع بأخذ الحيطة والحذر من الذين يسعون لتعطيل مسيرة السلام ، وقال إن الذين يحملون السلاح سيقاتلون لأجل إفشال هذا الملتقى ،محذرا من «الهدف الذهبى» ويعنى به «إفشال الملتقى» داعيا المشاركين فى الملتقى لإبداء الرأى بحرية وصراحة ووضوح بل الولوج فى المسكوت عنه ، وشدد هارون على أهمية الحوار والتشاور بدلا عن حمل السلاح وذلك حفاظا على حقوق المواطنين في الحياة والعيش الكريم، مشيرا إلى أن خصوصية الولاية تدعو للحوار حول قضاياها بين كل مكونات المجتمع السياسية والأهلية ،مؤكد ا جاهزية القوات المسلحة لحفظ الأمن والاستقرار. وكشف أمين بشير فلين، ممثل أبناء الولاية بالمهجر عن ممارسة ممثلي ماتسمى بمنظمات المجتمع المدني الغربية وعناصر من أبناء جبال النوبة والحزب الشيوعي وصفها ب»جماعة اليسار المستهبل»، وقال أنهم يعملون ضد السلام ولتضليل العالم عبر صور قاتمة ومزورة غير حقيقية عن الاوضاع بجنوب كردفان والسودان عامة فى سبيل إستمرار تكسبهم من تلك العمليات . |
http://www.alsahafa.sd/details.php?articleid=51838
| |
|
|
|
|
|
|
|