|
هذا رأيي بعد مشاهدة الفيلم المسئ.
|
يتكون رأيي من عدة اجزاء الجزء الأول :أن يدمج بكري سلسلة هذا رأيي في بوست واحد لأنها إن سارت بهذه الوتيرة فسنكون امام سيل عرم من البوستات :) الجزء الثاني: أن الفيلم ضعيف في امكانياته و فنياته. الجزء الثالث: أن الرويات الاسلامية فيها الكثير الذي يحتاج إلى التنقيح حتى لا يستغله اعداء الاسلام. الجزء الرابع: ردة فعل المسلمين في مشارق الأرض و مغاربها نمطية و مكررة إلى درجة الملل و هي لم توجه للهدف المناسب و تركت لبعض الذين يريدون الاصطياد في المياه العكرة لخدمة اجندتهم فرصة استغلالها و توجيهها. الجزء الخامس: رغم كوني من غير المصابين بعقدة نظرية المؤامرة إلا أن مثل هذه الاحداث تهز قناعتي لحد ما و تجعلني افكر أن ثمة اصابع خفية تحرك الاحداث لتتلاعب بمصير شعوب باكملها و لتحقق اهدافا تراها هي و لا نراها نحن بل ننساق لما يراد بنا كما تساق الغنم للذبح. الجزء السادس و الأخير: متى يفهم من يفتح مثل هذه الملفات أن مئات الملايين من المسلمين في هذا العالم يحبون نبيهم حبا حقيقيا و هم على أتم الاستعداد للموت دون سيرته و تراثه فيكفون عن المضي قدما في هذا الطريق ، و متى يفهم المسلمون أن حرية التعبير في العالم الغربي قيمة راسخة يحرص عليها الجميع، تحميها الدساتير و القوانين و أن الحكومات هناك لا ناقة لها و لا جمل في ما يكتب أو ينشر او يعرض إلا ما كان مخالفا لصريح القوانين.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا رأيي بعد مشاهدة الفيلم المسئ. (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote: التعبير في العالم الغربي قيمة راسخة يحرص عليها الجميع، تحميها الدساتير و القوانين و أن الحكومات هناك لا ناقة لها و لا جمل
|
كلام انشائي لا يمت للواقع بصله لا تستطيع انت ولا اجعظ دقن في الغرب ان ينفي او حتي يشكك او يفند حقيقه الهلوكوست ..ما عندك خيار غير تصديق ما جاء في كتب الهلوكوست الرسميه.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هذا رأيي بعد مشاهدة الفيلم المسئ. (Re: عرفة محمد سعيد)
|
Quote: كلام انشائي لا يمت للواقع بصله لا تستطيع انت ولا اجعظ دقن في الغرب ان ينفي او حتي يشكك او يفند حقيقه الهلوكوست ..ما عندك خيار غير تصديق ما جاء في كتب الهلوكوست الرسميه. |
بل كلام صحيح مئة فى المئة فى البلد التى يعيش فيها الاخ سيف وهى الولايات المتحدة, حيث لايوجد قانون يمنع انكار حقيقة المحرقة, او سبتمبر 11 نفسها. وهناك العديد من الكتابات حول هذه المسائل.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا رأيي بعد مشاهدة الفيلم المسئ. (Re: معاوية المدير)
|
Quote: كلام انشائي لا يمت للواقع بصله لا تستطيع انت ولا اجعظ دقن في الغرب ان ينفي او حتي يشكك او يفند حقيقه الهلوكوست ..ما عندك خيار غير تصديق ما جاء في كتب الهلوكوست الرسميه. |
يا كبتن في امريكا لا يوجد قانون ضد انكار المحرقة اليهودية - التي حدثت بالفعل - و لا يوجد قانون ضد معاداة السامية . توجد قوانين ضد العنصرية بشكل عام. و القانون الذي وقعه بوش الابن في ما يخص معاداة السامية يلزم فقط وزارة الخارجية الامريكية بتقديم تقرير سنوي عن معاملة اليهود في العالم و يقوم بتصنيف الدول تبعا لموقفها من الاساءة لليهود. اما في اوروبا هناك دول تجرم العداء للسامية بشكل مباشر مثل فرنسا و السويد و اسبانيا و دول تجرم انكار المحرقة ايضا كفرنسا و اسبانيا و السويد و بولندا و ايطاليا. و دول تجرم استخدام الرموز النازية كالدنمارك و المجر و فرنسا. اذا عندك معلومات عن وجود مثل هذه القوانين في امريكا الحقنا بيها بالله.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا رأيي بعد مشاهدة الفيلم المسئ. (Re: سيف النصر محي الدين)
|
صاحب البوست وضيوفه السلام عليكم ورحمة الله أسلم وابلغ رد هو نشر الصفحات البيضاء ونشر السيرة العطرة لنبينا الكريم . بل وتجاهل الفيلم ربما كان ايضا علاجا ناجعا حيث سيظل حبيسا في حيز ضيق . أغلب هذه المظاهرات والاحتجاجات سياسية ومن أناس لم يتبعوا سنة النبي صلى الله عليه وسلم في مواجهة من شتموه وأساءوا إليه . في بلادنا من يسب الرسول ومن يسئ الى الذات الإلهية كما كتب المدعو علي يس في الإنتباهة !!! في بلادنا من يسب الصحابة وأمهات المؤمنين ونحن نفتح لهم الدور ونرفع أعلامهم !!! لأا إعتقد ان ما فعله ذلك المنتج للفيلم أشد جرما من فعل علي يس ولا من يسبون أمهات المؤمنين ولكنها السياسية التى نظلم بها ديننا الحنيف . هنا نص ما كتبه علي يس وبه إساءات بالغة للذات الإلهية ، ولصعوبة الإقتباس من الإنتباهة إلكترونيا نورده من هنا وإحتفظ مع بالنسخة الورقية لمن أراد التوثيق: http://www.sudanforum.net/showthread.php?t=132959
Quote: كان مراسلنا قد رتَّبَ لهذا الحوار قبل حلول شهر رمضان المعظم، وكان ينوي إجراءه مع السيد «إبليس» قبل أن يتم ترحيلُهُ إلى المعتقل، ولكنه فوجئ باختفاء إبليس المباغت، قبل يومين من حلول شهر رمضان «علم مراسلنا لاحقاً، وأثناء إجراء الحوار، أن إبليس كان ينوي الاختباء من «ملائكة الأمن» والنجاة هذا العام من السجن الذي اعتاد على دخوله شهراً كل عام قمري، مع حلول رمضان، ولكن إبليس كما ذكر لمراسلنا بوغت بالقوَّة التي جاءت إلى مخبئه الذي اتخذهُ داخل «الأُذين الأيسر» في قلب أحد عُملائه من البشر، وقد علم لاحقاً، كما أكد لنا، أنَّ صديقه الآدمي قد وشّى به، وتأكد لهُ خبر الخيانة، عندما علم من بعض جنوده، في رسالة إلكترونيّة، أن الرجُل الذي كان يختبئ في قلبه لحظة القبض عليه، يصوم رمضان!!».. ولستَ، أيها القارئ، بحاجة إلى تصور حجم المعاناة والمصاعب والعقبات التي تعرَّض إليها مراسلنا قبل أن يتمكن من الحصول على إذن بمقابلة السجين إبليس وإجراء هذا الحوار «الخبطة» معه، فإلى مضابط الحوار: - السيد إبليس، في البدء، بأي لقب تود أن نخاطبك أثناء إجراء هذا الحوار معكم ؟ - تستطيع أن تخاطبني بلقب «أعظم وأقدم معارض سياسي في الكون»، وتستطيع أن تخاطبني، إن شئت، بـ «شيخ المناضلين»، وتستطيع أن تزعُم أنني أول ثائر على الدكتاتوريّة في الكون!! - تقول «معارض سياسي»؟؟! أيّة معارضة وأيّة سياسة تعني؟؟ - سياسة «ربِّنا» في خلق آدم. - ولكن التاريخ يشهد أنك اعترضت على السجود لآدم، ولم يرد نص يقول إنك اعترضت على خلق آدم!! - هذا تبسيط «مُخل» لموقفي .. موقفي المبدئي كان ضد خلق آدم بالأساس، ولكنني لم أُعلنهُ في وقته، بل أعلنتُه عندما وصلت «المسخرة» إلى قمَّتها، فأُمِرتُ بالسجود لهذا الكائن الطينى - وماذا كان يكلِّفُك السجود، ألا ترى أن بقيَّة الملائكة كلهم سجدوا، وهُم يعيشون حتى اليوم في أمان وسلام؟ - هؤلاء «انتهازيون» و «عُملاء»، وأنا رجُلٌ مبدئي، وأحترم «أصلي» الشريف. - أصلك الشريف؟؟ تقصد النار؟؟ هذه عنصريّة واضحة ولا تليق بالمناضلين!! - أسمع يا أخوي «قالها بسودانية فصيحة» .. كلام الشعارات ده علِّموه أنفسكُم في الأول، لو كان إنتو، أولاد آدم، واحد، الأبيض فيكم بيحتقر الأصفر، والأصفر شايف نفسه أشرف من الأحمر، والأحمر فاكر نفسو سيد الأسود، والأسود قايل نفسو سيدهم كلهم .. ديل انتو الأصلكم واحد، عايزين تزايدوا عليّ أنا، اللي ما في شيء بيلمني مع آدم؟؟ أنا فعلاً مخلوق من نار، يعني عنصري مختلف عن عنصر آدم، المخلوق من طين .. هو إنتو أولاد آدم ذاته لي الليلة لمن واحد يزعل من أخوهو بيقول ليهو «أمشي يا طين»!! - ألم يكُن من حق آدم بنفس مبدئك أن يعترِض على خلقك؟؟ - أنا مخلوق قبل آدم، وقانون «الأقدميّة» وحدهُ يمنحني حق الاعتراض. - لنعُد إلى موضوعنا .. تصف نفسك بأنك أول ثائر على الدكتاتورية في الكون .. ماذا تعني؟؟ - أعني أن ربَّنا «دكتاتور» يفعلُ ما يُريد ولا يستشيرُ ولا يعترف بالديمقراطيّة!! - وهل كنتَ تُريدَهُ أن «يُشاورك» قبل أن يخلق آدم؟؟ - ولم لا ؟؟ - وهل شاور أحداً قبل أن يخلقك؟؟ - أسألهُ هو .. هذا لا يعنيني!! - بالمناسبة .. لماذا أنت هنا، في السجن، الآن؟؟ - اسأل السجَّان.. - ألا تعرِفُ أنت السبب؟؟ - ضيقٌ «بالرأي الآخر»!!- أنت إذاً، «سجين رأي!!» - نعم، أنا سجين رأي وضحيّة استبداد، و «كلُّه منَّكم، أولاد مقطوع الطاري». - وهل تعتبر أنّ أعمالك الخطيرة في إضلال البشر وإثارة الفتن وإغواء الناس، مجرَّد «رأي»؟؟ - أتحدَّاك أن تأتيني بواحد من أبناء آدم يستطيع أن يزعُم أنَّني أجبرتُه على فعل ضلالة أو قتل أخيه أو انتهاك شرف!! - ولكنك تستغِلُّ ضعفهُم، فتكذب عليهم وتُمنِّيهم الأماني!! - ومن أين جاءهُم هذا «الضعف» إن لم يكُن من أصلهم الطينى الذي اعترضتُ عليه منذ البداية؟! - ولكنهُم، في رمضان هذا على الأقل، مرتاحون من «بلاويك». ضحك إبليس حتّى بانت أنيابُه، ثم قال، بتشفٍّ واضح : - طيب إيه رأيك، أنا حجم إنجازاتي في رمضان، رغم السجن والمطاردة، أكبر من حجم إنجازاتي طول السنة!! - كيف، والناس صايمين وقايمين والقرآن ما بيفارق شفاههم؟ - هه .. نفاق ساكت .. صايمين ويسووا في مسلسلات رمضان !! ما ملاحظ إنُّو أتفه المسلسلات وأكثرها «إغواءً» هي البتسووها في رمضان؟؟ صايمين وتملوا بطونكم بالطيبات ؟ تأكلوا في رمضان قدر البتاكلوه في الفطر عشر مرات !! صايمين وساكِّين المسابقات والكسب «الطفيلي»!! في ذمَّتك في زول تقي بيشارك في مسابقات الفضائيات العربية اللي بيقدمنها الممثلات ديلك .. عن أُغنية الفنانة فلانة الشفقانة، وفستان الراقصة فلتكانة العريانة، ومنتظرين يفوزوا بالدولارات، وتقول لي صيام وقرآن ؟؟ ده كله كوم، والسوق كوم .. أكثر موسم للربح الحرام في الأسواق هو رمضان .. شركات تتاجر باسم رمضان، وقنوات تلفزيونية تعيش على الإعلانات وأكاذيب التجار في رمضان .. رمضان موسم .. سوق من أكبر أسواقي في الدنيا، تاكلوا في الفراخ وتحمدوا الله وتقوموا تصلُّوا، وإخوانكم في فلسطين ما لاقين التكتح .. قال صايمين وقايمين !! روح بالله !!! - طيب، وكت المسألة كده وأعمالك ماشية، زعلان من السجن ليه؟؟ - مزعلاني «الحقارة»!! - حقارة شنو؟ - أنا الوحيد البيطاردوهو في رمضان، مع إنكم إنتو كلكم تستاهلوا السجن وبيوت الأشباح في رمضان .. أي بلوى تقعوا فيها تقولوا «إبليس» .. أي زول يسرق ولا يقتل ولاّ يشرب السم الهاري ولا يفطر في رمضان ولا يفتح كباريهات «رمضانية» للإفطار والغناء والمواعيد والقصف والمعاصي كلها، تلعنوني أنا، مع إنكم عارفين إني مسجون ومضطهد .. دي ما حقارة في ذمَّتَك؟؟ - يعني عايز تنكُر إنُّو وظيفتك في الكون ده هي إضلالنا والانتقام منَّنا؟ نسيت إنّك قُلت لي ربَّنا ذاته «لأقعدَنَّ لهم صراطك المستقيم»؟ - ما ناكر .. بس وكت عارفين دي وظيفتي، الداعي شنو لي السجن والمطاردة؟ دي عندكم مش بتسموها «اعتراض موظف عام أثناء عمله»؟؟ - لكنك تعلم أن من يسجنك ويطاردك في رمضان ليس نحنُ، بل الله .. - برضو من تحت رأسكم انتو .. الدعوات واللعنات والصيام .. بلاغات كاذبة منكم!! - يمكن تكون مجرَّد «إجازة» سنويّة إجبارية، زي باقي الموظفين .. - بس ما فيها مرتب إجازة، ولا تذاكر سفر .. دي تفرقة وانتهاك لحقوق الشيطان!! - طيب .. أيه خططك، بعد انتهاء فترة السجن والخروج؟ - دي من «أسرار المهنة». - من هُم أهم مساعديك من أولادك؟ - أهم مساعديَّ ليسوا من أولادي، بل من أولاد آدم. - ما فاهم!! - لمّا أكون في السجن، ما بخلي شغلي لأولادي، لأنهم مساكين وما بيعرفوا الشغل.. بخلِّي المهمات الخطيرة لمدير مكتبي وهو من أبناء آدم، ومعهُ فريق كامل من إخوانه، مهمتهم إنجاز مشروعاتي، خصوصاً في فترات غيابي زي رمضان مثلاً، وتعرِف، حكمة الله، الشي البيسوُّوهو الناس ديل في رمضان لو كُنت أنا حُر ما كنت بقدر أسوِّيهو!! - وأولادك قاعدين يتفرَّجُوا بس؟؟ - أبداً، بعتبرها فترة تدريب ليهُم، دايماً بوصِّيهُم يتعلموا من البني آدمين، وفعلاً قاعدين يستفيدوا ويتعلموا حاجات أنا ذاتي ما بعرفها. - حاجات زي شنو يعني؟؟ - أسمع .. وقتك انتهى خلاص .. لو عايز تواصل الحوار ده إلاّ تمشي لمدير مكتبي يحدِّد ليك وقت تاني .. عندي مراجعة لتقارير الأداء في الثلث الأول من رمضان، تعال بعد أسبوع، مع السلامة.. «من المحرِّر»: ? يبدو إبليس منضبطاً غاية الانضباط في وقته، الأمر الذي حال بين مراسلنا وإكمال هذا الحوار معه، وسوف نُحاول إن تم السماح لنا لاحقاً إكمال هذا الحوار الأول من نوعه، مع إبليس .............................................
|
ماذا فعلنا تجاه الكاتب وماذا فعلنا تجاه الصحيفة ؟؟؟؟ تحياتي
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هذا رأيي بعد مشاهدة الفيلم المسئ. (Re: محمد الزبير محمود)
|
الاخ سيف لك التحية ردة الفعل الحصلت ، رغم انه فداحة الفيلم ، لكن كانت اكثر اساءة للسيرة للنبوية من الفيلم نفسه دعك من غير المسلمين ونظرتهم للمسلمين والاسلام ، انا المسلمة حسيت بحالة ارهاب من الحصل ونوع من الاستياء والاشمئزاز من الغاضبين المسلمين
الرسول الكريم (ص) تعرض في مسيرة حياته الكريمة للعديد من الاساءات ورغم ذلك كان حكيما رائعا في الصبر والتحمل ، مرت الرسالة النبوية بعدد من الامتحانات والابتلاءات ، حادثة الافك التي اساءت لاهل بيته وصدقها الكثير من صحابته وكانت الدعوة حينها في اوجها !! ومع ذلك كان الرسول علي السلام يضرب المثل في السمو الاخلاقي والكرم النبوي في التعامل مع هذه الابتلاءات ، فلم نقرأ عن سيوف اخرجت او معارك قد اديرت للرد على الاساءة الفتنة بين المسلمين والمسلمين واغيتال سيدنا عيل بن ابي طالب ، وما تلاها بعد ذلك من مقتل سيدنا الحسين وتشريد ونبذ ال البيت !! وكلها اساءات بدرت من مسلمين لمسلمين وليس من أديان اخرى!
ما اود قوله يحتاج المسلمين الى وقفة مع انفسهم واعادة حساباتهم الانسانية فالعلة تكمن في دواخلهم
والرسول (ص) لا يحتاج لنصرة أحد فقد أدى رسالته واكمل لهم دينهم وترك سيرة نبوية عطرة لاتباعها وليس سيوفا لابادتها!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هذا رأيي بعد مشاهدة الفيلم المسئ. (Re: سيف النصر محي الدين)
|
لك التحية أخي سف النصر
Quote: الجزء الثالث: أن الرويات الاسلامية فيها الكثير الذي يحتاج إلى التنقيح حتى لا يستغله اعداء الاسلام. |
المشكلة أن تلك الرويات مدسوسة في بعض الكتب التي لها قداسة تحول دون نقدها أو تنقيحها.. من ناحية تجدهم يخرجون غضبا للنبي بهذه الكيفية التي شاهدناه لأن بعض المغمورين انتجوا عملا ########ا حاقدا ما كان لينتشر بهذا القدر لولا ردة الفعل العاطفية للمسلمين. ومن ناحية يقبلون بتلك المرويات التي أهي أكثر تعرضا لشخص الرسول الأكرم من كل الرسوم والأعمال التي ينتجها الأعداء... ولا استبعد أن ما يحدث اليوم في الشارع الإسلامي كان هو الهدف الأول لهذا (الفلم) القبيح.. وكأني بالقائمين بأمره الآن في قمة السعادة وهم يرون (فلمهم) يحقق أغارضه. ... و مع تقديري لكل طريقة يعبر بها المسلمون عن استهجانهم لمثل هذا الاستهداف إلا أني أرى أن المسلمين لم يقدموا نبيهم للآخرين كما ينبغي فإذا كان محمد (صلى الله عليه وآله) قد عاش قبل 14 قرن فإن العرف عليه لا يكون إلا من خلال أتباعه وموقعهم الحضاري وخلقهم وما يعكسونه من تعاليم نبيهم وقائدهم.. فهل المسلمون اليوم يعكسون صروة إيجابية لذلك القائد العظيم؟؟؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا رأيي بعد مشاهدة الفيلم المسئ. (Re: Motawakil Ali)
|
الدكتور العزيز سيف النصر لك التحايا
هذا بوست أكثر من جيد
- أولاً : أرى أن الفيلم أكثر من سئ من الناحية الدرامية - ثانياً : ما هكذا تُحارب الأديان - ثالثاً : أتفق معك فيما قلته بأن هنالك أياد خفية وراء هذا العمل .. مع إتفاقي الكامل معك أيضاً بعدم إعتماد (نظرية المؤامرة) في كل شئ. - رابعاً : لقد نجح الذين خططوا لذلك في الوصول إلي مُبتغاهم ... - خامساً : رد فعل بعض المسلمين في فترة التيارات الإسلاموية التي يعيشونها هذه الأيام .. جاءت مُتخلفة لتضيف لتخلفهم تخلفاً يشي بأنهم لا يزالون في مرحلة القرون الوسطي - سادساً : من الصعب أن تتنازل القوى المتقدمة عن الحُريات التي وصلت إليها لكون أن هنالك من أنزل علماً ووضع غيره .. أو آخرين أحرقوا جراجاً وبه كم سيارة .. أو مُتشنجاً هتف بأعلي صوته بأنه علي إستعداد للموت لأن هنالك من أساء لنبيه. سابعاً : كل هؤلاء سيبلعون هتافاتهم بعد أيام قد لا تتعدى نهاية هذا الشهر......وسيعودون راكعين للإمبريالية العالمية التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية .... وسيجد هذا السلوك شيوخاً سيفتون بأهمية ذلك.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هذا رأيي بعد مشاهدة الفيلم المسئ. (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote: الجزء الرابع: ردة فعل المسلمين في مشارق الأرض و مغاربها نمطية و مكررة إلى درجة الملل و هي لم توجه للهدف المناسب |
. . . دكتور سيف ... هاو ار يو ان فاميلي نمطية دي كلمة مخففة خالص للهمجية المصرية والبربرية الليبية وضيق الافق والتصدر وحرق الرز في الفاضي السودانية ... تماما زي الزول العندو شعرانه لما يتهبش في الرقبة من ورا يضرب القدامو قبل ما يعاين شنو الجاهو من ورا ... وين نحن من ولا تزر وازرة وزر اخرى في جريرة قتل السفير ... للاسف الشديد سمعت من حسن الجزولي في تلفزيون السودان بناقش (كيف نستغل هذه المحنة ونحولها الى منحة !!!) والجزولي دا واحد من مؤيدي القاعدة ولااااا داسيها حتى حاجج في شهادة بن لادن مشايخ ليهم ضل على قول المصريين (عايزين جنازة يشبعوا فيها لطم) هسي الناس الماتو جمب السفارة بي عربات الشرطة ديل دمهم في عنق منو؟؟؟ مش القصة قصاص الموضوع ببساطة يا سيف لا فيهو اصابع خفية ولا شي القصة اوضح من الشمس في رابعة النهار الاصابع دي اسرائيلية وتود ان تذكر الامريكان في ذكرى احداث سبتمبر بأن شتان بين افعال المسلمين وبينهم هم حليفهم الغير ارهابي وللاسف نجحوا ... ابقى عافي ...
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا رأيي بعد مشاهدة الفيلم المسئ. (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote: الولايات المتحدة, حيث لايوجد قانون يمنع انكار حقيقة المحرقة, او سبتمبر 11 نفسها. وهناك العديد من الكتابات حول هذه المسائل. |
شكرا يا بروف ابو القاسم ده غايتو بعد ما قال "اجعظ" دي اظنو لم يأت لحوار و لا اعتقد انو مهتم بالكتابات التي ذكرتها له فهو كما يبدو من انصار عنزة و لو طارت.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا رأيي بعد مشاهدة الفيلم المسئ. (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote: بالمناسبة .. لماذا أنت هنا، في السجن، الآن؟؟ - اسأل السجَّان.. - ألا تعرِفُ أنت السبب؟؟ - ضيقٌ «بالرأي الآخر»!!- أنت إذاً، «سجين رأي!!» - نعم، أنا سجين رأي وضحيّة استبداد، و «كلُّه منَّكم، أولاد مقطوع الطاري». |
شكرا يا محمد الزبير غايتو المقال ده مجرد نشره و مروره تدون تدقيق و دون احتجاج رسمي او شعبي يعني اما أن هناك حرية للنشر و التعبير بدون حدود في السودان او أن الكاتب مسنود و متأكد من أن لا أحد يملك حق الاعتراض عليه. المحير في الأمر أن المدعو الطيب مصطفى كان في مقدمة المحتجين على الفيلم و كان مشاركا في المظاهرات.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا رأيي بعد مشاهدة الفيلم المسئ. (Re: سيف النصر محي الدين)
|
كلام جميل جدا اخي سيف
الفيلم كما ذكرت ضعيف للغايه في الاخراج والتمثيل والروايه
ولا يستحق كل هذه الضجة التي اثيرت من حوله
والتي اشهرت منفذيه اكثر من انها اضرت بهم
وزهقت ارواح بريئه يرحمها الله حبا في النبي صلعم
لكن يبدو ان الفيلم وقع في جرح للحكومة التي انتبهت اخيرا الي
كيف تستغله استغلال الانتهازي المتمرس في مثل هذه الاحداث
| |
 
|
|
|
|
|
|
|