|
Re: الرجل المناسب في المكان المناسب (Re: البحيراوي)
|
سؤال احتمال يكون له علاقة بالموضوع لا الشخص هل مثل هذه الوظائف تخضع لمزاج وموازنات الحزب الحاكم ام تكون مفتوحة للتنافس الشريف ؟ يعني تعلن حكومة الولاية عن حوجتها لمن يشغل الوظيفة المعنية وكل من يجد في نفسه الجدارة يتقدم لذلك عييييييييييك طبعا ما بيحصل كدة لكن بسال ساي عشان الذكرى تنفع المؤمنين قبل ان نقول الرجل المناسب في المكان في المناسب فاذا كانت وهي كائنة الان فكلامك عن الرجل المناسب في المكان المناسب يرتبط بمزاجك تجاه الرجل ولا يرتبط باي حال بعدالة الفرص المتاحة للتوظيف في الحكومة
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الرجل المناسب في المكان المناسب (Re: د.محمد حسن)
|
محمد محمد خير يتدهنس لضياء الدين بلال
Quote:
ذات شتاء موحش في تورنتو في القرن الماضي كنت أقلب صفحات (الرأي العام)، لفت نظري اسم ضياء الدين بلال في حوار مع عبد الله علي إبراهيم، وكنت حينها أدير مكتب M.B.C بكندا وأدرس ضمن كورس نظمته كلية جورج براون للإعلام كيفية إدارة الحوار الصحفي دون رتابة بمنحه الحيوية الكاملة عبر الأسئلة الناشطة والاستطرادات المنعشة والمستفزة في آن معاً.
خلت أن ضياء الدين معنا في هذه الدورة، فقد كان حواره مع عبد الله على إبراهيم مبنياً على تلك القاعدة، بعدما عرفت أنه شاب لم يتجاوز الثلاثين وهو من بسطاء الناس وصلته بالمناقل أرحب وأوسع من العاصمة المثلثة، فكتبت حينها عنه معبّراً عن دهشتي من عمق ثقافته في وقت يشهد تراجع الكتاب وانكماش الحوار الثقافي وازدراء الإبداعات الندية ذات الأفق والتساؤل.
حين عدت للسودان كان في استقبالي بمطار الخرطوم ومن (ديك وعيك) تنامت علاقتنا وتوطّدت صلتنا وأصبحنا (إخواناً في الله والكتابة والأنس الشجي والضحك الهتون).
ضياء قيمة صحفية نادرة فهو مجبول بالفطرة على اكتساب طبيعة الصحافي في بعديها الفطري والاكتسابي، وله عبارة ملوّنة وجزلة ومنزهة عن الغرض، والأهم من ذلك أن نظراته السياسية واضحة وبعيدة وصائبة ومصيبة، وهو أيضاً من القراء وله صلة قرابة بأغلفة الكتب ونسب بالعناوين، عكس السواد السائد في صحافة اليوم.
ذات مرة زرت كاتباً صحفياً بمنزله ولم ألحظ أي شيء (مغلّف) يشبه الكتاب سوى (جواز سفره) المهيأ لاستقبال التأشيرات، فتساءلت عن الروافد السريّة التي شكّلت كتابته على هذا النحو المفجع والمبكي!!
أصبح ضياء الدين بعد النجاحات القادرة على الاسترسال حتى - الآن - بحكم أنه من المستقبل - هدفاً مشروعاً لجمهرة غفيرة من شباب ينتمون لجيله ومن آخرين يكبرونه بكثير - الفئة الأولى (حاسدة) والثانية (حاقدة)، وفق تقديري أن الفئة الثانية هي الأخطر لأن هناك بعض فروقات الوقت بين الحسد والحقد كما في القبيلة والقبائلية والشعبية والشعوبية فالحسد حالة طارئة ترتبط بأمنية الحاسد ليحل مكانة بلغها المحسود، لكن الحقد حالة راسخة مستقرة وجذرية ومستمرة ولا علاج لها.
هذه مناسبة طيبة لأجدد اعتقادي بأنني مازلت أنظر لضياء الدين بأنه فاكهة الصحافة السودانية وأنه يتطور ويتجدد ويولد كل يوم من نفسه مرة ثانية.
|
http://www.akhirlahza.sd/akhir/index.php?opti...&catid=80&Itemid=141
وحسين ملاسي البكتب سطرين برعاية ضياء الدين يتدهنس لــ محمد محمد خير والدوائر تدور
يا للبؤس
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرجل المناسب في المكان المناسب (Re: محمد حيدر المشرف)
|
ليالي المحليات بديلاً عن ليالي السودان
فسُرعان ما أثبت ..
..
ربي ما تحرم "زول" من الإنكاس!
---
المُستفاد: قضينا زماناً نلهو بمعرفة الإنكاس بمُهِمة المُلحَقين الإعلاميين، والآن، يزيدالتَّلَهِّي بمعرفة "الإنكاس" بأيِّ حاجة وكدا
دستوركم فشوش إذن!
----
مع التحايا
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرجل المناسب في المكان المناسب (Re: محمد أبوجودة)
|
عليك الله يا حسين خليهو يهتم بدارفور أكتر المحليات دى ملحوقه ياخ الراجل دا الناس دى من زمان ما عارفين قدراته الخارقه دى أهو ليلة القدر لوجات لبلد أو لزول بتخرق العوائد ياخ بختو وبخت السودان بيهو لوترى وضرب وإنت ما تقصر الرجل بسيط وأخو أخوان ولمن نجى سوق الناقه بس ونحن ذاتنا فى نهاية الدنيا قبالو ياخ الثقافه ما بناباها ولا محمد محمد خير لكن الفى السودان إنعرفت!! ناس إدوهم ونا يدقوهم
منصور
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرجل المناسب في المكان المناسب (Re: حافظ انقابو)
|
فعلا الرجل المناسب في المكان المناسب الكلام الملون بالاحمر ده ورد في صحيفة يومية جزء من عمود راعي الثقافة بالولاية
Quote: كتب الأستاذ طه النعمان في زاويته التي أطالعها بعمق ما تطرحه سياسياً... فهو معارض موضوعي ومسنود بخبرة عميقة، فهو من الأصل أنصاري العقيدة والشجن، وعرف خلال سني دراسته الجامعية بميوله الاشتراكية المناصرة للثورة الثقافية والمصطفة خلف ماوتسي تونغ، وكانت هذه المجموعة تسمى في السبعينات «القيادة الثورية»، ولم تكن على وفاق مع الحزب الشيوعي الذي يقتدي بنموذج موسكو، لكن طه ومنذ السبعينات تفرغ مهنياً فعمل بدولة الإمارات العربية بعد فترة عمل طويلة بوكالة السودان للأنباء، ثم مديراً لمكتب الاتحاد بالخرطوم، ثم مديراً لتحرير صحيفة العرب الظبيانية بعد هجرة دامت عاماً واحداً لأمريكا عقب إطلاق سراحه عام 90 ومغادرته لمصر.
على هذه الخلفية أقرأ لطه النعمان بحرص شديد، لأنه وعلاوة على تفرده اللغوي ومفردته السياسية صاحب تجربة ونظرة.
كتب طه فيما أود التعليق عليه مقالاً يختلف عما يكتبه يومياً في الشأن السوداني، فقد ذكر أن إسرائيل تنوي استيراد حمير مصرية لإجراء كشوفات طبية بحثية تتصل بالطبيعة غير العادية للحمير، وبعد تقسيمه الحمير لثلاثة أجناس- المصري- والحر وهو الدنقلاوي- والمكادي الحبشي الأصول.. تحدث عن طابع الحمير وصبرها وقوة احتمالها، ورجَّح أن يكون البحث ذا صلة بظهور الحمير فراكبها يجلدها بقوة وشدة، وهي تمتص هذا الجلد فلا يدمي ظهرها ولا تخثر ولا يتسرطن، وقطع طه أن مرض السرطان سيكون موضوع البحث، غير أنني غير ميَّال لهذا التحليل على خلفية مثل شعبي دارفوري يصف الأمر المعقد غير القابل للحل «بدبرة الحمار»، وهذا تخثر يصيب الحمير ولا يبرأ حتى ممات الحمار فربما أرادت إسرائيل إجراء كشوفات على هذا التخثر الذي لا يندمل ومقاربته بالقضية الفلسطينية، التي يمكن أن نصفها جرياً على المثل الدارفوري «دبرة حمار» وما يعضِّد تحليلي أنها أختارت الحمير المصرية ولم تختر الحر الدنقلاوي ولا المكادي الحبشي ربما للدور المركزي المصري في القضية الفلسطينية..
واعتقادي الثاني وبما أن اليهود يرعون كل جمعيات الشواذ الجنسيين في شمال أمريكا وأوروبا، أنهم ينتوون إجراء كشوفات على عضو تميَّز به الحمار على سائر الدواب والكائنات الحية من ذوات الثدي، إثراءاً وتعميقاً للحوار الداخلي بين الشواذ!!. |
اخر لحظة 22-9-2012 فابشروا بثقافة اعضاء الحمير يا شباب السودان
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الرجل المناسب في المكان المناسب (Re: حافظ انقابو)
|
محمد محمد خير بعد عودته من كندا سعى سعيا حثيثا لا يكل ولا يمل للحصول على وظيفة ملحق ثقافى فى دبى وبعد عودته من دبى يشكر فى نافع وعلى عثمان والخضر والى الخرطوم حتى وصل الى ضياء الدين بلال
المكافأة جاءت سريعا مدير للثقافة
نجيض وبياخد حقو حار حار
باعتبارو جزار سابق ما بيقبل الدين قطع اخضر حقى تدونى ليهو هسا
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرجل المناسب في المكان المناسب (Re: mohmmed said ahmed)
|
Quote: كتب الأستاذ طه النعمان في زاويته التي أطالعها بعمق ما تطرحه سياسياً... فهو معارض موضوعي ومسنود بخبرة عميقة، فهو من الأصل أنصاري العقيدة والشجن، وعرف خلال سني دراسته الجامعية بميوله الاشتراكية المناصرة للثورة الثقافية والمصطفة خلف ماوتسي تونغ، وكانت هذه المجموعة تسمى في السبعينات «القيادة الثورية»، ولم تكن على وفاق مع الحزب الشيوعي الذي يقتدي بنموذج موسكو، لكن طه ومنذ السبعينات تفرغ مهنياً فعمل بدولة الإمارات العربية بعد فترة عمل طويلة بوكالة السودان للأنباء، ثم مديراً لمكتب الاتحاد بالخرطوم، ثم مديراً لتحرير صحيفة العرب الظبيانية بعد هجرة دامت عاماً واحداً لأمريكا عقب إطلاق سراحه عام 90 ومغادرته لمصر.
على هذه الخلفية أقرأ لطه النعمان بحرص شديد، لأنه وعلاوة على تفرده اللغوي ومفردته السياسية صاحب تجربة ونظرة.
كتب طه فيما أود التعليق عليه مقالاً يختلف عما يكتبه يومياً في الشأن السوداني، فقد ذكر أن إسرائيل تنوي استيراد حمير مصرية لإجراء كشوفات طبية بحثية تتصل بالطبيعة غير العادية للحمير، وبعد تقسيمه الحمير لثلاثة أجناس- المصري- والحر وهو الدنقلاوي- والمكادي الحبشي الأصول.. تحدث عن طابع الحمير وصبرها وقوة احتمالها، ورجَّح أن يكون البحث ذا صلة بظهور الحمير فراكبها يجلدها بقوة وشدة، وهي تمتص هذا الجلد فلا يدمي ظهرها ولا تخثر ولا يتسرطن، وقطع طه أن مرض السرطان سيكون موضوع البحث، غير أنني غير ميَّال لهذا التحليل على خلفية مثل شعبي دارفوري يصف الأمر المعقد غير القابل للحل «بدبرة الحمار»، وهذا تخثر يصيب الحمير ولا يبرأ حتى ممات الحمار فربما أرادت إسرائيل إجراء كشوفات على هذا التخثر الذي لا يندمل ومقاربته بالقضية الفلسطينية، التي يمكن أن نصفها جرياً على المثل الدارفوري «دبرة حمار» وما يعضِّد تحليلي أنها أختارت الحمير المصرية ولم تختر الحر الدنقلاوي ولا المكادي الحبشي ربما للدور المركزي المصري في القضية الفلسطينية..
واعتقادي الثاني وبما أن اليهود يرعون كل جمعيات الشواذ الجنسيين في شمال أمريكا وأوروبا، أنهم ينتوون إجراء كشوفات على عضو تميَّز به الحمار على سائر الدواب والكائنات الحية من ذوات الثدي، إثراءاً وتعميقاً للحوار الداخلي بين الشواذ!!. |
في دي بس وبدون مجاملة وازدراء. الراجل يستحق امين عام لجامعة الدول العربية. دا اكتر من مناسب في مكان وزمان مناسب. انتو قايليني اكل عيش دا كيفنو?
| |
    
|
|
|
|
|
|
Re: الرجل المناسب في المكان المناسب (Re: حافظ انقابو)
|
Quote: الكترابة ال ..... وختت السفة في اضانا لوووول عارف النكتة يا ود المدير |
وحات ربي مانِي عارفا، عِلّ إنت بتقدر تحكيها ؟؟؟
مع الإعتذار للرجل المناسب، حيث لا إعتذار للمكان المناسب في حالة حكيان النُكتة. كمية الإعتذارات عندنا محدودة.
انقابو أمِش نوم، تنوم السهر...
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الرجل المناسب في المكان المناسب (Re: أيمن الطيب)
|
انقابو على فكرة انا ما عندي بوست شايلو معاي الربع الجاي فشنو لو حنستني كدة واصطحب ليك البوست ده صحبة راكب
يا ود المدير بالغت يا خي دي نكتة تحكيها في بوست تكون داير تخورو البوست ده شعارنا فيهو : دعو الازهار تتفتح والحمير تتفسح ا ههههههه
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الرجل المناسب في المكان المناسب (Re: عبدالله الشقليني)
|
سلامات أستاذنا الشقلينى...
الغريبة أن سبدرات أيضا كان شاعرا وكتب ( رجعنالك )ورغم أن المفترض به أنه رجل قانون ومحام إلا أنه لم يتأخر فى مشاركة أنظمة قمعية جرائمها ضد أبناء شعبها ولم يتأخر عن خدمة تنظيمات أقل ما يمكن أن تصفها به أنها إجرامية وفاسدة وتشبه المافيات فى سلوكياتها,,
وكلو كان مدفوع مقدما..
تحياتى..
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الرجل المناسب في المكان المناسب (Re: أيمن الطيب)
|
كتب الأستاذ أيمن الطيب :
Quote:
سلامات أستاذنا الشقلينى... الغريبة أن سبدرات أيضا كان شاعرا وكتب ( رجعنالك )ورغم أن المفترض به أنه رجل قانون ومحام إلا أنه لم يتأخر فى مشاركة أنظمة قمعية جرائمها ضد أبناء شعبها ولم يتأخر عن خدمة تنظيمات أقل ما يمكن أن تصفها به أنها إجرامية وفاسدة وتشبه المافيات فى سلوكياتها,,
وكلو كان مدفوع مقدما.. |
تحية طيبة لك أخي أستاذ / أيمن الطيب أتفق معك في رأيك ....
محبتي
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرجل المناسب في المكان المناسب (Re: محمد إبراهيم علي)
|
يا حافظ سلامات يا أنقابو,,Quote: والله يا باشمهندس تكون قدمت لي ولبقية الرهط خدمة الربع والارباع القادما ة زااااااااااااتو |
كدى وريناالرهط منو وبعدها نشوف بقيتو وبالمرة نناقش مسألة تقسيم الأرباع فيما بينهم...
فقط من أجل الفهم لا غير..
يا هندسة..
Benifit of doupt theory is no loner working any more تم تعطيل هذه الخاصية..
| |

|
|
|
|
|
|
|