أساسي يا دك تور بالجد جديتك وطرحك يحتاجو لباحث#

Quote: صادق ومجامل

Quote: له: إذن أصلحه عندما يتوقف المطر، سيقول لك: عندما يتوقف المطر لن أكون بحاجة لإصلاحه!!".

Quote: الاخ أساسي لا أريد أن أخوض سجال لا يفضي الي خير غير مزيدا من الغوغائية والاسفاف ولكن تذكر أن الاحترام ليس منحة منك أو من أي جهة أعتبارية أنما نناله لسلوكنا وتعاملنا مع الاخرين بل في كل الحالات يفرض الانسان أحترامه لا من خلال ما يكتب ولكن لسلوك أدمي راقي يفرض ذلك علي الاخرين كتاباتي ماهي الا طرح فوضوي غير جاد ووسيلة تنفيس عن واقع مأزوم ولا تعطي تقيم سليم عن أي شخصية أو تعلن أي نوع من الناس أنا ودوما أنبل الرجال يظن الخير في أمة محمد قاطبة حتي ولو كانوا أصحاب عقائد فاسدة وأرازل البشر هكذا تعلمنا من أهلنا أن لا نحط من قيمة الانسان ويبقي من نعرف عن قرب وبعد هو في مخيلتنا أنسان جديرة بالاحترام حتي يخالف ذلك بطبائع أو يكون أقرب لمن حرمه المولي عز وجل نعمة العقل وبين ظهرانيينا كثيرين يطلقون القول علي عوانهه ولا يرتقون بلغة الخطاب قد يكون جهلا باللغة أو ما يرسل من عبارات سالبة لها ما لها من أذي وأضرار بخلق الله والقصد منها أغتيال الشخصية وهذا الامر تخصص فيه أهل المعرفة والثقافة في بلادي لشيء في نفس يعقوب وأنت من أهلي الغبش أساسي ما تعتقد شيء وما خطه قلمك أستحقارا لخلق الله لا يبرر بعبارات فيهامن السخرية والاذدراء واللغط الكثير والرمزية اللعينة التي تخدم الدواخل لا أظن أنها مريضه بقدر ما هي عاجزة أن تقول فينا ماهو الموضوعي والانصاف أو الحق الابلج وبل مزيدا من تقليل الشأن بحق لا أبحث بينكم عن مقام أو مكانة وأنت الغريب الذي يكدح في بلد البترول لكي يحقق أحلامه من أين لك أن تصنف أو تقول قولة لا يسندها علم ومعرفة علي الاقل بشخصي وتعطي من يعيش في أرض السودان أمن في سربه وبين أهله وعشيرته الاوصاف والالقاب والمقام الذي قد لا تملك حتي أن تعطيه نفسك في أحلام اليقظة لقد قال المصطفي صلوات الله وسلامه عليه الناس أربعة والأعمال ستة (عن خريم بن فاتك الأسدي-رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "الناس أربعة والأعمال ستة فالناس: موسع عليه في الدنيا والآخرة، وموسع له في الدنيا، مقتور عليه في الآخرة، ومقتور عليه في الدنيا، موسع عليه في الآخرة وشقي في الدنيا والآخرة" رواه أحمد والدار قطني، وصححه بعض العلماء وضعفه بعضهم. وأقول أخير ا عن كتاب سفاهة العامة ما ورد ولك أت تقرر أي ألرجال أنت وقال أحد الظرفاء الناس ثلاثة أصناف أولهم: يصنع الأحداث ويحركها، والثاني: يشاهد الحركة ويَمُطُّ شفتيه، والثالث: يتساءل ماذا حدث؟! و أيضا هنالك أخرون الصنف الأول: مبتكرون.. مبدعون.. متحمِّسون.. تعرفهم من لَمْعة عيونهم.. واحمرار وجوههم.. وكراسيهم التي لا يجلسون عليها أبدًا، فهم دائمًا مشغولون بعمل ما، أو فكر ما، يرون كل الأبعاد، ويُخْضِعون كل الظروف لهدفهم. الصنف الثاني: مقلِّد ينتظر أن يكون ردَّ فعل، لو تُرك وحده لاختار الراحة، وعندما تقول لأحدهم: الماء يتسرَّب من سطح بيتك، لماذا لا تصلح السقف؟!، سيرد عليك: "وكيف أصلحه والمطر ينهمر؟!، فإذا قلت له: إذن أصلحه عندما يتوقف المطر، سيقول لك: عندما يتوقف المطر لن أكون بحاجة لإصلاحه!!". الصنف الثالث: يتساءلون بدهشة.. ماذا حدث؟!، هؤلاء تجدهم في الطرقات، مفتوحي الأفواه، مغمضي العيون، إذا حدث وقابلتهم، فلا تبتسم فأنت تمر بمنطقة خطرة لا عصر أنحطاط ولا يحزنون الانحطاط هو أن تخوض في الاخرين وأنت أجهل خلق الله أنسان عن سرائرهم وأعمالهم والكتابة ليست تحليل دقيق للشخصية بل كم ضللت عن معدن الرجال وصنائعهم بل كانت رميا بالغيب أكثر من أنها واقع نستطيع أن نجعله للكاتب تحليل دقيقة بكل التفاصيل أن كان خير مطلق أو شرا مستتر. أساسي لعنة هذا الزمن أن نتشتغل بالشخوص دون الاعمال ومقاصد الخير ونقول نعرف فلان وهو رقيع سكير ولكنه قد يكون أعرف الناس بكتاب الله وأحاديث رسوله كقيم يؤمن بها و كعلم يحمله في صدره حتي ينعتق من ضلال الجهلة في أفعال حياته وهذا طريق سلكه حتي أمامة التصوف وأنت الاسلامي الذي يعرف تاريخ أهل القبله وتصوف أهلنا في السودان ولقد بغلت الاربعين ونيف وعسي أن يهدني الله لسوا السبيل وأن يجعل من الاصدقاء من يهدنيني عيوبي دون تجرح أو يسخر ولكم كان الساخر أكثر حزنا علي نفسه عندما تطوله سهام الحق بحقيقة مذهبه وأخلاقه ونحن هنا بيننا الشباب والاهل والعشيرة علينا أن نكون بقدر عالي من المسئولية نقدر الكبير ونرحم الصغير ونؤسس لعلائق أكثر أنسانية من طبائع اللئام وصفيق القول والفعل وهذا قد يكون ميثاق أخلاقي غير مكتوب نحمله في صدورنا لكل الزملاء بهذا المنبر الذي له قيمته ومقامه بين أهلنا في كل أصقاع الدنيا وأخير عسني قد كسبت صديق ولم أفقد أخا وزميل لك كل الود

Quote: أساسي لعنة هذا الزمن أن نتشتغل بالشخوص دون الاعمال ومقاصد الخير ونقول نعرف فلان وهو رقيع سكير ولكنه قد يكون أعرف الناس بكتاب الله وأحاديث رسوله كقيم يؤمن بها و كعلم يحمله في صدره حتي ينعتق من ضلال الجهلة في أفعال حياته وهذا طريق سلكه حتي أمامة التصوف وأنت الاسلامي الذي يعرف تاريخ أهل القبله وتصوف أهلنا في السودان ولقد بغلت الاربعين ونيف وعسي أن يهدني الله لسوا السبيل وأن يجعل من الاصدقاء من يهدنيني عيوبي دون تجرح أو يسخر ولكم كان الساخر أكثر حزنا علي نفسه عندما تطوله سهام الحق بحقيقة مذهبه وأخلاقه ونحن هنا بيننا الشباب والاهل والعشيرة علينا أن نكون بقدر عالي من المسئولية نقدر الكبير ونرحم الصغير ونؤسس لعلائق أكثر أنسانية من طبائع اللئام وصفيق القول والفعل وهذا قد يكون ميثاق أخلاقي غير مكتوب نحمله في صدورنا لكل الزملاء بهذا المنبر الذي له قيمته ومقامه بين أهلنا في كل أصقاع الدنيا وأخير عسني قد كسبت صديق ولم أفقد أخا وزميل لك كل الود

Quote: باقي كلامك كلام عاطفي ساكت لا يعتد به

(عدل بواسطة Deng on 08-27-2012, 11:17 AM)

Quote: والطريف أنه إن لم يبتدر مواضيع التصنيفات بنفسه تجده يبادر بالمشاركة فيها وشيل وش القباحة عن صاحبها في شلاقة لا يحسد عليها

Quote: يشهد الله المعيار ولا خطر في بالي ..

Quote: اذن ساتجاوز ما خطر ببالك احتراما للشخوص الغائبين

Quote: طلحة ما فتئت تتلمظ من تصنيفنا لك " ككاتب ماسورة " دبيب انت ؟

Quote: عد يا رجل وامنعني عنك .ً

Quote: وجعلت لهم رواجا وسيطا

Quote: قدر ما كستها هنا ما لقيتها

Quote: عد يا رجل وامنعني عنك

Quote: عد يا رجل وامنعني عنك

Quote: ألعب بمزاج مع الشباب أنشالله تعمل البوست دا نافذة توزيع ملابس قديمة لك مطلق الحرية بس أتصرف قصرت معك من الصباح

تحاياي

Quote: اذن ساتجاوز ما خطر ببالك احتراما للشخوص الغائبين