لماذا يثور "شذاذ أفاق السودان ولا يثور "شذاذ أفاق "جنوب السودان"؟؟؟

Quote: احتج بعض شذاذ الأفاق في السودان ولم يتحج أحد في جنوب السودان

وهل رئيس الجنوب قال لشعبه انتو شذاذ افاق عشان يحتجوا ؟!!! مالكم كيف تشذون ؟!!

(عدل بواسطة فايزودالقاضي on 07-05-2012, 01:44 PM)

Quote: عليك الله انت بصحك ؟ عايز تقارن دولة استقلت قبل كم شهر بدولة مستقلة منذ اكثر من نصف قرن ؟!!

Quote: مشار: الانفصال لم يحقق الآمال الخميس, 05 يوليو 2012 14:33 التحديث الأخير ( الخميس, 05 يوليو 2012 14:34 ) مشار :لم نلب تطلعات الشعب خلال العام المنصرم أقر نائب رئيس جنوب السودان، رياك مشار، بأن الصعوبات التي واجهها جنوب السودان خلال العام الأول منذ الاستقلال لم تتح تحقيق تطلعات الشعب التي عبّر عنها عند نيله الاستقلال عن الشمال في التاسع من يوليو 2011. وقال مشار: "لم نلب تطلعات الشعب خلال العام المنصرم بسبب الصعوبات غير المتوقعة التي واجهناها"، في إشارة إلى التوترات الخطيرة مع الشمال الذي انفصل الجنوب عنه بعد 50 عاماً من حرب أهلية دامية. وأضاف أن أبرز النجاحات التي حققها جنوب السودان في عامه الأول بعد الاستقلال كانت "تعزيز الاستقلال" و"تأسيس الدولة"، وأبرز التحديات تظل "تلبية تطلعات الشعب وتأمين حاجاته الأساسية". ولم يخف مشار خشيته من أن العام الثاني من الاستقلال سيكون "صعباً" أيضاً، وقال: "لقد وضعنا موازنة تقشف للعام المقبل من يوليو 2012 إلى يونيو 2013". وأبدى أسفه لـ"التراجع" في العلاقات مع السودان، قائلاً: "لكننا عدنا إلى طاولة المفاوضات ونأمل بتحقيق تقدم"، في إشارة إلى المحادثات المباشرة التي استؤنفت في أواخر مايو في أديس أبابا دون تحقيق تقدم ملحوظ حتى الآن. وقال إن "الخلافات الأكبر" هي الأمن وترسيم الحدود ووضع منطقة أبيي المتنازع عليها. وأعرب عن أمله في أن "يتفادى" البلدان العودة إلى الحرب بسبب خلافاتهما "لأن لا فائدة ترجى من الاقتتال". وكالات

Quote: ألا تخجل أنت من هذا الطرح الفطير

Quote: سوال شاذ لماذا انتظر الشذاذ لمدة 23 عام بعدين اشذونو ؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!

Quote: يا زول أركز و بطل جقلبة البقت بقت و لو ما عايز تركز كمان أركب أقرب طيارة و أتناول ليكـ أقرب سيخة و أشتغل رباطي مع الجماعة

Quote: بي بتروووووولهم حامدين سيدهم... الكلام علينا احنا بقت علينا رفع دعم، وقلّة قيمة!

Quote: فعلاً بترولهم يتدفق عبر أنبابيب الشمال وجنيه جنوب السودان في ارتفاااااع مقابل الدولار والناس كلها مبسووووطة والسلع التموينية الضرورية التي يقول أهل السودان أنّها غالية عليهم تهرب للجنوب لتباع ببلاش

Quote: أوكسفام: جنوب السودان يواجه أسوأ أزمة إنسانية الجمعة, 06 يوليو 2012 22:12 التحديث الأخير ( الجمعة, 06 يوليو 2012 23:01 ) أزمة وقود حادة في جوبا ارشيف الجزيرة ذكرت منظمة الإغاثة الخيرية البريطانية (أوكسفام) الجمعة، أن جنوب السودان يواجه أسوأ أزمة إنسانية منذ اتفاقية نيفاشا عام 2005، بسبب الانهيار الاقتصادي الحاد والصراعات المستمرة. كما انتقدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر صعوبات تأمين العلاج. وقالت المنظمة إن الجهود الطارئة والطويلة الأجل لمساعدة ما يقرب من نصف السكان الذين لا يملكون ما يكفي من الطعام قد تخرج عن مسارها جراء خروج الاقتصاد عن دائرة السيطرة. وأضافت أن الإنفاق على البنية التحتية والحيوية كالطرق الجديدة والمدارس والرعاية الصحية وشبكات المياه جرى تخفيضه جراء الكارثة الاقتصادية التي تواجه جنوب السودان، حيث وصلت أسعار المواد الغذائية والوقود إلى مستويات غير مسبوقة. وأكدت أوكسفام ارتفاع معدل التضخم من 21.3% في فبراير إلى 80% في مايو الماضي، مما ساهم برفع أسعار المواد الغذائية الأساسية وجعلها بعيدة عن متناول الناس العاديين. نقص الغذاء وأوضحت أن ما يقارب نصف سكان دولة جنوب السودان (9.7 ملايين شخص) يواجهون نقصاً في المواد الغذائية بمعدل يصل إلى ضعف العدد المسجل في العام الماضي. " اللجنة الدولية للصليب الأحمر انتقدت في الذكرى الأولى لانفصال جنوب السودان صعوبات تأمين العلاج في الدولة الوليدة " من جهتها قالت المستشارة السياسية للمنظمة بجنوب السودان هيلين ماكيلهيني إن الابتهاج الذي خلفه الانفصال "بهت بريقه بفعل الصراع اليومي من أجل البقاء"، وأكدت أن بعض المواطنين يعيشون على وجبة واحدة في اليوم، وأن عدد المواطنين المحتاجين للمعونة الغذائية ارتفع بمعدل الضعف مقارنة بالعام الماضي. في سياق متصل انتقدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الذكرى الأولى لانفصال جنوب السودان صعوبات تأمين العلاج في الدولة الوليدة. وقالت المنظمة في بيان صادر من جنيف إن مجموعات كبيرة تعجز عن الحصول على الخدمات الطبية الأساسية، لافتة إلى تأزم الوضع بالمناطق الشمالية الواقعة على الحدود مع السودان "إثر المعارك التي دارت في هذه المنطقة". وأشار رئيس وفد الصليب الأحمر بالدولة الوليدة ميلكر مابيك إلى أن عدد الأطفال الذين نقلوا إليه بسبب سوء التغذية ارتفع إلى حد كبير في الأشهر الثلاثة الماضية منذ احتدام المعارك. وكالات

Quote: ذكرت منظمة الإغاثة الخيرية البريطانية (أوكسفام) الجمعة، أن جنوب السودان يواجه أسوأ أزمة إنسانية منذ اتفاقية نيفاشا عام 2005، بسبب الانهيار الاقتصادي الحاد والصراعات المستمرة. كما انتقدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر صعوبات تأمين العلاج. وقالت المنظمة إن الجهود الطارئة والطويلة الأجل لمساعدة ما يقرب من نصف السكان الذين لا يملكون ما يكفي من الطعام قد تخرج عن مسارها جراء خروج الاقتصاد عن دائرة السيطرة.

Quote: جوبا: أسعار المواد الغذائية ارتفعت بنسبة 120% السبت, 07 يوليو 2012 18:07 التحديث الأخير ( السبت, 07 يوليو 2012 18:07 ) والحرب والأمراض والتجاهل والقنابل والعنف الوحشي ذكر تقرير مطول بصحيفة نيويورك تايمز عن جنوب السودان، إنه وفقاً لأرقام الأمم المتحدة وبعد عام من الاستقلال، هناك نحو 4.7 ملايين نسمة ليس لديهم ما يكفي من الطعام، وإن أسعار المواد الغذائية ارتفعت بنسبة 120%. ويقول العاملون بمنظمات المساعدات الإنسانية إن عدد الجياع حالياً أكثر من عددهم في أي وقت مضى منذ توقيع اتفاقية السلام في السودان. وكان النفط قبل عام وقود ماكينة الاقتصاد حرفياً مع توفيره 98% من دخل دولة جنوب السودان, وفي يناير الماضي أوقفت الحكومة إنتاج النفط وأغلقت مصدر دخلها الوحيد تقريباً. ومنذ ذلك الإغلاق ارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة 120% مع تدفق اللاجئين العائدين إلى الجنوب، حيث عاد بعضهم باختياره. جوع ونزوح ويقول الكاتب روس وين جونس إنه وصل أكثر من 400 ألف لاجئ خلال الفترة من أكتوبر 2010 والأسبوع الأول من يونيو الماضي، ومعظمهم جاء معدماً. وفي الفترة نفسها نزح مئات الآلاف في شمال ولاية بحر الغزال بالجنوب من قراهم بسبب استمرار القتال والحرب. " يعود جنوب السودان إلى الاعتماد على منظمات الإغاثة للحفاظ على حياة الملايين من سكانه، وبدأ كبار المانحين يتململون " مرة أخرى يعود جنوب السودان إلى الاعتماد على منظمات الإغاثة للحفاظ على حياة الملايين من سكانه، وبدأ كبار المانحين يتململون. فإذا كانت الحكومة قد أغلقت مورد دخلها الرئيسي، فمن سيسد الفجوة؟ ويختم الكاتب بالقول إنه رغم كل ذلك يجد الناس في جنوب السودان وهم يواجهون المجاعة والأزمة الاقتصادية والحرب والأمراض والتجاهل والقنابل والعنف الوحشي.. يجدون طريقهم للحفاظ على حياتهم . وكالات

Quote: مرة أخرى يعود جنوب السودان إلى الاعتماد على منظمات الإغاثة للحفاظ على حياة الملايين من سكانه، وبدأ كبار المانحين يتململون. فإذا كانت الحكومة قد أغلقت مورد دخلها الرئيسي، فمن سيسد الفجوة؟

Quote: الأخ عادل عبدالرحمن إبراهيم تحياتي رئيسك البشير وحكومتك بتعمل في نفس العمل البتعمل فيه حكومة الحركة الشعبية حكاية تحاول تتملص من نظامكم دا في الوقت دا محاولة يائسة وبليـــدة اختشي يا كوز سلم لي على شيخك الترابي "زعيم المعارضة"

Quote: الأخ عادل عبدالرحمن إبراهيم تحياتي ما تزعل من وصفك بكوز فالكوزنة صفة وحالة موصوف بلّغ تحياتي لشيخك الترابي

Quote: إذن أنت لا تتورع عن شتمي بالكوزنة فلتستعد لفتح النار عليك

Quote: لماذا يثور "شذاذ أفاق السودان ولا يثور "شذاذ أفاق "جنوب السودان"؟؟؟

Quote: الجارديان: جنوب السودان يواجه ''كارثة'' ثمنًا الاستقلال طفل ووالدته يعانون من نقص المواد الغذائية 7/9/2012 1:22:00 PM لندن - (أ ش أ): رأت صحيفة الجارديان البريطانية اليوم الأثنين، أنه مع احتفال دولة جنوب السودان بعيد استقلالها الأول، فهناك مخاطر بشأن إمكانية أن تنضب مصادر السيولة المالية للحكومة فى جوبا نظرا لتوقف إنتاج النفط على خلفية صراعها الأخير مع الخرطوم. وأوضحت الصحيفة في سياق تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني، أنه بعد عام من نشوة الاستقلال عن السودان بات الاقتصاد فى دولة الجنوب فى مأزق صعب، حيث يواجه كارثة من شأنها محو مكاسب التنمية الأخيرة، بعدما قررت الحكومة إغلاق آبار النفط بسبب الخلاف حول رسوم خطوط الأنابيب مع الشمال. وقالت ''إن اللعب على أذهان المواطنين في جوبا من خلال الزعم بأن الحكومة على وشك الافلاس بحلول شهر سبتمبر القادم أو بحلول نهاية العام الجاري نتج عنه إغلاق الخدمات الرئيسية في دولة تعانى بالفعل من فقر مدقع. على صعيد آخر، ذكرت الصحيفة أن الخرطوم تعانى مما تعانيه جارتها الجنوبية لذا اتخذت ذات المبرر الذى اتخذته جوبا لكى تقلل عدد المناصب الوزارية من 31 إلى 26وتتبع إجراءات تقشفية - من خلال ارتفاع تكاليف النقل وتضاعف أسعار الوقود والمواد الغذائية بعد خفض الدعم - مما أدى إلى اندلاع مظاهرات دعت إلى تنحى الرئيس عمر البشير عن سدة الحكم. ورجحت صحيفة (الجارديان) البريطانية نقلا عن محللين سياسيين أن يتمخض عن هذا الوضع الاقتصادي ''الكارثي'' لكلتا الدولتين دفع جوبا والخرطوم، بضغوط دولية خاصة من قبل الولايات المتحدة والصين، إلى عقد صفقة من شأنها تدفق النفط مجددا بين البلدين. وحول هذا الأمر، نقلت الصحيفة عن جيسون موزلي، وهو زميل مشارك في برنامج أفريقيا بالمعهد الملكي البريطاني للشئون الدولية (تشاتام هاوس) قوله '' إن الوضع المالي بجنوب السودان يعد كارثيا فضلا عن قسوة الضغوط الاجتماعية والاقتصادية، هذا إلى جانب اندلاع المظاهرات فى السودان وبقاء التوترات الحدودية مع جوبا على أشدها. وأضاف بقوله'' نظرا لهذا الوضع الاقتصادي السىء لكلتا الدولتين فإنهما قد يسعيان إلى إبرام تسوية ما في هذا الشأن''. ونوهت الصحيفة البريطانية بأن معدل إنتاج النفط لدولة الجنوب يمثل نحو 80% من الاقتصاد ويمد الدولة بـ 98% من مصادر دخلها قائلة ''إن قرار وقف إنتاج النفط الذى صدر فى شهر يناير الماضي أثار ذعرا بين حلفاء جوبا ومن بينهم المملكة المتحدة، بينما ذهب مؤيدوه للقول بأن إقدام الخرطوم على سرقة النفط من الجنوب يمكن أن يبررهذه الخطوة''. ولفتت الصحيفة في ختام تقريرها إلى أن ذلك القرار كان له عواقبه على الحياة العادية للمواطن السودانى،حيث أدى إلى نقص إمدادات الوقود بالبلاد؛فنجد طوابير السيارات التي تنتظر بخارج محطات الوقد أمرا شائعا،إلى جانب خلو الأسواق الواقعة فى الولايات الحدودية من المنتجات، بالاضافة إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية إلى 4 أضعاف.