|
|
 د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك
|
د. زهير.. إعتذارك ما بفيدك.. العملتو كان بإيدك!!
تعرضت قبيلة الصحافيين ـ خلال الأيام الماضية ـ إلى إتهامات صريحة من الكاتب د. زهير السراج بأنّهم مرتشون على طريقة »أفواه وأرانب«. وأثارت إتهامات زهير ردود أفعال واسعة ولقيت إستهجاناً واستنكاراً على نطاق واسع مما حدا ببعض الصحافيين لإتخاذ مبادرة برفع مذكرة مصحوبة بتوقيعات للدوائر والجهات ذات الإختصاص. وإنّ الذين تحركوا وراء هذه المذكرة هم أبناء المهنة وليسوا المحسوبين عليها أو الدخلاء من أصحاب الأقلام التى لا تحترم أخلاقيات المهنة ولا تلتزم بمواثيق الشرف الصحافي الموقعة بين أبناء قبيلة الصحافيين، ولا تراعي مصالح الأمن الوطني والقومي للبلاد، ولا تعرف معنى الخطوط الحمراء في مثل هذه المسائل. فالخطوط الحمراء موجودة حتى في ديمقراطية »ويستمنستر« فلا يستطيع أى صحافي بريطاني أن يمس التاج البريطاني أو يمس الأمن القومي البريطاني بسوء، أو يتعرض بالإساءة للجيش البريطاني.. ولكن زهير إعتاد في كتاباته تمجيد وتزّيين كل ما هو إستعماري. واعتاد أن يحتفي ـ من حين لآخر ـ بالإستعمار »البرونكي« تارة والإستعمار »اليانكي« تارة أخرى بل يروج لذلك. فالوطنية سلعة مقدسة ولكنها لا تباع أو تشترى في الأسواق لكنها تنبع من الدروس الوطنية التي نتلقاها في حياتنا اليومية.. ود. زهير إعتمد في كتاباته على قاعدة »خالف تذكر« دون مراعاة لمتطلبات الكتابة المهنية. واعتاد أن يكتب ثم يعتذر بعد ذلك. وأحياناً يكتب ولا يعتذر. فالذى يعرف الكتابة المهنية يدرك جيداً القاعدة التى تقول Think before ink أى فكر قبل أن تُحبّر. ويبدأ التفكير عادة باختيار الموضوع ثم إختيار اللغة والألفاظ والأسلوب مع مراعاة المحاذير القانونية وعدم إطلاق إتهامات جزافية تجاه الآخرين تجرح مشاعرهم وتضعهم في دائرة الشكوك. فبالنسبة لنا ـ نحن معشر الصحافيين ـ نقول لدكتور زهير »إعتذارك ما بفيدك« أى لا نقبل إعتذار زهير لأنه هو الذى كتب بيراعه ما أراد الإعتذار عنه بعد ذلك. ونقول لدكتور زهير: »الفيك عرفناها«. ودكتور زهير تعامل مع قبيلة الصحافيين باعتبار أنّهم »إضينات« وعلى طريقة »الأضينة أضربو واعتذر ليهو« ولكننا ليسوا »أضينات« فنحن معشر الصحافيين المنتسبين لهذه المهنة لا نقبل بالإساءة لمهنة الصحافة وتشويه وإشانة سمعة الصحافيين.. والمطلوب من د. زهير أن يدقق النظر وأن يراجع ما يكتب قبل أن يدفع به »للجمع« فالدكتور محيي الدين تيتاوي نقيب الصحافيين السودانيين تأسف لما ذهب إليه د. زهير وكلنا نتأسف لما ذهب إليه د. زهير ولا نجد له العذر فيما ذهب. بل كان على د. زهير أن يراعي شرف الكلمة وأن يعلم أنّ الصحافة كلمة والكلمة مسؤولية والمسؤولية أمانة فهل يكون د. زهير على قدر مسؤولية الكلمة؟ وهل كان أميناً فيما كتب؟! ليت ذلك تحقق!. حسناً فعل مجلس تحرير صحيفة السوداني عندما إجتمع وطوّق د. زهير فيما كتب وخرج باعتذار باسم »مجلس التحرير« فنحن نقبل إعتذار مجلس تحرير السوداني لأنهم صحافيين مهنيين وقد أصابهم رشاش د. زهير من الإتهامات فهم ليسوا من المحسوبين على هذه المهنة أو من الدخلاء عليها. فشرف مهنة الصحافة لن يذود عنه أو يدافع عنه إلا أصحاب الوجعة فهم أصحاب الوجعة ونحن أيضاً. أمّا د. زهير فلا نجد له عذراً إلا بياناً مشفوعاً بتوقيعه ومعمماً على كل الصحف السيارة بصورة للمجلس القومي للصحافة راعي المهنة وإتحاد الصحافيين وكل دوائر الإختصاص. فهل يفعل د. زهير ذلك حتى نقبل إعتذاره؟ وإلا فلا نملك إلا أن نهدي لدكتور زهير بعضاً من رحيق الشعر الغنائى: إعتذارك ما بفيدك العملتو كان بإيدك جيت تشكى وجيت تبكي ليّ ليه.. واخيراٍ نقول لدكتور زهير كل اناء بماء فيه ينضح وإن عدتم عدنا!.
عمر احمد الحاج
صحيفة الانتباهة
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: ebrahim_ali)
|
د. زهير السراج
اشرف من كتب عن هموم الشعب وأوجاعه...وانبل من فضح من يتاجرون بالكلمة
ويتعايشون من الكلام المغتغت وفاضى وخمج
لم يعتزر الدكتور الفاضل زهير ..لكتاب السلطة وأبواقها بل اعتزر بكل شموخ العالم المتواضع لزملاءه الصحافيين الشرفاء ولقراءه ومتابعى فضله بالكتابة المسؤولة .. فى زوايته المنحازة دوما للشعب واموره الملحة .. من فقر ومعاناة ....وكشف للفساد والمفسدين(مناظير)
قال انى اخطأت واعتزر...لأنه مربى..وانسان متسق مع نفسه ومع مايكتب ..ولا يمسك قلمة
ليدارى ولا ليقول الغث الضعيف المغرض..مثل
نقول لدكتور زهير »إعتذارك ما بفيدك« أى لا نقبل إعتذار زهير لأنه هو الذى كتب بيراعه ما أراد الإعتذار عنه بعد ذلك. ونقول لدكتور زهير: »الفيك عرفناها.
كانك تقول بأسم السلطة وجدتها ...وجدتها..لتصفية الحساب معه
هيهات
انكشف أمركم
يا
عمر احمد الحاج
صحيفة الانتباهة
وشكرا ياابرهيم على تنويرنا
قارئ لمناظير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: عمر ادريس محمد)
|
الحبيب عمر إدريس تحياتي وسلامي وشاكراً لك المرور والإضافة اختلف معك فيما ذهبت بأن زهير السراج هو أشرف من كتب عن هموم وأوجاع الشعب السوداني وانبل من فضح من يتاجرون بالكلمة
الحبيب عمر خلي الطابق مستور ومافي داعي نجتر الماضي القريب وليس البعيد فاعتذاره برغم انه قد جاء بعد يوم واحد فقط من نشره لذلك المقال إلا أنه قد تم بضغوط من أصحاب المهنة الحقيقين وأصحاب الوجعة ليس اصحاب التلسق والتملق
وأخليك مع المبدع فيصل الزبير ليواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: ebrahim_ali)
|
هذه هي بداية الشرارة
أفواه وأرانب!!
زهير السراج
ليس الحكام العرب فقط هم الذين يجب أن نلومهم على تجاهل قضايا الجماهير، بل يقع علينا نحن كصحافيين النصيب الأكبر من اللوم.
الصحافي العربي يبذل جهداً كبيراً ويسعى سعياً حثيثاً ليحصل على تصريح (فارغ المحتوى) من وزير أو مسؤول كبير، ويعتقد أنه حقق نجاحاً يفوق الوصف إذا تعطف عليه المسؤول بالتصريح المطلوب، فيهرول نحو الصحيفة التي يعمل بها، و(كأنو جاب الديب من ديله)، لينشر التصريح بالخطوط العريضة في الصفحة الأولى، ثم يقوم بهرولة معاكسة في اليوم التالي (ليقبض المعلوم) أو ليسمع عبارات الاعجاب والوله من المسؤول الكبير!
نفس هذا الصحافي المهرولاتي لا يبذل (واحد في المئة) من (الجهد المبذول في منافقة المسؤول) في الهرولة وراء قضايا الجماهير ولو من باب النفاق!
إدارات الأخبار في صحفنا العربية قننت هذا الوضع الشاذ (للاسف الشديد)، وذلك بتقسيم الادارة الى دوائر، على سبيل المثال الدائرة العدلية التي تهتم بأخبار وزارة العدل، وديوان النائب العام، والقضائية... الخ، دائرة القصر ومجلس الوزراء، التي تستجلب الاخبار من هاتين الجهتين، دائرة وزارة الخارجية التي يرابط صحافيوها طول اليوم امام مكتب وزير الخارجية ليتعطف عليهم (بتصريح)، او حتى بقصيدة شعر ركيكة، أو (نكتة بايخة)، فهذا مكسب كبير، المهم ان يرى الصحافي الوزير، أو بالاحرى ان يطمئن الصحافي ان السيد الوزير قد رآه.. ويا (بختو) إذا أكمل الوزير جميل الرؤية بـئ(طق الحنك).. وتكرم على الصحافي التعيس بتصريح تعيس و(ظرف) أكثر تعاسة منه!!
وهكذا، فإن ادارات الاخبار مقسمة على دوائر مهمتها مطاردة افواه وجيوب الوزراء والمسؤولين، دون ان تكون هنالك دائرة واحدة او حتى (زاوية حادة).. تهرول وراء قضايا الجماهير، لأن الجماهير (ظروفها وحشة).. وليس لها ظروف.. تنفق منها على الصحافيين!
في اجتماع الصباح اليومي لادارات الاخبار.. يقوم السيد رئيس الادارة برسم خارطة الطريق للعمل اليومي للإدارة، وتوجيه الصحافيين... (أنت يا فلان الى وزارة الداخلية.. وانتِ يا علانة الى وزارة الخارجية) وهكذا، ثم يذهب (فلان وفلتكان وعلانة) لأداء المهام التي طُلبت منهم.. ويعودون آخر اليوم (بالتصريحات الجوفاء).. لتصدر الصحيفة في اليوم التالي وهي تحمل هذه التصريحات.. ويصيب ادارة الاخبار (الوهم اللذيذ) بأنها قامت بالواجبات المطلوبة منها تجاه مهنة الصحافة!!
هذه الادارات المهرولة.. هي التي افسدت الصحف وافسدت الصحافيين وافسدت المسؤولين، واقامت جداراً عازلاً بين الصحف والجماهير... فنأت الجماهير بنفسها وهمومها عن هذه الصحافة الهزيلة التي ليس لها هم سوى الهرولة وراء أفواه وجيوب المسؤولين، واتجهت القلة القليلة التي تقرأ الصحف إلى الأعمدة الصحفية تلتمس فيها العزاء لا تراحها، والحل لمشاكلها ما امكن ذلك، وهو بالتأكيد ليس الوضع المثالي المطلوب لأية صحيفة تحترم نفسها وقراءها وتهتم بقضايا الجماهير.§
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: ebrahim_ali)
|
الاخ - عمر - تحياتي :
تبدو منبهرا بصاحب "مناظير " وهذا من حقك ولكنك تجاهلت قضية اساسية هي اساءته للصحافيين وهو بذلك يسئ لنفسه اولا واخيرا - لانه جزء من المهنة بخيرها وشرها - والكتابة مسئولية - وكان حريا به ان يقول خيرا او ليصمت . انت لاتعرف ما في دهاليز - الصحافة - او "الكتاب الجدد" مثل -السراج وعثمان ميرغني - وقد يبدو في الظاهر كما كما قلت انه (اشرف) من كتب عن هموم الشعب واوجاعه ولكنك لاتعرف (المسكوت عنه ) في مثل كتابات هولاء حتى باتت كتاباته مدفوعة الاجر لافراد وشركات وجهات غير معلومة - واقول هذا الكلام واملك الحجة على ذلك - فما المقابل في حرقه للبخور لكامل ادريس - اظنك تعرفه - ولماذا اوقف عن الكتابة في الرأي العام - وما هي علاقته بشركة سكر (...) . والشاهد على ذلك رئيس تحرير الرأي العام السابق ( ادريس حسن ) . فالكاتب لايمارس الكتابة بشموخ العالم - كما ذكرت انت - لان الصحافة ليست مهنته - دخلها من اجل لقمة العيش - فهو عالم في البيطرة وانفلونزا الطيور - وفشل في ادارة مزرعة دواجن - فالتعميم في وصف الصحافيين ب(.......) خطأ جسيم فهل يشمل هذا الوصف اساتذتنا ( محجوب محمد صالح - فضل الله محمد - الحاج وراق - امال عباس - محجوب عروة - كمال بخيت ) على سبيل المثال وهولاء قادة الرأي العام للصحافة السودانية التي تصدر في عهد الانقاذ . وهو يكتب من اجل مصلحته الشخصية ولكنه متملق بدرجة امتياز واليك ما كتبه عن زميله عثمان ميرغني . فهل ما كتبه يمثل هموم الشعب السوداني :
مناظير
ليلة زفاف عثمان !!
إذا جاز لنا أن نقسم تاريخ «الصحافة» الى ثلاث مراحل منذ تأسيسها في عام 1961م وحتى اليوم - فإن المرحلة الأولى تقع بين لحظة المخاض الأولى في عام 1961م، وحتى ما قبل انبلاج فجر الشراكة الذكية بلحظة، أو في الحقيقة «بفيمتو ثانية».. والتي تساوي واحد على مليون مليون من الثانية.. وهى وحدة الزمن التي نال عليها العالم المصري أحمد زويل جائز نوبل للكيمياء عندما نجح في تصوير «لحظة» التفاعل الكيميائي في زمن يكاد يؤول الى الصفر من فرط ضآلته، وهو ما سمى بالفيمتو ثانية..!!
* والثانية.. بين لحظة المخاض الثانية... وولادة الشراكة الذكية التي جمعت ثلاث صحف، هى الصحافة التاريخية، والصحافي الدولي والحرية.. في «الصحافة الذكية» التي ولدت بأسنانها وأضراسها وحرابها.. التى تدافع عن الحق، وتقف للباطل بالمرصاد أينما حل وأنى سار..!
* والثالثة - التي تبدأ اليوم بدخول أشهر كاتب في تاريخ الصحافة السودانية الى بلاط «الصحافة» الأخ العزيز عثمان ميرغني.
* وعثمان ميرغني لا يحتاج الى تعريف، فهو عثمان ميرغني.. وبس..!!
* وقصة دخول عثمان ميرغني الى بلاط «الصحافة» تستحق أن تُروى.. بشرط «أن تمر عليها ثلاثون عاماً.. مثلها مثل أسرار وزارة الخارجية أو المخابرات البريطانية».
* وبالرغم أنها قصة في غاية الإثارة، الا أنها في غاية البساطة.. وبساطتها تتمثل في الحيثيات التى قدم بها عثمان نفسه الى قراء «الصحافة».. تتلخص في كلمة واحدة فقط هى «الحرية».
* الحرية هى التي أتت «بعثمان» الى «الصحافة».. فعندما أحسَّ «عثمان» أنه بحاجة الى الحرية.. رفع رأسه ليتنسم عبيرها.. فوجد «الصحافة» تنظر اليه، وتنتظره، كما تنظر العروس الى عريسها.. وتنتظره ليلة الزفاف كى تمنحه الدفء والحنان والحب.
* ولم يبخل العريس على عروسه بنفس النظرة الولهي.. ثم ركض نحوها وركضت نحوه.. مشتاقة تسعى الى مشتاقٍ..!!
* ورمضان لم يول بعد.. إنما يتمخطر في مشيته نحو اليوم السابع والعشرين حيث تولد ليلة القدر التى هى «خير من ألف شهر، تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر، سلام هى حتى مطلع الفجر».
* وفي ليلة السابع والعشرين تنزل عثمان على «الصحافة» يضئ تاريخها بنور حروفه، ومواقفه الصادحة بالحق.. وتحتضنه «الصحافة» بكل الحب والاريحية والأكسجين النقى النظيف - وتضع على خده ثلاث قبلات ترحيب.
* قبلة من الإدارة..
* وقبلة من الزملاء الصحافيين والكتاب..
* وقبلة شخصية من صاحب هذا العمود- رفيق العمر برغم اختلاف الافكار والمواقف، الا في الحق.!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: Faisal Al Zubeir)
|
الزميل عمر - اليك رد راشد عبد الرحيم على اساءات السراج في زاويته (اشارات) ب( موقف مهني)وصاحب العقل يميز .
إشارات
راشد عبد الرحيم
موقف مهني
لو أن الدكتور زهير السراج قام بإجراء عملية جراحة قلب مفتوح لكلب مصاب بورم في قدمه مما أدى لوفاة الكلب فإن ذلك سيكون أمرا معتادا في المهنة وربما يدفع زملاء الدكتور من أطباء البيطرة إلى تعنيفه بسبب فشل العملية وفشل التشخيص. ومن الواضح أن أيا من زملاء الدكتور لن يجعل من موت كلب قضية تثار ضد مهنة البيطرة ولن يجعل منها زملاء الدكتور قضية تستوجب تغيير مسلمات المهنة وأن تحول أسس معالجة الأورام في القدم ليطالبوا بأن تتم عبر عملية جراحية في القلب أو الصدر. هذا هو الأمر الطبيعي إذ أن كل أصحاب مهنة يضعون سلامتها ويحافظون على أسسها لكونها مهنتهم. بيد أن عدداً من الزملاء الكرام الذين وفدوا إلى مهنة الصحافة من مهن أخرى مثل الدكتور زهير السراج تغيب عنهم حقيقة وأفضلية مهمة وهي أن الممارسة التي تنطلق من الإرتباط المستمر بالمهنة توفر القدر المطلوب من إدراك القواعد التي تقوم عليها وأن المعايشة والتنقل في مدارج العمل هو المفتاح الجوهري لسلامة الأداء وعلاج الكلمات يختلف عن علاج الحيوانات. لهذا لن تجد واحدا من أصحاب المهنة الذين دخلوا هذا المدخل يمكن أن يقول ويطالب بأن يقوم العمود الصحفي مقام الخبر الصحفي. ومن يتابع يجد أن العديد من أعمدة الدكتور زهير السابقة إنما هي من عمل يندرج في أبواب أخرى من النشاط الصحفي. وكثيرا ما أثار قضايا ليس مكانها العمود. وإذا أراد الدكتور أن يغير من هذه الأسس ويضمن أن يقدم عملا سليما فإن الصبر على الممارسة التي تؤهله لذلك هو الطريق الذي لا يوجد غيره.
كل الناس يمكن أن يكتبوا ولكن ليس كل من أمسك قلما يمكن أن يكون صحفيا ثمة مهنية وشرف مهنة وزملاء مهنة يحترمون. كما أن محاولة تغييب الحقائق من تجاوز في حق المهنة وحق الزملاء بالقول إن «الشرفاء لن يحيدوا عن طريق النضال من أجل الحرية والديمقراطية» مثلما كتب أمس لن تفيد. القضية هي الإجتراء على المهنة وعلى الزملاء هذا خلط غريب من الأخ الفاضل الدكتور زهير السراج خلط أسس وقيم المهنة ثم من بعد خلط الحقائق. نحن نكتب ولهذا نستطيع أن نقرأ ونفهم ولن يفوت علينا أن نفرق بين الأمور وخلط بعضها ببعض.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: Faisal Al Zubeir)
|
| Quote: الزميل عمر - اليك رد راشد عبد الرحيم على اساءات السراج في زاويته (اشارات) ب( موقف مهني)وصاحب العقل يميز |
وكم من عباقره وفنانيين جمعوا بين مهنة الطب والكتابة ..وبلا شك د. زهير السراج أحدهم ...وكم من صحافيين تلقوا أرفع المستويات من التعليم والتدريب ... وظلوا ..كتاب سلطة ومنافع وخمول لايغشاهم الإبداع حتى فى المنام .
إى عقل هذا الذى يجعلة
راشد عبد الرحيم .... !!!
يميز
ياعزيزى ...فيصل ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: Faisal Al Zubeir)
|
الأخ العزيز
الأستاذ فيصل
أشعر اننى مهما قلت لن أوفى د. زهير السراج ..حقة المستحق على كقارئ مهتم ليس فقط باسلوبه
المتميز بحق وحقيقة فى الكتابة .. ولكن بموقفة المبدئى من الصراع الإجتماعى والسياسى وانحيازة
بوعى كامل للشعب , واستعدادة الكامل للتضحية من اجله, ودونك تاريخة الناصع المشرف لكل صاحب قلم ومثقف شريف. وهذا هو الذى يهمنى ويجعلنى بحق منبهر بصاحب "المناظير" ..وقد اتفقت معى فى الفقره ادناه ..وهذا يكفينى كقارئ يدافع .. عن كاتب ظل دوما مدافع جسور عنه كمواطن منتهك الحقوق من قبل سلطة فاشية ,وعن الوطن كمستباح للصوص الجبهة الاسلاميه وسماسرتها.
| Quote: وقد يبدو في الظاهر كما كما قلت انه (اشرف) من كتب عن هموم الشعب واوجاعه ولكنك لاتعرف (المسكوت عنه ) |
صدقنى يا استاذى حسب علاقتى شديدة الوضوح كمتابع ومعجب بكتابات ومواقف الدكتور زهير ..لا اظن ان هناك مسكوت عنه يعيب هذا الانسان القامة ..وان كنت اتفهم جدا إشارتك ان لكل مهنة مشاكلها وتعقيداتها..واختلاف العاملين بها.. ولكن الا تتفق معى أن التصعيد الحالى ضد د. زهير السراج هو مجرد محاولات لتصفية حسابات من قبل صحافييى السلطه وابواقها ليس لانه اخطأ واعتزر ولكنه لأنة صاحب "المناظير" بكل ماتعنى للسلطة وجوقتها من وجع راس .. ودفاع مستميت عن الحق والحقيقه..
اما قولك اننى تجاهلت إساءته للصحفايين ... فهذا لم يحدث بدليل قولى
لم يعتزر الدكتور الفاضل زهير ..لكتاب السلطة وأبواقها بل اعتزر بكل شموخ العالم المتواضع لزملاءه الصحافيين الشرفاء ولقراءه ومتابعى فضله بالكتابة الخ الخ
فى تقديرى ان مقال د. زهير ونقدة للصحافة والصحافيين صحيح فى عمومة ولكن الخظأ الأساسى والجسيم فعلا هو التعميم الذى وقع فيه.. وقد إنتبة له وقام بنقدة والإعتزار عنه للجميع فى اليوم التالى مباشرة..فهل هنالك سمو او عظمة إنسانيه اكبر من ذلك ؟..وهل يفوت على اى مراقب ان الضجة المفتعلة ضد د. السراج هى محاولات لأسكات صوته الشريف ..وكسر قلمة ..وتصفية حسابات الإنقاذ القديمة المتجدده معه؟؟
اما حديثك عن ..ماقالة د. زهير عن الاستاذ عثمان مرغنى طبعا انت تعلم ان الكاتب لايشاور قراءه
وان فعل لما وافقتة ابدا على قولة ذاك.
لك تحياتى
وكل الشكر والتقدير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: عمر ادريس محمد)
|
الزميل -عمر لك تحياتي
اولا- احترم جدا تقديرك للسراج وهذا حق اصيل تتمتع به كقارئ .ولكن يجب ان نتفق ان الاساءة للاخرين مرفوضة .
ثانيا - ماينهي عنه السراج يمارسه فعلا - وهنا لا اود الحديث عن المسكوت عنه - و قضيت في المهنة 20 عاما واعرف كل صغيرة وكبيرة عن ابناء المهنة - وذلك لعدة اسباب منها احترام الزمالة وعدم شخصنة القضايا - ولكن يظل مبدأ المعاملة بالمثل مكفولا .
ثالثا - المسألة ليست تصفية حسابات - او ضجة مفتعلة - اوتقسيم الصحافيين - سلطة وشرفاء - فهل الاستاذ الحاج وراق من كتاب السلطة - فهو اول من رفض اساءات السراج .
رابعا - قانونيا واخلاقيا السراج مخطئ وهذا هو الاهم وهنا يكمن الشرف واخلاقيات المهنة واحترام القراء للكاتب واي تجاهل لهذه الحقائق يعني سقوط الكاتب وشرفه وقلمه .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: ebrahim_ali)
|
الأخ ابراهيم
اليك مقال د السراج المعني
أفواه وأرانب!!
ليس الحكام العرب فقط هم الذين يجب أن نلومهم على تجاهل قضايا الجماهير، بل يقع علينا نحن كصحافيين النصيب الأكبر من اللوم.
الصحافي العربي يبذل جهداً كبيراً ويسعى سعياً حثيثاً ليحصل على تصريح (فارغ المحتوى) من وزير أو مسؤول كبير، ويعتقد أنه حقق نجاحاً يفوق الوصف إذا تعطف عليه المسؤول بالتصريح المطلوب، فيهرول نحو الصحيفة التي يعمل بها، و(كأنو جاب الديب من ديله)، لينشر التصريح بالخطوط العريضة في الصفحة الأولى، ثم يقوم بهرولة معاكسة في اليوم التالي (ليقبض المعلوم) أو ليسمع عبارات الاعجاب والوله من المسؤول الكبير!
نفس هذا الصحافي المهرولاتي لا يبذل (واحد في المئة) من (الجهد المبذول في منافقة المسؤول) في الهرولة وراء قضايا الجماهير ولو من باب النفاق!
إدارات الأخبار في صحفنا العربية قننت هذا الوضع الشاذ (للاسف الشديد)، وذلك بتقسيم الادارة الى دوائر، على سبيل المثال الدائرة العدلية التي تهتم بأخبار وزارة العدل، وديوان النائب العام، والقضائية... الخ، دائرة القصر ومجلس الوزراء، التي تستجلب الاخبار من هاتين الجهتين، دائرة وزارة الخارجية التي يرابط صحافيوها طول اليوم امام مكتب وزير الخارجية ليتعطف عليهم (بتصريح)، او حتى بقصيدة شعر ركيكة، أو (نكتة بايخة)، فهذا مكسب كبير، المهم ان يرى الصحافي الوزير، أو بالاحرى ان يطمئن الصحافي ان السيد الوزير قد رآه.. ويا (بختو) إذا أكمل الوزير جميل الرؤية بـئ(طق الحنك).. وتكرم على الصحافي التعيس بتصريح تعيس و(ظرف) أكثر تعاسة منه!!
وهكذا، فإن ادارات الاخبار مقسمة على دوائر مهمتها مطاردة افواه وجيوب الوزراء والمسؤولين، دون ان تكون هنالك دائرة واحدة او حتى (زاوية حادة).. تهرول وراء قضايا الجماهير، لأن الجماهير (ظروفها وحشة).. وليس لها ظروف.. تنفق منها على الصحافيين!
في اجتماع الصباح اليومي لادارات الاخبار.. يقوم السيد رئيس الادارة برسم خارطة الطريق للعمل اليومي للإدارة، وتوجيه الصحافيين... (أنت يا فلان الى وزارة الداخلية.. وانتِ يا علانة الى وزارة الخارجية) وهكذا، ثم يذهب (فلان وفلتكان وعلانة) لأداء المهام التي طُلبت منهم.. ويعودون آخر اليوم (بالتصريحات الجوفاء).. لتصدر الصحيفة في اليوم التالي وهي تحمل هذه التصريحات.. ويصيب ادارة الاخبار (الوهم اللذيذ) بأنها قامت بالواجبات المطلوبة منها تجاه مهنة الصحافة!!
هذه الادارات المهرولة.. هي التي افسدت الصحف وافسدت الصحافيين وافسدت المسؤولين، واقامت جداراً عازلاً بين الصحف والجماهير... فنأت الجماهير بنفسها وهمومها عن هذه الصحافة الهزيلة التي ليس لها هم سوى الهرولة وراء أفواه وجيوب المسؤولين، واتجهت القلة القليلة التي تقرأ الصحف إلى الأعمدة الصحفية تلتمس فيها العزاء لا تراحها، والحل لمشاكلها ما امكن ذلك، وهو بالتأكيد ليس الوضع المثالي المطلوب لأية صحيفة تحترم نفسها وقراءها وتهتم بقضايا الجماهير.§
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: ahmed haneen)
|
أحمد حنين شكراً على المداخلة ولكنك لم تقراء هذا البوست جيداً ياسيد فمقالك الذي انزلته قد انزلته امامك ليتك تقراء قبل ان تلصق
وهاك دا اعتذار السراج
نحو صحافة حرة ونزيهة!
زهير السراج
أثار عامود الأمس عن إدارات الأخبار في (الصحف العربية) وهرولتها نحو مكاتب الوزراء والمسؤولين الكثير من اللغط والجدل.. وهاتفني عدد كبير من الزملاء الأعزاء وعلى رأسهم الأستاذ الحاج وراق وعلاء الدين بشير والطاهر ساتي ومحمد الأسباط وعثمان فضل الله وأسامة أبوشنب وأميرة الحبر وفاطمة الصادق ولفتوا نظري الى خطأ أساسي وقعتُ فيه في غمرة الحماس (في ممارسة النقد الذاتي) وتناول بعض أوجه القصور والسلبيات في العمل الصحفي, خاصة المتعلقة بالأخبار والصفحة الأولى على وجه التحديد بحكم التصاقهما المباشر واليومي بالمسؤولين!
والخطأ الذي أقر وأعترف بأنني وقعت فيه.. واعتذر عنه.. (التعميم).. فليس كل صحافيي الأخبار في الصحف العربية ضعيفون مهنياً أو مرتشون, بل العكس تماماً فالضعفاء والمرتشون قلة قليلة.
ونفس هذا الحديث ينطبق على البقية بمن فيهم كتاب الأعمدة الذين لا يحق القول بأنهم جميعاً في هذا الجانب أو ذاك!
لذلك فإنني اعتذر عن الخطأ الذي وقعت فيه.. (بتعميم) الاتهام.. وبما أنني مثل غيري من البشر أخطئ وأصيب, فإنني أرجو أن يجد اعتذاري الصفح والقبول!!
ولكن بصراحة شديدة.. دعونا نعتبر مقال الأمس نقطة للفت الأنظار الى ظاهرة (صحافي المعلومات العامة) أو (كاتب العامود) الذي يهرول وراء المسؤولين من أجل تحقيق مصالح خاصة لا علاقة لها بالعمل المهني, ومناقشتها وتعريتها بما يضمن وجود صحافة حرة ومسؤولة ونزيهة تؤدي واجبها بأمانة ونزاهة واخلاص, وتعطي جل اهتمامها لقضايا الجماهير الكادحة وتكف عن الجري وراء المسؤولين ونشر تصريحاتهم الجوفاء.
انها فرصة للتأمل والوقوف ومحاسبة النفس.. وحريٌّ بنا نحن الصحافيين والكتاب.. أن نكون أول من يحرص على محاسبة النفس ما دمنا ارتضينا لانفسنا توجيه النقد ومحاسبة الآخرين, وإلا فلن يحترمنا احد ولن ينصلح لنا حال!
وبعيداً عن القضية التي أثارها الموضوع والضجة التي أعقبته.. فقد حاول البعض من أصحاب الأجندة السياسية الذين سعوا من قبل لتكميم فمي, ووضعي في المعتقلات والسجون وتهديدي وإرهابي.. وأخفقوا في ذلك.. حاولوا استغلال الموضوع, وسعوا يؤلبون عليَّ الزملاء والأخوة الصحافيين الذين أكن لهم كل التقدير والاحترام, واستقوي بهم ويستقوون بي.. حتى يفرقوا بيننا (كصحافيين نؤمن بقيم الصحافة النبيلة والحرة).. ويخلو لهم الجو.. فيبيضوا ويصفروا كما يشاؤون.. ولكن هيهات فالشرفاء والنبلاء من الصحافيين هم الأطول قامة والأعلى هامة.. والأصلب عوداً والأعز نفساً.. ولن تثنيهم عن قول الحق أي اغراءات أو تهديدات .. ولا مجال للخفافيش كي يسعوا بيننا بالفرقة والشتات!
اعتذر مجدداً عن خطأ التعميم الذي وقعت فيه دون قصد.. وكلي ثقة في تفهم الزملاء لي.. وللأهداف التي من أجلها كان مقال الأمس.. ومعاً من أجل صحافة حرة كريمة وعزيزة وأمينة!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
التحية ليك يا د. زهير السراج (Re: ebrahim_ali)
|
التحية للدكتور زهير السراج
لقد قرأت اعتذار ادارة السوداني للصحفيين مما دفعني للبحث عن المقال سبب الضجة.
مقال الدكتور زهير يشخص الحالة العامة لنشاط الصحفيين ودورهم اليومي في تناول المواضيع.
لدينا صحافة ضعيفة وعليها ان تقبل النقد وبخاصة اذا جاء النقد من داخل اهل البيت.
ظل الشعب السوداني يلوك كلمة ( كلام جرايد) وهي ابلغ دليل على خواء صحفنا من قضاياه المهمة. بل هو دليل على فقدانها المصداقية ايضا.
ان صحافتنا لا تستطيع ان تصل بهموم المواطنين الى الحل او ان تقود حملة كشف للفساد ومعاقبة المفسدين ومع ذلك تقرأ لامثال راشد عبدالرحيم وعمر احمد الحاج عن دولة المشروع الحضاري حتى تظن نفسك في بلد غير بلدك. هم يريدون ان تكون اهتماماتنا تصريحات المسئولين.
لقد تعبنا من ترديد (كلام جرايد) فمتى يفيق الكاذبون؟
مرة اخرى التحية للدكتور زهير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: ebrahim_ali)
|
الدكتور السراج بدفع ثمن مواقفه من السلطة. علي الرغم من اعتذاره من خطئه في التعميم لم تتوقف الحمله ضده. مرة اخري السبب هو الموقف السياسي لا المقال المذكور.
للكاتب اسحق فضل الله كتابات في غابة الاساءة لم تقم الدنيا و تقعدها كما فعل مقال د. السراج و السبب مرة اخري هو موقف السراج السياسي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: Omer54)
|
سلمت يداك يا زهير.
فأقسام الأخبار في صحفنا هي الأضعف و الأكثر خواء.
و لو غطيت على ترويسة الصحيفة لظننتها منشورا من احد أقسام العلاقات العامة في وزارة ما.
الصحيفة بالأساس أخبار و تحقيقات، و نسبة لضعف هذا الجانب في صحفنا انصرف القارئ إلى الأعمدة، بل و صار كثير من القراء يتحولون من صحيفة إلى أخرى مع تحول كاتبهم المفضل.
ثم من قال إن أداء صحفنا معصوم من النقد، فغير قليل من المحررين ضعفاء مهنيا، حتى وقر في أذهان كثير من الناس أن الصحافة هي مهنة من لا مهنة له.
بل و هناك حديث متواتر إن معظم الصحف لا تعطى أجورا لصغار المحررين على أن يدبروا حالهم بمعرفتهم.
و نرجو من بعض الكبار الذين رموا بالحجارة على ود السراج و هم من بيدهم القلم أن يسارعوا بتوفير شروط خدمة معقولة للمحررين، و تامين بعض التدريب لهم.
و هناك جانب شاذ يتمثل في وجود الصحفيين و ملاك الصحف في نقابة واحدة رغم أن تعارض مصالح الطرفين واضح كالشمس. في لبنان، مثلا توجد نقابة منفصلة للمحررين و أخرى للملاك. و الأغرب إنكم تستنكرون نقابة المنشاة الواحدة بين الرئيس و المرؤوس فكيف تقبلون بنقابة المخدم و الأجير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د. زهير. إعتذارك ما بفيدك. العملتو كان بإيدك̷ (Re: ebrahim_ali)
|
لست ارى في مقال الدكتور زهير ما يدعو لكل هذه الضجة!!
وليس هناك مدعاة لمطالبته بالاعتذار
تحدث الدكتور عن ظاهرة عامة في الوسط الصحفي العربي و السوداني
وهي ظاهرة معروفة وليست بجديدة
و حتى ان لم تكن, كلما فعل انه اعلن رايه في الصحافة و الصحفيين عامة
وهو صحفي من حقه ان ينتقد من يشاء وكيفما يشاء مالم لم يوجه اساءة شخصية لاحد
كما ان القاريء ليس بهذا الغباء ليعتقد ان د.زهير يقصد كل الصحفيين
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ebrahim_ali
عمر ادريس محمد
Faisal Al Zubeir
ahmed haneen
AMNA MUKHTAR
زياد جعفر عبدالله
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست