|
أيها الثوار أذهبوا لندوة حزب الأمة و ......!
|
هنا إعلان ندوة حزب الأمة يوم الأربعاء 27 يونيو: ندوة سياسية هامة لحزب الامة غدا الاربعاء بدار الامة ....
نهيب بجميع الطلاب والشباب والنساء والرجال من جميع الأحزاب أن يذهبوا الى هناك..
وأن يقفلوا الباب المؤدى الى الشارع الميت ويفتحوا الباب المؤدى للشارع الرئيسى على مصراعيه..
وأن يعينوا مكان الصادق المهدى إن كان من المتحدثين أو لم يكن..
ثم يهتفوا داخل الدار عاش الصادق أمل الثورة.. ثم يحمله شابان شديدان على الأكتاف حيث لايستطيع الفلفصة أو النزول ويخرجوا به الى الشارع ويكون الهتاف كالآتى: عاش الصادق أمل الثورة عاش الصادق للتغيير وحدة قوية يسار ويمين ضد سلطان تجار الدين وحدة قوية نساء ورجال ضد الخونة والأندال
وياريت لو اﻹتحادى الديمقراطى يمد راسو بندوة أو إن شاء الله ليلية يوم الخميس وتلموا فى الميرغنى وترفعوه على الأكتاف وتهتفوا نفس الهتاف أعلاه.
المهم أوع المرفوع على الأكتاف يحاول التخلص منكم حتى تبلغوا مشارف القصر!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أيها الثوار أذهبوا لندوة حزب الأمة و ......! (Re: Balla Musa)
|
ياخالد كودى بعد التحية أعلاه
انت الناس ديل رسمتهم عراة والناس قالوا عليك سخيف وقليل أدب أنا كنت شايفك غير كدا لأنى شايف رسومك عبارة عن رمز لشئ آخر هو بالتأكيد ليس التعرى الجسدى وإنما عريهم من المواقف الأخلاقية واﻹنسانية..
بنفس القدر مافى شاب حايمشى يدخل دار حزب الأمة ويشيل الصادق المهدى ويهتف بيهو فى الشوارع.. لكن ماكتبته عبارة عن امتعاض من مواقف الصادق المهدى المكبلة لجماهيره المتوثبة لمصادمة الحكومة فى صف واحد مع بقية الشعب المعارض.
والمقصود ليس حمله فيزيكالى ولكن ربما الضغط عليه لتبنى موقف قوى ضد النظام وإلا فليوضح موقفه بجلاء (يتفلفص من كتوف حامليه ليقع على الأرض)..
هذا الشرح لك يا أستاذ ياجامعى, شرح كنت أظن فيه إهانة لمقدراتك العقلية لو لم تفصح عن فهمك الحقيقى بمداخلتك الرباطية أعلاه..
فياسيدى بطل تعمل رباطى وتحفر كمين لكتابات الناس, وبطل تعمل فيها أستاذ فكفاية عليك الطلاب العندك!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أيها الثوار أذهبوا لندوة حزب الأمة و ......! (Re: Balla Musa)
|
Quote: هنا إعلان ندوة حزب الأمة يوم الأربعاء 27 يونيو: ندوة سياسية هامة لحزب الامة غدا الاربعاء بدار الامة ....
نهيب بجميع الطلاب والشباب والنساء والرجال من جميع الأحزاب أن يذهبوا الى هناك..
وأن يقفلوا الباب المؤدى الى الشارع الميت ويفتحوا الباب المؤدى للشارع الرئيسى على مصراعيه..
وأن يعينوا مكان الصادق المهدى إن كان من المتحدثين أو لم يكن..
ثم يهتفوا داخل الدار عاش الصادق أمل الثورة.. ثم يحمله شابان شديدان على الأكتاف حيث لايستطيع الفلفصة أو النزول ويخرجوا به الى الشارع ويكون الهتاف كالآتى: عاش الصادق أمل الثورة عاش الصادق للتغيير وحدة قوية يسار ويمين ضد سلطان تجار الدين وحدة قوية نساء ورجال ضد الخونة والأندال
وياريت لو اﻹتحادى الديمقراطى يمد راسو بندوة أو إن شاء الله ليلية يوم الخميس وتلموا فى الميرغنى وترفعوه على الأكتاف وتهتفوا نفس الهتاف أعلاه.
المهم أوع المرفوع على الأكتاف يحاول التخلص منكم حتى تبلغوا مشارف القصر! |
حا تجيب أجلنا إنت غايتو قبل ما الثورة دي تنتهي ..
| |
|
|
|
|
|
|
|