|
لسنا في حاجة لقناة الجزيرة لإنجاح ثورة السودان الثالثة
|
يعيب الكثيرون علي قناة الحزيرة محولاتها البائسة لإختزال الثورة السودانية الوليدة في شكل احتجاجات محدودة لإرتفاع اسعار المحروقات
وهي القناة التي تتعامل بعدة مكاييل من غير مهنية
ونقول للجزيرة وغيرها بأننا صناع الثورات قبل أن تبث الجزيرة ويشب مذيعوها ومراسليها عن الطوق
في اكتوبر 1964 قبل اختراع النت والفضائيات فجرنا اول ثورة شعبية في العالم العربي والإفريقي وكان زادنا فيها
المنشورات والشخبطة علي الحيط ولساتك العربات وكررنا ذلك في ابريل 1985
والآن نفجر ثورتنا الثالثة ولسنا بحاجة لهذه القناة وقد نضعها في خانة العمالة لهذا النظام المتهالك وغيره من انظمة المتأسلمين إن لم تحسن خطابها وتحترم إرادة الشعب السوداني
مع تحيتنا لقنوات العربية والحرة والسكاي نيوز عربية والبي بي سي عريب والفرنسية 24
|
|
|
|
|
|