|
أحمد شفيق رئيسا لمصر
|
الأخوان المسلمون بسعارهم ولهثهم نحو السلطة في مصر والتي تتمثل في التالي
كذبوا كعادتهم وكعادة أخوانهم في السودان الذين سطوا علي السلطة بكذبة البشير يذهب الي القصر رئيسا والترابي الي الحبس حبيسا ومن بعد ذلك عينك ما تشوف لا النور ولا غيروا الكذبة التي كلفت السودان 23 اعواما عجافا
كذب الاخوان في مصر بأنهم سيترشحون بما نسبته 30% من المقاعد وحنثوا بالوعد ونزلوا بتقلهم واستحوذوا علي غالبة المقاعد وبعضها بعور دستوري
وكذبتهم الثانية تمثلت في عدم تقديم مرشح لرئاسة الجمهورية وعندما استبعد مرئحهم الرئيسي خيرت الشاطر كانوا جاهزين بالبديل مرسي اللي عاوز يقعد علي الكرسي وفي غفلة منهم تقدم الحزب الوطني غير المنحل بترشيح احمد شفيق وعمر سليمان وعندها تقدموا بقانون العزل السياسي وكله عور وثقرات دستورية حيث انهم وفي غمرة تكالبهم علي السلطة لم يمنحوا الثورة صبغتها الشرعية بل وركبوا علي الثورة واقصوا الجميع فكان ان رفضت المحكمة الدستورية طعنهم والذي كان مقدما في الاصل ضد عمر سليمان ولم يطال شفيق
كل الدلائل تشير الي فوز احمد شفيق بالرئاسة رغم انف الاخوان الذين اجهضوا اهداف الثورة المصرية وجعلوا الناس امام خيارين احلاهما مر الدولة الدينية والمدنية فخموا وصروا
|
|
|
|
|
|