كان اللجنه المركزيه تختار ليها زول مشهور ؟!

Quote: للأسف أصبحت الشيوعية كالطائفية

Quote: ٤- اعتقد ان الشفيع خضر ضعيف فكريا ونفسيا عن ان يقود حملة ناجحة فعلا لاصلاح وتحديث الحزب الشيوعي .. الرجل ما زال يعاقر الماركسية ويتصالح مع اليمين الطائفي ويقول عند موت نقد ان الجماهير وصتنا بالسير على طريق الانتهازي الكبير ؛ مما يوضح انه لم يتعلم شيئا ولم يفهم شيئا ... كما انه يتراجع امام الهجوم مما يوضح ان تركيبته النفسية هشة ... هذا الرجل لا يمكن ان يكون مرشحي ومحط امالي لتغيير الحزب الشيوعي ... كان الخاتم مؤهلا لاحداث هذا التغيير ولكنكم اسئتم اليه ورميتوه من بين صفوفكم ؛ والان شباب مثل محمد حسبو هم مؤهلون فكريا ووجدانيا ومن حيث الصلابة لاجراء هذا التغيير ولكن لا يملكون ادواته ؛ لذلك سيظل حزبكم كما هو ؛ تختارون لقيادته شيخ سبعيني .

Quote: وتحت تحت سمعت انو الزميل مريخابى .. شفت ليك صرامة اكتر من كده

Quote: لست شيوعيا ، ولكني كسوداني : 1- فخور بما أضافه اليسار عامة والحزب الشيوعي السوداني بوجه خاص من محمدة في سيرة النضال الحق لدفتر السياسة السودانية. 2- عرفت الشيوعيين السودانيين في السفر وفي السجون وفي الغربة فعرفت أنبل ما في السوداني من خصال. 3- لي على الصعيد الشخصي والأسري أصدقاء وصديقات من عضوية الحزب الشيوعي السوداني، ملأوا حياتي صدقا في الإلفة ومتانة في العلاقة. 4- كنت خصما سابقا لهم في جزء من فترة الحياة الجامعية وما بعدها ، لكنهم وقفوا معي في أحلك الظروف - وهل من ظلمة ليل أكثر من أن تكون في غيهب السجن أو تكون في غربة الدار بعيدا عن الأهل والوطن؟ أيها الشيوعيون السودانيون: أعرف أنكم سودانيون حتى النخاع ، وربما هذا الذي جعلكم لا بواكي لكم من الكتلة الشرقية (الشيوعية) عندما انهالت على رقاب شرفائكم (شرفاء وطننا) سكين الغدر. لم يكن الحزب الشيوعي السوداني ذات يوم نسخة من موسكو أو بكين. كان سيد نفسه.. وهذا يعرفه الخصوم قبل الأصدقاء. كان نهجه محاولة لتفسير أطروحة الماركسية على غرار ثقافة ودين وأعراف الوطن الذي أنجب عضويته. حافظوا على صورتكم السودانية لأنها تمنحكم الإنتماء لتراب بلدكم ولشعب أنجبكم ويحميكم عند الشدائد. واصلوا كونكم جزءا من مستقبل هذه الأمة، لبناء دولة وطنية ديموقراطية ،يعترف دستورها بالكل متساوين تحت سماء هذا البلد. إضافة أخيرة: إكتبوا في سجلكم - لو سمحتم - أنني فخور بكم رغم خلاف الرأي في بعض المحاط.

Quote: بل أسوأ على الأقل الطائفيين عندهم دين ونهج يكبحهم أن أتعصبوا طائفياً لكن ديل لا دين لا أخلاق ولا عقل ولا فرامل البقع والمشكلة هم زاتهم ماعارفين ماشين وين

Quote: يقودها بعض قيادات الأحزاب الحديثة* ..

Quote: 1- فخور بما أضافه اليسار عامة والحزب الشيوعي السوداني بوجه خاص من محمدة في سيرة النضال الحق لدفتر السياسة السودانية. 2- عرفت الشيوعيين السودانيين في السفر وفي السجون وفي الغربة فعرفت أنبل ما في السوداني من خصال. 3- لي على الصعيد الشخصي والأسري أصدقاء وصديقات من عضوية الحزب الشيوعي السوداني، ملأوا حياتي صدقا في الإلفة ومتانة في العلاقة. 4- كنت خصما سابقا لهم في جزء من فترة الحياة الجامعية وما بعدها ، لكنهم وقفوا معي في أحلك الظروف - وهل من ظلمة ليل أكثر من أن تكون في غيهب السجن أو تكون في غربة الدار بعيدا عن الأهل والوطن؟ أيها الشيوعيون السودانيون: أعرف أنكم سودانيون حتى النخاع ، وربما هذا الذي جعلكم لا بواكي لكم من الكتلة الشرقية (الشيوعية) عندما انهالت على رقاب شرفائكم (شرفاء وطننا) سكين الغدر. لم يكن الحزب الشيوعي السوداني ذات يوم نسخة من موسكو أو بكين. كان سيد نفسه.. وهذا يعرفه الخصوم قبل الأصدقاء. كان نهجه محاولة لتفسير أطروحة الماركسية على غرار ثقافة ودين وأعراف الوطن الذي أنجب عضويته. حافظوا على صورتكم السودانية لأنها تمنحكم الإنتماء لتراب بلدكم ولشعب أنجبكم ويحميكم عند الشدائد. واصلوا كونكم جزءا من مستقبل هذه الأمة، لبناء دولة وطنية ديموقراطية ،يعترف دستورها بالكل متساوين تحت سماء هذا البلد. إضافة أخيرة: إكتبوا في سجلكم - لو سمحتم - أنني فخور بكم رغم خلاف الرأي في بعض المحاط.

Quote: دكتور الشفيع خضر رقماً صعباً داخل الحزب الشيوعي وقد عاصرته وعملت معه وهو المسؤول السياسي لمنطقة (الجزيرة والمناقل والفاو) حتي إنقلاب الإنقاذ .. وقد إلتقيته في القاهرة وأمريكا .. وقد كان ولا يزال القائد الشيوعي السوداني المحترم والمسؤول عن ملفات غاية في الأهمية لا يكون الحزب الشيوعي حزباً بدونها سواء أن كان مسؤولاً سياسياً للحزب ... أو عضواً في مكتبه السياسي ولجنته المركزية ومتحدثاً بإسمه للوسائط الإعلامية المختلفة ..

Quote: شكرا عادل عبدالعاطى وابراهيم قناوى وعبدالعزيز على المرور .. .. الاصطفاف ضد الحزب الشيوعى حق مشروع لا نملك مصادرته..

Quote: وفي سياق اخر الامين العام للحركة الشعبية في الشمال ياسر عرمان بالتهنئة الى الحزب الشيوعي السوداني لاختياره سكرتيره السياسي الجديد محمد مختار الخطيب ، وقال ان خروج الحزب الشيوعي موحداً هو انتصار لكافة القوى الديموقراطية في وجه تخرصات خصومها ، واضاف ( نحن نتطلع للعمل مع الحزب الشيوعي في ثلاث قضايا اولها وحدة كافة قوى المعارضة واسقاط النظام واقامة البديل الديموقراطي ، وقال ( ثانيها وحدة قوى الهامش والقوى الديموقراطية في مشروع وطني جديد لبناء دولة المواطنة المتساوية وبناء دولة سودانية فاعلة في الخارطة الاقليمية والدولية ، وثالثها العمل على وحدة دولتي السودان على اساس وحدة بين دولتين مستقلتين لمصلحة شعوب الشمال والجنوب ) .

(عدل بواسطة ibrahim alnimma on 06-14-2012, 08:30 PM)

Quote: ة طبعا لا احتاج ان اقول ان الكاتب يعتقد ان جوليوس قيصر كان يمتلك الصفتين لكن ما اردت ان اقوله ان السياسي لا تقاس فعاليته بعمره و انما بعمق تجربته التي تمكنه من فهم القضايا التي تواجهه و تسلحه بقدرة على رسم ردود افعاله السياسية استنادا على عمق النظر و سعة الافق و لا تأتي القدرات السياسية من صغر العمر و انما تأتي بالخبرة و الممارسة لذلك يعتبر كل من كتبوا في امر القيادة و ركزوا على الخبرة و الممارسة