|
السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو
|
Quote: السيرة الذاتية للشاعر سيد احمد الحردلو سيد أحمد الحردلو شامي (السودان). ولد عام 1940 في قرية ناوا بالولاية الشمالية- السودان. حاصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية وآدابها 1965, ودبلوم اللغة الفرنسية 1975/ 74. عمل مدرساً, ثم انتقل إلى السلك الدبلوماسي فعمل مستشارًا بسفارة السودان في كنشاسا 1975, 1976 فوزيراً مفوضاً 1977- 1979, فسفيراً 1980, فسفيراً فوق العادة 1987- 1989 وتقاعد عام 1989. عمل محرراً ومراسلاً لبعض الصحف السودانية والعربية. شارك في العديد من المؤتمرات الرسمية, واللقاءات والمهرجانات الثقافية. دواوينه الشعرية: غدا نلتقي 1960- مقدمات 1970- كتاب مفتوح إلى حضرة الإمام 1985- بكائية على بحر القلزم 1985- خربشات على دفتر الوطن 1997- الخرطوم... ياحبيبتي 1999- أنتم الناس أيها اليمانون 1999, إلى جانب الكثير من الأشعار بالعامية السودانية. أعماله الإبداعية الأخرى: ملعون أبوكي بلد (مجموعة قصصية)- مسرحية شعرية بالعامية السودانية. ممن درسوا شعره أو كتبوا عنه: مصطفى السحرتي- تاج السرالحسن- عزالدين إسماعيل- محمود أمين العالم أحمد رشدي صالح- جيلي عبدالرحمن- غادة السمان. عنوانه: منزل رقم 396- مربع 61- أركويت- الخرطوم- السودان. |
منقول له الف رحمة ومقفرة على قبره يا حنان يا منان ارحمه رحمة واسعو ووسع له فى قبره اللهم اذا كان مسيئا فتجاوز عن سيائته وان كان محسنا فزد فى احسانه انا لله وانا اليه راجعون
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: بلدى يا حبوب)
|
يا لحزنك يا وطن .. لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم تغمده بواسع رحمتك وكريم مغفرتك اللهم أعف عنه و اكرم نزله اللهم أدخله فسيح جناتك ودار رضوانك مع الصديقين والشهداء اللهم ألهم أهله وذويه الصبر الجميل وحسن العزاء أحر التعازي لاسرته الكريمة و للشعب السوداني " إنا لله وإنا إليه راجعون "
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: Amani Al Ajab)
|
فى جريدة الانتباه عرض حال: نادر بلة كتب عن الحردلو قبل وفاته مبدعو بلادي.. منهم من قَضى نحبه ومنهمن ينتظر!!
Quote: لمعاناة... بقدر ما تحمله هذه الكلمة من معانٍ نجدها تتجسد في حال مبدعينا اليوم، وكاذب من يقول إنه يعتقد في زمانا هذا بالمثل القائل «المعاناة تولد الإبداع» في معناها النسبي وليس المطلق!!إن قضية معاناة المبدعين السودانيين ظلت في الآونة الأخيرة تبرز على سطح المشهد الثقافي والاجتماعي في البلاد بصورة متكررة ومقلقة، وفي كل يوم ينعى الناعي مبدعًا كان فينا وبيننا وانتقل إلى الرفيق الأعلى.. وكثير منهم عانى ما عانى في حياته من مرض وفقر وإهمال.. وهو في صمت متعفف من مد اليد إلى أحد أو لجهةٍ ما.. ونحسب وليس بخافٍ على أحد منا أن المبدع والفنان السوداني من أفقر مبدعي وفناني العالم ..!! الحردلو.. طبل العز ضرب!! من المفارقات والمحزنات عندما تقرأ أشعاره تجدها من الوطن وإلى الوطن، ويتباهى بوطنه الذي إذا ضربت طبوله يخرج الخير والعطاء وينفرج الضيف، ومن المؤسف أن شاعرًا مثل الأستاذ سيد أحمد الحردلو يعلن عن بيع نصف منزله لكي يسدد تكاليف العلاج ومستلزماته الطبية علمًا بأنه مصاب «بالفشل الكلوي» شفاه الله.. ويحتاج إلى الغسيل بصورة مستديمة. لفترة من الزمان والوقت ظللت اتصل عليه لتحديد موعد وكان يتهرب لأسباب قدّرتها تمامًا عندما نقلها لي مقربون منه... فاستأذنا الحردلو رغم مرضه وقله حيلته تعفف من مد اليد وظل صابرًا على مرضه ومحنته حتى يحين ميقات الفرج.. وما لا يمكن تجاوزه هي السيرة الذاتية التي تنصع تاريخ السودان وما إن يذكر الإبداع في الوطن إلا ويطل اسم الأستاذ سيد أحمد الحردلو بكل دبلوماسيتها ونثرها. |
الف رحمة ونور على قبره انا لله وانا اليه راجعون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: بلدى يا حبوب)
|
مات الشاعر ولكن بيقت كلماته تحكى
Quote: تقول لِى شنو وتقول لِى منو ،
ونحن الشينْ ونحن الزينْ ونحن العقبه والعتمور ونحن القِبله .. والقرعانْ ونحن الشانْ ونحن النانْ أتينا عشانْ نسوى الدّنيا للإنسانْ تقول لِى شنو
|
Quote: ونحن الصّافى ونحن الزادْ ونحن العِينه والزِيّنه ، ونحن – يمين – أهالينا أهلى سرورْ ووكَتين ينزل المستورْ تَرَانَه النور تقول لِى شنو وتقول لِى منو ،
ونحن الجبنه واللبريقْ ونحن قداحنا سَاوات ضيقْ ونحن بيوتنا مفتوحاتْ مَسَاىْ .. وَصباحْ ونحن وشُوشنا مطروحاتْ مَسَاىْ وصباحْ ونحن السَمحه والقَمحه ونحن الطله .. واللمحه ، ونحن الصِيدْ ونحن العيدْ ، تقولى لِى شنو وتقولى لِى منو ،
ونحن عُزَازْ ونحن حَرَازْ ونحن هَشَابْ ونحن قُمُوحْ ونحن تُمُورْ ونحن عُيُوشْ ونحن النيلْ وَكضَاب – يا زويل – منْ قالْ إنّك .. تانى لينا متيلْ ، تقولى لِى شنو وتقولى لِى منو ،
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: بلدى يا حبوب)
|
Quote: ونحن الحَجه والتوبه ، ونحن الهِجره .. والأوبه ، ونحن كُتَارْ ونحن كُبَارْ ، ونحن – يمين – جُمَال الشيلْ ونحن – يمين –نَضِمنا قليلْ ، تقول لِى شنو وتقول لِى منو ،
ونحن مِحايه نحن طِرايه نحن فِدايه نحن سِمايه نحن حجاب ونحن اللوحْ ونحن شَرَافه فى الدنيا ونحن كِتاب عِلمْ مفتوحْ على كل البُلودات ..نُورْ ، ونحن – يمين – مَداين نورْ ، ووشنا نورْ ، تقول لِى شنو وتقول لِى منو ،
ونحن الحِنه والجرتقْ ونحن الزفه والسيره ، ونحن ..أبشرى والشبال ، ونحن السَىْ ونحن الوَىْ ونحن الرقبه .. والتُمْ تُمْ ونحن اللَمْ .يكون فى الدنيا ..متلنا ..لمْ تقولى لِى شنو وتقول لِى منو ،
ونحن العَاجْ ونحن الصَاجْ ونحن البوشْ ونحن الحوشْ ونحن الناسْ وكتين الديارا ..يباس وإن درت العديل والزين تعال يا زول ، وإن كست الكعب والشين أرح .. يا زول تقولى لى شنو وتقول لى منو ،
ونحن السورْ ونحن الحُورْ ، ونحن بناتنا محروساتْ ونحن وِلادنا ضُلالاتْ ونحن أُماتنا ياهِنْ ..ديلْ ، وجِيب ورينى زيىِّ منو ، وتقول لِى شنو وتقول لِى منو ،
ونحن فَزَعْ ونحن وجَعْ ونحن اليُمه ..واليَابَا ونحن أريتو بالتَابَه ، ونحن – يمين – إذا حَرّتْ ، نخلى الواطه ..رُقَابه ،
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: بلدى يا حبوب)
|
Quote: ونحن زَغَاوه والعطرونْ ونحن الدُونَا ..مافيشُ دونُ ونحن وِلاد مَلك خِرتيتْ وسَابَ الجرْ وحجَر السِكه ، والتاكا ، وسيّدنا الفى الجبل ..دَاكَا ونحن – يمين – نضِمنا كُتُرْ وشيَتنا كُتُرْ وأسعَل ناس كَرن والطُورْ ، وأسعَل كَررى .. والعَتْمُورْ وأسعل – يا جنَاَ – الخرتُومْ ، وشوف كيفن زعلنا كُتُرْ ، وشوف كيفن فرحنا كُتُرْ ، أنحنا الـ للرجال خُوسَه ، ونحن –يمين – جِنَات موسى ، تقولى لِى شنو وتقول لِى منو ،
ونحن الدوكه والضُلاله ، والدونكه ، ونحن الدانقه ،والراكوبه ، والواطه ، ونحن الفَكَه والشِبكَه ونحن الحجزه .. والعكَه ، ونحن الجُودْ ،ونحن أسودْ ، ونحن النَانْ ،حديثنا إذا أرِدتو رُطَانْ وحين دايرين ..نسوى بَيَانْ ، تقول لِى شنو وتقول لِى منو ،
ونحن الخَلوهَ والدايره ،ونحن تَكيه العايره ، ونحن الضُّلْ ،ونحن الكُلْ ، ونحن سبيل غريب الليلْ ، ونحن صباح مسافر الليلْ ، ونحن فَنَاجرةَ الدّنيا ،
ونحن حَبَابْ حديثنا حَبَابْ تعال شَرِف .. وشوفنى منو ، وتقولِى شنو ،وتقولِى منو ، أقيف لِسَعْ وأقيف وأسمعْ ، ونحن صديرى منضوم ويلْ ونحن القَرمصيص ..بلحيلْ ، ونحن التوبْ ونحن الووبْ وناس حبوبْ وناس حَرّمْ ونحن إذا رأينا كبيرْ نقيف طولنا ..ونقولْ لُه ..حَبَابْ ونديه البُكَان ..ترحابْ ونحن. اليَانَا ديل .. يا زولْ وتسعلنى .. وتقول لِى منو وتقولِى شنو ،
أقيف لسعْ وأقيف .. وأسمعْ ونحن التَايَهْ والاندايَهْ والزِريعهْ والعيزومهْ واتفضلْ ، ونحن الرايَه مرفُوعه ونحن الكُلفَه مرفُوعه ونحن حلفتَ ... مدفوعه تقول لِى شنو وتقول لِى منو ،وأما عجيبْ وأما غريبْ ،وأقيف لسعْ وأقيف .. وأسمعْ ، أنا الكَعَب البسوى الويلْ وأنا الزول السَمِحْ ..بلحيل ، وداير ..منَِّهُمْ .. يَاتُو ..، تقولى لِى شنو
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: بلدى يا حبوب)
|
Quote: أغني لرمل السواحلِ ،
يا أيُّها الوجعُ المستبد بنا .
أيُّها المستبيحُ مراقدَنا
مثلما تفعل النارُ في الأرضِ
حين تمورُ ،
كما الشوقُ في القلبِ حين يروادنا العشقُ
أو نتداركه في خريفِ الزمانْ.
أما حان أنْ يطلع البدرُ فينا
فنلقاهُ عند الثنياتِ ..
بالدُّفِّ والكفِّ .. والمهرجانْ..
نشيلُ البيارقَ –
تِلوَ السيوفِ-
وفوق الكتوفِ ،
ندوسُ بها فوق جيشِ المغولِ
الذي استراح..
وقد استباح رمالَ السواحلِ ،
يمضُغها وجع’’ يستبد بنا
كلَّ آونةٍ من أوانْ . |
كم هو مؤلم هذا الموت ,,, يرحمك الله يا حاردلو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: أيمن التوم حسن)
|
رحمك الله يا سيدأحمد الحردلو ود شامي
Quote: هذا التربال بدرجة دبلوماسي
ابراهيم علي ابراهيم ( الصحفي ) [email protected]
أوراق الزمن الجميل:
حينما قال الطيب صالح : .. ألا يعقر الجمل الطروب .. ألا يزبح البقر الحلوب .." هذا التربال بدرجة دبلوماسي
" أنا مستهام .. عاشق من زمان المحبين .. ضيعني العشق .. ضيعت عنوانه .. في الزحام .. في زمن الشرك .. واليأس والجاهلية والوأد والانقسام فزمان المحبين ولي وجاء زمان الفجاجة والنثر والقهر والانهزام فبأي اللغات -أذن - يحمل العاشقوك .. تشاويقهم .. وبأي ضروب الكلام أمنحيني السلام فأنت جميع اللغات .. جميع القصائد.. ماكان منها وما لم يكن وأني لصاحبك المستها ( من قصيدة دائما في الزحام 1983م )
إبراهيم علي إبراهيم [email protected] يا رعي الله الشاعر السفير الانسان سيداحمد الحردلو , أحد حراس الثقافة والاصالة السودانية , وشفاه الله حيث تفتقده المحافل والمنتديات , أنسانا لاتري فيه إلا كل جمال ونبل , كنا في الزمان الاخضر ندلف إليه في الطابق الرابع - قسم الاعلام - من مبني وزارة الخارجية ( في ساحة القصر ) , يلقانا في باب مكتبه بالترحاب هاشا باشا , أنت في مكتبه , أنت في داره , لاتخرج اٍلا سعيدا مغتبطا , كنا نتلقي منه أخبار الوزارة مباشرة وهو رئيس طاقمها الاعلامي , لم يكن يتعامل بالطرق البروتوكولية العقيمة , اٍنما بحسه الشاعري ومقدراته الدبلوماسية وبحضوره كمثقف حقيقي "ود بلد ", لاينفصل عنده العمل عن الناس عن الهوية , كان موقعة يعج بالإعلاميين والادباء , مشاريع وبرامج ومقترحات , انه متصالح ومتسق مع الآخرين ومع نفسه ولاينفك يشرك الناس في كل شأن عام يسمح به العمل , يسأل ويستطلع آراء من حوله , فالخارجية وجدت بسفاراتها لخدمة الناس , وليس العكس , كما هو الحال عند بعض المتنطعين ..ممن يتوهومون أنهم فوق الناس وليسوا خداما لشعبهم , وربما يري البعض منهم إن وجودهم في سفارات السودان بالخارج منة منهم , وقد وصل الأمرإلي مايشبه القطيعة بين بعثاتنا في الخارج وابناء وطنهم بالقدر الذي جعل القناصل في عدد من بلدان المهجر يستجدونهم المجيء للسفارات والتعامل معها في أعقاب توقيع اتفاق السلام 2005م . ولما الانقطاع في الاصل ؟ ومن الذي أرسي هذه السنة غير الحميدة .. ؟! وهل الخلاف السياسي يسقط حقوق المواطنة ؟ إننا في حاجة لدروس في التربية الوطنية والديمقراطية والحق في الاختلاف . وقفنا يوما علي - بالكونة - الوزارة نتبادل الحديث ونتأمل ما حولنا فقال لي : متي تفتح هذه الوزارة لبسطاء الناس من أبناء الشعب , أنظر: هذا إبن فلان .. وهذا إبن علان .. ليس من بينهم ابن محمد احمد المسكين .. انت لاتري هنا من بينهم ابناء اطراف السودان ونجوعه .. " وبعد مرور الزمن كنت أقول إن حديثنا ذاك لم يكن يحمل فألا حسنا علي الخارجية " !! سيد أحمد الحردلو لايفصل بين الدبلوماسي والتربال البسيط الذي يصدح في غير مجاملة بصوت الشارع : " ملعون ابوكي بلد " ثم يصدح : ثانية " ياوجه مليان غنا .. مليان عشق وحنين .. يا آهه يانمه .. ياخاله ياعمة .. " ..شعره البسيط المحبب يحمل عميق الدلالات والمضامين .. انه السهل الممتنع .. رقيق شفاف .. ظل حاضرا في كل ملمات الوطن : وهل ننسي ليلة سقوط الطاغية في السادس من أبريل 1985م حينما صدح في الميدان الشرقي بجامعة الخرطوم وكأنه القائد في ساحة الوغي وسط هدير الجماهير التي تغلي كالمرجل : " ياحضرة الرئيس والدرويش ..والغضنفر الضرغام .. كل الذين بايعوك كاذبون ..أو من سيفك البتار خائفون .. " والحردلو صاحب تجربة غنائية متفردة , فقد ترفع الكثير من المثقفين وكبار الشعراء عن شعر الاغنية , رغم أنه الأكثر أنتشارا وتأثيرا لأنه يصل إلي كل فئات المجتمع , وأنت تسمع " بلدي ياحبوب " فهي النشيد الوطني الذي يردده الصغار والكبار .. , وانت تسمع : ( طبل العز ضرب والخيل تقابل الخيل / ياشدر الهشاب قوم نمشي بحر النيل / يالوز القطن قوم تاني فتح وشيل / أرقص يانخيل فوق السواقي وميل ..) لاشك ان صفحات التاريخ وجغرافيا الارض تمّثل في خاطرك وانت جزلان بالطرب .. انه السهل الممتنع من الشعر في غير حزلقة ولا أدعاء أو ( تثقيف للشعر ) كما يقول احد الأصدقاء . زار الاستاذ الراحل الطيب صالح " طيب الله ثراه وغفر له " مدينة صنعاء , فأقتقد صديقه وصفيه الحردلو , وكان وقتها سفيرا للسودان في اليمن , وعندما علم ان سيد احمد الحردلو أحيل للصالح العام قال الطيب صالح بأسي : " ألا يعقر الجمل الطروب .. ألا تذبح البقر الحلوب .. !! سيد احمد الحردلو يارعاك الله وشفاك وعافاك ,و لك التحية والاحترام .
|
منقول عن الراكوبة....
الشايقي http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s
[email protected] http://alkatwah.com
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: Al-Shaygi)
|
الشاعر الدبلوماسي " سيد أحمد الحاردلو " رحيل من الصعب أن يمضغه الوعي . فقد الشاعر أمس في رتل الشعراء يغُض مضاجعنا بأن غراباً ينعق في بيوت الوطن ،وإن هنالك رسالة غامضة أن الوطن يمُر بمحنة أكبر من السكوت عنها ، ليس الأمر مجرد رحيل قامة في صفوف القامات التي أخرجها الرحيل من بؤس الحياة .صناع الموت هم الذين يسودون الساحة ويمتلكون كل شيء .وأن تلك الرسالة الغامضة في حاجة للتفكيك .ألف رحمة ونور عليه ، فقد نضّر الراحل أيام السودان بأكثر من رسالة وحمل في كتفه ألف قضية . وأنار وجه الوطن في أماكن يضيء فيه المبدعون وجه وطنهم في كل سانحة، رغم ظلم ذو السلطان .
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: طه جعفر)
|
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم اسكنه مع الذين انعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا. اللهم اغفر له وارحمه والحقه بالرفيق الأعلى . اللهم ألهم اسرته واهله واصدقاءه ومعارفه الصبر الجميل وحسن العزاء . ( إنا لله وإنا إليه راجعون )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: تولوس)
|
طبل العز ضرب والخيل تقابل الخيل ياشدر الهشاب قوم نمشي بحر النيل يالوز القطن قوم تاني فتح وشيل أرقص يانخيل فوق السواقي وميل
رحم الله الدبلوماسي الشاعر الجميل سيد أحمد الحردلو بقدر ما امتعنا بشعره الوطني
وبقدر حبه لوطنه
لهم الرحمة والمغفرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: عبدالله الشقليني)
|
ربنا يرحم استاذنا الشاعر السفير ...سيد احمد الحاردلو...ويسكنه فسيج جناته.ويغفر له.. و يرحمه ..ويعطر قبره...العزء للاسره ولتلاميذه واصدقائه ومعارفه... يرحمه الله كان قد درسنا فى المدرسه الاهليه مادة التاريخ فى نهاية خمسينيات القرن الماضى.. وبداية الستنيات..ومن بعدها التحق بالسلك الديبلوماسى.. لا حول ولا قوه الا بالله العلى القدير...اااااا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: عصمت العالم)
|
عمل الراحل المقيم معلما و سفيرا فى اليمن وترك ذكرى طيبة وبعد وفاته حملت المواقع اليمنية على الانترنت خبر وفاته حيث اورد موقع المصدر اليمنى
Quote: المصدر أونلاين - صنعاء توفي يوم الجمعة في الخرطوم الشاعر والدبلوماسي السوداني سيد أحمد الحردلو عن 72 عاماً أمضاها في العمل الدبلوماسي والصحفي والتربوي، وقضى سنوات منها مقيما في اليمن، حيث عمل مدرسا في حضرموت قبل استقلال الجنوب، ثم عاد إلى اليمن سفيراً، واستمر ضيفا عليها لعدة سنوات عقب تقاعده في 1989. وخلال تلك السنوات بنى الحردلو علاقات واسعة مع عدد كبير من المثقفين والأدباء والمفكرين والسياسيين اليمنيين، والعرب المقيمين في اليمن، وارتبط بعلاقة حب عميقة باليمن واليمنيين عبر عنها في ديوانه «انتم الناس ايها اليمانيون»، وفي عدة قصائد ومقالات. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السيرة الذاتية للشاعر الراحل سيد احمد الحردلو (Re: بلدى يا حبوب)
|
وحتى نوثق للراحل مسيرة حياته انقل ماقيل عبر موقع http://jordanian.hooxs.com/t17156-topic
Quote: من هو سيد أحمد الحردلو ويكيبيديا سيد أحمد الحردلو السيرة الذاتية سيد أحمد الحردلو صورة سيد أحمد الحردلو من هو سيد أحمد الحردلو ويكيبيديا سيد أحمد الحردلو السيرة الذاتية سيد أحمد الحردلو صورة سيد أحمد الحردلو سيد أحمد الحردلو شاعر سودانى ودبلوماسى معروف ولد عام 1940 في قرية ناوا بالولاية الشمالية السودان. حاصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية وآدابها 1965 ودبلوم اللغة الفرنسية 1975/ 1974 م
عمل مدرساً في السودان ثم في حضرموت قبل استقلالها، ثم انتقل إلى السلك الدبلوماسي فعمل مستشارًا بسفارة السودان في كنشاسا 1975, 1976 فوزيراً مفوضاً 1977- 1979, فسفيراً 1980،فسفيراً فوق العادة 1987- 1989 وتقاعد عام 1989 م. عمل محرراً ومراسلاً لبعض الصحف السودانية والعربية. شارك في العديد من المؤتمرات الرسمية, واللقاءات والمهرجانات الثقافية. دواوينه الشعرية غدا نلتقي مقدمات 1970 كتاب مفتوح إلى حضرة الإمام 1985 بكائية على بحر القلزم 1985 خربشات على دفتر الوطن 1997 الخرطوم... ياحبيبتي 1999 أنتم الناس أيها اليمانون 1999 إلى جانب الكثير من الأشعار بالعامية السودانية. أعماله الإبداعية الأخرى ملعون أبوكي بلد (مجموعة قصصية)- مسرحية شعرية بالعامية السودانية. ممن درسوا شعره وكتبوا عنه مصطفى السحرتي تاج السرالحسن عزالدين إسماعيل محمود أمين العالم أحمد رشدي صالح جيلي عبد الرحمن غادة السمان وفاته توفي يوم الجمعة 8 يونيو 2012 عن عمر يناهز 72 عاما.[1]
|
| |
|
|
|
|
|
|
|