|
لصوص ولكن ظرفاء وعندهم ضمائر كمان ... قصص مضحكة
|
قام لص في السويد بتحميل محتويات لابتوب ـ كان قد سرقه ـ على فلاش ميموري "USB" وإرساله لصاحب الجهاز، تعود القصة عندما ترك أستاذ جامعي سويدي حقيبته دون رقابة وبداخلها كمبيوتره ليسرق، الأمر الذي أحزن الأستاذ لأن الكمبيوتر يحتوي على أبحاثه ومحاضراته خلال 10 سنوات، لكنه فوجئ بأن اللص أرسل إليه فلاش ميموري يحتوي على الأبحاث والمحاضرات!! اقتحم لص في ألمانيا بيتا من أجل سرقته، ليجد بداخلة جليسة أطفال أرغمها على السكوت مستخدما سلاحه، لكنه انسحب من البيت فور رؤيته طفلين في البيت يعرضان عليه مصروفهما حتي لا يؤذيهما، الأمر الذي جعله خجولا من نفسة لينسحب من البيت دون ارتكاب السرقة!! •قام لص في أستراليا بسرقة سيارة مفتوحة النوافذ، وكانت غنيمته عبارة عن هاتف جوال ومحفظة. عندما فتح اللص الهاتف الجوال وجد به صور تحرش بأطفال الأمر الذي أثار غضبه، وهو ما دفعه إلى تسليم نفسه معترفا بسرقة هذا الجوال فقط من أجل القبض على صاحبه الذي تبين أنه في الـ46 من عمره. صاحب الهاتف انتهى به الأمر في السجن بعد التحقيقات!! •قام لص بسرقة سيارة لكنه سرعان ما أعادها بعد اكتشافه أن هناك طفلا بداخلها، فقد عاد بالسيارة إلى المكان الذي سرقها منه ليجد الوالدين مذعورين فوبخهما على ترك طفلهما دون رقابة!! ثم هرب!!
- ودي مني أنا: في السعودية ذات مرة نشلت حافظة أحد أصدقائي وكان في الحرم، فالحرامي كتير خيرو فضاها وخلى ليهو بس الإقامة ومعاها 5 ريال حق المواصلات ^___^.
- بالله الحرامية ديل ما أحسن من ناس المتعافي ومن لف لفه من حرامية الكيزان؟
منقول
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لصوص ولكن ظرفاء وعندهم ضمائر كمان ... قصص مضحكة (Re: محمد جلال عبدالله)
|
سلآمات يا ود جلآل.
قال ليك، ,وآحد موظف تعبان جداً، وساكن عزابي. أها، البيت عدمان نفاخة النار، ما فيهو غير قُلة موية، و عنقريب. صاحبنا الموظف دا بعد ينتهي من الشُغُل بيغشى بتاع الصعوط، يشتري كيس صعوط، ويمشي البيت. بالليل بيخُت كيس الصعوط تحت العنقريب و ينوم. أها، يوم جاهو حرامي فتّش البيت ظاهر و باطن ما لقى حاجة. عاين تحت العنقريب شاف كيس الصعوط. شال ليهو سفة من الكيس و رجعو تحت العنقريب. دردم السفّة في يدو، وبعد ختاها في شلوفتو صففق يديهو مع بعض، لزوم ينفض باقي الصعوط، وتمامة الكيف معاً. صاحبنا سمع الصفقة صِحى مخلوع كورك: حرآمي !!! حرآمي في بيتي أنا !!! ؟؟؟ الحرآمي أطلق ساقيه للريح، و صاحبنا وراهو طيراااااان. ضايقوا ليك مضايقة شديدة جداً. الحرآمي لمان عِرِف الزول ما متراجع، وحا يواصل قام وقف، و قال للموظف صاحبنا: يا زول ما سفّتك دي، أها، و رآح تافيها قدامو، وقال لهو، عليك الله أرجع عنقريبك...
| |
|
|
|
|
|
|
|