انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 02:22 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-22-2012, 05:21 AM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية

    هذه دعوة لكل التنظيمات الوطنية
    من أجل تننظيم صفوفها و الاستعداد
    لقيام ثورة شاملة لكنس هؤلاء اللصوص
    من سدة الحكم....

    نعم الكثير منهم يستعد هذه الايام
    للعمل المضنى و الشاق من أجل
    نشر وعى التغيير بين الجماهير..
    الذى سوف يؤتى أكله بعد حين..
    ولكنها الآن مسؤولية الجميع.. للتحرك نحو
    عمل صبور و منظم من أجل قيام الثورة السودانية...

    الغضب الشعبى فى أعلي درجاته...
    بسبب السياسات الفاشلة و المتكررة للطغمة الفاسدة...
    و التى خلفت حجيماً لا يطاق فى مختلف
    أجزاء الوطن المنهار....
                  

05-22-2012, 06:06 AM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: سعد مدني)

    العمل الحقيقى
    هو تكوين لجان الثورة من كافة التنظيمات الوطنية
    فى كل الولايات - المحليات - المدن - الاحياء..
    و قد أبتدأ العمل منذ وقت ليس بالقليل..
    و حان وقت قطف الثمار....

    الدعوة هى للانضمام لهذه اللجان..
    انه وقت التغيير.. و لا رجعة للوراء....
    كلمات السر هى ( العمل فى الارض وسط الجماهير المتشوقة للحرية هو السبيل الاوحد للتحرر من الطغيان)

    بلغت روح الوطن الحلقوم.....

    (الغضب الساطع آتٍ وأنا كلي ايمان- من كل طريق آتٍ بجياد الرهبة آتٍ)
                  

05-22-2012, 01:36 PM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: سعد مدني)

    التغيير قادم..
    من أجل مستقبل أفضل للسودان...
                  

05-22-2012, 01:43 PM

علاء الدين يوسف علي محمد
<aعلاء الدين يوسف علي محمد
تاريخ التسجيل: 06-28-2007
مجموع المشاركات: 19580

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: سعد مدني)









                  

05-22-2012, 01:44 PM

صلاح أبودية
<aصلاح أبودية
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 4557

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: سعد مدني)



    شكلك زى البتأذن فى مالطا
                  

05-23-2012, 03:30 AM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: صلاح أبودية)

    إسقاط النظام شرط لازم لتفادي التفكيك..!!



    05-23-2012 02:03 AM
    رشا عوض

    في مقال سابق بعنوان( السودان: سناريو التفكيك) نشر بهذا الموقع خلصت الى ان إسقاط النظام الحالي من أهم شروط واستحقاقات الوحدة الوطنية، ولكن هذه الشروط والاستحقاقات لا تنحصر في اسقاط هذا النظام فقط، بل تشمل التقييم والتقويم الشامل للتجربة الوطنية منذ الاستقلال بصرامة نقدية، ومن ثم تواطؤ كل القوى السياسية على تغيير مناهج عملها التي كانت من مسببات الازمة الشاملة، كما تشمل كذلك فحص خطاب وسلوك الحركات المسلحة الساعية للتغيير والوقوف على مدى صلاحية مشاريعها بذات الصرامة النقدية، والهدف من كل ذلك هو دفع(رسوم العبور) إلى مستقبل مختلف نوعيا عن الماضي والحاضر.

    ان تفحص التجربة السياسية للأحزاب الرئيسية في الساحة، وكذلك تجربة الأنظمة العسكرية التي حكمت السودان لفترة زمنية تزيد عن 80% من عمر استقلاله تفحصا نقديا صارما يرسم بدقة حدود المسئولية التاريخية لكل حزب سياسي، ولكل نظام مدني أو عسكري عن الإخفاق التاريخي الكبير للسودان المستقل في تحقيق الوحدة الوطنية وفي بناء نظام حكم ديمقراطي مستقر يحقق السلام والعدالة والتنمية المتوازنة، هذا التفحص النقدي الذي من المفترض أن لا يقتصر على التنظير، وان يفضي إلى تغييرات وإصلاحات جوهرية في الاحزاب الكبيرة ترتقي بمستوى فاعليتها وأدائها السياسي في ساحة التغيير، وذات التفحص النقدي مطلوب للحركات المسلحة من أجل تطوير خطابها وبلورة مناهج العمل المناسبة التي تجعلها قادرة بالفعل على التعبير عن قضايا المهمشين والتغيير لصالحهم، والتغيير المقصود هنا بالطبع هو تغيير كيفية الحكم وليس فقط تغيير الحكام، فمن الممكن ان ينجح العمل المسلح في انتزاع حق الحكم الذاتي للأقاليم المهمشة، بل ربما ينجح في تحقيق استقلال تلك الاقاليم أسوة بالجنوب، ولكن كل ذلك سيكون عديم الجدوى إذا استنسخ قادة العمل المسلح عيوب منهج الانقاذ في إدارة تلك الأقاليم، لأن هذا الاستنساخ معناه : بروز دكتاتوريات قامعة جديدة طابعها الاستبداد والاستخفاف بالمواطنين والانصراف عن تحقيق مصالحهم ومن ثم إهمال التنمية والإعمار، وتسخير المال العام لرفاهية النخبة الحاكمة وتبديد الموارد بالفساد والمحسوبية والصرف السياسي والأمني، كنتيجة طبيعية لتبلد الحس الانساني والاخلاقي تجاه معاناة المواطنين السودانيين الذين يكابدون صنوفا من الحرمان والشقاء لا بسبب ندرة الموارد بل بسبب ندرة (الحكم الراشد)!
    وعملية بناء الحكم الراشد في السودان غير ممكنة في ظل النظام الحالي، بل إن شرطها اللازم هو إسقاطه.

    لماذا إسقاط النظام شرط لازم؟

    ببساطة لأن هذا النظام بطبيعته الشمولية يقوض أركان الحكم الراشد الأربعة المشاركة والشفافية والمحاسبة وسيادة حكم القانون، وهذا النظام بطبيعته لا يصلح لتوحيد ما تبقى من السودان وحفظ كيان ما تبقى من الدولة من الانهيار، بل على العكس تماما، سوف يدفع هذا النظام البلاد دفعا الى الحروب الاهلية ثم الانقسامات والانشطارات العدائية، فالنظام بحكم إعلائه لمنطق القوة الغاشمة كأساس وحيد للشرعية السياسية، وبحكم أنه مصر إصرارا عنيدا على نهج التمكين لحزب السلطة واحتكاره للسلطة والثروة والهيمنة الكاملة على الخدمة المدنية والعسكرية والقضاء والإعلام والاقتصاد، وبحكم ان حزب المؤتمر الوطني الحاكم الآن واقع تحت سيطرة أكثر عناصره فسادا وانغلاقا وعنصرية( جماعة ما يسمى بمنبر السلام العادل الذي هو بشكل او بآخر جزء لا يتجزأ من المؤتمر الوطني رغم ادعاءات مؤسسه بأنه منبر مستقل)، وبحكم ان قائده مطلوب لمحكمة الجنايات الدولية والسلطة بالنسبة له هي الدرع الواقي(مسألة حياة أو موت) بحكم كل هذه العوامل ليس من المنطقي ان نفكر في حلول للأزمة السودانية الراهنة في ظل هذا النظام، لأن النظام أثبت بالتجربة العملية أنه غير مستعد للتغيير ولو ضمن السقوف التي ترضي قواعد الحركة الإسلامية نفسها! لأنه ماض بعزم وحزم في اتجاه إقامة جمهوريته الثانية وهي جمهورية(منبر الخراب العاجل) التي تبشر بها صحيفة الانتباهة، وهذه الجمهورية عناوينها:

    العداء المطلق لدولة جنوب السودان والتعبئة العنصرية ضدها في الشمال والمضي قدما في سياسات زعزعة الاستقرار فيها عبر دعم المليشيات القبلية بالمال والسلاح، والسعي الحثيث في تقويض نظام الحكم في الجنوب واستبداله إما بنظام عميل للمؤتمر الوطني أو استبداله بفوضى شاملة تمهد لغزو الجنوب استردادا للنفط ، وأبواق (منبر الخراب العاجل) تحرض على ذلك تصريحا لا تلميحا، وعبر قطع العلاقات التجارية مع الجنوب(رغم ان ذلك يضر بمصالح كبيرة لشعب شمال السودان، فالبضائع التي تذهب إلى الجنوب ليست صدقات أو إغاثات بل هي بضائع ستباع هناك وتدر على أصحابها عملة صعبة هم في أمس الحاجة لها، ولكنه منطق الضرر والضرار الأعمى!)، وعبر التهجير القسري لمئات الآلاف من مواطني ومواطنات جنوب السودان المقيمين في الشمال ومنهم من ولد في الشمال أو جاءه طفلا ولا يعرف له وطنا سواه! ولكن منطق الضرر والضرار الأعمى ظل يبذل قصاراه في تجريم وتخوين المطالبة بالحق في الجنسية المزدوجة لهؤلاء المواطنين السودانيين الذين ولدوا في السودان وعاشوا فيه عشرات السنين رغم ان قانون الجنسية السوداني يمنح الجنسية لكل من أقام في السودان لمدة خمس سنوات متواصلة! وفي مرحلة الطفولة الإنقاذية صدر قرار بمنح الجنسية السودانية لكل مسلم!!(لا أدري ماهي الآليات القانونية التي صدر بموجبها هذا القرار أو التي بموجبها ألغي) .

    المهم ان النظام الحاكم يتعامل مع السودان كضيعة مملوكة له، وبالتالي يجعل اكتساب الجنسية خاضعا لتوجهاته هو وانحيازاته العنصرية والآيدولوجية، وكذلك مصالحه السياسية المبنية على أساس تغيير الحقائق الديمغرافية نفسها في كثير من مناطق البلاد بما يعزز الثقل الانتخابي زورا لصالح العصابة الحاكمة!! حتى التعداد السكاني الأخير تم التلاعب به لصالح هذه الاعتبارات فكان تعدادا فاشلا وعديم الجدوى في التخطيط الاقتصادي والتنموي وعديم الجدوى في تقديم صورة دقيقة عن الحالة السكانية في البلاد رغم ما أهدر فيه من موارد ضخمة! وذات التخوين والتجريم الذي واجهت به أبواق(منبر الخراب العاجل) الجنسية المزدوجة قبل الانفصال، وواجهت به اتفاق اديس أبابا حول الأزمة في جنوب كردفان، واجهت به أيضا إعلان المبادئ الأخير في اديس ابابا بسبب تضمينه الحريات الأربعة للجنوبيين في الشمال وللشماليين في الجنوب رغم ان هذه الحريات الأربعة هي ضرورة حياتية لملايين الشماليين من قبائل التماس الذين يعبرون بمواشيهم إلى مراعي الجنوب أكثر من نصف العام، وكذلك هو مفيد للتجار والمستثمرين الشماليين، ولكن منطق الضرر والضرار الأعمى لا يفكر إلا في الإضرار بالآخر حتى لو ادى ذلك لتدمير الذات! لأن هستريا التعصب والكراهية العنصرية لا تترك لأصحاب هذا المنطق أية مساحة للتفكير العقلاني وحسابات المصالح ناهيك عن الاعتبارات الأخلاقية والإنسانية.

    هذا يعني استحالة قيام علاقات جوار حسن وتعاون وتعايش سلمي بين السودان وجمهورية جنوب السودان في ظل هذا النظام، وغلواء العداء والعنف لن تكتفي بالجنوب، فكما نشهد الحرب مشتعلة في الجنوب الجديد ونتائجها مأساة إنسانية مروعة حيث القصف الجوي الكثيف الذي غالبية ضحاياه من المدنيين الأبرياء، وحيث الجوع والحصار اللا إنساني الذي يفرضه النظام على تلك المناطق رافضا السماح بمرور الإغاثات، وحيث اللجوء والنزوح الكبير والأليم للمواطنين المسحوقين أصلا بالفقر والمرض قبل الحرب، هذه النتائج الكارثية تنذرنا بانفصالات جديدة! وهذا على أحسن الفروض طبعا، لأن احتمالات الفوضى العارمة وتكرار النموذج الصومالي ليست بعيدة في ظل حالة انسداد الأفق أمام اية حلول عقلانية للأزمة وفي ظل التجييش العنصري لأبناء الوطن الواحد ضد بعضهم البعض.

    هذا النظام شأنه شأن كل الانظمة الاستبدادية الثابت الوحيد في حساباته هو البقاء في السلطة واحتكارها بشكل مطلق، وبالتالي فإن العمل المسلح في الجنوب الجديد(جنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق ودارفور) من الممكن أن يجبر النظام على العودة إلى طاولة المفاوضات(رغم أنف العنتريات التي ما قتلت ذبابة والتي تتواصل عروضها ليل نهار في أجهزة إعلام النظام)، ومن الممكن أن يجبره على تقديم تنازلات تكتيكية في إطار المساومات الظرفية التي هدفها فقط الحفاظ على كراسي السلطة في الخرطوم، بل من الممكن أن يتطور التفاوض إلى أن يصل إلى التوقيع على اتفاقية محتشدة بنصوص التحول الديمقراطي وحقوق الإنسان والعدالة في توزيع السلطة والثروة،أي نيفاشا جديدة، ولكن المصير المحتوم لها سيكون ذات مصير نيفاشا القديمة التي انتهت بانفصال الجنوب وفشلت في تحقيق التحول الديمقراطي، كما فشلت في تحقيق السلام الذي دفعت الوحدة مهرا له!

    وهنا يبرز السؤال إذا كان إسقاط النظام هو الخطوة الأولى في طريق التغيير لماذا فشلت المعارضة في إسقاط النظام؟ وماهو المطلوب للنجاح في هذه المهمة؟ وما مدى صحة القول بأن هناك أزمة بديل إذا سقط هذا النظام؟ هذه التساؤلات ستكون محور المقال القادم بإذنه تعالى.



    http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-57480.htm
                  

05-23-2012, 04:57 AM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: سعد مدني)

    رسالة الي كيزان المنبر الذين يسخرون من التغيير

    التغيير هو سنة الحياة، و الحكم ضل ضحي كما يقولون
    و التاريخ حافل بالثورات التى قامت ضد الديكتاتورية و الطغيان
    و انتفاضة الشعوب ضد القهر و الظلم و العبودية
    ليس بحدث منعزل فى سيرورة التاريخ الممتدة الي الآف السنين
    بل هو مشهد يتكرر، متي ما توفرت الاسباب الموضوعية لذلك
    و ثورة الشعب السودانى قادمة ليس فى ذلك من أدني شك
    و هو ما تؤكده كل القراءات التاريخية و العقلانية و قراءة الواقع الحياتى بشئ من التفحص العميق

    و ليس غريباً ان يكون فى كل عهد حكم ديكتاتورى
    الكثير من الهتيفة و المنافقين و حارقى البخور للطغاة
    كما يتلف حوله الكثير من الارزقية و اصحاب المصالح الذاتية
    التى تتصادم مع مصلحة الوطن و المواطن..
    هذا ما تذكره، ايضاً، كتب التاريخ..
    و لسنا هنا فى مجال لذكر كل الموبقات التي يمارسها نظام المؤتمر الوطنى
    فى السودان، فالجميع يعلمها، و الادلة علي فساده و ظلمه و قهره للشعب موجودة بكثرة
    فى هذا الفضاء الاسفيرى..و لا نحتاج الي ايرادها المرة بعد الأخري....
    و لا أعتقد أن الذى به ذرة من أخلاق، او محترماً لكرامتة الانسانية، ان يكون عوناً و سنداً لنظام
    قهرى مثل هذا. و فى العادة ممن يمارسون هذه الادوار هم سقط البشر و أراذلهم، و هم يتكاثرون
    فى أزمنة الحضيض و الانكسار، كما يتكاثر حول الجيفة الدود و الذباب..
    و هم متلازمة ثابتة لكل هذه الحقب المظلمة، يدافعون عن الباطل، و يجملونه، و يسكتون
    عن الحق، و يتجنبون الخوض فيه، و ينافقون السلطان، و يتمسحون بحذائه عند الحوجة اليه..

                  

05-25-2012, 07:50 AM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: سعد مدني)

    **
                  

05-31-2012, 07:19 PM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: سعد مدني)

    **
                  

05-31-2012, 07:40 PM

Elbagir Osman
<aElbagir Osman
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 21469

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: سعد مدني)

    العزيز سعد

    الإضراب السياسي والعصيان المدني يعم دمشق الآن

    استخدمه الشعب السوداني قبل ما يقارب الخمسين سنة في ثورة أكتوبر 1964


    حين تنفرد بالحكم سلطة مجرمة لا تتورع عن إطلاق النار على المتظاهرين

    يصبح العصيان المدني أحد أمضى الأسلحة في مواجهتها

    يعني حتضربنا في المظاهرات

    ما طالعين مظاهرات ولا طالعين شغل ذاتو

    قاعدين في بيوتنا

    هل يستطيع النظام دخول البيوت بيتا بيتا وأجبار الناس على الخروج للعمل؟


    الأمر يحتاج لقيادات تتفق وتعلن ميعاد التنفيذ

    في أكتوبر 1964 فعلت الأحزاب ذلك

    الظروف الآن أسوأ منها آنذاك


    الباقر موسى
                  

06-17-2012, 06:02 AM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: Elbagir Osman)

    الاخ الباقر موسى

    تحياتى

    Quote: يصبح العصيان المدني أحد أمضى الأسلحة في مواجهتها


    عصيان مدنى و مظاهرات و كلو من أجل الصباح الجديد.
    ناسف لتاخير الرد..
                  

06-21-2012, 08:33 PM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: سعد مدني)

                  

06-21-2012, 09:04 PM

قرشى محمد عبدون
<aقرشى محمد عبدون
تاريخ التسجيل: 08-24-2008
مجموع المشاركات: 1767

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: سعد مدني)

    Quote: و ليس غريباً ان يكون فى كل عهد حكم ديكتاتورى
    الكثير من الهتيفة و المنافقين و حارقى البخور للطغاة
    كما يتلف حوله الكثير من الارزقية و اصحاب المصالح الذاتية
    التى تتصادم مع مصلحة الوطن و المواطن..
    هذا ما تذكره، ايضاً، كتب التاريخ..




    نعم الآن ..........................................!
                  

06-21-2012, 10:16 PM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انه الوقت المناسب لقيام الثورة السودانية (Re: قرشى محمد عبدون)

    تحياتى قرشى محمد عبدون
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de