مابين منير وزينب والكرنكي من الذي احرج الدبلوماسية.. كتب مراد بله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 10:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-27-2012, 06:42 PM

محمد قور حامد
<aمحمد قور حامد
تاريخ التسجيل: 12-31-2006
مجموع المشاركات: 662

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مابين منير وزينب والكرنكي من الذي احرج الدبلوماسية.. كتب مراد بله

    مابين منير وزينب والكرنكي من الذي احرج الدبلوماسية
    مراد بلة

    لا اعرف لماذا يخرج علينا السيد الكرنكي كل عام بقصة الاستاذ منير شيخ الدين عندما كان معارضاً في عاصمة الضباب لندن حيث صارت واحده من تفضيلاته ان يقوم بروايتها كل عام او كلما وجد مناسبه لذلك ليعيد علينا نفس الحديث عن منظمة التضامن المسيحي وزعمها الرق في السودان وما من شئ اصعب على النفس من الحديث المعاد مايعني ان المصلحه العامه وراء هذه القصه المكرره قد انتفت وتعدتها الى التشفي للنفس لكن هناك شي يجدر ذكره هنا لم يدركه الكرنكي بعد هو ان سر نحاح منير شيخ الدين كسياسي يكمن في تجاوزه للاشياء السالبه الى الافعال الموجبه وليس التمترس وراء اهواء النفس الامارة بالسوء كما ان واحده من اهم ما يتمتع به السودانيين من اخلاق ان صدورهم واسعه ولايفجروا في الخصومه ولعمري هذا مبدأ اسلامي جبل به اهل هذا البلد الطيبين الذين اذا ما اختلفوا ودعى داعي الجوديه تجدهم اكثر حميميه وبهذا المنطلق كثيرون هم من دخلوا القصر الجمهوري باتفاقيات وقعوها وصعدواعلى الاشلاء والجثث وغيرهم ممن وجهوا قوى البغي والعدوان بضرب المصانع اما شيخ الدين لم يكن في رصيده شئ من هذا ومع ذلك لم نسمع عن الكرنكي الذي فشل كدبلوماسي بعد ان احرج الدبلوماسيه السودانيه لم نسمع عنه ان اشار لهم مجرد اشاره.. يتعين علينا ان نوضح حقيقه اساسيه للشعب السوداني وهي ان الخادمه الارتريه التى استصحبها معه هي اس المساله لكونها جزوة النار التي إلتهبت وجرت على البلاد المصائب فما ان وطئت قدماها المملكه المتحده الا وطالبت بحق اللجؤ السياسي و الذي منح لها على الفور و اني لفي غاية الاستغراب ان يوفد القائمين على امروزارة الخارجيه السودانيه رجل لا يملك الفراسه الضروريه للتحسب الى مثل هذه المواقف المحرجه التي اضرت كثيراً بسمعة البلاد ثم كانت زينب وهي من جبال النوبه البديل عن تلك الارتريه التي( زاقت) هل تعرفون كيف دخلت زينب الي لندن وكيف تم الالتفاف على القوانين في بلاد اليانكي بالطبع بعد الذي حدث لايسمح القانون له بان يعيد الكره ..فاضرالى ادخلها بأسم شخص آخر لتلج زينوبه بنت النوبه الى عالم الاستعمار الحديث والسؤال الملح هنا هل حافظ الكرنكي على حقوقها اعني هل عاملها مثل رصيفاتها هل فتح لها حساب في احدى البنوك كحق اصيل تتمتع به اي خادمه في تلك البلاد هل مهد لها كي تتعلم لغة الخواجات لتتواصل مع المجتمع الجديد والاهم هل سجلها عند الطبيب هذه ابسط الحقوق فهل اوفاها لها نعم الحكايه ليست (سايبه) كما هو الحال عندنا ان الامر يتعلق في المقام الاول بحقوق الانسان ثم ان العالم الاول قد طبق تعاليم الدين الحنيف اكثر منا نحن المسلمين وكرم الانسان ايما تكريم حيث تجد الاسلام ولاتجد المسلمين اما الكرنكي الاسلاموي نريد منه اجابات واضحه على هذه الاسئله حتى يصبح بعدها موهلاً للحديث عن زعم منظمة التضامن المسيحي ثم ان محاولة ربطه القضية بالكنيسه هذه صارت بضاعه بائره ولاتجدي نفعاً وصحيح اننا لانشجع التعامل مع المخابرات الاخري وهذا ماحاول الكرنكي الصاقه بشيخ الدين لكنه في المقابل اي الكرنكي قد قدم دعاية مجانيه له اذ يعني ذلك ان منير يمتلك من القدرات ما يجعل هذه الاجهزه العالميه تلتفت اليه وكون ان يأتي رجل بهذه المواصفات الي الداخل ويترك العمل ضد السودان فهذا مكسب كبير وهي كذلك دعايه جيده منه وماذا كان يتوقع الكرنكي من رجل معارض هل يصفق ويضرب له الطبول بالبطبع لا لان اي معارض زكي من شأنه ان يستغل مثل هذه الاخطاء الفادحه واعتقد ان الغيره السياسيه هي الدافع الاساسي التي جعلت الاخير يقود هذه الحمله في الصحف ضد منير بعد ان تم تكليفه بمنصب مستشار في حكومة ولاية جنوب كرفان ما يعني ان العلاقه بينه اي شيخ الدين والنظام بلغت مرحله مهمه وهاهو ذا وفي الوقت الذي تمضي فيه الحمله الجائره هاهوذا منير شيخ الدين في مناطق العمليات في الولايه ويقف جنب الى جنب القوات المسلحة التي تقاتل التمرد الذي يرفع شعار اسقاط الخرطوم بينما الكرنكي نائماً مرتاح البال لايعي ابعاد المخطط ضد البلاد واننا في امس الحاجه الى منير وامثاله من الذين تابوا ولبوا نداء الوطن ومن قال انه يخفي تاريخه عندما كان جندي في القوات المسلحه السودانيه من اراد ان يعرف زيف هذا الافتراء فليذهب الى منزل شيخ الدين وفي(الصالون) ليجد صورته معلقة تزين المكان وهو يرتدي البذه العسكريه في تلك الايام الخوالي ويبدو ان الدافع الذاتي الانتقامي قد اعمى بصر وبصيرة الرجل فمنير شيخ الدين بلغ من التواضع و التسامح لدرجة انه عندما جاء من لندن ذهب الى منازل الذين اعتقلوه ظلماً في بداية تسعينيات القرن الماضي وعزبوه ذهب اليهم وبادرهم بالعفو لله ورسوله حتى فاضتت اعينهم بالدمع هكذا السوداني الاصيل لا يملأ قلبه بالاحقاد وانه من الامانه بمكان ان نبين بشكل مركز ماسجله شيخ الدين مثل هكذا مواقف وغيرها وتجدني امام موقف آخر انه في الانتخابات التكميليه بولاية جنوب كردفان قد وجه كل قواعده للتصويت الى مرشح المؤتمر الوطني الامر الذي ساهم في فوز الاخير وله كذلك كثير من المواقف الوطنيه الصادقه ولئن كان رب العزه ذو الجلاله والاكرام يعفو ويصفح عن عبده فمال هذا العبد الذي خلق من ماء مهين لايحزو حزو ربه وعلى اي حال اختم انه ثمة سؤال وفق كل ماسبق يثار بقوه هو من الذي استفاد من قصة زينب وقبض الاسترليني ومن الذي وقفت معه الدوله وعندما حانت ساعة المصلحه فضل الشخصيه على مصلحة الوطن سنوضح ذلك انتظرونا
                  

04-29-2012, 09:25 AM

صهيب حامد

تاريخ التسجيل: 09-29-2011
مجموع المشاركات: 1657

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مابين منير وزينب والكرنكي من الذي احرج الدبلوماسية.. كتب مراد بله (Re: محمد قور حامد)

    الكرنكي دا بس لقا منير شيخ الدين الما عندو حيلة المسكين دا عشان يفشو ..
    ياخ الزول جاكم وبقى معاكم وخلى المعارضة ما تخلو ولا عشان انو ليس
    من ذو الجينات السوبر
    يا كرنكي ياخ شوف العصروكوطيروك من جريدة الرائد
                  

04-29-2012, 11:43 AM

مدثر صديق
<aمدثر صديق
تاريخ التسجيل: 04-30-2010
مجموع المشاركات: 3896

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مابين منير وزينب والكرنكي من الذي احرج الدبلوماسية.. كتب مراد بله (Re: صهيب حامد)

    الاخ محمد قراءت ما اوردت فاحبتت ان اري ما ذكر الطرف الاخر فوجد ان الكرنكي كتب الاتي :
    Quote: حسب إعترافه في شهادته أمام المحكمة العليا البريطانية، ظلّ منير شيخ الدين منذ عام 1989م ناشطاً في الحملة التي تربط السودان بممارسة الرّق. وذلك منذ انطلاقتها في الثمانينات، في أعقاب إصدار كتاب عام 87 - 1988م، كتبه د. عشاري أحمد محمود ود. أحمد بلدو. عنوان الكتاب (هناك عبودية في السودان). ولم تزل الدعاوى الكاذبة لربط السودان بممارسة الرِّق تتردّد بانتظام ومثابرة منذ عام 1987 وحتى اليوم طوال خمسة وعشرين عاماً، وذلك حتى تصريح باقان أموم الأخير الذي قال فيه إن هناك (35) ألف جنوبي مسترق في الشمال، وحتى كشف خلية التجسس التي يديرها(ريان بيوتي) الأمريكي الجنسية أو (كوكو الأمريكي) في جنوب كردفان، والتي تمّ كشفها يوم 26/مارس2012م. بدأت مشاركة منير شيخ الدين في حملة ربط السودان بممارسة الرِّق عام 1989م، عندما أقنع القسيس مكرم (قسيس مدينة الأبيض) بـ (شراء) خمسة وعشرين طفلاً (مسترقاً) في جنوب كردفان، لتحريرهم بواقع (3) دولار لكل طفل. وقد ظهر القسيس مكرم مرات عديدة في تلفزيون شبكة CNN العالمية يطلق في الفضاء الدولي وأمواج الأثير دعاوى ممارسة الرِّق في السودان. وقد أورد منير شيخ الدين مزاعمه عن ممارسة الرِّق في السودان في الشهادة القضائية التي قدمها إلى المحكمة العليا البريطانية بتاريخ 10/أغسطس 2001م. تحت قيادة واشراف البارونة كوكس أبلى منير شيخ الدين (بلاءً حسناً) في حملة ربط السودان بممارسة الرِّق وحملة تجريم الجيش السوداني والدفاع الشعبي بارتكاب فظائع واختطاف البشر وبيعهم رقيقاً وحماية تجار الرقيق وحراسة معسكرات الرقيق. بعدئذٍ أبلى كذلك منير شيخ الدين (بلاءً حسناً) عام 1995م في حملة ربط الجيش السوداني بـ (التطهير العرقي) و(المذابح الجماعية) و(الإبادة) والإغتصاب. ثم نشط منير شيخ الدين في حملة منظمة التضامن المسيحي لربط الديبلوماسية السودانية بممارسة الرِّق. بعد الإفتراء على شعب السودان والجيش السوداني والدفاع الشعبي، جاء الدور للإفتراء على الديبلوماسية السودانية. حيث أصبح منير شيخ الدين بطل فضيحة زينب ناظر.
    زينب ناظر إمرأة سودانية من مواليد 1966م. عملت (36) يوماً فقط في منزل ديبلوماسي سوداني في لندن. حيث حصلت على (400) دولار مقابل العمل في تلك الفترة. وذلك من قبل أن يستدرجها منير شيخ الدين إلى البارونة كوكس. جاءت زينب ناظر من الخرطوم إلى لندن بعقد عمل يتضمن إلى جانب مرتب شهري (300) دولار، تذاكر السفر ذهاباً وإياباً (الخرطوم - لندن - الخرطوم).
    أشقاء زينب ناظر هم جابر ناظر (جندي في القوات المسلحة) وبشير ناظر (سائق) في أمدرمان وسامية ناظر (زوجة، ربة منزل) وزكية ناظر (زوجة، ربة منزل). زينب ناظر والدها حسين ناظر (على قيد الحياة). والدتها تمبولة عجبنا (على قيد الحياة). خالتها مريم عجبنا التي تسكن في الخرطوم وتمتلك مطعماً شعبياً. أكملت زينب ناظر مرحلة الثانوية العامة، وجاءت إلى الخرطوم بالقطار في بداية الثمانينات، برفقة عدد من أقاربها، يملأها طموح الفتاة الريفية لمستقبل جديد مشرق. حيث واصلت زينب ناظر تعليمها بمدرسة (عواطف عبدالمتعال) الثانوية العليا بنات بـ (العزوزاب) في الخرطوم. غير أن ظروفها المالية لم تسمح لها بمواصلة الدراسة، فاتجهت للعمل في البيوت ثم بيع الشاي، حيث أن والدها الذي تقدمت به السّن طلب إليها العمل لإعانته علي ظروف الحياة، فبدأت العمل في بيوت عدد من العائلات المعروفة، قبل أن تمتهن مهنة (بيع الشاي) عملت زينب ناظر خلال التسعينات (بائعة شاي) في (السوق المحلّي) بالخرطوم. حيث عرفها في تلك المهنة لعدة سنوات عدد كبير من الزبائن وروّاد السّوق وأصحاب المحلات التجارية. عُرفت زينب ناظر باستقامتها وخلقها القويم، وصيامها يومي الإثنين والخميس، وبرّها بوالديها كبيري السّن والإنفاق عليهما. وقد عمل والدها في أمدرمان بـ (أب روف) ثمَّ في مدينة (تندلتي)، قبل أن يتقاعد في قريته، بعد أن تقدمت به السِّن. كانت زينب ناظر تسكن مع خالتها في الخرطوم خلال عملها بائعة شاي.
    بعد أن وصلت زينب ناظر للعمل في لندن، تمكَّن منير شيخ الدين من الإتصال بها وأعطاها رقم هاتفه الموبايل. ثم دعاها إلى منزله حيث مكثت يوماً كاملاً (منير شيخ الدين متزوّج وله عائلة). كما التقى بها منير شيخ الدين في منزل آدم وزوجته فتحية وهي من بنات منطقتها. كان آدم يعمل من قبل في سفارة السودان. أصبح منير شيخ الدين وزينب ناظر يتبادلان المكالمات الهاتفية، حيث أقنعها منير شيخ الدين بطلب اللجوء السياسي، الذي لم تكن زينب ناظر تعرف عنه شيئاً. ثم رافقت زينب ناظر منير شيخ الدين لمشاهدة المهرجان الكاريبي. حيث التقطوا صور فوتغرافية. ثم جاء منير شيخ الدين خلسة إلى منزل السفارة في غياب أصحابه برفقة زينب ناظر، حيث نقلت مقتنياتها الشخصية. ورتبَّ منير شيخ الدين أن تترك زينب ناظر عملها وأن تطلب اللجوء السياسي في يوم 11/سبتمبر 2000م. حيث جاء منير شيخ الدين بسيارته الخاصة خلسة ذلك اليوم إلى منزل السفارة للمرَّة الثانية، وكان يرافقه عند مجيئه شخصية خطيرة هي الذراع الإعلامي الأيمن للبارونة كوكس. تلك الشخصية هي (دميان لويس)، المخرج التلفزيوني البريطاني.
    سنكشف لاحقاً من هو دميان لويس وماهي أدواره في التآمر ضد السودان. إختار منير شيخ الدين يوم 11/سبتمبر2000م ليكون اليوم الذي تغادر فيه زينب ناظر العمل والمنزل الذي تقيم فيه. جاء منير شيخ الدين بسيارته الخاصة إلى منزل السفارة ذلك اليوم ودميان لويس في سيارة أخرى على مقربة من البيت. حيث نقل منير شيخ الدين زينب ناظر إلى مكتب محاماة. حيث التقت زينب ناظر المحامية (أكينياه أندكو) وهي (محامية بريطانية من أصل غاني)، وذلك في مكتبها في (فينسبيري بارك). هناك بتوجيه منير شيخ الدين قدمت زينب ناظر للجوء السياسي.
    من بعد مكتب المحاماة نقل منير شيخ الدين زينب ناظر إلى مكاتب (ضحايا التعذيب) لإعداد (تقرير طبّي) عن (التعذيب) الذي تعرّضت له زينب ناظر من حكومة السودان!. في هذاالإطار (شهدوا) في مكاتب ضحايا التعذيب أن هناك كيس دهني بحجم قبضة اليد في ظهر زينب كان نتيجة (التعذيب)، من بعد مكاتب (ضحايا التعذيب) حيث تتم فبركة (التقارير الطبّية) لتسهيل منح اللجوء السياسي، نقل منير شيخ الدين زينب ناظر إلى منزله في 11/سبتمبر 2000م. حيث أصبحت زينب ناظر تحت سيطرته الجبرية الكاملة من 11/سبتمبر2000م وحتى مايو 2001م. أى أقامت زينب ناظر في منزل منير شيخ الدين وتحت سيطرته ثمانية شهور. بعد أن نقل منير شيخ الدين زينب ناظر بسيّارته الخاصة إلى طلب اللجوء السياسي ومكاتب (ضحايا التعذيب)، نقلها إلى منزله حيث اتصل منير شيخ الدين بمنظمة التضامن المسيحي ليعلن لها عن الهدية القيِّمة التي بحوزته وسيقدِّمها إلى المنظمة، ألا وهي زينب ناظر، التي هي صيد مثالي ثمين يمكن استثماره سياسياً ضد الديبلوماسية السودانيَّة، لصالح حملة ربط السودان بممارسة الرِّق. أصبحت زينب ناظر صيداً مثالياً في ظلمات ودهاليز التآمر الإستخباري السّياسي البريطاني، في حسابات تلك الأجهزة الاستخبارية السياسية لابدّ من صنعاء وإن طال السفر. لابد من فصل جنوب كردفان عن السودان وضمّه إلى جنوب السودان، بالسياسة أو بالحرب. لأن جنوب كردفان هي مساحة بحجم دولة النمسا. مساحة غنية باليورانيوم والموارد المعدنية والنفطية والغاز الطبيعي. لذلك يتم توظيف كل الألاعيب الإستخبارية والسياسية القذرة للوصول إلى الهدف الإستراتيجي الغالي. عينيَّ ماذا تبصران... وأىّ دنيا تجلوان... مسح الذهول عليكما يده فما تتحوَّلان... لم تصدّق البارونة كوكس عينيها وهي ترى هدية منير شيخ الدين وصيده الثمين (زينب ناظر). فكان أن استضافت البارونة كوكس رئيس منظمة التضامن المسيحي ونائب رئيس مجلس اللوردات زينب ناظر (بائعة الشاي) السودانية، في حفل عشاء في أحد أفخم فنادق لندن. كما لم تصدِّق زينب ناظر عينيها وهي ترى حفل العشاء الفاخر الذي أقيم على شرفها، وهي تجلس في الحفل إلى جانب الليدي كوكس!.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de