نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
في تدمير وحرق للاقتصاد ، السماح بتصدير إناث الضان والمواشي
|
في قرار صادر من بنك السودان تم تعميمه للبنوك بالغاء قرار قديم بوقف استيراد اناث الضان واستبداله بقرار جديد يسمح باستيراد اناث الضان !! بلد فقدت بترولها بانفصال الجنوب واقتصادها في شبه انهيار لا يسند هذا الانهيار الا بعض اموال تستجلب بفوائد كيف تضيع مصدر دخلها الريس بهذه السهولة ؟؟
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في تدمير وحرق للاقتصاد ، السماح بتصدير إناث الضان والمواشي (Re: العوض المسلمي)
|
اعجبتني هذه الكلمات في عمود الطاهر ساتي فتأملوها معي :- يقول الطاهر .... """ حكومة الجنوب قد تشكل خطرا علي السودان ، ولكنها لن تكون اخطر من نهج لا يحاسب المخطئين ولا يقطع دابر المفسدين ،. نعم ليس اصلاحا ان يفعل أي وزير وأي مدير في الناس والبلد واقتصادهما ما يشاء - بالقرار المريب او بالنهب المعيب - ثم لا يجدعقابا علي فعله .. فالعدو الذي يجاهر بعداوته للناس والبلد - اجنبيا كان او سودانيا - مقدور عليه ، ولكن الدمار الحقيقي لا يسببه الا العدو الخفي الذي يتستر بثياب ( ولي الامر ).. واوضح نموذج للعدو الخفي هو ( الرجل اللي وراء الغاء قرار حظر تصدير اناث الانعام ) .. فالمخلص لوطنه لا يصدر قرارا يجفف مراعي وطنه من الاناث المنتجة ، لتنتج في مراعي اوطان الآخرين .. وعليه ، ليس تعبان دينق وحده من يسعي لتدمير اقتصاد بلادنا ، بل بمجلس وزراء بلادنا من هو اخطر منه تدميرا .. فحاسبوه ، ولو بعتاب هامس من شاكلة ( ياخ البتعمل فيهو غلط )!!. """ شكرا الطاهر فقد اوجزت وكفيت ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في تدمير وحرق للاقتصاد ، السماح بتصدير إناث الضان والمواشي (Re: العوض المسلمي)
|
الاخ العوض المسلمي
نحن في بلد يعاني من تخمة المسئولين لذا كل مسئول يتعامل حسب مصالحه الشخية جدا
نديك القانون المعروف للذبيح هو 10: 1 يعني ذبح 10 ذكور مقابل انثى والشروط في ذبح الانثى انها تكون غير قادرة على الانجاب لاي سبب والا فان التاجر يحاسب
رغما عن ايقاف صادر الذبيح للسعودية ولكن الاسواق والجزارات تعج بالسواكني المولد محليا
شكرا يا انقاذ
قال نهضة زراعية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في تدمير وحرق للاقتصاد ، السماح بتصدير إناث الضان والمواشي (Re: Elawad Eltayeb)
|
Quote: اعجبتني هذه الكلمات في عمود الطاهر ساتي فتأملوها معي :- يقول الطاهر .... """ حكومة الجنوب قد تشكل خطرا علي السودان ، ولكنها لن تكون اخطر من نهج لا يحاسب المخطئين ولا يقطع دابر المفسدين ،. نعم ليس اصلاحا ان يفعل أي وزير وأي مدير في الناس والبلد واقتصادهما ما يشاء - بالقرار المريب او بالنهب المعيب - ثم لا يجدعقابا علي فعله .. فالعدو الذي يجاهر بعداوته للناس والبلد - اجنبيا كان او سودانيا - مقدور عليه ، ولكن الدمار الحقيقي لا يسببه الا العدو الخفي الذي يتستر بثياب ( ولي الامر ).. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في تدمير وحرق للاقتصاد ، السماح بتصدير إناث الضان والمواشي (Re: Al-Shaygi)
|
العوض المسلمي
تحياتي وأحي فيك غيرتك على ضانا الغالي علينا حيث في منطقة دار حمر نعاني الأمرين في تربيته وإعداده للتصدير سواء كان لداخل السودان وخارجه وفي صمة خشمنا يجينا بعض من المستثمرين العرب ليخبرونا كيف نربي بهمنا ونعده للصادر مع أن تلك صنعتنا يا المسلمي وبشروط غير مجزية ولا عادلة ودا كله قرار سياسي لا يراعي مصلحةالمنتج البته حيث حاجتنا ماسة للرعاية البيطرية ومياه الشرب ولله الحمد عمادنا على الله دي خريفنا كاب عجين بس وخدارنا مزين واطاتنا ويعلم الله بهيمتنا عمرها خمسة شهور بتحيل وبتعشر وبتلد وفي السنة بتلد مرتين ومرات تيمان يا العوض . يعني أكتر من كدا دايرين مننا شنو يا أخوانا ما تهتموا بينا شوية يعلم الله نديكم خير الله الوافر كان عملة حرة ولا بدل . الطفل أدناه كان في الخمس الأوائل في مدرسته لكنه تركها ليلحق بالبهم لقلة الوعي بأهمية التعليم بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في تدمير وحرق للاقتصاد ، السماح بتصدير إناث الضان والمواشي (Re: البحيراوي)
|
مقال الطاهر ساتي امس :--
** تسجيل صوتي تم عرضه لوسائل الإعلام يكشف ما دار بين تعبان دينق - حاكم ولاية الوحدة - وأحد قادة القوات التي غزت هجليج، واسمه فضيل.. في التسجيل: يشرح فضيل لتعبان واقع حال القوات وما فرض عليها من حصار، فيوجهه تعبان بعدم الانسحاب، وإن كان لابد من الانسحاب يجب ألا يتم قبل حرق وتدمير المنشآت النفطية.. هكذا كان توجيه تعبان دينق، وقد تم تنفيذ الحرق والتدمير بحقد دفين، حسب توجيه تعبان أو غيره.. ورغم بؤس فعل تعبان - ورفاقه – بمنشآت هجليج ومرافقها العامة، إلا أن ما يحمد له بأنه لم يكن فعلاً مخفياً، وكذلك لم يكن الفاعل مخفياً.. أي العدو الذي قصد تدمير مورد من موارد الاقتصاد الوطني بهجليج كان ولا يزال معروفاً للناس والبلد، ولم ينكر فعله الأخرق ولم يلبسه ثوب الإصلاح.. وذاك من مزايا العدو غير المخفي، أي المجاهرة بالعداء.!! ** ولكن، فلنقرأ التوجيه التالي، وهو صادر عن بنك السودان، ويجب أن تعمل به كل المصارف وفروعها اعتباراً من تاريخ البارحة.. النص: (معنون الى كافة المصارف..) الموضوع: صادر الثروة الحيوانية.. (بالإشارة الى خطاب وزارة التجارة بتاريخ 15 أبريل 2012، والخاص بإلغاء حظر تصدير إناث الحيوانات، وقرار مجلس الوزراء بتاريخ 19 يونيو 2008، والخاص بالموضوع أعلاه، نفيدكم بإلغاء منشور إدارة السياسات ببنك السودان المركزي بتاريخ 29 مارس 2012.. وعليه: يسمح للمصارف بالدخول في الترتيبات المصرفية المتعلقة بصادر الثروة الحيوانية (الإبل، الضأن، الماعز، الأبقار)، إناثاً كانت أم ذكوراً.. يسري العمل بهذا المنشور اعتباراً من تاريخه، مع ضرورة تعميمه على جميع فروعكم العاملة بالسودان..ع/ بنك السودان، منى نصر الدين وياسر بانقا أحمد، إدارة السياسات).. هكذا توجيه وزارة التجارة لبنك السودان، وهو توجيه لا يختلف كثيرا عن توجيه تعبان دينق لفضيل.. نعم يختلف توجيه هذا عن توجيه ذاك، ولكن شكلاً.. فالغاية واحدة، وهي تدمير الاقتصاد الوطني..!! ** لقد فعلتها وزارة التجارة قبل ثلاث سنوات تقريباً، عندما كان أبو كلابيش وزيرها، حيث أصدر توجيها بإلغاء قرار حظر إناث الأنعام، وهو القرار المعمول به منذ استقلال السودان، ولكن الوزارة - في عهد أبو كلابيش - رمت به عرض الحائط.. فشرعت الشركات في تصدير الإناث المنتجة بكثافة، فهاجت الصحف وأصحاب الوجع في شعبة المصدرين واتحاد الرعاة، فتم إلغاء التوجيه وإعادة قرار الحظر، ولكن بعد أن توجهت سفن الخليج بالإناث المنتجة من الضأن الحمري.. نعم، المؤلم عندما تم إلغاء قرار حظر الإناث كانت المحاجر معبأة بالإناث، ولذلك حين أعيد القرار الى حيث التنفيذ - بعد أقل من شهر - كانت السفن قد أبحرت بالإناث، وهذا يشير بأن تجميع الإناث من مراعي البلد كان قد سبق قرار إلغاء حظر تصدير الإناث، ومع ذلك لم يجد أبو كلابيش حساباً ولو (لفت نظر).. أسواق الخليج لم تنشط في استيراد الإناث للحمها يومئذ، بل اليوم بالخليج مراعي تربى فيها الضأن الحمري التي تتوالد بعد أن تم تحسين نسلها، واسألوا شعبة المصدرين إن كنتم لا تعلمون..!! ** لقد كنا نحتكر الكركدي زراعة ثم تصديرا لدولة آسيوية، الى أن صدرنا لها بذوره، فتوقفت عن الاستيراد من دولتنا.. وهذا ما تسعى إليه وزارة التجارة الخارجية بذاك التوجيه المدمر لثروتنا الحيوانية.. ويوم قلت لنائب رئيس الجمهورية والدكتور نافع علي نافع، في مؤتمرهما الصحفي الأول عقب غزو هجليج (حكومة الجنوب قد تشكل خطراً على السودان، ولكنها لن تكون أخطر من نهج لا يحاسب المخطئين ولا يقطع دابر المفسدين)، كنت أعني أفعالاً كهذا.. نعم ليس إصلاحاً أن يفعل أي وزير وأي مدير في الناس والبلد واقتصادهما ما يشاء - بالقرار المريب أو بالنهب المعيب - ثم لا يجد عقاباً على فعله.. فالعدو الذي يجاهر بعداوته للناس والبلد - أجنبياً كان أو سودانياً - مقدور عليه، ولكن الدمار الحقيقي لا يسببه إلا العدو الخفي الذي يتستر بثياب (ولي الأمر).. وأوضح نموذج للعدو الخفي هو (الرجل اللي وراء إلغاء قرار حظر تصدير إناث الأنعام).. فالمخلص لوطنه لا يصدر قراراً يجفف مراعي وطنه من الإناث المنتجة، لتنتج في مراعي أوطان الآخرين.. وعليه، ليس تعبان دينق وحده من يسعى لتدمير اقتصاد بلادنا، بل بمجلس وزراء بلادنا من هو أخطر منه تدميراً.. فحاسبوه، ولو بعتاب هامس من شاكلة (ياخ البتعمل فيهو غلط)!!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في تدمير وحرق للاقتصاد ، السماح بتصدير إناث الضان والمواشي (Re: العوض المسلمي)
|
Quote: اخ البتعمل فيهو غلط )!!. |
حقيقة غلط وغلط كبير، ومن أين ل بانقا أن يعرف هذا الكلام غلط وهو غارق بالمحلية ومن مكتبة المكيف يقرر ما شاء
ويعمم. تصدير الإناث يتم من الصين مثلا بعد التأكد بتوقف إنتاجية الإناث أو جعلها عاقرا لا تحمل أو تلد، لذلك إناث
الضأن الصيني موجودة بدول الخليج، أما إناث الثروة الحيوانية السودانية فقد وصلت الخليج بسبب فساد ذمم بعض
تجار المواشي وعن طريق التهريب، وبمجازفات عالية، وترحيل بري عبر الدول وسنابك تهريب، وقد حاول كثير من ابناء
السودان المخلصين إفشال مشاريع توطين تربية إناث الضأن الحمري، بالرغم من نجاح بعض المشاريع، إلا تلك أن المعوقات
جعلت التكلفة عالية مما جعل كثير من المستثمرين يوقف تجاربه تلك، اما ان يأتي هذا الجاهل أو المرتشي ويفتح الباب
على مصراعيه فهذه كارثة، إن لم يتم وقفها فورا.....فبعد قليل ستفقد البلد هذا التميز النوعي في ثروتها الحيوانية
ولا حول ولا قوة إلا بالله.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في تدمير وحرق للاقتصاد ، السماح بتصدير إناث الضان والمواشي (Re: حماد الطاهر عبدالله)
|
ود المسلمى التمكين والتهجين والتوطين سياسات راسخة في أدبيات اللا وطني - عما قريب سيكون نصيب الصادر من الثروة الحيوانية صفر كبير مثل القطن والسمسم والفول السوداني وبذرة القطن وغيرها من المحاصيل النقدية التي كانت تصدر ويشتهر بها السودان .. يعني أهل البحيرواي ديل وغيرهم يبعوا أغنامهم في المناسبات فقط وفي أسواقهم المحلية لا تصدير مع التهجين .. جماعة وشيوخ وهوامير الحزب الحاكم دخلوا التجارة بالصدفة وبدون أخلاقيات وأصبحوا ينافسون اثرياء العالم المشهورين ، ولهم استثمارات بالخارج ، وبالضرورة في أي شيء ، أي واحد تصدم مصالحة مع قانون أو منشور مركزي ولائي أكيد هو المنتصر حيث لا تردعهم منشورات وقوانين ... بعد خروج باخرة زيد أو عبيد منهم محملة بالإناث وتقطع البحر ممكن تاني يلغوا التصدير في وجه تاجر مثل ود حيدوب مثلا ... لنا الله الشفيع
| |
|
|
|
|
|
|
|