|
|
 أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية
|
أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية
صديق محمد عثمان
· بتاريخ 14/02/2012 بثت قناة الجزيرة تقريرا إخباريا إتهم فيه نائب وزير الدفاع في جنوب السودان السيد مجاك أقود حكومة الشمال بقصف آبار النفط في الجنوب وإحتلال مناطق بلبلة في إقليم بحر الغزال.
· وفي 27/03/2012 أفادت البي بي سي البريطانية أن حكومة الجنوب تتهم الشمال بقصف مواقع نفطية وحشد ميلشيات ومرتزقة لإحتلال منطقة جاوا الجنوبية. وأشارت إلى أن الجنوب أضطر إلى إجلاء عمال من مناطق نفطية تعرضت للقصف، ونقلت البي بي سي عن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون قلقه العميق من تطورات الأوضاع على الحدود بين الشمال والجنوب ، بينما عبرت الناطقة باسم الخارجية الأمريكية عن الإنزعاج الهائل من إحتمال تطور الصدام الحالي إلى حرب بين البلدين.
· بتاريخ 4 ابريل 2012 نقلت صحيفة الصحافة السودانية من أديس ابابا أن وفدي الشمال والجنوب فشلا في توقيع إتفاق وقف العدائيات.
· في 27 يوليو 2011 إتهمت حكومة الجنوب الخرطوم بشن حرب إقتصادية عليها من خلال فرض رسوم عبور غير واقعية على النفط المصدر عن طريق خط الأنابيب الذي يملكه الشمال، ومن خلال المماطلة في إستئناف المفاوضات بهذا الشأن.
· وبتاريخ 8 فبراير 2012 نشرت رويترز تقريرا عن شركة ترافيجورا السويسرية التي قالت أنها اشترت من ميناء بورتسودان شحنتي نفط يومي 18 و 19 يناير 2012 تبلغ 600 ألف برميل قالت انها كغيرها من الشركات العالمية اشترتها بسعر أقل من ذلك الذي يعرضه جنوب السودان. ولكن حكومة الجنوب تقول أنها تملك وثائق على أن شحنات أخرى تم بيعها بتواريخ قبل وبعد حادثة الشركة السويسرية . من جانبها أعلنت الشركة السويسرية استعدادها التام للتعاون مع أي جهود تبذلها حكومة جنوب السودان لإسترداد حقوقها المالية في شحنتي النفط محل النزاع.
· في يوليو 2011 رفض الرئيس البشير إتفاقا وقعه مساعده الدكتور نافع علي نافع في العاصمة الأثيوبية أديس ابابا مع الحركة الشعبية قطاع الشمال، الامر الذي فجر جدلا حول وجود خلاف كبير في الخرطوم بين الرئيس ومساعده، وهما حاولت الحكومة معالجة آثار الطريقة التي اختارها الرئيس لإعلان رفضه اتفاق نافع/عقار فقد وضح جليا أن ثمة بلبلة وعدم تناغم بين طاقم الحكومة.
· في 14 مارس 2012 وقع وفدا اللحكومة السودانية وحكومة جنوب السودان اتفاق الحريات الأربعة الذي أقام الدنيا ولم يقعدها، ولا زالت أصداء المواجهة بين خال الرئيس البشير الرافض للإتفاق وسيد الخطيب عضو وفد الحكومة على شاشة قناة النيل الأزرق تتردد.
· بتاريخ 28 مارس 2012 أعلن السودان عن دحره لهجوم قاده جيش الجنوب ومقاتلين من الحركات المقاتلة في دارفور على مدينة هجليج، وتلاحظ أن مدير جهاز الامن والمخابرات هو من تبنى كبر الحملة الإعلامية في ذلك الإعلان، ونقلت كاميرا التلفزيون الرسمي سيطرة جنود الامن على المدينة عقب ما اسمته بالهجوم الغادر عليها.
· تلاحظ ضعف الحملة الإعلامية المصاحبة للمعارك التي كانت تدور في هجليج، وهو الامر الذي لفت انتباه عدد من الصحفيين بالداخل، ولكن أوساط تجمعات المسيرية بالمهجر نقلت أن الحكومة بعثت بوزير اتحادي لتجييش فرسان من قبائل المسيرية ولكن المصادر نقلت أن مهمة الوزير باءت بالفشل بعد أن دارت مواجهات ساخنة بينه وعدد من زعامات المسيرية بالداخل تساءلوا فيها عن أين نصيب مناطق المسيرية من التنمية التي كان من المفترض أن يحدثها تدفق النفط ؟!!
· بتاريخ 10 ابريل 2012 نقلت وكالات الأنباء العالمية خبر إحتلال جيش الجنوب والحركات المسلحة لمدينة هجليج.
· في أوساط الزعيق الإعلامي الذي تحاول الخرطوم من خلاله التعمية على الحقائق، يبرز السؤال لماذا يختار الجنوب هجليج وهي لم تكن أصلا ضمن المناطق المتنازع عليها؟!!
· الخرطوم كانت تعتقد انها بامكانها فرط شروطها الإقتصادية على الجنوب، فرض رسوم عالية على تصدير النفط والتلاعب في الكميات المصدرة لبيع شحنات كتلك التي حدثت في يناير الماضي.
· الجنوب لا يرغب في إحتلال هجليج إلا بقدر رغبة الخرطوم في تحرير حلايب، ولكن الجنوب يريد أن يخلط أوراق اللعب على الخرطوم ويقلب طاولة المفاوضات ليجلس وفده على رأسها ويملي شروطه.
· هجليج هي الرئة الوحيدة التي يتنفس بها النظام في الخرطوم، وشركة الامن النفطية العاملة في المدينة هي التي يستهدفها الجنوب.
· أوقفوا الحرب وأكشفوا للشعب الحقائق كاملة : من هو مدير شركة هجليج ومن هو رئيس مجلس ادارتها ؟ وما هي تفاصيل المناقصة التي منحتها حق احتكار النفط هناك؟ وكم قيمة النفط الذي صدرته؟ وما هي النسبة التي ذهبت لتنمية المنطقة المحلية؟
· إن إحتلال هجليج يتعارض مع السياسة المعلنة لحكومة الجنوب التي ظلت تؤكد على حرصها على حقوق السودانيين الشماليين وعدم المساس بمن تبقى منهم في ارض الجنوب بل وترحيبها بمن يفد إليها من الشماليين.
· حكومة الشمال الآن تسعى لتشويه الصورة الزاهية التي رسمتها حكومة الجنوب لنفسها في ما يخص التعامل مع المواطنين الشماليين، تسعى إلى تحريض جميع الشماليين بتصوير الإعتداء على هجليج إعتداء على الوطن.
· التحليل الفطير سيقول بان الجنوب ساعد الحركات المسلحة الشمالية على احتلال هجليج، ولكن القراءة المتأنية ستكشف عن أن العكس هو صحيح فالحركات المسلحة ساعدت الجنوب على احتلال هجليج بغرض تمكينه من لي ذراع الحكومة في الشمال وبهذه القراءة سيبقى على الخرطوم أن تدرك أن مخرجها من الأزمة الحالية ليس بالزعيق ومحاولة التعبئة العمياء، بل مخرجها في أن تمنح الجنوب ما يمكن أن يسد شهيته عن رد الجميل للحركات المسلحة الشمالية.
· حتى وان انسحبت القوات التي احتلت هجليج فقد تحقق الهدف من احتلالها فقد أصبحت منطقة عمليات عسكرية يمنع الإقتراب منها أو تصدير النفط منها.
· إنتاج وتصدير النفط الجنوبي عبر الشمال وفوق الطاولة يحقق للبلدين فوائد سياسية وإقتصادية لا تحققها الحرب أو محاولات الفهلوة التي ظلت تتبعها الخرطوم، و20 دولار رسوم على البرميل أفضل من 36 دولار يتبعها انفاق عسكري لا طائل من ورائه.
· الخرطوم فشلت في سمسرة النفط الجنوبي فلن تنجح في سمسرة أسهم هجليج في سوق الوطنية ووحدة التراب وكل هذا الهراء الذي لا طائل منه، فانسان هجليج ظل هناك منذ بداية انتاج النفط دون أن يرى ثمرة الثروة التي تتدفق من تحت رجليه لتذهب إلى حسابات بنكية في قبرص وماليزيا وبنوك عربية ترقد تفاصيلها في أضابير المخابرات الغربية تستعملها كيف تشاء ساعة تشاء ضد من تشاء.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية (Re: صديق محمد عثمان)
|
تعجل سيلفاكير في المرة السابقة باعلان إحتلال هجليج يوضح بما لا يدع مجالا للشك أن الهدف منه هو خنق حكومة المؤتمر الوطني التي تحاول خنق حكومته في الجنوب من خلال وقف تصدير النفط
الجنوب يريد أن يقول أننا جميعا في هذا ، فإذا لم نتمكن من تصدير نفطنا فلن يتمكن الآخرين من تصدير نفطهم ، ودعونا نجلس للتفاوض بدون أفضليات.
هذا غاية ما هناك فهجليج لن تحقق للجنوب بعدا عسكريا يذكر وهو لن يحاول الحفاظ عليها باي ثمن ، ولكنه حقق هدفه كاملا وهو جعلها منطقة نزاع عسكري تخيف عمال وموظفي النفط
امام الخرطوم حلان لا ثالث لهما :
طريق الطيب مصطفى
أو طريق فريق التفاوض
الطيب مصطفة يتحدث بطريقة تيري بلانش في جنوب أفريقيا وأظنه قد يلقى مصيره في النهاية
فريق التفاوض الذي بدأ حلقات تفاوضه في نيفاشا بنفس ذهنية الطيب مصطفى أكتشف أن هناك طريقا أخرى وبنى خبرة لا بأس بها في التفاوض، هولاء هم الذين أقنعوا نافع بالإعتدال لأول مرة في حياته
دق الطبول لن يعيد الأوضاع إلى ما قبل 10 ابريل باي حال من الأحوال ، ولكن طاولة المفاوضات هي السبيل.
إن انتصرت ارادة الطيب مصطفى فستمضي الحكومة إلى حتفها بظلفها ، قد تحقق هدفا إعلاميا وهو إستعادة هجليج ، ولكنها بالمقابل ستخسر الحرب ، لأن الجنوب سيجد نفسه مضطر إلى خوض الحرب كاملة وليس خوض معركة بهدف التفاوض
حينها لن يكون للجنوب ما يخسره سيرمي بكل ثقله خلف الحركات المسلحة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية (Re: صديق محمد عثمان)
|
Quote: الاخ واصل فيصل عبدالرحمن على طه، تحياتى، الى متى تصر على المواقف السلبية نحو السودان وأنا لا أتكلم عن الانقاذ والكيزان وماتسمونهم ماشئتم ، ياأخى أنا أصدقك ، لكن الوطن فى هذه المرحلة يحتاج الى كل جهد بنيه لتجاوز هذه المرحلة الحرجة، نحن الآن لانسأل عن المتسبب ، نحن نتحدث عن عدوان متكرر على حدودنا وطننا السودان ، الامانة الصحفية لاتتعارض مع صدق المواطنة والعمل على دعم الجيش السودانى وصونه بدون التشكيك بطرق غير مباشرة أو التصفيق لانجازات العدو الجنوبى، ولعلمك أنتاج البترول توقف بمجرد سحب الفنيين والعمال وإجلائهم بعد العنوان وهذا شىء طبيعى لسلامتهم والحفاظ على المنشئات النفطية ، وسيعود الانتاج بعد إجلاء العدو الجنوبى وتدمير فلوله والذى سيكون قريبا جدا بأذن الله، وسيرد الجيش الصاع صاعين للعدو الجنوبى وتكبيده خسارات أضعاف ماسببه فى هجليج وغيرها، ولا هوادة ولا يهمنا أى شىء بعد هذا العدوان ، والموقف الآن يا تكون مع الوطن يا مع العدو المعتدى الجنوبى ، لايوجد حل وسط، يا واصل ياأخى أنت حفيد عبدالرحمن على طه أحد رموزنا الوطنية والتربوية الخالدة، هذه المواقف لاتشبه أصلك النبيل .[/QUOTE
{وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثاً تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللّهُ بِهِ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ }النحل92
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
الأخ بدرالدين
السلام عليكم ورحمة الله
وشكرا على الخطاب غير المباشر ، ومقدر أنك الآن مشغول بالتعبئة وصد ما تراه هجمة على الوطنية
يا بدر اي اخوي بالعقل ماذا يفعل الجنوب بهجليج؟
جماعة الفهلوة الضعيت مشروع الحركة الإسلامية شمار في مرقة ، ########ت من بعده السودان، هي التي ظنت إثما أنها يمكنها فصل الجنوب والتخلص من عبئه والإستمرار في الأساليب الملتوية حتى بعد الإنفصال من خلال فرض الرسوم وايقاف نفط الجنوب بينما يسرقون النفط ويبيعونه في سوق الله فيها ليس كبيرا بما يكفي ليردعهم عن فعل ذلك
هولاء نسوا الله فانساهم اصول كل شئ ، العيب السياسي كالعيب الإجتماعي مخجل ولكنهم لم يعد في وجههم مزعة لحم ليخالجها الحياء.
ربما يتسعيد الشمال هجليج اليوم اوغدا ولكن كما أشرت انت فقد تحقق الهدف ، هجليج اصبحت منطقة عسكرية مما يعني توقف النفط
وقف الطيران العسكري والجلوس إلى طاولة التفاوض بعقلية أكثر إنفتاحا هو الحل أما عقلية الطيب مصطفى التجيشية فلن تؤدي إلا إلى تفاقم الأوضاع وفي النهاية ستخدم غرض الجنوب وغير الجنوب
محاولة تصوير المسألة بانها اعتداء من دولة أجنبية على ارض سودانية هذه محاولة فطيرة ######يفة ولن تنطلي على احد
تريدون الآن تجييش الشعب : إذن فلتطرح أسهم شركة هجليج وشركة النيل العظيم للإكتتاب من جديد على أن يعطى كل مواطنا اسهما متساوية فيها مع مراعاة إعطاء مواطني ابيي وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق نسبة 30% من عائدات النفط قبل تقسيمه على باقي السودان، تلك هي قسمة العدل وقبلها أن يعطى جنوب السودان حقه ويترك لتنمية بلده
محاولات التخوين والتخويف بالوطنية ما عادت تخيف احدا ، فجميع الذين على أرض هجليج الآن سودانيون سواء كانوا شماليين او جنوبيين ولن يغير من الحال استفتاء نيفاشا الذي جعل اخوتنا غرباء في بلدهم
هذا نزاع وطني داخلي ولا مكان فيه لإستدرار العواطف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية (Re: صديق محمد عثمان)
|
Sudan warplanes bomb South Sudan town
By Hannah McNeish (AFP) – 2 hours ago
JUBA — Sudanese warplanes launched their first attack on a major South Sudanese town on Thursday, as border clashes escalated in the third straight day of violence and fears of all-out war grew.
Five bombs were dropped at dawn targeting a strategic bridge on the edge of Bentiu, the capital of the oil-producing Unity border state and some 60 kilometres (40 miles) from the frontier where rival armies are fighting.
"They dropped bombs in Bentiu town -- apparently they were aiming for a bridge," South Sudan's deputy information minister Atem Yaak Atem told AFP.
"The population is staying in their places, when the planes come they lie down," said Gideon Gatpan, Unity state information minister, adding the village of Thoan had also been bombed, closer to the frontier with the Sudan.
The latest clashes, the worst since South Sudan won independence in July after one of Africa's longest civil wars, have brought the two former foes the closest to a return to outright war.
Parliaments in both countries on Wednesday urged their respective citizens to take up defences, but Atem said the South still did not want to go to war.
"Our position is not to go to war except in self-defence," Atem said, adding that there were no reported casualties from Thursday's raid.
He said the targeted bridge was near a United Nations compound, slightly outside the town and on the road leading north to the frontline.
"It doesn't take us by surprise, as all along they have been looking for excuses to go to war," he added.
"They never acknowledged the fact that South Sudan became independent... this (bombing) is to express their bitterness for the South going its own way."
This week's clashes follow border fighting that erupted last month between the neighbours. Each side has blamed the other for starting the hostilities.
The unrest has prompted Khartoum to pull out of AU-led crisis talks aimed at resolving the protracted dispute with Juba over oil, border demarcation, contested areas and citizenship issues.
Khartoum has vowed to react with "all means" against a three-pronged attack it said South Sudanese forces had launched against Sudan's South Kordofan state, including the Heglig oil field.
A statement on Khartoum's official SUNA news agency warned of "destruction" in South Sudan.
"I think they want to disable communication and transport -- they said they were going to destroy the South," Atem added.
"They have attacked other places like villages and oil installations and oil fields outside towns, but Bentiu is the first town to be hit."
The international community, including the African Union, United Nations and the United States, has called for restraint and voiced deep concern at the escalation of violence which saw South Sudan's army seize the Heglig oil region.
UN leader Ban Ki-moon urged South Sudan President Salva Kiir to meet with his rival from the north, while the US State Department has urged both sides to end "all hostilities".
"Both governments must agree to an immediate unconditional cessation of hostilities... and cease all support to armed movements from the other state," said US State Department spokeswoman Victoria Nuland.
Some two million people died in Sudan's 1983-2005 civil war between southern rebels and Khartoum, which paved the way for splitting of Africa's largest nation into two.
Hundreds of thousands of citizens of each nation living in the territory of the other country are also facing uncertain futures after a deadline requiring them to formalise their status expired at the weekend.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية (Re: صديق محمد عثمان)
|
Sudan mobilizes army as South claims key oil field
inShare
1
Share this
Email
Print
Related News
South Sudan accuses Sudan of new air strikes
Wed, Apr 4 2012
Oil rises 2 percent on North Sea delays, U.S. data
Mon, Apr 2 2012
UPDATE 10-Oil falls on rise in crude stocks, reserves talk
Wed, Mar 28 2012
EU calls for end to Sudan, South Sudan clashes
Wed, Mar 28 2012
Crude edges up eyeing supply disruptions
Tue, Mar 27 2012
Analysis & Opinion
The way out of the Afghan abyss
The unending warfare in Africa
Related Topics
World »
By Alexander Dziadosz and Ulf Laessing
KHARTOUM/JUBA | Thu Apr 12, 2012 2:10am EDT
(Reuters) - Sudan said it would mobilize its army against South Sudan on Wednesday, and halted talks with Juba over oil payments and other disputed issues after the South occupied an oilfield vital to the North's economy.
With South Sudan in turn accusing Sudan of bombing a village on the southern side of their 1,800-km (1,200-mile) border, U.N. Secretary-General Ban Ki-moon and the United States called for an end to clashes that threaten to spark a full-blown conflict.
South Sudan, which seceded in July, has been locked in an increasingly bitter dispute with the North over the fate of the formerly joint oil industry and other issues as fighting has escalated in the ill-defined border region.
South Sudan's army (SPLA) on Tuesday attacked Heglig, a disputed area containing an oilfield that accounts for about half of Sudan's 115,000 barrel-a-day output. The South's army claimed to be holding the oil wells.
"There is no doubt that Heglig area and the oil wells are under control of the SPLA," South Sudanese military spokesman Philip Aguer said, adding that the North's air force had bombed SPLA positions in Heglig and other areas.
A Sudanese official said he expected the fighting would hit oil output.
"I expect ... these oilfields will be affected, definitely, and at least there will not be production. If there is a conflict in the area, this is the least," said Rahamatalla Mohamed Osman, Sudan's undersecretary of foreign affairs.
Motorists worried about a possible disruption to fuel supplies formed lines at petrol stations to stock up as news of the Heglig attack spread through the capital, although the oil ministry issued a statement saying it had enough fuel.
The U.S. State Department condemned South Sudan's attack on Heglig, calling it "an act which goes beyond self-defense".
It also condemned Sudan's "continued aerial bombardment in South Sudan" and said the two sides needed to agree on an immediate cessation of hostilities.
Sudan's U.N. Ambassador Daffa-Alla Elhag Ali Osman said Sudan had exercised maximum self-restraint and if the U.N. Security Council did not condemn South Sudan's actions and demand it withdraw its troops, then Sudan would be forced to "retaliate severely deep inside South Sudan."
"We are ready for settling all the disputes with the south through peaceful negotiations, but with the recent developments they make it very difficult ... it would be extremely difficult to sit with somebody who has stabbed you in the back," he said.
UNRESOLVED TALKS
The South seceded from Khartoum's rule last year, but the two sides have not agreed on issues including division of national debt, the status of citizens in each another's territory and the exact position of the border.
Oil is among the most sensitive issues. Landlocked South Sudan shut down its roughly 350,000 barrel-per-day output in January in a dispute over how much it should pay to export crude using pipelines and other infrastructure in Sudan.
Sudan's remaining output only serves domestic consumption.
Each side accuses the other of backing rebels in their territory.
"I don't think there can be negotiations in this climate," Osman said. "What happened yesterday is a violation of international laws and an aggression on Sudan, and we have all the right to defend ourselves and regain the territories which were occupied by government of South Sudan."
South Sudan's forces pushed 70 km (40 miles) into Sudan's territory on Tuesday, Osman said. An information ministry statement accused South Sudan of "using mercenary forces and rebel groups" in the attack. Juba routinely denies such charges.
Following the incursion, parliament ordered a halt to negotiations with the South, Sudan's state media said.
State news agency SUNA said Sudan would order a general army mobilization but gave no further details. It quoted Defense Minister Abdel Raheem Muhammad Hussein as saying the army was capable of preserving stability and controlling the situation.
AU CALLS FOR WITHDRAWAL
SUNA said Sudan would halt all talks with Juba sponsored by the African Union and withdraw its negotiating team from Addis Ababa immediately.
The African Union called for the "immediate and unconditional withdrawal" of South Sudan's army from Heglig and urged restraint on both sides.
U.N. chief Ban contacted South Sudan's President Salva Kiir and Sudan's U.N. ambassador, urging both sides to exercise restraint and avoid further bloodshed, spokesman Martin Nesirky told reporters in New York.
"The Secretary-General urged (Kiir) to consider holding a presidential summit immediately to build confidence and assure the peoples of South Sudan and Sudan that peace and dialogue is the only option for both sides," he said.
South Sudan's Information Minister Barnaba Marial Benjamin said the Sudanese air force had bombed the village of Abiemnom in South Sudan's Unity state on Wednesday, wounding four people including a child.
He said South Sudan had been acting in self defense after Sudan launched a ground attack from Heglig late on Monday. Sudanese officials also said they were only trying to defend their territory.
(Reporting by Alexander Dziadosz, Khalid Abdelaziz, Aaron Maasho, Louis Charbonneau, Ulf Laessing and Michelle Nichols; Editing by Andrew Roche and Christopher Wilson)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية (Re: صديق محمد عثمان)
|
Quote: محاولات التخوين والتخويف بالوطنية ما عادت تخيف احدا ، فجميع الذين على أرض هجليج الآن سودانيون سواء كانوا شماليين او جنوبيين ولن يغير من الحال استفتاء نيفاشا الذي جعل اخوتنا غرباء في بلدهم
هذا نزاع وطني داخلي ولا مكان فيه لإستدرار العواطف |
( لا ) لنيفاشــا .... ملكى اكثر من الملك
( نزاع وطنى ) .... هم أنفسهم بيقولو دا نزاع بين دولتين
عقلية الوصاية على اهل الجنوب لن تنطلى عليهم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
السلام يا بدر
سنة الإسلام
( لا لنيفاشا) ؟!! بنفس المنطق هذا يعني أن من احتل هجليج ليس اجنبيا
كيف ترفض نيفاشا وتقبل نتائجها المترتبة عليها ؟
أهل الجنوب يا بدر يا اخوي صوتوا أكثر من 2 مليون صوت لصالح مرشح الوحدة الشمالي ياسر عرمان
ثم صوتوا ضد الظلم والقهر لصالح الإفصال
ليقولوا لنا أنهم ليسوا ضد الشمال ولا ضد الوحدة ولكنهم ضد الظلم وعقلية الوصاية التي تتحدث عنها.
ارجع البصر كرتين ستجد أن الجنوب كان أداؤه السياسي أفضل من الشمال بامتياز في كل خطوات نيفاشا
هولاء الذين تتحدث عن الوصاية عليهم هم الذين عقدوا مؤتمرا للأحزاب الجنوبية في جوبا تمهيدا للإستفتاء ، ثم اردفوه بمؤتمر لكل الأحزاب السودانية بما فيها المؤتمر الوطني، ثم أردفوا ذلك بمؤتمر لمسلمي الجنوب
كل ذلك قبيل الإستفتاء ثم ذهبوا للتصويت على الإستفتاء بطريقة حضارية راقية جدا لم تشهد أي احداث عنف
ثم ظلت حجتهم أقوى في كل جولات التفاوض ، لم يسرقوا نفطا ولم يطردوا شماليا واحدا بل وقف رئيسهم يقول بانه سيكون خصيم من يعتدي على شمالي
يا بدر يا اخوي فكروا بعقل ورسلوا ادريس عبدالقادر وسيد الخطيب إلى أديس والحقوهم بماجد يوسف وابعدوا مختار الحلبي
التفاوض هو السبيل وليس الحرب
ستعود هجليج جغرافيا فقط ولكنها نفطيا قد خرجت من خريطة الإنتاج ليتساوى الجميع في حجم الضرر ، فهل يدفع الضرر الأكبر على الوطن الكبير الذي كان ؟ أم تقوم الحرب لجلب مصلحة لتجار النفط والحروب ؟
هذه هي المعادلة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية (Re: صديق محمد عثمان)
|
حكومة الشمال ارادت أن تسوق الجنوب إلى طاولة المفاوضات ويده مغلولة إلى ظهره ، وهاهو الجنوب يرد بالمثل
أي محاولة من حكومة الشمال لتطوير الموقف إلى حرب ، لن يخسر فيها الجنوب بقدر خسارة حكومة الشمال
فلتكن طاولة المفاوضات هي ساحة المعركة السياسية
إستمكال إتفاق السلام بكل مستلزماته هو الحل ، وأول هذه المستلزمات أن يتمكن الجنوب من تصدير نفطه ليحقق بعضا من التنمية والإستقرار التي تغري بالمحافظة عليها ولكن إن استمر الإصرار على إفقار الجنوب فلن يخسر إلا فقره وعدم استقراره إذا خاض حربا كاملة مع الشمال ، ولن يعدم الداعمين له في مثل هذه الحرب بينما حكومة الشمال لن تجد من يحارب لأجلها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية (Re: صديق محمد عثمان)
|
12 April 2012 Last updated at 13:19 Share this pageEmailPrint
6
ShareFacebookTwitter
South Sudan refuses to withdraw troops from oilfield
The clashes in Heglig have sparked international alarm
Continue reading the main story
Sudan: Coping with divorce
Legal limbo
Horror of deadly cattle vendetta
Heading for war?
Slideshow: Across two Sudans
The President of South Sudan, Salva Kiir, has said he will not withdraw his troops from the Heglig oilfield on its disputed border with Sudan.
Speaking in parliament, Mr Kiir defied calls from the UN and African Union to pull out troops, after three days of clashes with Khartoum.
Meanwhile, Sudanese aircraft are reported to have attacked a regional capital in the South.
The fighting is the worst since South Sudan gained independence last July.
It was triggered after South Sudan seized the town of Heglig, which is internationally recognised as Sudanese territory but which is also claimed by the South.
In response, Sudan ordered a general military mobilisation and has vowed to act with "all means" against the attack. It has also pulled out of African Union-led negotiations with South Sudan.
Mr Kiir said he did not want war with Khartoum, but said his country had to act in self-defence.
"I always say we will not take the people of South Sudan back to war, but if we are being aggressed (attacked) like this we will have to defend ourselves," he said.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية (Re: صديق محمد عثمان)
|
القضية ليست هجليج القضية هي أسلوب التفاوض وسياسة الجوار
القضية هي جشع من يظن أنه يملك السودان يطرد منه من يشاء ويقسمه كيف يشاء
ويشعل الحرب في الأجزاء التي يختارها من الوطن
ثم يرفع عقيرته بالصراخ بشعارات الوطنية والخيانة في وجه رد الفعل المماثل
مائدة التفاوض وحدها ستحدد مصير ومستقبل سياستنا
الذين يريدون الحرب سيذهبوا لها وهي ليست بالشئ الصعب
ولكن هذه الفرصة الأخيرة لعقلاء النظام - إن كان ثمة- أن يقلبوا موازين الامور لصالح سياسة العقل
أو ينحنوا لتيار الحرب حينها سيأخذ الطوفان كل شئ وليس هجليج وحدها
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسهم هجليج في بورصة النفط والوطنية (Re: صديق محمد عثمان)
|
South Sudan oilfield seizure in Sudan row "illegal": AU
inShare
1
Share this
Email
Print
Related News
U.N. Council demands end to Sudan, South Sudan clashes
Thu, Apr 12 2012
Sudan vows swift response to south's oil field grab
Thu, Apr 12 2012
Sudan mobilizes army as South claims key oil field
Wed, Apr 11 2012
South Sudan accuses Sudan of new air strikes
Wed, Apr 4 2012
Oil rises 2 percent on North Sea delays, U.S. data
Mon, Apr 2 2012
Analysis & Opinion
Let’s kick Syria out of the United Nations
The way out of the Afghan abyss
Related Topics
World »
ADDIS ABABA | Fri Apr 13, 2012 5:07am EDT
(Reuters) - The African Union denounced South Sudan's occupation of a vital oil field in a disputed border region with Sudan as illegal, and urged the two former civil war foes to work to avert a "disastrous" war.
Fighting between Sudan and South Sudan this week has brought the two closer to a resumption of full-blown conflict than any time since the south seceded last year under a peace deal that ended decades of devastating war between north and south.
South Sudan took control of the Heglig oil field on Tuesday and was widely condemned for doing so. Sudan has vowed to retaliate if the south does not withdraw.
Heglig, which the south also claims, is vital to Sudan's economy because it has a field accounting for about half of its 115,000 barrel-a-day oil output. Production there has stopped because of the fighting, a Sudanese official said on Thursday.
African Union Peace and Security Council Commissioner Ramtane Lamamra said the body was demanding an "immediate and unconditional withdrawal" of South Sudan's forces from the area.
"The Council is dismayed by the illegal and unacceptable occupation by the South Sudanese armed forces of Heglig, which lies north of the agreed border line of 1st of January, 1956," he told reporters following a meeting late on Thursday.
"The feeling within the Peace and Security Council is that it is time now for the two leaders ... to display the required leadership so that the two countries would avoid a disastrous war which the two people do not need."
The African Union was helping mediate talks between the two countries over oil payments and other disputed issues, but Khartoum pulled out of the negotiations on Wednesday after Juba seized Heglig.
The U.N. Security Council on Thursday added its voice to the chorus of demands that Sudan and South Sudan stop the clashes. Sudan's U.N. ambassador said South Sudan must heed to the call or Khartoum would "hit deep inside the south.
The South seceded from Khartoum's rule last year, but the two sides have not agreed on issues including division of the national debt, the status of citizens in each other's territory and the exact position of the border.
Landlocked South Sudan shut down its roughly 350,000 barrel-per-day oil output in January in a dispute over how much it should pay to export crude via pipelines and facilities in Sudan.
Oil accounted for about 98 percent of the new nation's state revenues, and officials have been scrambling for ways to make up for the sudden loss.
Some 2 million people died in Sudan's civil war, fought for decades over ideology, religion, ethnicity and oil.
| |
|
|
|
|
|
|
|
| |
صديق محمد عثمان
AMNA MUKHTAR
بدر الدين اسحاق احمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست