|
|
 اطلاق نار على والى القضارف الذى طالب بتحرير الفشقة محرجا الخرطوم
|
هاجمت عصابات إثيوبية (الشفتة) موكب والي القضارف أمس أثناء مروره بمنطقة أم دبلو على الحدود الاثيوبية السودانية، و قال مصدر مطلع من ولاية القضارف لـ (التيار) أمس أن الوالي كرم الله عباس الشيخ كان قد صرح أنه سيتجه الى اقليم الامهرا باثيوبيا للقاء حاكمه "لمدة خمس دقائق فقط"، وأضاف المصدر الذي طلب حجب إسمه أن الوالي كان قد هدد بأنه سيقطع علاقات ولايته بالدولة الاثيوبية وبأنه سيقوم بقيادة حملة عسكرية "لتحرير أراضي الفشقة" دون الرجوع للسلطات المركزية بالخرطوم، كما هدد بتسليح القبائل السودانية لمواجهة عصابات الشفتة الاثيوبية، وقال المصدر أن موكب الوالي توقف بمنطقة أم دبلو بمحلية باسندة ليتناقش الوالي "نقاشاً حاداً" مع أحد الرعاة الاثيوبيين حول مناطق الرعي وتبعيتها للسودان فقامت عندها مجموعة اثيوبية مسلحة بالهجوم بالاسلحة النارية الخفيفة على الموكب مما أدى لإصابة بعض مركبات الموكب ولم يصب أي أحد بأذى. وقد تم إرسال تعزيزات عسكرية لحراسة موكب الوالي والوفد المرافق، كما تم إلغاء زيارة والي القضارف المزمعة لأقليم الأمهرا.
http://www.altayarnews.net/shownewstxt.aspx?cno=37691
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطلاق نار على والى القضارف الذى طالب بتحرير الفشقة محرجا الخرطوم (Re: Haju Muktar)
|
كومريد هجو
شوف المحن دى !
صراع الولاة والمركز يتفاقم
ووالي القضارف في طريقه لإنشاء ولاية مستقله داخل الدولة الإنقاذية
كتب : صالح عمار
8 أبريل 2012
وصفت الهئية القومية للغابات قرارات والي القضارف بعدم التعامل مع مسئولي الغابات الإتحادية بالشاذة والمحيرة واوضحت أنها “لاتتماشي مع أصول وقواعد الحكم الإتحادي القائم علي مبدأ التنسيق بين مستويات الحكم”، وأبدت الهئية في بيان اصدرته السبت (7 ابريل) أسفها للقرار الصادر من أكثر ولايات السودان حاجة لتضافر الجهود الاتحادية والولائية “لحماية واعادة اعمار غاباتها التي تعرضت لأقصى درجات القطع الجائر، وازالة الغابات بسبب التوسع الزراعي الأفقي الذي نجم عنه تدني مريع في الانتاجية الزراعية وتدهور كبير في الموارد الطبيعية”، وذلك حسب نص البيان.
وكان والي القضارف كرم الله عباس الشيخ قد شن قبل ايام خلال مخاطبته للمجلس التشريعي لولايته هجوماً لاذعا على مدير هيئة الغابات الاتحادية عبد العظيم ميرغني وعلى وحدته. وأصدر الوالي قراراً قضي بفصل الغابات الولائية وتبعيتها لحكومة الولاية، فيما وجه بعدم استقبال أي مسؤول من الغابات الاتحادية، وأردف قائلاً: “نحن لسنا في حوجة لهم وإذا زارنا مدير الغابات الاتحادي لن التقيه”، وكشف كرم الله عن تجاهل الغابات الاتحادية ومديرها لحادثة الفتيات اللائي غرقن اثناء مطاردة في إحدى غابات القضارف، مشيراً لسن تشريعات وعمل سياسات لادارة الغابات الولائية بصورة منفصلة (وكانت ستة فتيات قد لقين مصرعهن غرقاً في اكتوبر 2011 نتيجة لمطاردة شرطة الغابات التي تمنع قطع الاشجار في المنطقة).
وفي خطوةٍ تدل علي إتساع حجم الخلاف بينه وبين المركز قطع والي القضارف بعدم تقديم أي دعم مالي للوحدات الاتحادية بولايته، وشدد في خطابه الاخير امام المجلس التشريعي علي ذلك بقوله : “لن أقدم أي دعم مالي لصالح الدفاع الشعبي والشرطة الشعبية والخدمية الوطنية”، ودعا كرم الله تلك الوحدات لإبلاغ إداراتها المركزية بذلك، وقال: إن الميزانية المخصصة لهم والبالغة (461) الف جنيه اولي بها مرضي الكلازار وسوء التغذية في ولايته.
وواصل كرم الله تجاوزه للخطوط الحمراء لسياسات النظام السوداني بدعوته لتطبيع العلاقات مع اسرائيل واوضح انه سينشئ علاقات دبلوماسية معها في حال توليه لحقيبة الخارجية. ولم يكتفي بذلك بل فجر قنبلةً من العيار الثقيل بكشفه لاول مرة عن تيار داخل الحزب الحاكم يؤيد التطبيع مع اسرائيل حسب قوله “انا من مدرسة داخل المؤتمر الوطني توافق على التطبيع مع إسرائيل” وهو مايتوقع المراقبون ان يؤدي لخلافات حاده داخل المؤتمر الوطني الذي يعتبر اسرائيل بمثابة دولة عدو، ويعلن دعمه الصريح والواضح للمقاومة الإسلامية في فلسطين.
وخلال هذا الشهر ايضاً شن واليي كسلا والبحر الاحمر الواقعتين بشرق السودان في لقاءات جماهيرية هجوماً حاداً علي المركز، حيث أتهم والي كسلا محمد يوسف ادم خلال لقاء عقده مع الإدارات الاهلية وزعماء ولايته بكسلا جهات داخل المركز بإستهداف ولاية كسلا، وتعطيل مشاريع التنمية فيها، ودعاهم للتحرك في المركز لتغيير هذا الوضع.
في السياق، إتهم والي البحر الاحمر محمد طاهر ايلا الحكومة المركزية بتعطيل تنفيذ مشاريع التنمية في ولايته وتدفق استحقاقاتها، مستدلاً بمشروع مد ولايته بالمياه من النيل عبر الانابيب، وقال “إن لديه الكثير مما سيقوله في المستقبل بهذا الخصوص”. وكان والي البحر الاحمر قد دخل في صراع مكشوف مع المركز ابان مؤتمر المانحين بالكويت العام الماضي وطالب في المؤتمر بضخ الاموال مباشرةً عبر ولايته، وليس عبر المركز.
وفي نفس الإتجاه، دعا والي جنوب دارفور حماد اسماعيل آواخر الشهر الماضي خلال حديثه في اجتماع تقسيم الأصول بين ولايتي جنوب وشرق دارفور لضرورة إعادة النظر في تقسيم الموارد القومية لجهة أن ولايته مظلومة لانها تمنح 16 مليون جنيه شهرياً رغم أنها الثانية بعد الخرطوم، وكشف حماد أن ولاية الجزيرة تمنح 48 مليون جنيه وهي تأتي بعد ولايته من حيث التعداد السكاني، لافتاً إلى أن ولايته تعاني من عجز شهري بنحو «6» مليون جنيه شهرياً علاوة على متأخرات الموظفين الجدد البالغة «18» مليون جنيه، الى جانب ديون أخرى تقدر بـ «300» مليون جنيه. وخلال الإجتماع، انتقدت حكومتا جنوب وشرق دارفور الطريقة التي تم بها توزيع الموظفين بين الولايتين. وأشار والي شرق دارفور اللواء محمد فضل الله إلى وجود عيوب في تقرير اللجنة المكونة من قبل رئاسة الجمهورية في كثير من الجوانب. وكان الوالي السابق لجنوب دارفور عبدالحميد موسي كاشا قد تقدم بإستقالته مطلع هذا العام من منصب والي ولاية شرق دارفور بسبب إعتراضه علي القرار الصادر من الخرطوم بتقسيم ولايته لولايتين، وادت استقالته لاعمال شغب راح ضحيتها عدد من الاشخاص.
ويتوقع مراقبون إزدياد حدة الخلافات خلال الفترة القادمة بين الخرطوم والولايات بسبب تركيز الاموال في المركز، والازمة الإقتصادية التي يعيشها السودان ويتوقع ان تتفاقم علي خلفية خروج البترول من سوق الصادرات. ويحذر المراقبون من أن خلافات الحزب الحاكم تغذي التوترات داخل الاقاليم ويمكن أن تشعل الاوضاع في عدد من المناطق البعيدة عن مناطق الحرب.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطلاق نار على والى القضارف الذى طالب بتحرير الفشقة محرجا الخرطوم (Re: Haju Muktar)
|
Conflict between center and the states exacerbates
The East Sudan News Digest
Report by: Salah Ammar
April 8, 2012:
The conflict between the center and the states exacerbates and the Governor of Gedarif is on his way to create an independent state inside the NCP state
The Federal Council of Forestry has described the decision of the Governor of Gedarif to not deal with the officials of the Federal Council as strange and confusing and explained that, ” it does not go in line with the rules of federal laws that are based on coordination between the different levels of governance.” The council stated in a statement published on Saturday 7 April their remorse for the decision that is coming from one of the states that need federal support the most to “protect and rehabilitate its forests after severe cases of deforestation and the removal of forests for agricultural lands that was met with a decrease in agricultural production and a decline in natural resources”.
The Governor of Gedarif, Karm Allah Abbas Al-Sheikh, started a scathing campaign a few days ago directed at the director of the Council of Forestry , Abd Al Azeem Merghani and his unit through his speech to the Legislative Assembly in his state .The governor issued a decision to separate the state forests from belonging to the state’s government and said that no official from the federal forestry unit will be welcomed.
He added, ” we do not need them and if the director of the federal forestry council visits, we will not meet him”. Karm Allah revealed that the federal forests council and its director ignored the incident of the girls who drowned after being chased in one of Gedarif’s forests; pointing to the policies of the federal forestry council administration. ( Six girls were killed in October 2011 during a chase by the police that bans deforestation in the area).
In a move that shows the divisions between him and the center, he declared that he will not give any financial support to the federal units in his state and emphasized in his latest speech to the Legislative Assembly that, ” I will not give any financial support for the benefit of the defense forces, the popular police and national forces.”
He called for these units to tell its federal administration about his decision and said that their budget which amounts to 461,000 pounds is better suited for the patients of Clazar and malnutrition in the state.
Karam Allah has continued crossing the red lines of the Sudanese regime’s policies by calling for normalization of relations with Israel and has made it clear that Sudan will have diplomatic relations if he takes over foreign affairs. He also exploded a bomb when he said that there is a wave of pro-Israel individuals within the NCP when he said, “I’m from a school inside the NCP that agrees to normalization with Israel”. Observers expect very severe divisions within the NCP that considers Israel an enemy state and declares support for the Islamic resistance in Palestine.
During this month, the Governors of Kassala and Red state state of East Sudan have heavily attacked the center during public events, the Governor of Kassala, Mohamed Yusef Adam has , during a meeting, accused people in the center of targeting the state of Kassala and putting the development projects there on hold and has asked the center to change this situation.
In this context, the Governor of Red Sea State, Mohamed Taher Ella, has accused the central government of setting behind the developmental projects in the state and brought up the example of connecting his state to water from the nile through pipes.
He said ” I have a lot to say about this in the future.”
The Governor has entered a public fight with the center during the donor conference in Kuwait last year and asked for the funds to be directly channeled to the state not through the center.
Additionally, the Governor of South Darfur, Hamad Ismail, has called for reconsidering the allocation of natural resources as his state is only provided with 16 million a month although its the second largest after Khartoum.
Hamad has stated that Jazeera state is given 48 million and it comes after his state in terms of population.
He also brought attention to the fact that his state has a 6 million budget deficit per month as 18 million pounds worth of late salaries are needed
It also has debt amounting to 300 million pounds.
During the meeting, the governments of South and East Darfur have critiqued the way employees were distributed between the two states.
The Governor of East Darfur, Lieutenant Mohamed Fadl Allah has pointed out that there are flaws in the report written by the committee formed by the Presidential Office in a lot of ways.
The former governor of South Darfur, Abdel Hamed Kasha resigned in the beginning of this year from his position as Governor of East Darfur because he opposed the decision coming from Khartoum to divide his states into two states. His resignation lead to riots in which a number of people were killed.
Observers are expecting an increase in disagreements in the next period between Khartoum and states because of the concentration of wealth in the center , the economic crisis that Sudan is experiencing and are expecting the clashes to increase as oil has left the list of exports.
Observers are warning that the disagreements of the NCP are creating tension in the region and war can flare up in regions faraway from conflict areas.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اطلاق نار على والى القضارف الذى طالب بتحرير الفشقة محرجا الخرطوم (Re: نزار يوسف محمد)
|
والي القضارف بعد حل حكومته : لن أستقيل ولكن لن اساعد في بناء دولة المفسدين
May 4, 2012
(حريات)
حل كرم الله عباس والي ولاية القضارف حكومته أمس الخميس 3 مايو بعد عودته من الخرطوم غاضباً من عدم ايفاء وزارة المالية الاتحادية بمستحقات الولاية .
وأكد في لقاء جماهيري أمس ان قطاعات واسعة في ولاية القضارف تعاني الفقر وسوء التغذية والسل والكلازار .
وقال ان وزارة المالية الاتحادية تفتقر للمؤسسية والمهنية ، وانها امتنعت عن سداد استحقاقات الولاية منذ العام 2007 . وأضاف ان بعض وزراء الحكومة الاتحادية جاء إلى السلطة وهم ( بلا تاريخ) .
وأكد انه لن يلجأ للتمرد المسلح ، ولن يستقيل أو يهرب ، ولكنه لن يساعد في بناء ( دولة المففسدين) .
وأعلن كرم الله عن تشكيل لجان مجتمعية بديلاً عن التشكيلات الحكومية ، ودعا أحزاب ( الأمة ، الاتحادي ، الشعبي ، الشيوعي ، البعث) للانضمام لها . وقال انه بالتعاون مع مجتمع الولاية ورجال الأعمال سيبني القضارف بدون دعم المركز .ووجه رسالة إلى رئيس الجمهورية ونائبيه ومساعديه يدعوهم إلى إقامة ميزان العدل ( حتى لا يسألوا أمام الله يوم القيامة عن الفقر وسوء التغذية) .
وظل كرم الله منذ شهور يشكو من عدم دفع استحقاقات الولاية ، ويكرر انتقاداته لوزير المالية الاتحادي . وفيما عزت أنباء قرار الوالي الأخير بحل حكومته إلى إمتناع وزير المالية عن مقابلته أول أمس ، راجت أنباء أخرى بمشادة بينهما ، استفز فيها وزير المالية الوالي قائلاً ( ما دايرين نديكم وأعلى ما في خيلك اركبو) ، ورد عليه الوالي بلكمة في وجهه ، وسواء حدثت المشادة أم لم تحدث فالمؤكد ان الوالي قد طفح الكيل به .
http://www.sudaneseonline.com/?p=62471
| |
|
|
|
|
|
|
| |
نزار يوسف محمد
Haju Muktar
Abureesh
Tragie Mustafa
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست