|
Re: علماء السودان يصدرون فتوى فى حساب المكالمات بالدقيقة (Re: بكرى ابوبكر)
|
رغم أن المنوط باستصدار هذه الاجراءات التنظيمية هو الهيئة القومية للاتصالات إلا أنني اعتبرها خطوة إيجابية أن تبدأ الفتاوى في (الطلوع) فلئن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي
التحاسب بالدقيقة جار منذ سنوات طويلة والمبالغ المترتبة عنه تحتسب بمليارات المليارات وترتبت عن نفس المبالغ ضرائب جمة جرت في الأوردة والشرايين
المطلوب والأكثر إلحاحاً هو استصدار فتوى لصالح أكثر المستهلكين حوجة واتساعا في الشريحـة وهم أغلب كادحي البلاد في تحديد نسبة ينبغي أن لا تتجاوزها الجبايات (زكاة .. عشـور .. مرور ... عبـور... غيره ...) على المنتجات الزراعية التقليدية من محاصيل وخضروات وفاكهـة (ليمون طبعاً) حتى تصل للمستهلك لتراكم الجبايات على هذه المنتجات بما يفوق ثمنها المتوقع في السوق فتصل للمستهلك مضاعفة السعر وغير مفيدة للمزارع مما دعا المزارعين لهجر الزراعة ولو صدرت فتوى عامة تشمل المواشي أيضاً لكان ذلك أدعى للمصلحة العامـة ...
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علماء السودان يصدرون فتوى فى حساب المكالمات بالدقيقة (Re: محمد الامين احمد)
|
بغض النظر عن محتوى الكلام الفوق دا بس عندي ملاحظة عن اسم الجمعية في اللغة الانجليزية Sudanese Consumer Protection Society
اعتقد ان الاسم الاصح هو
The Sudanese Consumer Protection Association كلمة Society تعني جمعية فعلاً لكنه ليس المعني الاكثر استخداماً والرئيسي لها والذي هو كلمة مجتمع اما كلمة Association فلها معاني كثيرة أيضاً ولكن المعنى الرئيسي لها والاكثر استخداماً وشيوعاً هو كلمة جمعية ياريت يصلحوها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علماء السودان يصدرون فتوى فى حساب المكالمات بالدقيقة (Re: محمد عمر الفكي)
|
سيد الحوش الغالى بكرى ابوبكر تحية حب وتقدير واحترام ... بالنسبة لحماية المستهلك للاسف هذه الجمعية مباشرة عملها فى الاشياء التى لا تهم المواطن كثيرا مثل الاتصالات ولكن ما مكثفة العمل افى الاشياء الملحة مثل الادوية الفاسدة والاطعمة الفاسدة وهذه مالية البلد .. اما ناس الفتوى فياليتهم يكونوا بالشجاعة الكافية ويفتوا بحرمة وجود الانقاذ وسرقتها للحكم اولا ومن ثم سرقاتهم للمال العام .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علماء السودان يصدرون فتوى فى حساب المكالمات بالدقيقة (Re: محمد الامين احمد)
|
هي محاولة لا تخلو من طرافة بما حوته من استناد الي تجارب عالمية وذكر وحدات عالمية مثل النانو ثانية ، وكمان هي محاولة ظريفة للتظاهر بان هذه المؤسسة لا تغفل حقوق المواطن ، هسة لو جاءت الشركة بما يسند حقها واعتبار ان الموضوع خاضع لمنطق سوق الله اكير واحل الله البيع وحرم الرباء .....صدق سيدنا علي ابن طالب وهو القائل ان الدين حمال اوجه....فلو مشينا شوية وقلنا لماذا تتقاعس هذه المؤسسة الحكومية والسياسية عن الفتوى بشان الضرائب والاتوات والاعتقالات والتعذيب ، اليست هذه الاخرى تهم المواطن؟ هسة الفتوى دي ملزمة للشركة؟ وماذا ان قالت الشركة ، انها لا تعمل وفقاً للشريعة الاسلامية ؟ وان غاية ما يلزمها هو القانون الدولي وليس فتاوى من قبيل لا يجوز ،او لا ينبغي لها عمل كذا ؟ وماذا اذا قالت الشركة بان الفتوى صحيحة ولكن مخالفة هذه الشكوى ، يحاسب عليه يوم القيامة ولا تحاسب عليه العقود الموقعة مع حكومة السودان ، ولا يحاسب عليه القانون الدولي ،وعليه فان نتيجة هذه الفتوى علي المواطن تكون صفراً كبيراً
| |
|
|
|
|
|
|
|