حظر الدواء الامريكى على السودان فى ظل American sanctions on Sudan

Quote: It is an American drug so it is an example of the difficulties resulted from the smart (American sanctions on Sudan (government

Quote: أعلنت مؤخراً شعبة الخزانة الأمريكية ومراقبة الأصول الأجنبية بوزارة الخارجية الأمريكية عن رفع القيود المفروضة على الشركات الأمريكية العاملة في مجال تصدير المنتجات الغذائية بالسودان، وتأتي هذه التعديلات والتي تعد خطوة إيجابية في إطار العلاقات الثنائية بين البلدين، ضمن حوافز أمريكية ترمي لتهدئة الأوضاع الأمنية في ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان. وفي الماضي كان يسمح للشركات الأمريكية العاملة في السودان بالعمل لمدة عام واحد في مجال الزراعة وبناءً على القوانين الجديدة سمح لها بالعمل في تصدير وتوزيع الطعام بحرية تامة حال لم تكن ذات صلة بمؤسسات عسكرية، وتصدير وإعادة تصدير بعض السلع الغذائية من وإلى السودان، كما اشترطت الحصول على ترخيص في حالة تصدير نوع معيّن من السلع الغذائية والدواء والمعدات الطبية،

Quote: In late 1997, the US Congress passed into law a bill that placed economic sanctions on the country of Sudan. The United States decided to punish the Sudanese government, which the State Department declared is a "sponsor of terrorism and a relentless oppressor of its minority Christian population." The original bill was meant to terminate all commercial activities between the two countries, however, this did not come to fruition

Quote: FINANCIAL DEALINGS WITH SUDAN - Payments for and financing of licensed sales of agricultural commodities, medicine and medical devices may be accomplished by cash in advance, sales on open account (provided the account receivable is not transferred by the person extending the credit), or by financial institutions that are neither U.S. persons nor Government of Sudan entities. U.S. banks may advise or confirm letters of credit issued by non-Government of Sudan banks covering licensed sales. Payments for licensed sales of agricultural commodities, medicine and medical devices, which must reference an appropriate OFAC license, may not involve a debit to a blocked account on the books of a U.S. depository institution. Before a U.S. bank initiates a payment, or credits its customer for a licensed transaction, it must determine that the transfer is authorized. As a rule, all other financial dealings with Sudan (with the exception of the Specified Areas of Sudan) are prohibited, including the performance by any U.S. person of any contract, including a financing contract, in support of an industrial, commercial, public utility, or governmental project in Sudan. Financial transactions involving third country banks or non-SDN Sudanese banks located in the Specified Areas of Sudan are not prohibited and do not require authorization from OFAC, provided that: the transaction does not involve activities in the non-Specified Areas of Sudan, the Government of Sudan does not have an interest in the transaction, and the transaction is not related to Sudan’s petroleum or petrochemical industries. However, any financial transactions that involve depository institutions that are located in the non-Specified Areas of Sudan, e.g., Khartoum, anywhere in the routing process remain prohibited and require authorization from OFAC regardless of the underlying transaction. U.S. depository institutions, U.S. registered broker-dealers and U.S. registered money transmitters are authorized to send and receive non-commercial personal remittances to and from Sudan, provided that such transfers are not processed through a bank owned or controlled by the Government of Sudan and do not otherwise involve assets subject to blocking. Non-commercial personal remittances do not include charitable donations to non-governmental organizations. U.S. financial institutions are authorized to operate accounts for individuals normally resident in Sudan, provided that all transactions processed through the account are personal in nature, not related to operating a business, and not otherwise in violation of the Regulations. Transfers to Sudan are subject to the additional restrictions noted above.

Quote: هل كل الشركات الامريكية ممنوعة بنص القانون الامريكى فى ظل الحظر الامريكى على السودان من ممارسة اى عمل تجارى مع اطراف سودانية او مباشرة خاصة شركات الدواء ؟

Quote: والغريبه الدوائين بتاعين مكنات.........الجماعه ديل شكلم عندم اعجاب بمكناتنا ونحن ما عارفين

Quote: لا حولالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا انتو الزول دا جبتوهو من وين ..

Quote: بعد صلاة العشاء اليوم مع احد كبار إستشارى طب العيون رجع قبل يومين من الامارات العربية فى مؤتمر طبـى قال لي انه تحدث مع بعض الاطباء واصحاب الشركات الامريكية لماذا لا يمكنكم عمل شغل فى مجال الدواء فى السودان فقالو لي الحظر الامريكـى .. إنت عارف لفتك الطيلة بتاعت بنك الخرطود ديك ممكن طوالى توديك السجن فى امريكا حال رفع وزارة الخارجية الامريكية تقرقر بتضرر الحكومة الامريكية من اختراق هذا الحظر ..

Quote: لعلى اوضح ما ذكرته سالفا فى تعليقى عن ان المقاطعة الامريكيه تشمل الادويه والمعدات الطبيه والجراحيه وكذلك وسائل التعليم الطبى الحديث

Quote: هل كل من يتحدث عن حقوق المرضى فى السودان يصبح متهما ام ان الحال المزرى الذى وصل له البعض جعل براكين كراهيتم للحكومه اكبر من ولاءخم للوطن الذى اعطى واوى وعلم وفيه الاهل والاقارب ...ام ان لا مشكله فى ان يموت من يموت من هولاء مهرا لرضا السادة فى واشنطون... ام ان علينا ان نترك ما يمكن ام نقوم به لمصلحه اهلنا حتى لا يصب فى مصلحة الكيزان والحكومه.

Quote: ونعرف كيف أنو الأسئلة دى الغرض منها ليس دراسة جدوى لأستيراد أدوية من أمريكيا؟؟؟

Quote: ا ف ب - الخرطوم (ا ف ب) - يقول محللون ان السودان تكبد خسائر بمليارات الدولارات من عائدات النفط منذ نال الجنوب استقلاله العام الماضي، وهو يعاني من ارتفاع الاسعار وتراجع قيمة عملته مع غياب اي حل اقتصادي لهذه الامة المفلسة في المدى المنظور. وقال الخبير الاقتصادي في جامعة الخرطوم محمد الجاك احمد ان "الاوضاع تتدهور اكثر فاكثر" وان الاقتصاد في ازمة، وتابع قائلا "الحياة اصبحت صعبة جدا". وكان تصدير النفط السوداني، الذي انطلق في اواخر التسعينيات وادى الى نمو وجذب الاستثمارات، قد توقف عمليا في تموز/يوليو مع استقلال الجنوب بعد اجراء استفتاء عقب عقود من الحرب الاهلية. وكان الجنوب، قبل التقسيم، ينتج حوالى ثلاثة ارباع النفط الخام السوداني اي ما نسبته اكثر من 85 بالمئة من عائدات التصدير التي بلغت 7,5 مليار دولار في النصف الاول من 2011، بحسب البنك الدولي. وقال خبير اقتصادي دولي طالبا عدم كشف هويته "لقد خسروا هذا المردود (النفطي). لقد ذهب الى الابد". ويتعين على جنوب السودان استخدام انابيب النفط في الشمال ومحطاته للتصدير لبيع نفطه الخام الى الاسواق العالمية الا ان الطرفين فشلا في التوصل لاتفاق حول الرسوم المتوجبة للخرطوم لقاء استخدام موانئها. وقال احمد ان نفط الجنوب كان يغطي اكثر من ثلث عائدات الحكومة السودانية واكبر مصادرها للعملات الصعبة، معتبرا ان البدائل لدى الخرطوم قليلة جدا. وشرح احمد انه وبدون البترو-دولار (عائدات النفط من الدولار) سيعاني السودان من نقص حاد في العملات الاجنبية ما سيرفع اسعار السلع المستوردة التي تستخدم في الانتاج المحلي، كما واسعار المواد الاولية ولا سيما الادوية. وقال احمد ان "اسعار الادوية ترتفع بشكل كبير". وبحسب الاعلام المحلي فان نسبة التضخم بلغت 19 بالمئة في كانون الثاني/يناير، فيما يعتبر محللون ان هذه النسبة مرجحة للزيادة. ويقول محللون ان لجوء الحكومة الى طبع كميات جديدة من الاوراق النقدية سيزيد التضخم وسيضعف العملة السودانية (الجنيه السوداني) اكثر فاكثر. ويقول الخبير الاقتصادي ان احتياطي السودان من العملات الاجنبية، حتى قبل خسارة نفط الجنوب، كانت اقل من نصف المعيار الموصى به والذي يغطي قيمة ثلاثة اشهر من الصادرات. وتحدد الحكومة السودانية سعر صرف الدولار ب2,7 جنيه، الا ان سعر الصرف في السوق السوداء يفوق 4 جنيهات منذ اواخر العام الماضي، وهو يناهز عتبة ال5 جنيهات مؤخرا. وقال احد العاملين في الصيرفة في السوق السوداء في احد احياء الخرطوم "في هذه الايام نحن جميعا نشتري الدولار"، مع توقع جني الارباح في المستقبل جراء تراجع سعر صرف الجنيه. وقال صيرفي آخر "هناك نقص في الدولار في السوق". ويقول الخبير الاقتصادي الدولي ان تقنين الحكومة من العملات الاجنبية يجعل من الصعب حتى على اكثر رجال الاعمال نفوذا الحصول على العملات الاجنبية عبر القنوات الرسمية. وكان وزير المالية السوداني علي محمود الرسول اعلن الاسبوع الماضي ان السودان سيزيد من صادراته للحصول على العملات الصعبة وخفص سعر الصرف. وتسعى الخرطوم الى مضاعفة انتاجها النفطي في 2012 وجني 5،2 مليار دولار من عائدات الذهب كما تسعى الى زيادة صادراتها من القطن والسكر وغيرها من السلع. الا ان خبراء اقتصاديين يرون ان هذه الخطة غير قابلة للتطبيق على المدى القصير. ويقول احمد ان البنى التحتية للقطاع الزراعي الذي كان يشكل في السابق الدعامة الاقتصادية للبلاد قد انهارت وما من حوافز للعمل (في هذا القطاع). ويرجح الخبير الاقتصادي ان يبلغ عجز الموازنة السودانية حوالى 8 مليار دولار بين 2011 و2015، كما يرى انكماشا بنسبة 5،4 بالمئة في 2012. ويحد الدين الخارجي السوداني المقدر ب حوالى 38 مليار دولار، كما والعقوبات الاميركية من قدرة السودان على جذب التمويل الخارجي. وتسعى الخرطوم التي وضعت خطة طوارئ اقتصادية لمدة ثلاث سنوات الى تقليص الانفاق وزيادة الضرائب. ويقول خبراء انه من الصعب تقليص الانفاق بالنظر الى المصاريف الضخمة المخصصة لقوات الامن التي تواجه حركات تمرد في الولايات المتاخمة للحدود الجنوبية. ويقول احمد، ان الحكومة غير قادرة على توسيع القاعدة الضريبية بسبب الاعفاءات الممنوحة "لبعض الاشخاص والعائلات والمنظمات". ويقول "معظم الضرائب هي ضرائب غير مباشرة تطال الفقراء". وقدرت الامم المتحدة نسبة الفقر في السودان (شمال) ب5،46 في 2010. ويقول احمد انه مع حد ادنى للاجور بين 200 و300 جنيه لا يمكن للناس ان يحصلوا على حاجاتهم الاساسية، وان الفقر سيزداد كما والاضطرابات الاجتماعية. ويقول سائق سيارة اجرة ان الظروف الاقتصادية هي السبب الرئيسي وراء "الثورة" التي ستعيشها البلاد. الا ان الصعوبات التي تواجهها البلاد لا تقارن بما عاشته في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي. ويقول الخبير ان الخرطوم - حيث يتركز معظم النمو السوداني - لا تبدي مؤشرات للازمة الاقتصادية التي تعيشها البلاد مع استمرار ورش البناء والاعمال الاقتصادية وغياب المعوزين. ويختم الخبير انه في مرحلة ما "الامور ستصطدم بحائط مسدود".

Quote: اسال الان كل المهتمين بحقوق الانسان عن موقفهم من حظر الدواء الامريكى على السودان ... وهل يمكننا ان نعمل معا لتغيير هذا الوضع اللئيم فى حق بلادنا واهلنا ام ان علينا ان نخضع للمشىئة الامريكيه ما حيينا. لا نريد ان يصح علينا القول : من يهن يسهل الهوان عليه

اخونا بروف متشل اوف هارفرد .... ما محبه الا بعد عداوه.....يقولون

Quote: انا اتمنى ان تنفى امريكا هذا الادعاء بواسطة شخص آخر حيث لم يستطيع من قابلناهم من الامريكان (اولاد البلد) انكارها

Quote: الى ليوم لم نجد من بادر من المريكان ذوى الاصول السودانية بتكوين وتأسيس جماعات ضغط لتحقيق المصالح السودانية نكرر السودانية وليس الحكوميــة ..

Quote: شركات أدوية عالمية .. لها رئاساتها فى ألمانيا و سويسر و الأردن و قطر و الصين و الهند و أندونسيا و ماليزيا ... و غيرها وفى كل أصقاع الدنيا ... لا علاقة لها بالحكومات أو أمريكا أو التنظيمات الديمقراطية أو الشمولية ... و عمرو السودان ما إستورد دوا من أمريكا مباشرةً .. خاصًةً و أن دستور الأدوية الأمريكية THE AMERICAN PHARMACOPOEIA يختلف عن جل بقية دول العالم ..

Quote: شركة المانيا تصدر تعمل استثمارات دوائية فى السودان بتكون داخلة فى نطاق خرق الحظر الامريكى

Quote: فيما يختص بالادوية السودان ومن قبل الحظر الامريكي لا يستورد اودية من امريكا وليست لمواطنينا القدرة على شراءها اللهم الا بعض الادوية وهذا تاتي من دول اوروبية لديها تصريح باعادة التصنيع من الشركة صاحبة الامتياز وعادة الامتياز له مدة زمنية معينة

Quote: Osman Musa

Quote: نرجو رفد البوســت بقانون لحظر الامريكى على السودان مع بعض الترجمــة خاصة من بورداب امريكا والقانونيين بصفة خاصــة ..

Quote: لعلى اوضح ما ذكرته سالفا فى تعليقى عن ان المقاطعة الامريكيه تشمل الادويه والمعدات الطبيه والجراحيه وكذلك وسائل التعليم الطبى الحديث وهذا ما شهدته بنفسى ولم يحدثنى به أحد ولكن بعض الاخوه استمراءوا جلد الذات وتبرئه امريكا من كل عيب ونقص...

Quote: فى هذا الشهر قدمت ورقه فى موتمر طبى دولى فى دبلن فى الكليه الملكيه الايرلنديه للجراحين واذكر ان رئيس الجلسه كان هو البروفيسور مارك ميتشل من جامعة هارفارد ولم اكن وانا أقدم الورقه اعلم هذه الحقيقه اى انه امريكى ...فختمت حديثى بطلب من جميع الحضور ان يفكروا معى لدقائق حول قضية العقوبات الاقتصاديه التى تقرضها الولايات المتحده وفى بعض الاحيان مجلس الامن وان هذه العقوبات لها تاثير سلبى بالغ على الخدمات الصحيه وتسبب موت كثير من الابرياء ..ذكرت ان لهل بعض الخصائص: 1.انها غير قانونيه وتخالف الميثاق العالمى لحقوق الانسان المواد: (Universal Declaration of Human Rights (art. 3,5,11-13,25) 2. انها تستهدف وبلا استثناء الدول الناميه والتى تعانى اصلا من انظمه صحيه ضعيفه ومتهالكه 3. تاثير العقوبات الحقيقى يقع على المواطن العادى بينما الرسميون فى كل البلاد يذهبون للعلاج خارج بلدانهم حتى فى امريكا نفسها.

Quote: وعليه لا يوجد حظر ادوية امريكية على السودان ولكن يوجد قانون ينظم تصدير هذه الادوية وعليك كمستورد نهائي الالتزام به

Quote: العاديون وان سياسيونا يتلقون علاجهم خارج السودان لذا قالامر لا يهمهم ولا يتحدثون عنه. ...

Quote: اسال الان كل المهتمين بحقوق الانسان عن موقفهم ... وهل يمكننا ان نعمل معا لتغيير هذا الوضع اللئيم فى حق بلادنا واهلنا ام ان علينا ان نخضع للمشىئة الامريكيه ما حيينا. لا نريد ان يصح علينا القول : من يهن يسهل الهوان عليه

Quote: بنفس التعميع يمكننا التأكيد بأن قوانين الحظر الأمريكية لا تمنع تصدير الأدوية والمعدات الطبية للسودان ... وليس هناك أدنى خرق للقوانين العالمية الأنسانية بواسطة ما يخص الغذاء والدواء تحت الحظر.... ليس هناك حوجة لتبرئة أمريكا فكل متابع يمكنه أن يدحض معلومتك بأن هناك حظر مطلق يستوجب الإدانة... هناك فقط شروط محددة للترخيص يمكن مقارنتها بشروط رخص التصدير فى كل الدول المصدرة للسودان...