يجب منح حق اللجوء السياسي لضباط أجهزة الأمن و حمايتهم

Quote: أو قاموا هم أنفسهم بإرتكاب جرائم بحق مواطنين سودانيين

Quote: دعوة من الإمام الصادق المهدي لمناقشة ملخص مشروع قانون أمريكي لتقنين حرب أمريكية دولية ضد النظام السوداني الأربعاء, 21 آذار/مارس 2012 13:00 Share بسم الله الرحمن الرحيم 12 مارس 2012م ملخص لمشروع قانون أمريكي لتقنين حرب أمريكية دولية ضد النظام السوداني ما هي المبرارات؟ وما هي فرص قبوله أمريكيا ودوليا؟ وماذا يفعل الشعب السوداني لحماية نفسه ومصالحه ووطنه؟. للإجابة على هذه الأسئلة أوجه الدعوة لنخبة من المواطنين والمواطنات لاجتماع تفاكري مساء يوم الاثنين الموافق 26//3/2012م الساعة السابعة مساء بدار الأمة شارع الموردة. ولكم جزيل الشكر الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي مقدمة تدين حكومة السودان في سياساتها في دارفور بموجب قرارات سابقة وملخص لكل قرارات أمريكية ودولية ضد حكومة السودان في الماضي بشأن دارفور وإدانة لتصرفاتها في: أبيي- وجنوب كردفان- وجنوب النيل الأزرق على أن يكون القرار الحالي بديل لكل ما سبق ولا يخص منطقة بعينها بل السودان كله، مع استثناء دولة الجنوب. حيثيات إضافية: • 11/8/2011م إن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أصدر تقريرا: أن أعمال الحكومة السودانية في جنوب كردفان يمكن أن تشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية: القتل العشوائي – الاعتقالات- القصف الجوي- عدوان على مدنيين- تدمير القرى – نزوح جماعي – هجوم على كنائس – استهداف جماعات اثنية. • 1 مارس /2012 قرار ICC ضد وزير الدفاع لما حدث في دارفور 2003-2004م • هجوم جوي في جنوب كردفان والنيل الأزرق ونزوح كبير لمدنيين وإعلان الأمم المتحدة UN أن القوات الجوية السودانية قصفت معسكرات لاجئين في دولة الجنوب، وحدث ذلك وأدين مرة أخرى في24/1/2012م. • أثناء عام 2011م وثقت الأمم المتحدة أن أكثر من ½ مليون شخص نزحوا نتيجة لعنف في دارفور، جنوب كردفان، والنيل الأزرق. • إن الهجمات أدت لنزوح كبير إلى أثيوبيا وإلى دولة الجنوب. لذلك سياسة أمريكية جديدة خلاصتها: • خيار بالتشاور مع آخرين منع الطيران الحربي في دارفور وكذلك، جنوب كردفان والنيل الأزرق. • مطالبة كافة الدول منع تصدير السلاح للسودان. • المطالبة بالإصلاح الديمقراطي في السودان وأن تدعم الولايات المتحدة فنياً ومالياً المنظمات المطالبة بالديمقراطية من أجل الحوكمة النيابية في السودان. • مطالبة مجلس الأمن بالآتي: - إصدار عقوبات شاملة على حكومة السودان لما تفعل من تعديات على حقوق الإنسان. - اتخاذ أوسع وسائل ممكنة تحت الفصل السابع لتنفيذ مطالب المحكمة الجنائية. • مطالبة الإدارة إقرار استراتيجية شاملة لمنع التعديات على حقوق الإنسان في السودان ولبناء السلام في السودان، على الأساس الآتي: o أن تصدر هذه الاستراتيجية قبل 180 يوماً على هذا القرار على أن يعرضها الرئيس للجان الكنغرس المعنية: ينفذ هذه الاستراتيجية ويتابعها كل الأجهزة المعنية في الإدارة الأمريكية: الخارجية – الأمنية – الدفاعية. o وضع قائمة بكل الجهات التي تساعد حكومة السودان وذلك لتطبيق العقوبات عليها حكومة أو أفراد. o تحديد كل الوسائل في يد الولايات المتحدة الأمريكية لتحقيق ما يراد والعمل على استخدامها. هذه الاستراتيجية تعرض علينا علنا ولكن ربما اشتملت على جوانب سرية. مهم: مطالبة الجميع بتطبيق مطالبة ICC واعتقال المطلوبين ومعاقبة من لا يعتقل المطلوبين فإذا لم يفعلوا مع أن بإمكانهم عمل ذلك يكونون عرضة للعقوبات الأمريكية. • العقوبات المقصودة هي: - الغاء الدعم التنموي الأمريكي. - منع التعامل مع المؤسسات المالية الأمريكية. - الغاء الدعم الأمني الأمريكي. - التصويت في المؤسسات المالية الدولية ضد أي قروض أو مساعدات للجهة المعنية. - أمر الجهات المعنية الأمريكية بمنع أية تراخيص للتعامل التجاري- التكنولوجي- للحكومة أو الشخص المعني. - ويمكن للرئيس أن يفرض أية عقوبات إضافية يراها لازمة لتحقيق مقاصد الاستراتيجية. • تحويل كل القرارات السابقة بخصوص دارفور إلى هذه السياسة الموجهة ضد حكومة السودان في كل إراضيها. ولا تلغى هذه السياسة إلا إذا تأكد أن حكومة السودان قد نفذت المطلوب بموجبها. • على الرئيس أن يقدم للكنغرس في غضون عام من الآن ما يؤكد: - ماذا تم في تنفيذ هذه الاستراتيجية. - من الحكومات والاشخاص الذين لم يتعاونوا لكي يعاقبوا؟ - ماذا جرى للاستعانة بالدول والجهات الأخرى؟ - ما العقوبات التي طبقت على السودان وفي حالة عدم الامتثال لزيادتها وتصعيدها. - ما هي الاجراءات التي اتخذت لحماية المدنيين، ولإغاثة النازحين واللاجئين، وسائر الأهداف؟ هذا التقرير يكون علنيا وربما كانت بعض أجزائه سرية. • هذه العقوبات لا تنتهي إلا بعد 30 يوما من حين تأكيد الرئيس للآتي: - أن حكومة السودان نفذت كل القرارات الأممية ضده. - أوقفت كل هجوم على المدنيين. - سرحت ونزعت سلاح كل شخص أو تنظيم اعتدى على حقوق الإنسان في السودان. - سمحت بحرية العون الإنساني. - سمحت بالعودة الطوعية للنازحين واللاجئين. - تعاونت في المساءلة عن الجرائم المرتكبة بصورة مرضية. - التزمت ونفذت سياسة تحول ديمقراطي وإصلاح دستوري وإجراء انتخابات عامة حرة. - التزمت بتطبيق كافة اتفاقيات السلام التي وقعتها. لا ترفع العقوبات إلا إذا نفذت حكومة السودان هذه المطالب وتأكد رئيس الولايات المتحدة من صحة هذا الالتزام.

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 03-21-2012, 04:15 PM)

Quote: ناشطون يطالبون بتقديم ضباط الأمن الثلاث اللاجئين للنرويج ما لديهم للعدالة الدولية March 21, 2012 (حريات) ظللنا نتابع عن كثب مجريات الاحداث في قضية لجوء ضباط ينتمون لجهاز الامن السوداني الي النرويج . وتاتي اهمية هذه القضيه لاعتقادنا بانها ولدت من رحم صراع التيارات داخل النظام السوداني المتهالك والذي سيولد موجات هروب خارجيه لاتباع النظام في مقبل الايام . عليه اننا ناكد اننا علي حيطة وعلم بكل ما يجري حولنا واننا لن نلتزم الصمت و سوف نعمل بكل ما في وسعنا في مطارده اذيال النظام اين ما ذهبوا . ونود ان نوضح بشكل قاطع اننا لسنا ضد حماية الضباط الثلاثه او سواهم من طالبي اللجوء في النرويج ، ومع علمنا ان سلطات الهجره النرويجيه فعلت نص القانون (ف1) الذي ينص على الامتناع عن منح اللجوء السياسي أو الإنساني لأي شخص قام بأعمال تعذيب أو خرق لحقوق الإنسان في بلده وذلك شأن يخص سلطات الهجره النروجيه ، الا ان ما يهمنا في هذه القضيه هي الشهادات التي يمكن ان يدلوا بها هؤلاء الشهود لمصلحة العداله الدوليه فيما يخص دعم النظام السوداني لزعيم جيش الرب المطالب دوليا يوسف كوني وشهاداتهم لمجازر في حق الشعب الدارفوري وشهاداتهم حول دعم النظام السوداني للمعارضه التشاديه ودعمه لفصائل جنوبيه لزعزعة النظام في جنوب السودان . سوف نتحرك الي الجهات الرسمية وعبر القنوات الرسميه لمطالبة الضباط بتقديم ما لديهم للعداله الدولية . مجموعة ناشطين سياسيين وحقوقيين بالنرويج

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 03-21-2012, 04:32 PM)

Quote: اها لو جوكم ملية لوري من الامنجية يحملون معهم ادلة حيحصل شنو؟

Quote: .و هناك كثير من أعزائك الامنجية قد فاقت ضمائرهم عندما إكتشفوا أنهم ضللوا .

Quote: اسع انا لو ادوني 13 مليار دولار قالو لي اهبشي سبيبة زول لن افعل وغيري عدد كبير

Quote: ه موش هو نفس الرقم للأموال التي هرّبها فاسدوا النظام و إستثمروها في ماليزيا الإنتي قاعدة فيها؟؟!! (بس تساؤل .. غير برئ)

Quote: لعلمك يا محمد سليمان علمت انه الدارفورين الامنجيه الفقط تحدثوا عن بعض التجاوزات تم فصلهم وممنعوين من السفر!! بينما ناس بانقا الجلابييبرطعوا ويسافروا ويعلموا فيها تائبين!! الآن (بالاسكايب)اتحدث مع الصحفي (جعفر السبكي) الذي اعتقل وعذب واوضح لي انه ارتجف غضبا لما طالع صور ضابط الامن (بانقا) في النرويج وعامل فيها تائب!! (جعفر السبكي) الآن يعاني من انسداد ثلاثه شراين بقلبه نتيجه للتعليق من ارجله حيث اثبت الدكاتره بان الشراين تفشل عن ضخ الدم لما يعلق الانسان من راجله!

Quote: El-Malam, Darfur, Sudan Ruins Ruins of market in El-Malam. Peacebuilding Breakthrough in Darfur History of El-Malam Conflict in Darfur El-Malam, part of the South Darfur state, is located in the heart of Darfur at a strategic crossroads between El Fashur, Nyala, and the Marrah Mountains. The population consists of the following tribes: Fur, Bin Mansur, Birguid, Borno, Makhuria and Dajo. From El-Malam to the west, southwest, northwest, north and northeast are areas of the Fur. The Borno and Birguid live south and southeast of El-Malam, and to the east are the Fur and Bin Mansur. All the groups residing in El-Malam and the surrounding countryside are sedentary people who practice farming, herding, and trading. When the Darfur conflict erupted in February 2003 with rebel groups taking up arms, many Bin Mansur tribe members were recruited as Janjaweed and popular defense forces. By the spring of 2004, several thousand people of El-Malam, mostly from the non-Arab population, had been killed, with as many as 2800 families driven from their homes to Internally Displaced Persons (IDP) camps around city of Nyala, causing a major humanitarian crisis in the region. Three Fur villages and one Bin Mansur village in the El-Malam administrative district were completely depopulated, looted, and burned to the ground. Breakthrough On November 6, 2011, the village of El-Malam in Darfur experienced a breakthrough on its journey toward reconciliation and sustainable peace. On that day all current residents – male and female, Fur and Bin Mansur – as well as many displaced former citizens joined together in dialogue to set aside their differences, encourage the displaced to return, and begin rebuilding after eight years of war. Their first step was to create a joint working committee to establish the goals and plans. The gathering in El-Malam was the culmination of several weeks of peacebuilding meetings between representatives of the Fur and Bin Mansur which were led by Makki Ibrahim Makki, Sudan Project Manager for the Institute for Sustainable Peace, and Lukman Ahmed, chief correspondent for the BBC Arabic channel in Washington, D.C. Makki attended his first ISP Transformational Leadership Workshop in 2008, served as a peer leader in the 2009 workshop, and began working as the full time Sudan Projects Manager in August 2009. Makki and Lukman started in Nyala by conferring independently with leaders from each tribe to explore their interest in working toward reconciliation and to identify barriers to resuming peaceful coexistence going forward. Next they brought together leaders of both tribes for two extensive, joint meetings to ease tensions between the groups. The success of those gatherings led to meetings in El-Malam with key leaders including the region’s mayor, state-level legislative representatives of El-Malam, and the leaders of civil administration of the region, including the governor of South Darfur. The participants created a Working Group of 24 members with representation from both tribes. The Working Group includes the mayor of the region, local leaders, the region’s representative to the legislative assembly of South Darfur, and the leader of the rebel group who recently signed a peace agreement. The Working Group was tasked with: (1) continuing the reconciliation process and (2) assessing the reconstruction and development needs that will be vital to the peacebuilding effort. The Needs The Working Group has met several times since Lukman and Makki departed. After assessing the post-war situation in El-Malam, the Working Group identified three broad areas to address – reconciliation, reformation, and reconstruction. The reconciliation discussions in the fall of 2011 are just the start of a much longer process that must continue in order to sustain a lasting peace in the region. The Working Group asked The Institute to assist with peace training. In addition, in order for the citizens of El-Malam to rebuild their society, they must repair, and in some cases reconstruct, their devastated agricultural and economic infrastructure. They have prepared a detailed report identifying priority projects. The Difference – Why This Will Work This leap forward did not occur by chance, nor did it happen overnight. The seeds of success in El-Malam were planted when Makki attended his first Transformational Leadership Workshop put in 2008. Through the ISP Makki learned the conflict resolution and peacebuilding skills he used to bring the once-warring factions together for their common benefit.

Quote: وافقك الرأي فهذا يشجع الضباط علي الانشقاق من النظام وهذا لا يمنع من التعامل معهم بحذر خوفا من الاختراق ومتي ثبت ان المسألة مسرحية يمكن معالجتها ولعلمك النظام تم تجفيف كثير من غواصاته فهو الان في حالة ربكة من ذلك لهذا بدا في تصدير غواصات جديدة وقبل ايام صدر غواصة خطير لجوبا وسوف يتم التعامل معه بما يليق وسوف ننشر قصته في الوقت المناسب

Quote: هنالك جزئيه لم تنتبه لها اخي محمد سليمان ماذا سيفعل هؤلاء الناشطين الرحبوا بناس بانقا بالامنجيه الدارفورين الممنوعين من السفر الآن بالداخل لمجرد اعتراضهم على بعض المواقف مثلا: حسب ما علمت هنالك امنجي(عميد في الامن )اسمه (بوش) فقط اعترض على وضع معتقلي راديو دبنقا مع بقية معتقلي الحركات وحاول ان يقول هؤلاء يجب ان يبقى مع المعتقلين السياسين!! فكان جزائه الطرد و الحظ ر من السفر !! يعني لا يدوك لقمة عيش ولا يتركون تهاجر تبحث عن لقمة عيشك وقد يقتل مثل هذا البوش في اي وقت فهو ليس سوى مجرد عبد دارفوري آخرى؟! بنظرهم!

Quote: ها ها ها دكتورة واستاذة جامعية وحتي الان لا تعرف ماذا يعني شاهد الملك ؟؟؟

Quote: نرفض ان تتم حماية اي انسان عذب مواطن سوداني

Quote: واكرر نرفض ان تتم حماية اي انسان عذب مواطن سوداني

Quote: واكرر نرفض ان تتم حماية اي انسان عذب مواطن سوداني هو بالله عزيزيك الامنجي ده بعذب المواطنين؟ Quote: عزيزي الامنجي اياك وتصديق كلام محمد لسيمان. ولو قرانا هذا الكلام فهو من جهة ينصح عزيزها الامنجي بان لا يصدق كلام محمد سليمان ......ثم تضيق عليه برفض حمايته تحت حجة انه يعذب المواطن ..........بالله شوف الكلام ياعزيزها القاري بتقبل كيف .......