|
إليكي يا أمي ويا صديقتي العزيزة
|
لأني كنت أحسب أنك أختي حتى نبهوني بألا أناديك بإسمك فإمتنعت مكذباً أن تكون أمي هذه الصغيرة التي تكبرني بثمانية عشر من الأعوام فقط.
كلـ سنة بل كل يوم وانتي تمثلين لنا بهجة الحياة والأمل في الجنة وكل ثانية وأنتي كما أنتي عنوان للصراحة والمباشرة والعطف والشفقة والقلب الكبير.
يا أجمل هلالابية :
|
|
|
|
|
|