|
Re: الأمام الصادق المهدى: السودان مستهدف لتوجهه الإسلامي (Re: عمر صديق)
|
Quote: وفي ذات السياق قال الأستاذ الشريف عبد الله إبراهيم إن الاختلاف وراثي منذ قدم الإسلام فلابد أن نفرق بين الخلاف والعدوانية فالخلاف مرحلة تناظرفي إبداء الآراء والعدوانية هي حل الخلافات بعنف وأشار الشريف إلى تسامح الشعب السوداني كاشفاً عن أمثلة التسامح في مناطق السودان المختلفة وأضاف الدكتور محمد مصطفى الياقوتي أن الاختلاف ليس شراً ما دام تقتضيه ظروف طبيعية وهنالك أمور حقيقية تدعو إلى التشاكس وليس إلى الاختلاف منها اختلال المرجعيات من الأدلة فلابد من إقامة المنابر العلمية حتى تحرر هذه النقاط للاتفاق على مرجعيات وهنالك أزمة قيادة لدى الجماعات الإسلامية والطوائف الدينية المختلفة فلابد من شحذ الهمة لإيجاد صفات قائد لتأسيس الأمور من الجوانب الأخلاقية وهنالك أزمة كبيرة في الثقة بين المسلمين فلابد أن نفعل آلياتنا لإيجاد الثقة بين أبناء الدين الواحد ومد جذورها حتى نصل إلى حسن الظن، هذا بجانب عدم احترام التخصص فنجد اشخاصاً غير مؤهلين في أماكن حساسة فكل الأمم التي تطورت كانت تحترم التخصص لذلك لابد من زيادة العلم والعمل. |
يا اخي انت متخصص أساليب عنيفة لفرض رأيك على المختلفين عنك دينياً ... تخصص أيه يا عم؟
انا واحد من الناس ... اختلافي مع (أهل القبلة) ديل يبدأ بمحاولتهم إيجاد مرجعية دينية لولاية الأمر ... هو أمرنا ونحن مرجعيته ... لا دين زيد منّا ولا دين عبيد ... بل المرجعية لولاية الأمر لا دينية ... المرجعية شعبية ودستورية ... بكل ديانات ومذاهب الشعب ...
فلو حلل أبو حنيفة النعمان ولاية غير المسلم ... لحرّمنا على أبو حنيفة النعمان أن يفتي في ولاية أمر السودان! ... يمشي يفتي لولاية أمر الكوفة الجايي منها ... نحن شعب حر! ... وهذا الكلام يسري على كل صاحب فتوى دينية في ولاية أمر السودان! ...
(والعندو حل لهذا الخلاف في الرأي ... مستعدّين "نناظرو")
... المهم ....
| |
|
|
|
|