Al Arabia Channel manipulates the „fabricated“ film about S.kordufan

Quote: Al Arabia Channel manipulates the „fabricated“ film of Nicholas Kristof on South Kordufan. Al Arabia Sattalite channel produced a short film (ca. two minutes), which manipulates the facts on the ground, regarding the humanitarian situation in South Kurdufan, a leading columnist at Al Sudani local newspaper reported. According Mekki Al Maghrabi, a known Sudanese columnist, Al Arabia channel has manipulated some scenes of Nicholas Kristof’s “already – fabricated” film on the humanitarian situation in South Kurdufan. {while Nicholas Kristof demonstrates a lonely separated scene of a bombarding war plane at the beginning of the film, followed by scenes of mass-fleeing people among sounds of pumps, al Arabia channel – in a totally unprofessional act- cut the warplane scene and pasted it directly to this scene. Not only that, but the channel omitted some statements made by interviewees that represent some (undesired facts)}, Mekki explains He added “Al Arabia move, aims at laying the ground for “provision” of additional justifications, for condemning Sudanese government, of committing war crimes “ A report of the joint assessment team composed of UN agencies (UNICEF, WFP, WHO FAO) concluded that the humanitarian situation in the region is at "Normal levels" and that food security is "good" and stable for the conflict-affected population., see http://www.southsudanpress.com/news/sudanun-j...food-securi-prusanet.

(عدل بواسطة علاء الدين يوسف علي محمد on 03-14-2012, 12:40 PM)

Quote: تقرير العربية ** صحيفة السوداني صقر الجديان* مجدي عبدالعزيز [email protected] الاثنين 13فبراير 2012م تقرير العربية تقرير ( سمج ) بثته قناة العربية السبت الماضي وأعادت بثه على صفحتها بالفيس بوك، يحمل عنوان : أسلحة روسية وصينية تستخدم في انتهاكات دارفور - وتذكر فيه أن منظمة العفو الدولية* ادعت أن لديها ( الدليل القاطع ) على أن روسيا والصين توردان الأسلحة للسودان الذي يقوم بدوره باستخدامها في ضرب (المدنيين) في دارفور ، وعدد التقرير أنواع الأسلحة بما فيها المروحيات والمقاتلات* التي يستوردها السودان من الدولتين. مبعث إحساسي ( بسماجة) هذا التقرير أن السيد / عبدالرحمن الراشد المسؤول عن هذه القناة والمعروف بعداوته للدولة السودانية ورموزها عبر مواقفه وكتاباته الملغومة حيناً والمسمومة أحياناً أخرى ، قد وضع كل ثقته وآماله علي صحفي سوداني قلق ومهموم ( ومنتظرعلى أحر من الجمر )* لحظة هبوب ( نسايم ) الربيع العربي على السودان ،، وقام بإجلاسه على منضدة السودان بغرفة أخبار العربية ،، حدثني من هو قريب من دوائر العربية بدبي إن هذا الصحفي ما أن تطرق أذناه أي إشاعات أو أخبار من الخرطوم على شاكلة :* انبعاث دخان أسود من ( كوشة ) مشتعلة ، أو انفجار ( لستك دفار ) أمام جامعة الأحفاد ، أو صراخ ( ست شاي ) بموقف جاكسون في محاولة لإيقاف ( نشال ) حاول الاستيلاء علي الإيراد ( من تحت البنبر ) ، إلا هاجت هواجسه وسال لعابه وأخذ يجري الاتصالات بمراسليه بالخرطوم : أن انتشروا فالثورة قد اشتعلت . كذلك لعلك تلاحظ عزيزي القارئ* ما أن ارتفعت للسلام راية في هذه البلاد ، أو أوقف نزيف دم ، أو تحقق استقرار أو ساد أمن ، أو نجح مشروع استراتيجي كإنزال اتفاقية الدوحة لسلام دارفور التي توّجت بتدشين عمل السلطة الإقليمية الأسبوع الماضي إلا قاد المرجفون حملات التشويه والتشكيك وباستخدام ( منزوعي الإرادة ) من أبناء جلدتنا. الذي يثير الضحك والسخرية أنه كلما تحدث هذا التقرير المصور عن العنف في دارفور صاحب ذلك مقاطع* لأحداث أم درمان في المحاولة المندحرة التي قامت بها قوات خليل في 2008 - فحيناً دخان يتصاعد من سيارة غازية مدمرة بالقرب من (صينية العرضة) ، وسيارة أخرى ملتهبة بغرب أم درمان - وكأنما خليل أتي بالورود والرياحين ( للبقعة ) حتى تصطف القوات المسلحة لتحيته وتمتنع عن دك قواته ،، ومثل هذا التكتيك الإعلامي استخدم من قبل كثيراً حينما استخدمت صور مجازر رواندا على أنها وقائع بدارفور ، ووظفت صور المجاعة الطاحنة بأثيوبيا قبل سنوات على أنها آثار الحرب بالسودان . أكثرية المعلقين على هذا التقرير بصفحة العربية بالفيس بوك -* وبوعي مثير للإعجاب** ( والما مصدقني يرجع للموقع ) شنُّو هجوماً قاسياً على القناة ومديرها وأمنستي ، واتهموا التقرير بالفبركة والكذب والغرض المتعدد ( تشويه صورة نتائج اتفاق سلام دارفور وانتقال السلطة* - إثارة موضوع دارفور بهذه الصورة الشائهة قبيل مناقشة مجلس الأمن الدولي لموضوع دارفور خلال أيام ، إلصاق التهم بالصين وروسيا بعد فيتو سوريا ). القوات المسلحة السودانية هي مؤسسة* الوطن الدفاعية المحترفة وتتعدد مصادر تسليحها شرقاً أو غرباً بحسب خطتها وبرامجها ، وهي التي بسطت الآن الأمن بدارفور ، وأمنت المواطنين في مدنهم وقراهم ومناطق زراعتهم ومسارات رعيهم ، فبأي حديث غبي تتهم بقصف المدنيين* ،،* وإلى الملتقى ...

مقال قديم مُتجدِّد