|
Re: وقف سارتر باسلا يفضح فرنسا وهي تحتقر يهودها فمن يفعلها في شمالك يا (Re: Sinnary)
|
يري سارتر بأنه عندما ينسب شخصاً ما حظوظه أو متاعب بلده إلي فئة معينة ويري أن العلاج يكون في ممارسة أقصي الضغوط علي هذه الفئة مثل إبعادهم عن بعض الوظائف أو الإمتيازات أو حتي أبعادهم من البلد أو الحواضر نقول أن هذا الشخص يحمل أفكاراً عنصرية هل هي مجرد أفكار؟ إختزال العنصرية إلي أفكار هي محاولة تطمينية او تطبيبية لأن أي أفكار تأخذ الشكل التجريدي أو المعقول وتختزل إلي مستوي الأذواق وبما أن الأذواق من الطبيعة وأن حرية التفكير أو الأفكار مسموحاً بها دون ملامة لأن الأذواق والألوان والقناعات ليست موضوعة للنقاش إذن باسم حرية الإعتقاد يري العنصري أن من حقه التعبير عن كراهيته ل....في أي مكان ومن يعبر عن كره جنس معين من البشر قد نجده رجلاً يمثل صورة الأب الفاضل ، الزوج الفاضل ، أو المواطن الفاضل المخلص لبلده قد يكون متسامح دينياً وربما ديمقراطي أو مهتم جداً بحق الشعوب في تقرير مصيرها وخلاصها من الطغيان المحلي أو الغربي لكنه يكره الآخر بسبب أصله مثلاً يكره أي حبشي لأنه حبشي أو دنكاوي لأنه دنكاوي قد يقول قائل إنه يكره الحبش لأن تجربته معهم أكدت له أنهم بشر سيئون أو لأن إحصائيات الجريمة مثلاً أفادت بأنهم خطرون علي الأمن الاجتماعي أو لأن عوامل تاريخية معينة أثرت علي حكمه علي الحبش وكراهيته لهم يبدو أن كل ما ذكر عن الحبش لا يعدو أن يكون أسباب خارج الشخص المعني بالكراهية ومن ينظر في وجاهة أسباب كراهيته للحبش سيتغاضي تماماً عن نفسيته الكارهة للأحباش كمؤثر ضمن مؤثرات كراهية الأحباش وسيتقاضي عن الأوضاع الإنسانية المذلة التي يتواجد ضمنها الحبشي أو الزغاوي أو الشلكاوي في ذلك المكان في مدينة لا ترحب به أو تكرم وفادته ولا تبقيه إلا في هامشها لن يلتفت إلي أن من أتيحت لهم فرص عادلة من كل هؤلاء تحولوا لأطباء بارعين وقانونيين أفذاد ورياضيين مهرة يسخر سارتر ممن يري في العنصرية إحساس ومذاق ذاتي ضمن عدة مذاقات أخري تكون شخصية العنصري أو أنها ظاهرة إجتماعية يمكن التعبير عنهابالأرقام والمعدلات المرتبطة بالعوامل الاقتصادية ، التاريخية والسياسية حيث أن الفكرتين أعلاه ليستا متناقضتين فقط بل خطرتين وخادعتين نعم قد يكون للفرد رأي في ما يخص سياسة الحكومة في منع تصدير الماشية قد يتفق البعض او يختلفون في الفائدة المرجوة من القرار إنه رأي في سياسة إدارة الأشياء لكنني أرفض أن توصف كأفكار مسألة تقييم بشر لبشر بهدف للانتقاص من حقوقهم وربما ترحيلهم إلي مكان ما البشر الذي تدعو فئة أخري من البشر الي تقييده أو ترحيله ليس كائن قابل للتخطيط أوأنه يعرًف بهذه الكينونة الشيئية الخاضعة لقيود القانون الإداري أو بوضعيته وأفعاله المنظورة بالقانون نفسه لكنه بشر بن بشر منظور له في هيئة بشرية تماما بلون شعره، عينيه وملابسه هذه هي صفاته ومعها لا تقع العنصرية ضمن حرية الاعتقادات المحمية بالقانون
| |

|
|
|
|
|
|
Re: وقف سارتر باسلا يفضح فرنسا وهي تحتقر يهودها فمن يفعلها في شمالك يا (Re: Sinnary)
|
إننا نخدع أنفسنا إذا تصورنا أن الكراهية العرقية تنتج بسبب قناعات إجتماعية أو آراء مبنية علي التجربة كيف يكون الشغف لنزع إنسانية إنسان مجرد رأي أو فكرة لها ما يبررها؟؟ نري بإستمرار حالات فيها ينظّر البعض (كما يحدث في الإنتباهة) لأسباب ومعاني دونية الآخرين ومن ثم ضرر وجودهم بيننا ثم يظهر من ينظرون بعدها بإبتسامات عريضة ...يملأون الشاشات والقاعات علي توهم أن هنالك إنجاز أنجزوه إنجاز لا يستحق أقل من أنواط الشجاعة ، الجرأة ، والوسامة ومن المفارقات أنه من العادي جداً أن يظهر أحدهم ليقول في وداعة أنا شخصياً لا أبغض ال................. لكنني أري ولأسباب متعددة أنه من المصلحة العامة أن يتم التعامل معهم بحذر ورصد تحركاتهم أو أن يبعدون ومن ثم في جلساته الخاصة وضمن دائرة من يثق فيهم أو يشبهونه يتخلي عن تلك اللياقة اللفظية والحذر فيضيف مع إبتسامات مغرورة إن هؤلاء ليسوا بشراً ولا يمكن أن نختلط بهم أو نكون نحن وهم علي فضاء واحد ومستوى واحد نسمع كلام مثل هذا أو قريب منه ليس فقط في قعدات الونسة بل للأسف يتجرأ حامله علي نشره بشكل أو آخر علي الملأ ويمر بلا حساب إنه شيئ يحتاج لوقفة وحالة عندما تتأملها تجد أو ما تتميز به هو الشغف و من إطلع علي مبدأ الشغف يتذكر مثال الرعب من الطماطم حيث أن من لا يستطيب أو يطيق أبداً أكل الطماطم (أو بدل الطماطم ضع اللحم أو الحليب) يعبر عن مشكلته بأنه لا بد أن يكون شيئاً ما في هذه الأشياء هو السبب وبنفس المعني يري العنصري أن المشكلة أن في هؤلاء القوم تكمن المصيبة وليس في شخصه تبقي دوماً العنصرية في كل أشكالها ، المعتدلة أو المتطورة ، تمام توفيقي رغم أنه يتم التعبير عنه بعبارات ذات معقولية ومنطق إلا أنه في الواقع والوقائع المادية تتلاشئ كل تلك الأغطية اللفظية التي تجتهد في ستر النوايا كم من مرة تم رفض من يتقدم لخطبة بنت يحبها وتحبه فقط بسبب جنسه أو إنتمائه العرقي حتي لو لم يكن شكله يختلف عن شكل من يرفضوه والسبب أن أعراق معينة تثير حالة من القرف لدي العنصري هذا يؤكد ما أريد أن أخلص له هنا بأن سبب العنصرية ليست الحواس وإنما مصدرها العقل ليس الآخر وإنما الأنا
| |

|
|
|
|
|
|
Re: وقف سارتر باسلا يفضح فرنسا وهي تحتقر يهودها فمن يفعلها في شمالك يا (Re: Sinnary)
|
شكرا سناري،
أنت تكشف حقيقة الجرح المتعفن الذي ظللنا نغطيه عن الأعين بضمادات الزيف والنفاق الاجتماعيين والسياسيين.
المشكلة ضخمة وخطيرة.
ليس اخطر من ان يري إنسان في مواطنه (عبد - حلبي - عربي ساكت - جلابي - كافر .... الخ من النعوت المؤكدة للدونية).
هذا فشل سيؤدي بنا حتما كأمة.
لهذا لم نستطيع تشكيل حس قومي.
لهذا فشلنا في تكوين الدولة القومية.
لهذا ظل السودان مشروع جمهورية على مدى يزيد عن نصف قرن.
وكأن كل هذه النزعات العنصرية المتخلفة لا تكفي، أضافوا لها مؤخرا ((الوصاية)).
وصاية المسلم على البلاد والعباد.
وكـأن الاحتراب لأسبابا عرقية وقبلية لم يكن كافيا، فاضافوا له الجهاد وإباحة قتل غير المسلم.
كيف لجيلنا والأجيال السابقة منذ الاستقال، ان تفسر حقيقة أن الجيش (القومي) السوداني قد ظل في حالة حرب على مدى يزيد عن نصف قرن،
والسودان لم يعلن الحرب في تاريخه، على اي دولة في العالم؟؟
من هم الذين ظل الجيش (القومي) يقتلهم طوال هذه المدة؟؟
المشكلة ضخمة وخطيرة، واخطر ما فيها هي طبيعتها النووية.
إنها مثل المفاعل النويي او الشمس. تستمر في الاستعار والتجدد وإنتاج نفسها بمعدلات أضخم واخطر بسبب الوقود الذي تصنعه من خلال انفجاراتها ذاتها.
الأمر خطير، والوطن لا نقول أنه مهدد، بل نقول أنه ينحدر إلى الهاوية.
ولا أحد يفعل شيئا.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: وقف سارتر باسلا يفضح فرنسا وهي تحتقر يهودها فمن يفعلها في شمالك يا (Re: Sinnary)
|
قلنا أن العنصرية لا تنعكس عبر الحواس إنما تنشأ داخل العقل وفي العقل تتجذر عميقاً داخل مراكز العاطفة في أجهزتنا اللمبية لا تنشأ العنصرية نتيجة لتجربة أياً كانت تفاصيلها مع عضو أو أكثر من أعضاء الجنس المتعنصر ضده إذا سألت العنصري لماذا تكره المحس مثلاً لأن العنصرية عنده متلازمة بتعبير علم الأمراض والعنصري لا يتعنصر ضد جنس واحد لكنه يكره معظم الأجناس بدرجات متفاوتة ومبررات مختلفة.. سيجيب علي سؤال سبب كراهيته للمحس بأنهم عنصريون يلتفون مع بعضهم ويرطنون في حضورك بينهم. أو ربما يقول لك أن السبب شخصي وهو أن دكتور محسي هو سبب رسوبه في الإمتحان في الجامعة ولكنه أيضاً يكره الجنوبيين..... لماذا؟ لأنهم كسالي وأي وزير منهم ممكن يبيع ليك حصة السكر الماشة لأهله ويدخل المقابل في جيبه ولكنه يكره عرب الجزيرة أيضاً لأنهم منافقون وخداعون ويكره علي نفس المنوال الهدندوة لأنهم غدارين كل عرق وبكامله يختزل عند العنصري في صفة أو صفتين دون حتي محاولة جادة لبحث طبيعة الصفة المعنية وتاريخ ملابساتها إن كانت حقيقة وهل صفة من هذه الصفات أو غيرها من الصفات الحميدة أوالكريهة المتخيلة في أي جنس تجعل جنسك أفضل من جنسه أو أدني من جنسه في نفس الوطن مثلاً لا تقرن صفة الشجاعة بجنس معين عندما نري عدد أعضائه العاملين في جيش البلاد يمثل 10 في المائة من تعداد الجيش ولا يمثل الجنس كله أكثر من 5 في المائة من تعداد السكان ونركز فقط علي عدد الجرائم التي إرتكبها أفراد ينتمون لهذا الجنس ويصبح جنس حرامي دعك من قصص الأمانة المشهودة التي يكون أفراد من الجنس الموصوم بجنس الحرامية أبطالها ستجد حتماً من يؤكد حالة الأمانة الرائعة لفرد من نفس الجنس وآخر يؤكد قصة سرقات التي كان أبطالها أفراد من الجنس المعني وماوراء أمانة الأول وخيانة الثاني تجري أنهار من التواريخ الشخصية الرائعة والأليمة سنجد إن البحث في موضوعية إلصاق صفة معينة بجنس معين لن يثبت أو ينفي أي شيئ وسيؤدي حتماً إلي حلقة مفرغة ليس المهم هو الحقائق التاريخية المؤكدة أو النافية لترسخ النعت في الجنس ولكن المهم هو كيف أن أفراد معينون عملوا عبر الأجيال وعبر الشفرات العرقية علي تسويق أفكار عنصرية ترمي إلي تميز عرقي عبر ترسيخ دونية أعراق أخري ومن ثم تداولت تلك الأوهام العنصرية جيلا بعد جيل لأن هذه الأفكار تترسخ في الوعي الباطن والجمعي أحياناً وتستمر في الزمان حتي تطول أطفالاً لم يولدوا بعد لكنهم سيولدون ويوصفون غداً بنفس صفة أجدادهم البارحة سيكرهون أيضاً بعد أن يعلم العنصري أطفاله بأنهم أفضل من أطفال.........عرقياً أي مسئولية هذي؟ مسئولية في وصم الآخر أوصاماً غير مسئولة.... ربما تحولت الدونية لكروموسومات تورث
| |

|
|
|
|
|
|
Re: وقف سارتر باسلا يفضح فرنسا وهي تحتقر يهودها فمن يفعلها في شمالك يا (Re: Sinnary)
|
Quote: لكنه يكره معظم الأجناس بدرجات متفاوتة ومبررات مختلفة.. سيجيب علي سؤال سبب كراهيته للمحس بأنهم عنصريون يلتفون مع بعضهم ويرطنون في حضورك بينهم. أو ربما يقول لك أن السبب شخصي وهو أن دكتور محسي هو سبب رسوبه في الإمتحان في الجامعة ولكنه أيضاً يكره الجنوبيين..... لماذا؟ لأنهم كسالي وأي وزير منهم ممكن يبيع ليك حصة السكر الماشة لأهله ويدخل المقابل في جيبه ولكنه يكره عرب الجزيرة أيضاً لأنهم منافقون وخداعون ويكره علي نفس المنوال الهدندوة لأنهم غدارين كل عرق وبكامله يختزل عند العنصري في صفة أو صفتين دون حتي محاولة جادة لبحث طبيعة الصفة المعنية وتاريخ ملابساتها إن كانت حقيقة وهل صفة من هذه الصفات أو غيرها من الصفات الحميدة أوالكريهة المتخيلة في أي جنس تجعل جنسك أفضل من جنسه أو أدني من جنسه في نفس الوطن |
الأستاذ سناري،
أشكرك مرة أخرى، لانني أعتقد بأننا في السودان بحاجة لهذه الصراحة وهذا الوضوح في تناول أمراضنا بدلا عن تغطيتها بمزيد من الشوفينية المريضة.
نحن لم نكن في يوم قومية واحدة ولا كيانا سياسيا موحدا.
دولة السودان صنعها الفتح التركي المصري (حملة محمد على باشا 1821) والاحتلال الذي استمر لستين عاما.
قبلها كنا شعوبا وقبائل.
بعدها جاءت المهدية (13 عاما) . وجاءت الحقبة الاستعمارية (56 عاما). وجاء الحكم الوطني (56 عاما).
- الحكم التركي كان غزوا استعماريا ذا اهداف مخزية (جمع الرقيق).
- الفترة المهدية كانت دولة دينية بعقلية قبلية، فرقت الشعب ما بين مؤمن وكافر وأولاد بحر وأولاد غرب.
- العهد الاستعماري البريطاني ارتكب أخطر جريمة بمعاداته للفئات المتعلمة المتنورة واتكاءته على الإدارة الأهلية القبلية، خاصة يعد الثورة المصرية (1919).
وكان المفترض في الحكم الوطني أن يكرس وقته وجهده وبرامجه لإصلاح جميع تلك الاخطاء والجرائم الفادحة للعهود التي سبقته، بلا استثناء.
لكن ماذا حدث؟
تكونت حركة سياسية وطنية كانت تجسيدا لتلك العهود السابقة بل إحياء لها بكل تفاصيل سلبياتها.
الأمر واضح وضوح الشمس:
جاء التيار الاتحادي العروبي ليواصل مسيرة العهد التركي في إدماج السودان في مصر.
وجاء التيار الاستقلالي الديني ليعد الفترة المهدية بكل أخطائها.
وجاء على استحياء تيار حداثي علماني ليواصل أخطاء الاستعمار البريطاني.
وظلت البلاد ترجع للخلف على يد حكامها من بنيها المفترض فيهم رمي كل إرث العهود السابقة في البحر وتأسيس الدولة القومية السودانية.
وكان المدخل السهل والواضح لذك هو النظام التعليمي والمنهج التعليمي وتخطيط مسار الحراك الثقافي ليصب في الهدف النبيل - بناء القومية السودانية -
غير ان الذي حدث هو النقيض:
اتخذوا نظاما تعليميا ومنهجا لا علاقة لهما بالقومية السودانية.
منهج يكرس العنصرية بتصويره لنا كعرب، ساحقا كل الذين لا يستطيعون إدعاء العروبة من غالبية شعوب السودان.
تصور كانوا يدرسوننا في الادب العربي قصيدة ذلك الشاعر العربي المتسول، المتنبي، التي يهجو فيها حاكم مصر، كافور الاخشيدي، ويصفه وهو سيد مصر بأنه (عبد)
فقط لأنه أسود اللون.
يلقنون هذا الهراء لتلاميذ غالبيتهم العظمى (كوافير).
أي استلاب، وأي غفلة وأية جريمة!!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: وقف سارتر باسلا يفضح فرنسا وهي تحتقر يهودها فمن يفعلها في شمالك يا (Re: حامد بدوي بشير)
|
هسى اي مثقف ينعت المجتمع والدولة بالعنصرية بيكون صارف لى روحو إعفاء ... يعني الحولو كلهم عنصرين لكن هو ما عنصري ...
وناس "العنصرية المضادة" .... ديل عندهم "كارنيه" رباني بقول وفعل ما يشاؤون باعتبارهم ضحايا العنصرية أمثال ... ماف داعي ...
انا زمان عملت بوست اسمو "الجمل ما بشوف عوجة رقبتو" ... دا ما كافي لفضح "المثقف"؟
والله يا سناري انت زول بتاع مشاكل ..
... المهم ....
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: وقف سارتر باسلا يفضح فرنسا وهي تحتقر يهودها فمن يفعلها في شمالك يا (Re: تبارك شيخ الدين جبريل)
|
شكرأ ود البدوي علي إستمرارك في رفد البوست
شكرأ تبارك ولكن مرجعية سارتر الوجودية والتي تمثل البارادقم للبوست لا تتبني التاريخانية ولا مبادئ التحليل الطبقي لذا كررنا ثيمة الشخصانية The subjectivity علي منوال بعيد بعد السما للواطة مما كتبته أعلاه لم نتطرق أبداً لا لدولة أو حكومة بل أكدنا بادئ ذي بدء بأن سارتر يري أن حتي الفرد الكوز قد يصبح حالة موجبة مختلفة عن التنظيم وأن العنصرية إختيار شخصي رغم أنه يتم تكوينه وفق ميكانزمات إجتماعية ونخبوية أرجع يا صديق وأقرأ البوست مرة تانية ومن خلاله ستستوعب معني الموقف الوجودي من الحياة أنا كان ظني فيك أحسن من كدا
| |

|
|
|
|
|
|
|