تعدد الزوجات لابد منه .. تزايد عدد المطلقات وهناك حديث المغيرة بن شعبة

Quote: ربنا يقول فيما معناه فلن تعدلوا ولو حرصتم هل بهذا التعدد نريد ان نؤكد القول الالهي في عدم العدل انا ليس مع التعدد وهو ليس حل لهذه المشكلة وانما تعفيد زيادة لها

Quote: نفهم من كلامك انو عندك مشكله مع ال mormons

Quote: قَالَ أَبُو سُلَيْمَانَ فِي حَدِيثِ الْمُغِيرَةِ , أَنَّهُ قَالَ : أَحْصَنْتُ ثَمَانِينَ امْرَأَةً , فَأَنَا أَعْلَمُكُمْ بِالنِّسَاءِ

Quote: الطلاق كتر لاته الرجال بعرسو في زوجاتهم يلا المرة بتطلب الطلاق او هو بطلقها لانه ما بقدر يعيش مرتين اوقفو التعدد يقل الطلاق بالبساطة دي مع التحية

Quote: وكا هو معلوم بأن أعداد البنات لا تقارن بمواليد الذكور بمعدل واحد ل سبعة فى كل حالة ولاده بالمستشفيات

Quote: هذا رجل كذاااااب

Quote: وليد التلب .. وماذا عندك من رأى أو إضافة..؟

Quote: اولا اموت و اعرف الاحصائيات العينة دي بتجيبوها من وين دي حتى مخالفة لكل الحقائق العلمية و الطبية. بالمناسبة دي ما اول مرة اسمع الكلام دا البنات كتار -البنات كترن وما تعرف ايه وكله مبني على التخيل لانو كل الاحصاءات العلمية التمت في السودان ولا خارجه اثبتت العكس في السودان لازال عدد البنين يتفوق (راجعوا التعداد السكاني)

Quote: الطلاق كتر لاته الرجال بعرسو في زوجاتهم يلا المرة بتطلب الطلاق او هو بطلقها لانه ما بقدر يعيش مرتين اوقفو التعدد يقل الطلاق بالبساطة دي مع التحية

Quote: لووووووووووووب يا صديقى محمدمختار ! انت بديت بى نفسك ؟؟ ولا دى نصايح بتجدع فيها ساااااى لى ناس الربا والتلايف ؟؟؟ طيب لو القصة دى سببها الاساسى الطلاق .. مش الاولوية هى الدعوى للحث والبحث عن طرق توقف هذا البعاتى الاسمو (الطلاق) ؟؟؟ والضمان شنو انو الزيجات الجديدة دى تكون ابدية او (كاثوليكية ).. وبعيده من خطر (الطلاقات ) ؟؟ مش هى زيجات بطبيعة الوضع التمت فيهو هى اكثر عرضة للطلاق ؟؟ والسؤال الاكبر ::: هل يمكنك ان تحل مشكلة بمشكلة اكبر منها ؟

Quote: تعدد الزوجات لن يحل المشكلة الاساسية للطلاق، يجب البحث عن الاسباب الحقيقية التي تؤدي للطلاق.وقبل كل شئ يجب أن تهتم الاسر بتعليم بناتهن. لأن الأعتماد الكلي على الزوج هو كارثة بحق وحقيقة.

Quote: .... فالمشكلة فى عدد المطلقات اللآتى يردن الزواج وأعدادهن كبيرة بصغر سنهم ونتلمس لهن حلا

Quote: يا أخ صبرى ، أنا أتحدث عن مشكلة فاضت وتدفقت وأصبحت فيضانا جارفا ، عن أى ظلم تتحدث ، النظرة ليست من باب معاناه أو ظلم لزوجة أولى وإنما أعداد من النساء إستمعنا لهن وقرأنا لهن بأن طلاقهن يجب أن لا يكون آخر المطاف لمسيرة حياتهن ، بل يتطلعن لحياة جديدة ونظرة مختلفه تجاههن ليحظين بالإقتران مرة أخرى ولذلك نبحث فى لب المشكلة ونتلمس لها الحلول .

Quote: لك خالص التحايا والود أخي محمد مختار جعفر على طرق هذا الموضوع الهام ... أولاً لاشك في شرعية التعدد وفي أنه حلال شرعاً ومن يؤمن بغير ذلك فقد أنكر حكماً واضحاً في القرآن الكريم وأرى أنه على شفا هاوية من الخطورة بمكان .. فمن الخطورة بمكان أن نحرّم حلالاً أو نحلل حراماً .. فأرجو من المتداخلين البعد عن هذا والأدلاء بأراءهم دون الخوض في هذا المسائل الشرعية ....بعدين تعال أقول ليك لماذا المطلقة بالذات .. عايز تعدد عدد من غير تحديد .. مطلقة .. بكر .. ثيب ... لا خلاف المشكلة إنه يجب أن يكون هنالك سبباً موضوعياً للتعدد .. مثلاً إذا كانت الزوجة لا تنجب .. أو تنجب أطفالاً بهم بعض العيوب الخلقية لأي سبب وراثي أو ما شابه ... ويجب علينا أن نحسبها صاح من كل الجهات ونحسن الاختيار يا محمد .. أعتقد جازماً أن نسبة الإناث قد تكون أكثر من الذكور ولكن ليس هنالك إحصائيات محددة ... * بالمناسبة أعجبني رأي الأخ دينق بضرورة دراسة أسباب الطلاق والعمل على حلها حيث أن التعدد لا أراه حلاً لمشكلة الطلاق .. أبغض الحلال عند الله .. علينا أن نعترف بأن هنالك مشكلة ومن ثم نقوم بالتقصي والدراسة ووضع الحلول المناسبة قدر المستطاع .. ختاماً لك خالص المودة ولتقدير أخي محمد ...ولكافة المتداخلين ؛؛؛

Quote: كيف تؤمنى على مداخلة سابقة من الاحصائيات ، وترجعى لتقولى هناك تميز للنوع بنسبة 50% الى 50 % أبسط إنسان عايش على هذه المعمورة لايمكن تصديق هذه الفرضية بأى حال من الأحوال والموضوع لايكون مجرد مغالطة ، هاتى إحصائية موثقة دامغة لكلامك هذا ، تحيتي ..

Quote: وكا هو معلوم بأن أعداد البنات لا تقارن بمواليد الذكور بمعدل واحد ل سبعة فى كل حالة ولاده بالمستشفيات

Quote: هنا يجد المتصفح او المتصفحة رؤية الاستاذ محمود في كتاب تطوير شريعة الأحوال الشخصية

Quote: وأغراض الدين محورها تحقيق كرامة الإنسان، من رجل أو امرأة..

Quote: يادينا فى الطرح للظواهر أو الحالات المجتمعية التى يشوبهاخطر من جراء تفاقم المشكلة فى تبادل الرأى لا تكون بالسؤآل الشخصى المباشر للكاتب كما هو معلوم ، وإنما بإعطاء رأيه وما لديه من حل يراه يقبل النقاش فى الإضافة أوغير ذلك ، ..

ــــــــــــــــ
غايتو يا محمد لو فووت الفتوى دى ...
تانى مااااا اظنك تلقى فرصه ذيها !!

Quote: يادينا فى الطرح للظواهر أو الحالات المجتمعية التى يشوبهاخطر من جراء تفاقم المشكلة فى تبادل الرأى لا تكون بالسؤآل الشخصى المباشر للكاتب كما هو معلوم ، وإنما بإعطاء رأيه وما لديه من حل يراه يقبل النقاش فى الإضافة أوغير ذلك ، ..

ــــــــــــــــ
غايتو يا محمد لو فووت الفتوى دى ...
تانى مااااا اظنك تلقى فرصه ذيها !!

Quote: داد البنات لا تقارن بمواليد الذكور بمعدل واحد ل سبعة فى كل حالة ولاده بالمستشفيات ، لذلك نقول لابد من التعدد الذى يتردد فيه الكثيرمن المتزوجين ، ليس من أجل أو جريا وراء الشهوة كما يتبادر الى البعض ولكن من أجل هذا الكم من المطلقات ، وكما قلت ليس فى السودان فحسب وإنما فى كل البلاد العربية الخليجية وغيرها من بلاد العالم ..

Quote: اري ان التعدد جريمة ويجب ان يحاسب عليها القانون ؟؟

Quote: عزل عن البصرة لتهمة لم تثبت عليه ذكر الحافظ بن كثير في البداية والنهاية ان اناسا شهدوه يزني بامرأه في صحن داره فشكوه لأمير المؤمنين عمر فعزله وولى ابي موسى الأشعري، وطلبه للمثول أمامه فأنكر وقال : ماكانت الا امرأتي ومااستحلوا لأنفسهم الا النظر على في مخدعي، فلما شهد ثلاثة منهم بذلك وقال الرابع أنه لم يراها جيدا أمر عمر بن الخطاب بجلد الثلاثة وبراءة المغيرة، ... و في ذلك يروى ان عمر بن الخطاب سأله :(ما تقولون في تولية ضعيف مسلم، أو قوي فاجر ؟)... فقال له المغيرة :(المسلم الضعيف إسلامه لك، وضعفه عليك وعلى رعيته، وأمّا القوي الفاجر ففجوره عليه، وقوته لك ولرعيتك) ...فقال له عمر :(فأنت هو، وأنا باعثُكَ يا مغيرة إلى الكوفه)

Quote: " أن الشهود على المغيرة بن شعبة بالزنا لما شهدوا به عند عمر رضي الله عنه ، وهم أبو بكرة ، ونافع ، ونفيع ، وزياد ، فصرح بذلك أبو بكرة ، ونافع ، ونفيع ، فأما زياد فقال له عمر : قل ما عندك ، وأرجو أن لا يهتك الله صحابيّاً على لسانك ، فقال زياد : " رأيت نفساً تعلو ، أو استاً تنبو ، ورأيت رجليها على عنقه كأنهما أذنا حمار ، ولا أدري يا أمير المؤمنين ما وراء ذلك ، فقال عمر : الله أكبر ، فأسقط الشهادة ولم يرها تامة " .

Quote: فقد جاء في البداية والنهاية لابن كثير الجزء السابع صفحة 94، و ذكر الواقدي وسيف هذه القصة وملخصها: أن امرأة كان يقال لها أم جميل بنت الافقم، من نساء بني عامر بن صعصعة، ويقال من نساء بني هلال. وكان زوجها واسمه الحجاج بن عبيد من ثقيف قد توفي عنها، وكانت تغشى نساء الامراء والاشراف، وكانت تدخل على بيت المغيرة بن شعبة وهو أمير البصرة، وكانت دار المغيرة تجاه دار أبي بكرة، وكان بينهما الطريق، وفي دار أبي بكرة كوة تشرف على كوة في دار المغيرة، وكان لا يزال بين المغيرة وبين أبي بكرة شنآن. فبينما أبو بكرة في داره وعنده جماعة يتحدثون في العلية، إذ فتحت الريح باب الكوة، فقام أبو بكرة ليغلقها، فإذا كوة المغيرة مفتوحة، وإذا هو على صدر امرأة وبين رجليها، وهو يجامعها، فقال أبو بكرة لاصحابه: تعالوا فانظروا إلى أميركم يزني بأم جميل. فقاموا فنظروا إليه وهو يجامع تلك المرأة، فقالوا لابي بكرة. ومن أين قلت إنها أم جميل ؟ – وكان رأساهما من الجانب الآخر -. فقال: انتظروا، فلما فرغا قامت المرأة فقال أبو بكرة: هذه أم جميل. فعرفوها فيما يظنون. فلما خرج المغيرة – وقد اغتسل – ليصلي بالناس !! منعه أبو بكرة أن يتقدم. وكتبوا إلى عمر في ذلك، فولى عمر أبا موسى الاشعري أميرا على البصرة. وعزل المغيرة، فسار إلى البصرة فنزل البرد. فقال المغيرة: والله ما جاء أبو موسى تاجرا ولا زائرا ولا جاء إلا أميرا. ثم قدم أبو موسى على الناس وناول المغيرة كتابا من عمر هو أوجز كتاب فيه ” أما بعد فإنه بلغني نبأ عظيم فبعثت أبا موسى أميرا فسلم ما في يديك والعجل ” وكتب إلى أهل البصرة: إني قد وليت عليكم أبا موسى ليأخذ من قويكم لضعيفكم، وليقاتل بكم عدوكم، وليدفع عن دينكم وليجبي لكم فيأكم ثم ليقسمه بينكم. وأهدى المغيرة لابي موسى جارية من مولدات الطائف تسمى عقيلة وقال: إني رضيتها لك، وكانت فارهة. وأرتحل المغيرة والذين شهدوا عليه وهم أبو بكرة، ونافع بن كلدة، وزياد بن أمية، وشبل بن معبد البجلي. فلما قدموا على عمر جمع بينهم وبين المغيرة. فقال المغيرة: أسأل هؤلاء الاعبد كيف رأوني ؟ مستقبلهم أو مستدبرهم ؟ وكيف رأوا المرأة وعرفوها، فإن كانوا مستقبلي فكيف لم يستتروا ؟ أو مستدبري فكيف استحلوا النظر في منزلي على امرأتي ؟ والله ما أتيت إلا امرأتي وكانت تشبهها. فبدأ عمر بأبي بكرة فشهد عليه أنه رآه بين رجلي أم جميل وهو يدخله ويخرجه كالميل في المكحلة، قال: كيف رأيتهما ؟ قال: مستدبرهما. قال: فكيف استبنت رأسها قال: تحاملت. ثم دعا شبل بن معبد فشهد بمثل ذلك، فقال استقبلتهما أم استدبرتهما ؟ قال: استقبلتهما. وشهد نافع بمثل شهادة أبي بكرة ولم يشهد زياد بمثل شهادتهم. قال: رأيته جالسا بين رجلي امرأة فرأيت قدمين مخضوبتين يخفقان وأستين مكشوفتين، وسمعت حفزانا شديدا. قال: هل رأيت كالميل في المكحلة ؟ قال: لا. فهل تعرف المرأة ؟ قال: لا ولكن أشبهها. قال: فتنح. وروي أن عمر رضي الله عنه كبر عند ذلك ثم أمر بالثلاثة فجلدوا الحد وهو يقرأ قوله تعالى (فإذا لم يأتوا بالشهداء فأولئك عند الله هم الكاذبون) [ النور: 13 ] فقال المغيرة: اشفني من الاعبد. قال: أسكت أسكت الله فاك، والله لو تمت الشهادة لرجمناك بأحجارك!!! وتذكر عدة مصادر تاريخية أن الشاهد الرابع زياد لم ينسى له المغيره هذا المعروف وقربه بعد ذلك منه ومن ألأمويينوبلاطهم وأصبح من ########هم وولاتهم !!!

Quote: لك خالص التحايا والود أخي محمد مختار جعفر على طرق هذا الموضوع الهام ... أولاً لاشك في شرعية التعدد وفي أنه حلال شرعاً ومن يؤمن بغير ذلك فقد أنكر حكماً واضحاً في القرآن الكريم وأرى أنه على شفا هاوية من الخطورة بمكان .. فمن الخطورة بمكان أن نحرّم حلالاً أو نحلل حراماً .. فأرجو من المتداخلين البعد عن هذا والأدلاء بأراءهم دون الخوض في هذا المسائل الشرعية

Quote: جميل أن يرفع هذا البوست فى كل مرة ، وهو يحمل عنوانا واضحا يدعوا الى التعدد ، نسبة لتزايد عدد المطلقات ولا يلتفت إليهن ، وهو ما نرمى إليه فشكرا فى رفعه من وقت لآخر فقد أغنانى عن ذلك لكثرة المشقوليات والإرتباطات ليتواصل الأخذ والرد ، بعيدا عن جماعة محمود محمد طه وأفكارهم طبعا ، ...

Quote: وليييه بعيد عن جماعة الاستاذ محمود التي انت شقيقك يلتزم فكرها

Quote: أَجَابَتْهُ فَقَالَتْ : بِئْسَ لَعَمْرُو اللَّهِ زَوْجُ الْمَرْأَةِ الْمُسْلِمَةِ ، خُصَمَةٌ حُطَمَةٌ ، أَحْمَرُ الْمَأْكَمَةِ ، مَحْزُونُ الْهَزَمَةِ ، لَهُ جِلْدَةُ عَنْزٍ هَرِمَةٍ وَسُرَّةٌ مُتَقَدِّمَةٌ ، وَشَعَرُهُ صَهْبَاءُ ، وَأُذُنٌ هَدْبَاءُ ، وَرَقَبَةٌ هَلْبَاءُ ، لَئِيمُ الأَخْلاقِ ، ظَاهِرُ النِّفَاقِ ، صَاحِبُ حِقْدٍ وَهَمٍّ وَحُزْنٍ ، عِشْرَتُهُ غَبْنٌ ، زَعِيمُ الأَنْفَاسِ ، رَهِينُ الْكَاسِ .