تاني بترول الجنوب كان مرّ بالشمال احلقوا شنب ود القاضي

Quote: كينيا تبني ميناء تنتظره جوبا ...بناء ميناء لامو العملاق بديلا لنقل نفط الجنوب

Quote: أعطى رؤساء كينيا وجنوب السودان وإثيوبيا أمس إشارة بانطلاق بناء ميناء لامو العملاق على المحيط الهندي، وقال رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت إن الميناء سيشكل بديلا لنقل نفط بلاده ويحررها من الارتباط بأنبوب النفط السوداني، مضيفا أن الميناء يكتسي أهمية إستراتيجية واقتصادية للمنطقة. ويتضمن المشروع أيضا بناء خط سكة حديدية وطريق سريع ومصفاة وخط أنابيب نفط يربط كينيا بإثيوبيا وجنوب السودان. وقال الرئيس الكيني مواي كيباكي إن المشروع سيربط شرق ووسط أفريقيا بالأسواق الدولية عبر خط يصل بين الدول الثلاث وينتهي عند منفذ بحري.

Quote: وسيكلف المشروع كله نحو 24.5 مليار دولار ويهدف إلى جعل دول منطقة شرق أفريقيا قطبا اقتصاديا إقليميا وتحويل البلدان الثلاث إلى دول متوسط الدخل خلال العقدين المقبلين، وسيتم تأمين تمويل المشروع من لدن حكومات الدول المعنية فضلا عن مانحين دوليين ومؤسسات مالية. وسيتضمن الميناء 32 رصيفا ويربط بين كينيا وإثيوبيا وجنوب السودان بواسطة طريق سريع وخط سكك وسيمتد الأنبوب الذي ينقل نفط جوبا على طول ألفي كيلومتر. مخاوف بيئية ويقع المشروع قرب جزيرة لامو التي صنفتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) ضمن قائمة التراث الإنساني العالمي، وتقول منظمات للدفاع عن البيئة إن الميناء سيؤدي لتدمير مساحات واسعة من غابات أشجار المانغروف ومن الحاجز المرجاني في المحيط الهندي. وقلل الرئيس الكيني من هذه المخاوف، قائلا إن كل الإجراءات الاحترازية اتخذت لحماية البيئة وتقليل الآثار الضارة للمشروع إلى أدنى مستوى.

Quote: وعودة ضخ بترولهم عبر الشمال لذلك شنبي ده ماتختوا في الحاجات الساهلة ...فكوا لكاسات الهلال الخارجية ..هييييييع ..

Quote: لذلك استعجلوا لينا التغيير بالانتفاضة الشعبية والا التغيير المسلح قادم بإذن الله ..

بكرة كمان ناس الانتفاضة المسلحة دي يقلعوا
الصمغ العربي وبقية الخيرات
وبعدها الا تاكلوا فول وتمر بركاوي
وتشربوا جبنة في سنكات ........

Quote: هييييييييييييع كعععععععععععععع أردم

Quote: نرجو الاستفادة من الانابيب في نقل المياه لبورسودان ولكل مدينة او قرية يمر بها الانبوب بعد تنظيفه بالكلوركس والديتول طبعاً ..

Quote: وبعدها الا تاكلوا فول وتمر بركاوي وتشربوا جبنة في سنكات ........

Quote: مبروك عليهم الخط الجديد بس يفكونا ويخلونا فى حالنا، الله فى .

Quote: لعبوها صح الصاح زاتو وبعد ده ممكن يتفاوضوا مع الشمال ويصلوا لحلول مؤقته لغاية الخط ما يكتمل ومن ناحية تانية لو كينيا قلت ادبها يقولوا ليها بنصدر عن طريق شمال السودان ولو شمال السودان اتعندلوا عليهم يقولوا ليهم بنصدر عن طريق كينيا يعني بقى عندهم هامش كبير للمناورة وفي الحالتين هم ربحانين

Quote: يا ريت يا البشارى لو الحاجات فى افريقيا بتمشى بنفس البساطة والسلاسة بتاعت التحليل الفوق دة , كان يكون لهذه القارة شان كبير بين القارات ينعكس خيرا على شعوبها الفقيرة هذه الدول الثلاث متخمة بالامراض السياسية والاقتصادية ومن اين لهم هذه المليارات علما ان مؤسسات التمويل زاهدة فى الاستثمار فى المناطق الغير مستقرة سياسيا

Quote: وبالعكس يا البشاري... الصورة دي يا داب ما تخلي ناس المؤتمر الوطني يرفعوا ال36 دولار الي 70 دولار... وبتديهم رسالة بأن دولة الجنوب ستستغل الانبوب الشمالي لحين فراغها من انبوب كينيا وتقول ليهم مع السلامة....وحا يشتغلوا بي نظرية علي وعلي أعدائي. والامر كله سيعتمد علي صمود دولة الجنوب مدة بناء الخط والتي ستقدر بالسنين وليس الشهور.

Quote: سوف نبدأ بتصدير النبق و هنالك ثروات ضخمة من الدوم و القنقليز بجانب الاطباء كل هذه خيرات سوف تعود على البلاد بالخير العميم

Quote: يا عميل كمبالا يا انتا

تحياتي

Quote: حكومة سيلفا كير لن تصمد حتى ذلك الوقت

Quote: أشطر شركات بناء خطوط الانابيب مجتمعة لن تنتهي منه أقل من عام 2016-2017 ...ديل أربعة سنين ..

Quote: يا ريت يا البشارى لو الحاجات فى افريقيا بتمشى بنفس البساطة والسلاسة بتاعت التحليل الفوق دة , كان يكون لهذه القارة شان كبير بين القارات ينعكس خيرا على شعوبها الفقيرة

Quote: هملت شنبك يا ود القاضى هو الراجل بلا شنب شن طعموا

Quote: لنقل المياة من النيل الأبيض لغرب السودان - مرحلة - مرحلة لحدي ما يصل دار فور - علي أقل تقدير مثلث حمدي يبقى مستطيل ببقاء دار فور ضمن حدود السودان

مثلث حمدي ده يا ريت يبقى دائرة تجمعنا كلنا

تحياتي

Quote: غايتو أنا من ما الله خلقني ما شفت لي ناس بدخلوا صباعهم في عيونهم زي ناس الحكومة ديل ...

Quote: انا لا ارجم الغيب سيلفا لايمكن ان ان يصمد وهو فاقد ل 98 فى المائة من ميزانيته الا عبر الاستدانة بفوائد ستفقده قراره وسيصبح العوبة فى يد الغرب قل كيف سيصمد حتى يكتمل الخط وميناء المو ! جني

Quote: هملت شنبك يا ود القاضى هو الراجل بلا شنب شن طعموا

Quote: اهم شي الحواجب ياوضاحة فلاتغرنك الاشناب فمهما غزرت لا تعلو على الحواجب ( حاجب متحرك) ..

ود القاضى سلامات كتار

الحواجب مهمة للبنات يقول ليك حاجبة هلال

لكن الشنب بالنسبة للرجال اهم شى الرجل ابو شنب بكون اسد ضرغام

بمناسبة بترول الجنوب دى قبل كم يوم مرت علي مريضة فى العيادة من اهلنا الجنوبيين

بعد الكشف وكده حبيت ادردش معاها قلت ليها هسي يصح منكم تحرمونا من بترول الجنوب

والله يا ود القاضى قربت تخنقنى بالسماعة الفى رقبتى قالت لى تانى تشوفوا حلم حلم

Quote: هل تعرف يا جنى من يدفع مرتبات موظفى الحكومه الفلسطينيه؟ على الاقل فى خلال العشر سنوات منذ توقيع اسلو تكفلت اداره كلنتون بتوفير مرتبات السلطه الفلسطينه وما حيقلبهم يدفعوا مرتبات حكومه جنوب السودان لمده 4-5 سنوات وهى عمر المشروع البديل حسب معرفتى من خلال العيش فى الجنوب اذا وفرت الحكومه المرتبات ما فى شئ يصيبها سؤى توقف التنميه؟ هنالك مئات من المنظمات العالميه فى مجال الصحه والبنيات التحتيه و التعليم تمولها المنظمات الدوليه والمعروف انه اكثر من 90% من المواطنين يعتمدون على الزراعه والرعى وسياسه الاكتفاء الذاتى.... من مصلحه البلدين التوصل لاتفاق مبنى على الواقع لان تكلفه اى بديل حتكون اكثر من تكلفه النقل عبرانبوب الشمال وحسب تقديرى بان تكلفه النقل تكون فى حدود ال 12 دولار لانها تشمل على الاتى 1-تاجير الارض (2 دولار لحد اقصى) 2-تكلفه ايجار الانبوب ( 5 دولار) 3- تكلفه معالجه النفط وضخه ( محطات الرفع) (3 دولار) 4- تكلفه الشحن والميناء (2 دولار) المطالبه ب 36 دولار مبالغ فيها جدا و عرض 70 سنت ايضا غير واقعيه تكلفه اى بديل لا تكون اقل من هذا الرقم لانها تتطلب نفس المراحل بالاضافه لعدد اكبر من محطات الضخ وطبعا تحليلى هذا فى ظروف تنافس تجارى حر ولكننا فى امر يتعلق بسياده دول وفى هذه الحاله كل دوله تفرض سيادتها على مواردها حتى لو كان قرارها مكلف بعض الشئ تجاريا دودى

Quote: كل ما يبنى على عاطفه سيجلب العطف على صاحبه فى يوم ما

Quote: لاتخاذ مثل هذه الخطوة بمغالاتها في رسوم العبور

Quote: الأمين البشاري هل تملك أي خبرة نفطية أو فنية تمكنك من تحديد السعر الواقعي لنقل بترول الجنوب حتى تكتب الكلام أعلاه

Quote: يا نزار الكلام الثيوري ده ساهل جدا يا حبيب قرار قفل النفط يتعلق بسيادة وكرامة دولة الجنوب وفيه رسالة قوية للحكومة في الشمال إننا ممكن نستغني منكم خالص خالص 4 ولا 5 سنوات الانبوب سيجعل دولة الجنوب تملك قرارها وبالله في دراستك دي ما تنسي تضع هامش للخطأ كينيا لديها مصلحة كبيرة جدا في نجاح الانبوب وبرضو كوننا نستحمر تفكير الجنوبيين ونستهين بيهم حاجة ما كويسه اكيد لديهم خطط قصيرة المدى لتجاوز الصعوبات واحد من الحاجات الخلت الجنوب يفوت انو الشمال كان بفكر بالنيابة عنهم ويفرض عليهم الوصاية السياسية والفكرية القرار يتعلق بالكرامة والعزة والسيادة وعشان ديل ممكن تهون اي حاجة حتى كتابة هذه السطور المتضرر الاكبر هو الشمال والجنوب ليس لديه الكثير لكي يخسره .......

Quote: مافي أي ثيوري في الموضوع يا البشاري والمشروع المقترح دا...مزمع أن ينتهوا منه في 2030 أها لا الزمن داك ناسك ديل البترول حا يوزعوه بالكارو والله كيف الحل...

Quote: subscribe Kenya's Port Lamu: great vision, but not plain sailing If you build a port, the ships will come. If you build a railway, the trains will run. If you build a pipeline, the oil will flow. If you build all of the above, as intended by the new Ethiopia-Kenya-South Sudan axis, then you might just revolutionise the lives of people in East Africa forever. That’s the theory. SIMON ALLISON assesses the $24-billion construction of a new port on Kenya's Lamu Island. Underlying the construction of the $24-billion port, which officially started on Friday, is a beautiful vision of the future. The northern Kenyan coastal town of Lamu, a bustling hub of trade in the pre-colonial era, restored to its former glory as East Africa’s premier centre of commerce. Replacing ramshackle fishing trawlers and pirates, will be mammoth ULCC (ultra-large crude carriers) and cargo ships just as big, waiting to take East African oil and manufactured goods to the markets of the world. Leading to the port are standard gauge railways from Ethiopia and South Sudan, giving both land-locked countries a lifeline to the sea. Fibre optic cables take high-speed low-cost Internet to the heart of Africa, and the pipeline from South Sudan keeps the oil flowing – to the tankers, not Sudan proper. Meanwhile, border controls are all but eliminated, making the movement of products and people across East Africa effortless. And, voila, East Africa pulls itself out of poverty. As visions of the future go, it’s a good one, and the leaders of the countries concerned were certainly enjoying it as they spoke at the ground breaking last week, the beginning of an optimistically estimated four years of construction for the port itself. “The port of Lamu project will create economic opportunities and employment. It will make goods and services more abundant and affordable in our markets,” said South Sudan’s President Salva Kiir, resplendent as always in his signature cowboy hat. Ethiopia’s Prime Minister Meles Zenawi was even more effusive, if less colourful: “It is not hyperbolic to say we are making history today.” Meanwhile, Kenya’s doddery President Mwai Kibaki, was expressing his astonishment that anyone could oppose such a noble cause. “Those who were against the proposed port project are being cheated and incited by people from Europe who have done nothing to help the poverty-stricken people, you should challenge them whenever they come to show what they have done before opposing such a grand project.” Fortunately, Kibaki didn’t have to directly confront any of the project’s opponents, foreign or otherwise, who were very efficiently bundled out by security forces who “ransacked” guests’ bags and refused to allow bottles of water into the venue, according to the Nairobi Star. Nonetheless, opposition has spread. There are three main objections, none of them weighty enough to derail the project. And it must be observed: although Kibaki’s attack on the cheating and inflammatory people of Europe smacks of the usual post-colonial paranoia, the most vocal criticisms of the project are western media outlets. The first objection is environmental, as the construction will inevitably eat into the area’s mangrove forests. The second is about local land rights, with residents concerned they’ll be forced off their land to make way for the new development. Already there have been some allegations of profiteering, as those in the know bought up land years ago at a pittance, ready to sell it at vastly prices now. To allay these concerns, the government has pledged to build a technical college in the area and provide at least 1,000 jobs to locals. Finally, there’s the historical angle. Lamu is a world heritage site, famed for its old African-Muslim architecture. Critics are worried that much of this will be wiped out by the development. They’re probably right. But all of these concerns are being dismissed as the price of progress. The economic benefits outweigh the potential costs was the un#####ocal message from the ######### of state. That doesn’t mean it will all be easy-going from here on, because there are still two major unsolved problems. Most obvious is funding. There have been whispers of private equity firms being involved and murmurs the Chinese would finance it, but these remain just rumours. Undoubtedly the Kenyan taxpayer will be footing some of the bill, with an initial $30-million (revenue generated from the controversial sale of a state-owned Nairobi Hotel) being put towards the new port. The suspicion is that funding has not been secured. “Start building and money will come” is the dangerous thinking. A half-finished, derelict building site on Lamu’s beautiful coast will be the worst of all worlds, but unless the money is guaranteed, is a not an unlikely scenario. Lamu’s proximity to Somalia is also a problem, particularly its proximity to Somalia’s pirates. It was the kidnapping of a French lady from just near Lamu that prompted the Kenyan invasion of Somalia last year, with the Kenyan government accusing Islamist militant group Al Shabaab. It was almost certainly wrong, as random kidnappings aren’t Al Shabaab’s style. But Somalia can only improve if Al Shabaab is dealt with comprehensively, which is why Kenya’s military is bogged down in Southern Somalia trying to fight a guerrilla war it can’t win on its own. And that’s why it is no coincidence Ethiopia has joined the fray, sending its own troops into the west of Somalia. Somalia needs to be stable for the Lamu Port to have any chance of success. As long as that bit of the Indian Ocean remains pirate territory, it’s a no-go area for shipping. Ethiopia’s involvement is interesting, but makes perfect sense. The country has shown steady economic growth over the last few years, but there is considerable scepticism that it can maintain these impressive statistics. The main cause for concern is that Ethiopia is landlocked and anything it produces at home will be far more expensive once it’s travelled over dodgy roads, through corrupt border posts and transit and port fees are paid. This makes a serious manufacturing industry unviable. That’s why Ethiopia fought so hard to keep Eritrea; it was fighting for a port and its economic future. But that failed, so they’ve had to go the diplomatic route – cosying up to Djibouti and Somaliland, both with small but usable ports. But Lamu would be better. A world-class port connected by railway to Addis Ababa has the potential to revolutionise the Ethiopian economy, and that’s something very close to Zenawi’s heart (he’s not going to win any humanitarian awards so he might as well get some economic kudos). In the midst of all the excitement, it’s worth taking a look at who wasn’t at the ground-breaking ceremony. While Salva Kiir and Meles Zenawi were honoured guests, neither Uganda’s President Yoweri Museveni nor Tanzania’s President Jakaya Kikwete were there. With Kenya, those two countries have been the historic centre of the East African Community. Rwanda, which likes to think of itself as an emerging player in the area, was also absent. It seems that Kenya is looking for new friends in the region, and it’s looking north. It’s still very early days in the life of Lamu’s new port. We’ve seen grandiose infrastructure promises before in Africa, and very few of them have come to fruition. But this one should. There’s enough regional support for the project, it’s been well planned in terms of communications and transport linkages and, while money to complete it will be difficult, it should be possible, especially with the lure of South Sudan’s oil at the other end. So it might just happen. DM

Quote: بحكم الاخوة البينا الرجاء الموضوع ده لو مامالى منه يدك كويس شوف ليك شنب تاني ... شوف شنب محمد الصايم اهو خفيف ويقبل المجازفة ...

Quote: بحكم الاخوة البينا الرجاء الموضوع ده لو مامالى منه يدك كويس شوف ليك شنب تاني ... شوف شنب محمد الصايم اهو خفيف ويقبل المجازفة ...

Quote: وابشر بطول سلامة يا شنب ود القاضي يعنى كدة 2046 يمكن تكون الميناء جاهزة! جنى

Quote: أولا معليش اذا فهمت من تعليقي الفوق دا انني كتبته بلهجة حادة تستوجب منك التبرير...ودا أصلو ما بيناتنا...

Quote: النبق ... النبق البنق معاها حت تقيل. لكن ربك لطف و لقيت الامة سابقانى ناشرة الموضوع.

Quote: جني انت بتقرأ ولا بتلصق ساي كده اقرأ الكلام كويس

Quote: Did you read it !! go through it again , read between the lines and you will know whether I am bringing stuff that I read it or not jini

..
..

يا جني لو أمنت ليك زول بضاعة واكتشفت
انو الزول ده ما أمين وحرامي تاني بتأمنو ليها?
ده المحك يا حبيب وهم زعلانين لسرقة بترولهم
وابتزاز الشمال ليهم .. وخلاص قفلت معاهم تب
وأصلاً ما فكروا في جدوى اقتصادية ولا مصلحة البلدين ولا يحزنون
يا جني الحكاية أنتهت (Game is over)
كتبوا لريدهم الفنا وبقت النهاية المحزنة (الشريكين)
رغم الصعوبات والعوائق البتتكلم عنها أنت والتقرير
هم ماضون في تنفيذ الانبوب والميناء ....
وما تنســى مصلحة الشركات الصينية والغربية
التى تزين لهم افضلية عائد هذا المشروع
طبعا لاعبة لمصلحتها ...... والله صحي

تحياتي وتقديري واحترامي الأكيد يا حبيب

Quote: وهي دراسة جهنمية...أعدتها كينيا كخطة استثمارية مبنية علي افتراض نقل بترول الجنوب عن طريق لامو...وهو الاساس الذي انبنت عليه الدراسة كلها...

Quote: واتتها مختالة يا نزار

Quote: أكد رئيس دولة جنوب السودان سلفا كير ميادريت أن افتتاح ميناء لامو الكيني هو ضمان لدولة الجنوب على المدى الطويل، وأن الميناء سيكون العمود الفقري للبنية التحتية لدولة الجنوب، وقال سلفا خلال كلمته في حفل وضع حجر أساس ميناء لامو بكينيا بمشاركة الرئيس الإثيوبي ميلس زيناوي، قال إن الميناء سيسهل على الجنوبيين شحن بضائعهم من جوبا لتكون في لامو في ظهر اليوم نفسه.

Quote: News print email to a friend Monday 10 October 2011 Kenya:Govt Assures Proposed Lamu Port Will Preserve UNESCO Heritage The Kenyan government has reaffirmed it commitments to save the UNESCO cultural heritage from destruction. By George Okore  NAIROBI---Ahead of the popular Lamu Annual Festival running from November 24-27, 2011, conservationists are increasingly getting worried that the construction of Kenyan second sea port would affect the international cultural heritage. With the government planning to develop a port in the town, stakeholders are calling for a master plan for preservation and development of historic areas within the Lamu Archipelago. Lamu Old Town is a unique and rare historical living heritage with more than 700 years of continuous settlement.  The Kenyan government has reaffirmed it commitments to save the UNESCO cultural heritage from destruction. “We are concerned about the negative cultural impact of proposed Lamu port on the region’s heritage. The Kenyan government will do everything to save Lamu’s famous cultural treasure from annihilation,” says Permanent Secretary in the Ministry of State for National Heritage and Culture Dr Jacob ole Marion. Cultural and Heritage Minister William ole Ntimama says  through National Museums of Kenya, necessary legal safeguards have been put in place to safeguard   all heritage s assets not only in Lamu, but throughout the country. He says critical measures have been put to insulate the old Lamu Town from the port's side effects. According to the minister, this has been achieved through close collaboration with experts from Japan Port Consultants to ensure that the envisaged development plans blend well with Lamu protected areas. The Lamu Cultural Festival is an annual event, held in November and dedicated to celebrating, promoting and preserving the unique Swahili culture of the Lamu Archipelago. The Cultural Festival promotes the value of local traditions and customs, strengthens community values and provides an opportunity to celebrate the beauty and heritage of this unique and historical part of the Northern Coast of Kenya. Since its inscription as a World Heritage Site in 2001, the Lamu Cultural Promotion Group, a community based organization, has been presenting an annual cultural festival to celebrate the history and culture of this Swahili town. The diversity of customs and traditions are also celebrated with traditional dances from all of the islands, traditional handicraft exhibitions, readings and presentations by Swahili poets and writers, musical performances by local and visiting artists, henna painting, wood carving, dhow making, mat and palm weaving. Swahili cuisine is also an important part of Lamu Culture, abundant fresh seafood, coconut, exotic spices and tropical fruit are all a part of the traditional foods on offer. The people of Lamu are very proud of their culture and heritage, and are very welcoming, and happy to share their island with visitors, provided respect is shown for the Muslim culture. The three day festival showcases traditional dances, displays of handicraft and competitions on water and land (Swahili poetry, donkey races, dhow races) and musical performances. Competitive events held during the Festival include Donkey, dhow and swimming races, all of which reflect the Lamu way of life, dhows and donkeys being the main forms of transport available on the island.