|
Re: حميد و مصطفي وميثاق الأمم المتحدة (Re: فيصل المفتاح نور الهدي)
|
فيصل المفتاح ساعود حين ينصرم الحزن عنى فلقد رحل صديقى دكتور مجدى رحل وفى قلبى ستظل غصة ابدية لكنى على وعد بالعودة لهذا الخباء الذى يتقاطع معى تماما ولا تحتاج لان اقسم لك الساعة الان فى مدينتى الحادية عشر صباحا استمع الان وفى هذه اللحظة لمصطفى سيد احمد ودست الجيل وتجرى اغنية عازة فى هواك يعيننى مصطفى على اضرام الشجن فابكى يعيننى على الحياة فاستعين به بكيت هذا الصباح حتى غشانى هبوط حاد لسببين انى ما نمت منذ الامس اتابع رحيل الفنانة ويتنى هيوستن حتى اشفقت على نفسى وحين انبلج صبحنا وجدت اللون الاسود واعلن السواد سواد له طعم علقمى برحيل مجدى لك المودة حتى اعود اليك
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: حميد و مصطفي وميثاق الأمم المتحدة (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
سلمي حال غزوات الأحزان، و وقت نزول الدمع سخينا سخيا. عل الأحزان تزامنت لتفرد ما تبقي للإبتسام. د. مجدي الذي لا أعرف غير تزامن رحيله مع دخولي الاول في عليين و لك فيه و فيه كل محطات الأحزان ألف عزاء و سلوي. سلمت. و أنتظر عودتك سالمة.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حميد و مصطفي وميثاق الأمم المتحدة (Re: فيصل المفتاح نور الهدي)
|
فيصل الزول السمح مرة اخرى اعود الى هذا البراح اعود وفى هذه اللحظة تجدنى استمع الى مصطفى كاننى استمع له لاول مرة ؟ ترى مامرد هذا الاحساس؟ كلما استمعت اليه احسه بيننا ينتظرنى ان اكلمه وانتظره ليقول لى "يا مرفودة " انتظره دائما كحبيبة "يتمها" العشق هل رايت حبيبة يتيمة من فرط العشق ؟ ها انى لا اعرف لماذ كلما جاءت سيرته احس انه كان يغنى لى وحدى اعرف ان هناك الاف المحبات له العاشقات ان شئن الدقة لكنى احسه لى وحدى هل عدت نرجسية ؟ فى رحابه اجدنى تعرف يا فيصل زمان لمن كنا بنطلع فى الليالى الشعرية فى الثمانينات لمن حميد يقرا القصيدة الاشرت ليها انت دى بحس انه يجمعنا الى قلبه نحن بنات الزمن الاليم كنت احيانا لا املك مشاعرى فابكى لكنى اكفكف دمعى واعود لاقرا شعرى تعرف برضو انى بطلت اكتب شعر لانى كل يوم بحس بضعفى الانسانى والشعر يحتاج الى قوة وصعف ايضا ساكتب كثيرا عن مصطفى فى هذا المكان احسه مكانى احتاج ان ابكى فمصطفى عبرنى باتجاهى هل ساورك احساس كهذا قبل الان ؟ كل يوم ازداد يقينا اننا كنا عاشقان ولعمرى انى اعشقه هذا الولد ، ولد ست الجيل قل ماتشاء او فليقل كل من شاء ما يشاء لكنى احب هذا الولد الان والى الابد حزينة لرحيله لذلك "خلينى ابكى " هنا وفى كل محل اجده متاحا
| |
 
|
|
|
|
|
|
|