مشار يذكر كرتي بمليوني شمالي ياتون للرعي في الجنوب

Quote: [من ان تتخذ حكومة الشمال ماتراه مناسبا لحماية حقوقها وأمنها الداخلى، ويمكن الاستغناء عن كل ماهو جنوبى، ونستطيع ان نعيش من غير بترول الجنوب لأن الشمال سينتج مايكفيه وزيادة قريبا ان شاء الله بجانب الزراعة والمعادن وكل الخيرات التى لم تستغل بعد]

Quote: الاخ الشامى، تحياتى ، دولة الجنوب هى التى بدأت التعنت والشروط التعجيزية، وساندت حركات التمردوشجعتهاورفضت دفع حقوق الشمال من مرور البترول عبر بنيتها البترولية، وبعد ذلك عن أى سلام يتحدثون، ارى أنه لامناص من ان تتخذ حكومة الشمال ماتراه مناسبا لحماية حقوقها وأمنها الداخلى، ويمكن الاستغناء عن كل ماهو جنوبى، ونستطيع ان نعيش من غير بترول الجنوب لأن الشمال سينتج مايكفيه وزيادة قريبا ان شاء الله بجانب الزراعة والمعادن وكل الخيرات التى لم تستغل بعد، مودتى .

Quote: فعلى الحكومه ان توفر لنا المراعى داخل حدود الشمال ان كانت شعوب التخوم فى الحسبان

Quote: شعوب التخوم لم تكن يوما فى حسبان الحكومة المركزية فى الخرتوم.. منذ الخليفة عبد الله التعايشى.. بالنسبة للحكومة الحالية فإن السودان هو تقاطع شارع الجمهورية مع شارع القصر.. وما عداه مستعمرات أهميتها بأهمية مواردها المنهوبة لصالح امبراطورية الخرطوم..

Quote: فعلى الحكومه ان توفر لنا المراعى داخل حدود الشمال ان كانت شعوب التخوم فى الحسبان

Quote: دولة الجنوب هى التى بدأت التعنت والشروط التعجيزية، وساندت حركات التمردوشجعتهاورفضت دفع حقوق الشمال من مرور البترول عبر بنيتها البترولية، وبعد ذلك عن أى سلام يتحدثون، ارى أنه لامناص من ان تتخذ حكومة الشمال ماتراه مناسبا لحماية حقوقها وأمنها الداخلى، ويمكن الاستغناء عن كل ماهو جنوبى، ونستطيع ان نعيش من غير بترول الجنوب لأن الشمال سينتج مايكفيه وزيادة قريبا ان شاء الله بجانب الزراعة والمعادن وكل الخيرات التى لم تستغل بعد، مودتى .

(عدل بواسطة الشامي الحبر عبدالوهاب on 02-06-2012, 10:53 AM)

Quote: فى الأسطورة طائرأم كتيتى يبيض مرة واحدة فى العمر! من يرى هذه البيضة كان الله فى عونه! اذا أخذها ماتت امه واذا تركها مات ابيه!! الشمال والجنوب معنيان بصفة عامة والمسيرية ودينكا نقوك بصفة خاصة! واهم من يظن ان الطرفان سيتقبلان الحكم بصورة رياضية ايا كانت النتيجة! لوكانا يتمتعان بالروح الرياضية لما كان الاستفتاء وتقرير المصير واقتسام السلطة والثروة ولما وصل الحال الى ما وصل اليه! الغبن والقسمة الضيزى هى التى اوصلتنا الى هذا الحال ! الغبن وهو احساس سيسود اما فى الشمال او فى الجنوب تبعا لاحساس وشعور الخاسر بسبب قبوله للتحاكم بقناعته بالحكم لصالحه والا لما قبل التحاكم فى لاهاى! اما الامر المؤكد ان الاحساس بالغبن لا محالة واقع فى ابيي وهى منطقة صغيرة الغنية بنفط يقارب الـ 500 مليون دولار فضلا عن الزراعة والثروة الحيوانية وهو نفط لا تنقصه الا شرارة لتشعله نارا لاتبقى ولا تذر ولن تعدم هذه النار من يلقى فيها بالحطب ليشتد أوارها فمصانع السلاح تعمل على مدار الاربعة وعشرون ساعة واصحابها جاهزون للبيع بالعاجل والآجل مادام انها ستكون حلبة الصراع التى سيتم تحجيم طموحات وتطلعات التنين الصينى الذى يحلم بالتمدد فى دول الجوار! اهل الشمال سينشدون اناشيد الحرب الجهادية وخلفهم هلالهم الاحمر لا ادرى لماذا لم يسمونه الهلال الاخضر وسينبرى لهم اهل الجنوب وخلفهم صليبهم الأحمر فى حرب مستنصرين بأهل الصليب! ويومها أحسن الله عزاؤنا فى وطن كان اسمه السودان ورحم الله العملاقين دينج مجوك و بابو نمر الجلة الذين ارسيا دعائم تعايش فى زمن الا حتراب فيه الارجح حين عجزنا فى وقت السلام بفترض ان يكون هو الأقرب! وصف أبيي بأم كتيتى اجترحه العملاق الراحل الناظر بابو نمر لا اعتقد ان اى من طرفى النزاع او الصحافة استشهد بهذا الوصف فلربما ساهم فى ابعادنا من الاحتراب وقربنا الى السلام! جنى

Quote: ويومها أحسن الله عزاؤنا فى وطن كان اسمه السودان ورحم الله العملاقين دينج مجوك و بابو نمر الجلة الذين ارسيا دعائم تعايش فى زمن الا حتراب فيه الارجح حين عجزنا فى وقت السلام بفترض ان يكون هو الأقرب!

Quote: دحين اسألو البقر فهى احكم وبتعرف اكثر من ناس على كرتى ده...

Quote: انا لست خائفا على أبيي فأهلنا المسيرية سيتولون أمرها سلما أو حربا، وهناك تاريخ من الحكمة بين المسيرية ودينكا وتراث ضخم سيتكفل بحل هذه المشكلة دون تدخل من الجكوميتين .

Quote: الحكومات المتعاقبة في السودان لم تستولى على أبيي فقط. بل هنالك عدة مدن أخرى أستولت عليها ومن بينها: 1- حفرة النحاس 2- كفية كنجي 3- هجليج 4- كاكا التجارية

Quote: يعني بعد كدي نلغي المثل : وما علي اذا لم تفهم البقر ....الي وما علي اذا لم يفهم كرتي علي كل الحال دبلوماسية البقر افضل من دبلوماسية كرتي وحليل الحكمة ورجالها ورحم الله السودان ... فعلا تحياتي اخي ود الموج

(عدل بواسطة هاشم محمد الحسن عبدالله on 02-07-2012, 12:55 PM)