|
اعتصام المناصير ... من هنا نبدأ
|
بداية لابد من الاعتراف أن الإعلام المعارض قد انزلق إلى تسمية قبلية لقضية الضرر فيها يتجلى في طبيعة وجودية وقومية ومدنية بالمقام الأول ولابد من الاعتراف ايضا ان الاعتصام المعني كشف عورات سياسية تتعلق بالقدرة على التنظيم لدى كثير من القوى والقيادات التي احترفت العمل السياسي والنضالي وربما كشف عورات الإخلاص والمصداقية ايضا كما حاولنا الإشارة في مقال لنا سابق الاعتصام ولا لعب إمام ولكن القضية الجوهرية في تقديري ليست في كيف نستفيد من الاعتصام في كشف مثل تلك العورات بقدر ما هي كيف نستفيد من الاعتصام في اكتشاف ما كان ممكنا أن نفعله ولم (نفعل) وما هو ممكن الان وغدا وكيف نفعله
|
|
|
|
|
|