|
انشقاق ثلاث مجموعات من الحركة الشعبية ورجوعها إلى أبيي
|
أعلنت ثلاث مجموعات من أبناء دينكا نقوك انشقاقها عن الحركة الشعبية وعلى رأسهم كبير أمراء دينكا نقوك وأصدرت بيانا يحوي ضرورة التعايش السلمي مع أبناء المسيرية مبينة أن سبب انشقاقها تجي لإدراكها بأن الحركة تريد استخدام أبناء الدينكا لإنفاذ أجندتها فقط دون الاعتبار لاولويات التعايش السلمي بالمنطقة. وقال محمد عمر الأنصاري القيادي بالمنطقة في تصريح لـ(smc) إن المجموعات المنشقة طالبت بضرورة الرجوع إلى اتفاق كادقلي وسريان جميع بنوده وانزالها على أرض الواقع مضيفاً أن الوضع الأمني في أبيي الآن هادي. وكشف عن اجتماع في الثامن عشر من الشهر الجاري بأبيي لمناقشة رئاسة الإدارية والمجلس التشريعي يضم كل من الخير الفهيم من أبناء المسيرية ولوكا بيونق من جانب الحركة الشعبية بحضور ممثل الأمم المتحدة وقائد القوات الأثيوبية مضيفاً أن الاجتماع سيناقش نقاط الاختلاف التي حدثت مؤخراً.
|
|
|
|
|
|