|
|
 بخصوص خليل إبراهيم:- هل يعد السودان ابطاله لوطن جديد؟
|
هل يعد السودان ابطاله لوطن جديد؟
أولاً :- هذه الفكره تأبين و تخليد و عزاء للشهيد البطل خليل إبراهيم و أحتفاء بخلود دمائيه في الأرض السودانية كما أن ذات الكتابة تخليد و احتفاء بكل الشهداء الذين رحلوا و هم في طريق العدل و بناء سودان ليس هو السودان الذي نعيش فيه منذ تاريخ ما يسمى بالأستقلال .
تانياً:- لا أبكي ألان رجال و نساء مضوا في طريق هم اقتنعوا/ن به ودفعوا/ن ارواحهم/ن رخيصة لذلك و هم يقفون/ن على اقدامهم/ن بكل قوة و وضوح ... فميقات البكاء لم يحن بعد ..
أقول النقطتين السابقتين لسبب و احد وهو أن السودان عبر تاريخه الحديث جسد ابطال له في مسيرة نضاله الطويلة ضد الإستعمار و عبر السودان على دمائهم للبر ورفع علمه (عالياً خفاقاً) و ظل الأبطال الذين مضوا تجسيد لمعنى الوطنية نذكر منهم الأن الأمام الأكبر المهدي و الخليفة عبد الله و دقنة و ود حبوبه و أبو جميزة و السلطان عجبنا و أناس غيرهم امتداداً لعلي عبد اللطيف (وصحبه) ارتفع العلم و لم يرتفع الوطن لمراقى القبول بالأخر ، خرج الإستعمار لكن استمرت الحرب فى ظل كافة الحكومات ال(وطنية) و كل ما تقدم الزمن تأخرت بلادنا و رزحت في و يلات الحروب التي آمتدت و وصلت لعصر المطالبة بتقرير المصير و الإنفصال .
العهد الذي تلى الإستقلال تواصل فيه نضال السودانيين و كذلك دفعوا من دمائيهم تمن نضالهم و يمكننا أن نسمي أسماء بعينهم بأنهم أبطال لسودان جديد مختلف عن سودان ما بعد الإستقلال إلي اليوم منهم وليم دينق مروراً بكل الذين سقطوا على ارض الوطن وهم ينشدون سودان مختلف عن سودان ما بعد الاستقلال مروراً ب داوود يحي بولاد
و يوسف كوة و دكتور جون قرنق و الجمالي صولاً لخليل إبراهيم .
هكذا آرى الفكرة تماماً فالسودان ألان يمر بمرحلة البناء المهمة و الجديدة والإنسانية ، المرحلةالسابقه كان لها ابطالها حتى علي عبد اللطيف و (صحبه) و السودان القادم له أبطاله و هم قرنق و الجمالي و خليل .
لم استطع أن أذكر كافة الأبطال في العصرين ولكن حرصت على أن آدلي بقولي في أستشهاد خليل إبراهيم .
نحن الأن نعيش عصر ابطالنا فارفعوا العزاء لم يحن الوقت بعد للبكاء .
عذراً ربما لا ارد على أحد هنا
فليس هناك ما يستحق الرد في
هذا الظرف .
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص خليل إبراهيم:- هل يعد السودان ابطاله لوطن جديد؟ (Re: معاوية عوض الكريم)
|
Quote: يوسف كوة و دكتور جون قرنق و الجمالي صولاً لخليل إبراهيم .
هكذا آرى الفكرة تماماً فالسودان ألان يمر بمرحلة البناء المهمة و الجديدة والإنسانية ، المرحلةالسابقه كان لها ابطالها حتى علي عبد اللطيف و (صحبه) و السودان القادم له أبطاله و هم قرنق و الجمالي و خليل |
اعتقد انها تباشير الفجر القادم من رحيق
دم الشهداء الذين سقوا الارض بدمائهم من
اجل وطن جديد بلا تجار دين و ارزقية وبلا لصوص وحرامية.
وطن يسع اهله بمختلف سحناتهم ولغاتهم واديانهم .
سفيان تحياتي لك وللاسرة
ولكل من قلم في غابة وحوش داخل حظيرة الانقاذ.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
سفيان بشير نابرى
الشامي الحبر عبدالوهاب
معاوية عوض الكريم
يوسف السماني يوسف
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست