Quote: Technology is the usage and knowledge of tools, techniques, crafts, systems or methods of organization in order to solve a problem or serve some purpose. The word technology comes from Greek τεχνολογία (technología); from τέχνη (téchnē), meaning "art, skill, craft", and -λογία (-logía), meaning "study of-".[1] The term can either be applied generally or to specific areas: examples include construction technology, medical technology, and information technology.
Technologies significantly affect human as well as other animal species' ability to control and adapt to their natural environments. The human species' use of technology began with the conversion of natural resources into simple tools. The prehistorical discovery of the ability to control fire increased the available sources of food and the invention of the wheel helped humans in travelling in and controlling their environment. Recent technological developments, including the printing press, the telephone, and the Internet, have lessened physical barriers to communication and allowed humans to interact freely on a global scale. However, not all technology has been used for peaceful purposes; the development of weapons of ever-increasing destructive power has progressed throughout history, from clubs to nuclear weapons.
04-26-2011, 09:25 AM
الطيب شيقوق
الطيب شيقوق
تاريخ التسجيل: 01-31-2005
مجموع المشاركات: 28804
بإضافـة ربــع جـالـون فـقـط مـن المـنتـج الـمسـمـى قاهـرالحـرارةم م لكل 250,000 مـيل (أو طوال عـمـر السـيارة ألإفــتراضى) فى جـهاز الـتبريد الشـبـكى لسيارة الركاب الـصالون أو نصـف جالــون أمريـكـى للشاحـنات، يـمـكن تـوفيـر مـبالـغ ضـخـمة من تـكلـفـة الـوقـود وذلك بـتـخـفيـض إســتـهـلاك الـوقـود، إضافـة إلى زيادة كـفاءة أداء الـمـحـرك (الـماكـيـنة) وإطالـة عـمره الأدائى؛ وفـوق ذلك يـســهـم قاهـرالحـرارةم م بقـسـط وافــر فى الـجـهـد الـعالــمى لـكـبح جـماح الـتـلوث البـيئ والإحتباس الـحـرارى.
>
ولكـن يــبرز الـســـؤال: كـيـف يــمـكـن لـقاهــر الـحــرارةم م أن يـقـوم بـكل ذلك؟
تتـمــتـع تـركـيـبـة قاهـرالحـرارةم م حافـظ الوقود والماكينة والبيـئــة بـخـاصــية الـتـثـبيت الـحـرارى الـتى تـحــيـل الـماء إلى "حـوض إمـتصاص حـرارى" فـيـقـوم الـماء بالتالى بإمـتصـاص الحـرارة الزائدة بدرجـة فـائـقـة مـن الـكـفاءة، مـزيـلا بـذلك كـمـيات مـهـولة من الـحــرارة مـن أجـزاء الـمـحـرك الــداخـلـية، ويـقـوم بـفـعاليـة عـالـية بـتـحـويـل كل ذلك الـفائـض الـحـرارى إلى جــهاز الـتـبريـد الشــبـكـى بـسـرعة فــوريـة مما يـخـفـض من درجــة حـرارة الـماء والزيت بـ 30 درجـة فــهـريــة؛ والـجـيوب الحرارية فى مـناطـق الســخونــة بــ 40 درجــة، إعـتـمادا عـلى نـوع الســيارة، وحــالتـها ونســبة الرطـوبة فى الـجـو. وبـنـفـس الـطـريـقـة، وفى المــراحـل الأولى لإدارة الـمـحـرك وبــدء تشــغـيله وتســخـيـنه، يــقـوم قاهـرالحـرارةم م بنـقـل ومـوازنـة درجـة الـحـرارة بالتساوي عـلى كل أجـزاء الماكينة. وهـذا يـؤدى إلى تـقـصـير الـوقـت اللازم لـتـسـخـين المـحـرك وإدارته، فـيـقلل بذلك من إدارة المـحرك-البارد الذى يؤدى إلى إسـتـهلاك كـمـيات كبـيـرة مـن الـوقـود ويـسـبب فى نفـس الوقـت الـتآكل الـناجـم عـن إحـتـكاك الأجـزاء الـباردة.
وحــيـنـمـا تـبـلـغ الـماكـيـنة درجـة حـرارة الأداء الـطـبـيـعـى، تـبـدا تـركـيـبـة قاهـرالحـرارةم م فى إبراز خـصـائصـهـا الحـراريـة الـفـريـدة. باســطـة الـمـدى لـمـزيد مـن الـقـوة، مــع تـحـكـم أفـضـل فى الـوقـود. وبـمـا أن الـماء المـضاف إليـه قاهـرالحـرارةم م يـتـفـرد بـخاصـيـة إمـتـصـاص ســريـع للـحـرارة فإنـه يـعادل درجـة حـرارة الـمـبرد الـشــبـكـى بالـتخـلـص مـن تلك الحـرارة بنـفـس الـسـرعـة الـتى إمـتصـهـا بـهـا مـن الماكينة. فـيـقـوم الـمبرد الشـبـكـى بالـتالى بـتـبـديـدهـا فى الـهـواء. وقـد أثـبـتت الـتـجارب أن الـتـخـيـفـض الـكلـى لـحـرارة الـماكـيـنـة يـصـل إلى 30 درجـة فـهـريـة فى سـيارات الـركاب و35 درجـة فـهـريـة فى ســيارات الـسـباق. وبـإزالـة الرواسـب والـجـيـوب الـبـخـاريـة فى مـمـرات الـماء داخـل الـماكـيـنة أيـضا، فـإن قاهـرالحـرارةم م يـخـفـض درجـة الـحـرارة فـى قـسـمـى الـماكـيـنة والركاب؛ ممـا يـخـفض درجـة الـحـرارة داخـل قـنـوات جـهـاز تـكـييـف الـهـواء بــ 35 درجـة فـهـريـة. وبالتـخـفـيـض الـحـاد لـدرجـة حـرارة الـماكـينـة، فإن قاهـر الحـرارةم م يـخـفـض تـآكل الـمـحـرك، ويـخـفـض إسـتـهـلاك الـزيـت والـوقـود بنسـبة قـد تـصـل إلى 12%. وفى الـوقـت نـفـسـه يـقـلل مـن إحـتـمال تـكـسـر الـزيـت وإنـهـيار قـدرتـه عـلى الـتزلـيـق الذى يـؤدى إلـى تـحـطـيـم الـماكـيـنـة. وعـلـيـه فإنـه بـعـد إسـتـعـمال قاهـرالحـرارةم م تـقـل الـحـاجـة إلى تـغـييـر الـزيـت مـن كـل 3,000 مـيـل إلى تـغـيـيـره كل 40,000 مـيـل. وتتـضافـر كـل تـلك الـفـوائـد لـتـؤدى إلى فائــدة أكـبر، وذلك بـتـقـلـيـل الـتـلـوث بـدرجـة عـظـيـمـة قـد تـبـلـغ 40% أو أكـثر مـن أبـخـرة الـعادم عـامـة وأكـسـيـدات النـترات (الـنوكـس) خـاصة، بنـســبـة تـصـل إلى 63%.
وقـد أفادت تـقاريـر نـتـائـج عدد مـن الـحالات والإخـتـبارات أن تـركـيـبـة قاهـرالحـرارةم م تـحـسـن مـن كـفاءة إسـتخـدام الـوقـود وتـخـفـض مـن إســتـهـلاكـه بـيـن 5% إلى 12% إعـتـمادا عـلى نـوع وعـمر الـســيارة. وهـذا يـعـنـى مـتـوسـط وفـر حـوالى 2/81%.
ولـكن إحـدى شــركـات جـمـع الـقـمـامـة مـمـن يـسـتخـدمـون ناقـلات ضـخـمة من الشـاحـنات حاملة الحاويات، والـتى تـعـمـل لـمسـافات تـسـاوى فى الـمـتوسـط 450 مـيـلا يـومـيا، إســتـطاعـت توفـير 100/518 % جـالـونا مـن الـوقـود لـكل ســيارة فى كل يـوم. وهـذا يـعـنى وفـرا قـدره 100/115 جـالـون لـكل 100 مـيـل. وقـد ذكـرت الـشـركة فى تـقـريـرهـا أنـهـم يـتـوقـعـون وفـرا يبـلـغ فى الـمـتوسـط 10/1036 جـالـونا فى كـل يـوم مـن إسـتـهلاك أسـطـولـهم الـمـكون من 20 ناقلـة. وقـياسـا عـلى ذلك فإن أى شــركـة تـملـك أســطولا مـكـونا مـن 1,000 شـاحـنـة مـثلا، يـمـكـنـهـا أن تـوفـر ســنـويا مــلايـيـنا مـن الـدولارات كل عـام.
فـمـن الـمنـطــقـى إذا أن تـخـفيـض إسـتهلاك الـوقـود يـعـنى خـفـضـا فى أبـخـرة الـعادم. ولـكن الأمـر أعـمق مـن ذلك! فـإن زيـادة كـفاءة الإحـتراق تـؤدى أيـضـا ألى خـفـض بالـغ فى أبـخـرة الـعـادم. وقـد أيدت ذلك إخـتـبارات مـدينـة هـيـوسـتـن بـولايــة تـكـســاس الـتى أشـارت إلى خفـض غــازات أول وثـانى أوكـســيد الـكربـون وأكـسـيـدات النـترات (الـنوكـس). وقـد أيـدت ذلك الـخـفـض مجـلة السـيارات السـريـعة والمـعـدلـة الـبريـطانية فى إخـتـباراتهـا الأسـاسـية الـمسـتـقـلـة للـمادة. وأثـبـتت أن الـمادة فى الـواقـع تـخـفـض أبـخـرة الـعـادم وتـهـذب حركة ماكـيـنة الـسـيارة وتـزيـد مـن كـفاءة أداءهـا.
وقـد كانـت المـمـلـكة العـربـيـة الـسـعـوديـة أول دولة فى الـشـرق الأوسـط تطـرحـه فى أسـواق الـمنطقة.
11-06-2011, 07:42 AM
عبدالرحمن إبراهيم محمد
عبدالرحمن إبراهيم محمد
تاريخ التسجيل: 10-02-2009
مجموع المشاركات: 2591
بروف عبدالرحمن, كل عام وانتم بخير, وكالعادة طبعا الشعب السودانى محروم من نعمة هذه الأكتشافات المفيدة بسبب المقاطعة الأمريكية للسودان اليس كذلك ؟ اذا كانت حكومتنا فقر ونقر وقليلة ادب نحن ذنبنا شنو ؟
11-13-2011, 07:56 AM
عبدالرحمن إبراهيم محمد
عبدالرحمن إبراهيم محمد
تاريخ التسجيل: 10-02-2009
مجموع المشاركات: 2591
Quote: وكالعادة طبعا الشعب السودانى محروم من نعمة هذه الأكتشافات المفيدة بسبب المقاطعة الأمريكية للسودان اليس كذلك ؟ اذا كانت حكومتنا فقر ونقر وقليلة ادب نحن ذنبنا شنو ؟
بـس الحـكـومة الأمـيـريـكـيـة واعـيـة جـدا لـهـذه الـمـسـألـة لـسـبـبـيـن: الأول أن لا تـعـاقـب الـشـعـوب بأخـطاء حـكوماتـهم والـثـانى أن لاتـحـرم الـمـؤسـسـات والـشـركات الأمـيـريـكـيـة مـن فـرص المـنافـسـة الـعـالـمـيـة والبيــع.
لذلـك وضـعـت إسـتـثـناءآت مـشـروطـة فى قـائمـة طـويـلـة أخـتـصـرهـا فـيـما يـلـى:
1- أن لايكـون تـصـديـر المـنـتـجات لأى جـهـات حـكوميـة أو شـبـه حـكـومـيـة مـن أجـهـزة أو وزارات أو مـؤسـسـات تـجـاريـة وغـيـر تـجـاريـة أو مصانـع أو مـعـامـل أو ورش تابـعـة لحـكـومـة الـدولـة الـمـقـاطـعـة أو لـهـا عـلاقـة مـباشـرة أو غـيـر مـباشـرة مـع تـلـك الـحـكـومـة
2- أن لاتـكـون الـمـنـتـجـات إســتراتـيـجـة
3- أن لاتكون مما يسـتـعـمل كسـلاح أو اداة عـسـكـريـة\حـربيـة
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة